- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
متضامنة مصرية وابنتها تشاركان أهالي الأسرى إضرابهم عن الطعام
بدأت متضامنة مصرية وابنتها مشاركتهما أهالي الأسرى ÙÙŠ إضرابهم عن الطعام، وذلك ÙÙŠ خيمة التضامن المقامة على أرض الجندي المجهول ÙÙŠ مدينة غزة، منذ بدأ مئات الأسرى إضرابهم ÙÙŠ سجون الاØتلال.
وعلى الرغم من عيشها ÙÙŠ مدينة رÙØ Ø¬Ù†ÙˆØ¨ قطاع غزة، لم يمنعها ذلك من Øمل ابنتها التي تبلغ من العمر 4 أشهر وقصد خيمة التضامن للوقو٠إلى جانب عشرات من أمهات وأخوات الأسرى الÙلسطينيين ÙÙŠ سجون الاØتلال.
وأوضØت رشا Ùاروق (30عامًا) أنها من أصول مصرية قدمت إلى قطاع غزة منذ سنة، وذلك بعد زواجها من شاب Ùلسطيني من مدينة رÙØØŒ مشيرة إلى أن قضية الأسرى المضربين عن الطعام أصبØت هي الشغل الشاغل للشعب الÙلسطيني بأسره.
المشاركة واجبة
ÙˆØول أسباب مشاركتها ÙÙŠ الاعتصام، قالت Ùاروق: "إن قدومنا إلى خيمة الاعتصام والإضراب عن الطعام ولو ساعات قليلة لهو أقل القليل الذي يمكن تقديمه لإخواننا الأسرى للتضامن معهم".
وتابعت: "طلبت من زوجي أن ÙŠØ³Ù…Ø Ù„ÙŠ بالقدوم إلى الخيمة ولم يبد أي اعتراض على ذلك رغم المساÙØ© الكبيرة التي بين مكان إقامتي ÙÙŠ رÙØ ÙˆØ§Ù„Ø®ÙŠÙ…Ø© ÙÙŠ غزة، وأØضرت Ø·Ùلتي "ريتال" التي تبلغ من العمر 4 أشهر Ùقط Ù„ØªØµØ¨Ø Ø£ØµØºØ± متضامنة ÙÙŠ خيمة التضامن".
ووجهت Ùاروق رسالة للأسرى "بأن كل الشعب الÙلسطيني والمصري يق٠وراءكم ÙÙŠ إضرابكم ويشد على أياديكم، ويدعوكم للصبر والاستمرار ÙÙŠ الإضراب Øتى يواÙÙ‚ الاØتلال على جميع مطالبكم التي تطالبون بها".
وأكدت أن الأسرى سينجØون ÙÙŠ إضرابهم وسيØققون مطالبهم على الرغم من قسوة السجان ÙÙŠ تعامله معهم، لاÙتة إلى أن عزيمة الأسرى ستبقى Øتى النهاية أقوى مما يتظاهر به السجان الصهيوني الذي ستنهار قوته كما ينهار بيت العنكبوت.
ÙˆØول انطباعاتها عن اليوم الأول لها ÙÙŠ خيمة التضامن، أشارت Ùاروق إلى أنها لم تتوقع قدوم هذه الأعداد من الوÙود والاهتمام الكبير بقضية إضراب الأسرى، لاÙتة إلى أن الدعم النÙسي الذي تقدمه الوÙود يزيد من قوة وعزيمة أهالي الأسرى الموجودين ÙÙŠ الخيمة.
وأوضØت أنها من خلال Øديثها إلى بعض أمهات الأسرى المضربات عن الطعام Ùوجئت بكم الصبر الذي ÙŠØملنه ÙÙŠ قلوبهن، Ùبعضهن أمهات شهداء ØŒ متمنية أن يمن الله عليها بصبر مثل صبر هؤلاء الأمهات على مصابهن.
وقالت:" بعدما سمعت بعض القصص قلبي أوجعني وبدأت أتخيل لو أني مكان هؤلاء النسوة ماذا كنت سأÙعل، وبدأت بعض الأسئلة القديمة تعود لذاكرتي مثل كي٠لأم مثل أم Ù…Øمد ÙرØات أن تجهز ابنها وترسله للقيام بتÙجير Ù†Ùسه ÙÙŠ عملية استشهادية؟".
وأكدت Ùاروق أنه بعد قدومها إلى غزة ومخالطتها للناس هنا Ùإنها عرÙت أن الشعب الÙلسطيني ÙŠØمل هم القضية ÙÙŠ قلبه، وأنه مستعد لتقديم كل التضØيات لأجل أن ينال العزة والكرامة وقبل كل ذلك لأجل أن ÙŠØرر أرضه المØتلة.
ثبات
ولÙتت إلى أن الله سبØانه وتعالى يمن على من يبتليهم باستشهاد أبنائهم أو أسرهم بالصبر والقوة لمواجهة مثل هذه المصائب التي يواجهونها، منوهة إلى أن الله يبتلي كل إنسان على قدر طاقته وأن الله تعالى لا يكل٠نÙساً إلا وسعها.
ÙˆØول ابنتها ريتال التي كانت ترقب بعينيها الصغيرتين الوÙود القادمة والخارجة من خيمة ÙÙŠ التضامن، شددت Ùاروق على أنها صممت على Ø¥Øضار ابنتها للخيمة Øتى تشارك هي الأخرى التضامن مع الأسرى وذويهم، مبينة أن صغر سن الأطÙال لا يعني عدم مشاركتهم ÙÙŠ مثل هذه الÙعاليات.
ودعت Ùاروق الشعب المصري ÙˆØكومته للوقو٠إلى جانب الأسرى الÙلسطينيين والضغط على الاØتلال الصهيوني لأجل تلبية جميع مطالب الأسرى المشروعة التي تضمنها جميع Øقوق الإنسان والقوانين الدولية.
ولÙتت إلى أن انشغال المصريين بالانتخابات الرئاسية يمكن أن يبعدهم قليلاً عن قضية الأسرى، معبرة عن أملها أن تتم الانتخابات ونقل السلطة ÙÙŠ بلدها بشكل سلمي دون أي مشاكل.
وطالبت أن تقوم السلطة القادمة Ø¨Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø§Ù„Ø£Ø®Ø·Ø§Ø¡ التي ارتكبها النظام السابق بØÙ‚ القضية الÙلسطينية، وبالذات ÙÙŠ قضية القدس والأسرى والك٠عن التجاهل السياسي الكبير بØÙ‚ أهم قضية لدى العرب والمسلمين كاÙØ©.
(المصدر: صØÙŠÙØ© Ùلسطين، 14/5/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
العصابات الصهيونية ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية الجلمة قضاء مدينة ØÙŠÙا
24 إبريل 1948
صدور قرار مجلس الØÙ„Ùاء بوضع Ùلسطين تØت الانتداب البريطاني
24 إبريل 1920