- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسير المØرر Ùؤاد الرازم: يتذكر أمه.. ويØÙ† إلى القدس
مازال الأسير المØرر Ùؤاد الرازم الذي أمضى 31 عاماً قبل تØرره من سجون الاØتلال يعيش تÙاصيل اللقاء الأخير مع والدته وهي على سرير المرض قبل ÙˆÙاتها بعشرين يوماً.
يروي الرازم تلك التÙاصيل بعيون دامعة رغم تØرره من الأسر وخلاصه من ظرو٠السجن القاسية، ورغم شخصيته الصلبة التي لم تضعÙها سنوات السجن.
ÙÙŠ Ùندق Ùلسطين بمدينة غزة تذكر الرازم المرة الأولى والأخيرة التي بكى بها داخل السجن بعد ساعات من ÙˆÙاة والدته التي اÙتقدها كثيراً بعد خروجه من السجن إلى غزة.
قال: كان الأسرى يستمعون إلى Ø¥Øدى الإذاعات المØلية Øين قالوا لي إن أسرتي تتØدث عبر الإذاعة، وعندما استمعت لها تلقيت خبر ÙˆÙاة أمي Ùشعرت بالØزن الشديد، مضيÙاً أن زملاءه الأسرى ÙÙŠ الغرÙØ© الذين كانوا يعدون طعام العشاء ساعة سماع الخبر رÙضوا تناول الطعام إلا أنه جلس ودعاهم لتناول الطعام، وبعد ساعات انزوى جانباً وبكى بشدة.
وكانت سلطات الاØتلال سمØت لوالدة الرازم بزيارته بعد أن ساء وضعها الصØÙŠ ودخلت مرØلة الخطر.
وروى الرازم اللØظات الأخيرة من اللقاء قائلاً: بعد انقطاع عن الزيارة دام ست سنوات وبعد جهود مضنية واÙقت إدارة السجن على زيارة أمي وتم Ø¥Øضارها من المستشÙÙ‰ الÙرنسي إلى سجن أوهلي كيدار، وعند رؤيتها شعرت أنها زيارة الوداع الأخيرة.
وزاد: كانت تردد Ùقط اسمي ولم تتØدث عن أي شيء آخر، Ùلقنتها الشهادتين ونطقتهما قبل مغادرة السجن.
ويشير الرازم الذي يعتبر Ø£Øد عمداء الØركة الأسيرة إلى أن تلك اللØظات كانت صعبة جداً، مؤكداً أن السجن لم يهزه على الإطلاق رغم قسوة وسوء الأوضاع Ùيه. وكان الرازم وصل إلى غزة ضمن عدد من الأسرى المØررين المبعدين إلى غزة.
ومنذ وصولهم إلى هناك لم يجدوا الوقت الكاÙÙŠ للجلوس إلى أنÙسهم أو مقابلة عدد من Ø£Ùراد أسرهم الذين أسرعوا بالقدوم إلى غزة للقاء الأØبة.
"لا أعر٠ماذا سأÙعل"ØŒ قال الرازم الذي بدا بصØØ© جيدة ومعنويات عالية، وأضا٠أنه لم يتخذ قرراً بما سيÙعله ÙÙŠ غزة لأنه مازال ÙŠØÙ† إلى القدس التي سيعود إليها لأن ساعات الاØتلال ÙÙŠ نظره باتت معدودة.
وقال: Ø£ØÙ† إلى منزلي الذي ولدت Ùيه لأنه يطل على المسجد الأقصى الذي Ù„Ùظت والدتي أنÙاسها الأخيرة ÙÙŠ رØابه، كما Ø£Ùتقد كل شيء هناك، الشوارع والناس الذين اØتÙلوا بخروجي من السجن.
وكانت سلطات الاØتلال رÙضت الإÙراج عن الرازم ضمن صÙقة التبادل التي أجرتها الجبهة الشعبية القيادة العامة عام 1985.
ويتوقع الرازم الذي دخل السجن ÙÙŠ الثالثة والعشرين من عمره أن يتواصل استهدا٠الأسرى من قبل قوات الاØتلال داخل السجون خاصة وأن هناك قراراً سياسياً ضد الأسرى.
وقال: لا أتوقع أن يتم شن هجمة على السجون ÙÙŠ الوقت القريب، لكن بعد Ùترة كل الاØتمالات واردة.
ويصعب الØديث مع الرازم Ù„Ùترة طويلة، بسبب تواصل ÙˆÙود الزوار والمهنئين، لكنه يبدأ Øياة جديدة خارج أسوار السجن قائلاً: لا يجب أن يبقى أسرانا لمدد طويلة داخل السجن، يجب أن يخرجوا وألا يبقى Ø£Øد منهم هناك.
(المصدر: جريدة الأيام الÙلسطينية، 21/10/2011)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد سامر صبØÙŠ ÙريØات من سرايا القدس خلال كمين نصبته قوات صهيونية خاصة ببلدة اليامون شمال جنين
28 مارس 2006
اغتيال ستة أسرى Ù…Øررين ÙÙŠ مخيم جباليا بكمين صهيوني والشهداء هم: أØمد سالم أبو إبطيØان، عبد الØكيم شمالي، جمال عبد النبي، أنور المقوسي، مجدي عبيد، ناهض عودة
28 مارس 1994
اغتيال المناضل وديع Øداد  وأشيع أنه توÙÙŠ بمرض سرطان الدم ولكن دولة الاØتلال اعترÙت بمسئوليتها عن اغتياله بالسم بعد 28 عاماً
28 مارس 1978
قوات الاØتلال بقيادة شارون ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية Ù†Øالين قضاء بيت Ù„ØÙ…ØŒ سقط ضØيتها 13 شهيداً
28 مارس 1948