- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
Ù†ØÙˆ إنهاء الاعتقال الإداري
بقلم: ماجد Ø£Øمد أبو مراد
العقود الثلاثة الأخيرة شاهدة على سياسة الاعتقال الإداري القبيØØ© التي ينتهجها الاØتلال بدواع٠أمنية يتخذها قادة أجهزة أمن العدو Øجة يتذرعون بها لاØتجاز المزيد من أبناء شعبنا وقياداته، خلال العقود الثلاثة المنصرمة عاقب الكيان قرابة (50.000) Ùلسطيني بالسجن الإداري، ويبلغ Øالياً عدد المعتقلين الإداريين خل٠قضبان العدو (300) من بينهم رئيس المجلس التشريعي الÙلسطيني، 26 منهم يخوضون إضراباً Ù…ÙتوØاً عن الطعام. سياسة الإضراب المÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام اØتجاجاً على الØكم الإداري بدأها مؤخراً الشيخ المجاهد خضر عدنان، Øينما أعلن أن الكرامة أغلى من الØياة، وأن الØرية بكل تأكيد لهي أغلى من الطعام Ùما كنا يوماً من الأيام نعشق الØياة دون كرامة.
الشيخ عدنان استمر بإضرابه 66 يوماً متتاليات وهي مدة قياسية لا أظن أن Ø£Øداً قد أضرب عن الطعام لمثل هذه المدة الطويلة ÙˆÙÙŠ نهاية المطا٠انتصرت إرادة الشيخ عدنان على جبروت السجان وسوط الجلاد. نق٠اليوم أمام نماذج جديدة من بطولات أسرانا خل٠قضبان العدو Øيث الأسيرة هناء الشلبي والنائب بالمجلس التشريعي Ø£Øمد الØاج علي، اللذين يخوضان إضراباً Ù…ÙتوØاً عن الطعام لا يعتزمان إيقاÙÙ‡ Øتى نيل الØرية.
أسرى الأØكام الإدارية ÙÙŠ السجون يخوضون معركة Øقيقية وشرسة مع العدو شعارهم Ùيها أن الØياة رخيصة وليست مرغوباً Ùيها إذا كانت دون Øرية ودون كرامة، يخوضون الإضراب ولسان Øالهم يقول للسجان لن نستسلم وسنمضي قدماً Øتى إنهاء الاعتقال الإداري. تجربة خضر عدنان أثبتت أن السجين يمكن أن ينتصر على السجان، بل ويمكن لنا أن Ù†Ùرض على المØتل شروطاً ما كان له أن يقبل بها قبل أن نبذل من الجهد والجهاد ما نستطيع، التجربة ذاتها تقول إن الÙلسطيني لا يعدم الوسيلة ÙÙŠ مواجهة عدوه Øتى لو زج به ÙÙŠ السجن Ùبمقدوره أن يقاتل بأمعائه الخاوية وينتصر. آن الأوان لإشعال ثورة عارمة داخل السجون ضد العدو وزبانية سجونه وزنازينه المظلمة بغية التØرر من الأسر، والتخلص على الأقل من سي٠الأØكام الإدارية المسلّط على رقاب أسرانا الأبطال. يجب أن توظ٠كل الجهود وتسخر كل الطاقات لنصرة أسرانا ÙÙŠ معركتهم العادلة، Ùهي معركة بØاجة للجهود السياسية والجهادية والدبلوماسية بجوار مساندة الأسرى المضربين عن الطعام معنوياً والالتÙا٠Øول قضيتهم. Ù†ØÙ† بلسان أسرانا خاصة المضربين عن الطعام منهم نتساءل عن العديد من الأدوار المÙقودة Ùأين دور السلطة برام الله تجاه قضيتهم، ولماذا لا تسخر أدواتها المختلÙØ© ÙÙŠ الدÙاع عنهم ولا سيما سÙاراتها التي قاربت على المائة بين سÙارة وقنصلية ومكتب تمثيل منتشرة بدول العالم. بل لماذا لم ÙŠØاول Ø£Øد من مندوبيها أو ممثليها لدى المنظمات الدولية أن يرÙع صوته ضد انتهاج العدو سياسة الاعتقال الإداري بØÙ‚ أسرانا، ÙØ¶Ø Ø§Ù„Ø§Ù†ØªÙ‡Ø§ÙƒØ§Øª الصهيونية Ù„Øقوق الإنسان الذي تسلبه الØرية، وما السر الكامن خل٠عدم توجه السلطة بدعوى قضائية رسمية لمØكمة الجنايات الدولية لاستجلاب قرار يدين هذه السياسة غير المبررة، ÙˆÙÙŠ الختام نقول إذا تخلى أي طر٠من الأطرا٠المعنية بالصراع مع العدو عن أسرانا Ùيبقى الأمل بالله كبير ومن ثم الأمل بالمقاومة أن تتمكن من أن تعيد إلى الأذهان أمجاد صÙقة التبادل الأخيرة وتجبر العدو على الإÙراج عن أسرانا رغم أنÙÙ‡ وما ذلك على الله بعزيز.
(المصدر: صØÙŠÙØ© Ùلسطين، 22/3/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير معزوز دلال ÙÙŠ مستشÙÙ‰ آسا٠هروÙيه الصهيوني نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد
25 إبريل 1995
استشهاد الأسير عبد الصمد سلمان Øريزات بعد اعتقاله بثلاثة أيام نتيجة التعذيب والشهيد من سكان بلدة يطا قضاء الخليل
25 إبريل 1995
قوات الاØتلال ترتكب عدة مجازر ÙÙŠ الغبية التØتا، الغبية الÙوقا، قنير، ياجور قضاء ØÙŠÙا، وساقية ياÙا
25 إبريل 1948
العصابات الصهيونية ترتكب المجزرة الثانية ÙÙŠ قرية بلد الشيخ قضاء مدينة ØÙŠÙا
25 إبريل 1948