- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
بعض المستور ÙÙŠ صÙقة إطلاق الأسرى â€
بقلم: Ùهمي هويدي
شغلنا العاطÙÙŠ عن السياسي ÙÙŠ متابعة أكبر صÙقة ÙÙŠ تاريخ الصراع مع الكيان، تم خلالها الاتÙاق على إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø£ÙƒØ«Ø± من أل٠أسير Ùلسطيني مقابل الجندي جلعاد شاليط. كانت النتيجة أننا Øصلنا كثيرا من الانطباعات وقليلا من التØليلات والمعلومات، التي وجدتها ÙˆÙيرة ÙÙŠ الصØ٠الصهيونية. "هذا أصعب قرار اتخذته ÙÙŠ منصبي كرئيس للوزراء"كان ذلك تعليق بنيامين نتنياهو على الصÙقة أثناء اجتماع الØكومة الذي عقد لإقرارها، واستمر 5 ساعات .هكذا قالت صØÙŠÙØ© يديعوت Ø£Øرونوت ÙÙŠ 14 / 10 ØŒ وأشارت إلى أنه Øتى ذكر ÙÙŠ الاجتماع أن الدÙعة الأولى من الأسرى ضمت 450 Ùلسطينيا أدينوا ÙÙŠ قتل 599 صهيونياً، علق على ذلك Ø£Øد الوزراء قائلا إن الرقم يبعث على القشعريرة، أما رئيس المخابرات يورام كوهين Ùقد قال إنها صÙقة عسيرة الهضم للغاية، إلا أنها الأÙضل الذي أمكن الØصول عليه .وكتب ناØوم برنياع وشمعون شيÙر ÙÙŠ الصØÙŠÙØ© ذاتها أن القرار كان صعبا والثمن باهظا. صØÙŠÙØ© هآرتس نقلت ÙÙŠ 12 / 10 على لسان يورام كوهين قوله للصØاÙيين إن الصÙقة لم تكن جيدة .Ùلم يكن أمامنا سبيل آخر لتØرير شاليط، Øيث لا يوجد خيار عسكري ÙŠØقق ذلك الهدÙ. ناØوم برنياع عاد للكتابة ÙÙŠ الموضوع، ÙÙ‰ 10/18 Øيث قال: لقد خسرنا ÙÙŠ هذه المعركة.. خسرنا لأننا لم نستطع أن نخلص "شاليط" بطرق أخرى. خسرنا لأننا برهنا للÙلسطينيين على أنه يمكن بالقوة Ø¥Øراز الكثير جدا منا، لكنهم لا ÙŠØرزون شيئا بالتعاون معنا. وخسرنا لأننا اضطررنا إلى الاستسلام لإملاء يقترن بمخاطرة أمنية باهظة. ÙÙŠ اليوم ذاته نشرت صØÙŠÙØ© هآرتس مقالة تØت عنوان: Ùشل الخيار العسكري أدى إلى صÙقة شاليط. كتب المقالة عاموس هرئيل وانشل بابر. تØدثا Ùيها عن "إخÙاق وقلق للأذرع الأمنية .إذ تلقى الشاباك أكثر الضربات بعدما اعتر٠قادته بÙشلهم ÙÙŠ العثور على المعلومات الاستخبارية ذات الصلة لكن ÙØصا دقيقا لأØداث السنوات الخمس الأخيرة يدل على أن الجيش الصهيوني له نصيبه الجوهري ÙÙŠ الخلل الذي Øدث. ÙÙŠ 19 / 10 كتب أمير اورن ÙÙŠ الصØÙŠÙØ© ذاتها أنه: ÙÙŠ الميزان التاريخي، Øققت Øركة المقاومة الإسلامية انتصارا كبيرا، Ùقد أقدمت على خطوة وصمدت Ùيها وأخضعت الكيان، ما أثبت أن الصبر مجد، وأن الزمن العربي ينتصر على الزمن الغربي، وأنه ÙÙŠ ضوء طول النÙس لا يوجد معنى للتÙوق العسكري والتكنولوجي. وإزاء ذلك Ùثمة اØتمال لأن تختÙÙŠ دولة العدو ذاتها بعد مرور عقود من الزمن. عدد غير قليل من المعلقين انتقد مواÙقة نتنياهو على الصÙقة. واستخدم ÙÙŠ ذلك عباراته التي نشرها ÙÙŠ كتابه "مكان تØت الشمس" وسجل Ùيه اعتراضه الشديد على صÙقة تمت ÙÙŠ عام 1985 لإطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø£Ù„Ù Ø£Ø³ÙŠØ± Ùلسطيني، وقال إنه كان سÙيرا لدى الأمم المتØدة آنذاك، ÙˆØين علم بالأمر، كتب رسالة اØتجاج واعتراض إلى وزيره المباشر )إسØاق شامير وزير الخارجية آنذاك( وتساءل ÙÙŠ الكتاب الذي صدر ÙÙŠ عام 1995 بعد عشر سنوات من تلك الصÙقة: كي٠يمكن للكيان أن تØØ« الولايات المتØدة والغرب على انتهاج سياسة عدم الاستسلام للإرهاب، بينما هي Ù†Ùسها تخضع لهذا الشكل المخجل جدا؟ وذكر أن إطلاق أل٠"مخرب " سيؤدى إلى تصعيد شديد للعنÙØŒ لأنهم سيستقبلون كأبطال يقتدي بهم الشباب الÙلسطيني. مضيÙا ÙÙŠ كتابه أن النتائج لم تتأخر ÙÙŠ الوصول لأن إطلاق أولئك "المخربين " أدى إلى توÙير مخزون من المØرضين والزعماء الذين أضرموا نار الانتÙاضة ÙÙŠ عام1987. بن كاسبيت كتب ÙÙŠ "معاريÙ" قائلا إن كلام نتنياهو الأخير ينطبق على الوضع الراهن لأن أولئك "المخربين "الذين تم إطلاقهم أخيرا خرجوا ÙÙŠ وقت يتزايد Ùيه الØديث عن الانتÙاضة الثالثة ووص٠يوم إتمام الصÙقة بأنه يوم استسلام، جثت Ùيه دولة العدو على ركبتيها أمام Øماس10/12.
كي٠Øدث الاختراق؟ يديعوت Ø£Øرونوت روت القصة كالتالي ÙÙŠ عدد 14 / 7 بعد خمس سنوات من الجمود بدت خلالها الÙجوة بين الطرÙين غير قابلة للتجاوز أو الهلهلة .تلقى ديÙيد ميدان رجل الموساد البارز رسالة من شخص مستقل، غير صهيوني، Ù…Ùادها أن Øماس مستعدة للتÙاهم مجددا Øول شروط إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø¬Ù„Ø¹Ø§Ø¯ شاليط. ساÙر ميدان للقاء الشخص ال ذي بعث بالرسالة. ومنذ ذلك اللقاء لم يتوق٠الØوار اليومي بينهما. استنÙرت الأجهزة الأمنية الصهيونية لأجل إتمام العملية، بعدما اطمأنت إلى أن قناة الØوار ÙتØت. استثمر ميدان هذه القناة وطلب من رجل الاتصال أن يأتي من Øماس بورقة مكتوبة تØدد Ùيها طلباتها. وبالÙعل أعدت الوثيقة ÙÙŠ آخر Øزيران الماضي. ÙˆØين Øدث ذلك وجدت Øكومة العدو أنها بØاجة إلى وسيط إقليمي مهم يرعى العملية. وقرروا أن المصريين يمكن أن يلعبوا دورهم ÙÙŠ هذا الصدد. وكانت هناك Ùكرة لإشراك الأتراك الذين عرضوا التوسط ÙÙŠ الموضوع، رغم التوتر الØاصل بين البلدين، ولكن الصهاينة Ùضلوا أن يكون الوسيط من مصر. ÙÙŠ نهاية شهر تموز الماضي دعت مصر الطرÙين إلى اللقاء ÙÙŠ Ùندق معزول مطل على الأهرامات ÙÙŠ القاهرة أقاموا ÙÙŠ غر٠متجاورة وكان رجال المخابرات المصرية ذوو الخبرة العريضة بالوضع العربي الصهيوني يتنقلون بين الطرÙين. ÙÙŠ أول تشرين أول كان الاتÙاق قد تم على التÙاصيل. وبعدما أقرها مجلس الوزراء يوم الثلاثاء 11 / 10 اتصل نتنياهو هاتÙيا بالمشير Ù…Øمد Øسين طنطاوي لكي يشكره على الجهد الذي بذله رجال المخابرات المصرية ÙÙŠ العملية. بالمناسبة ذكرت صØÙŠÙØ© يديعوت Ø£Øرونوت ÙÙŠ 12 / 10 أن اعتذار الكيان لمصر عن قتل الجنود المصريين الستة على الØدود كان من قبيل التقدير لدور مصر ÙÙŠ إنهاء الصÙقة، علما بأنها رÙضت الاعتذار لتركيا عن قتل تسعة من أبنائها كانوا على السÙينة مرمرة. مما نشرته الصØ٠الصهيونية تبين أن Øماس طلبت ÙÙŠ أول توسط للألمان ÙÙŠ الموضوع إطلاق عشرة آلا٠وخمسمائة أسير Ùلسطيني مقابل تسليم جلعاد شاليط، وأن الصهاينة قبلوا بالØديث عن 450 Ùقط، وأن بين المÙرج عنهم 279 Ùلسطينيا ظلت Øكومة الكيان تصر على اØتجازهم ÙÙŠ المÙاوضات السابقة باعتبارهم من "الخطرين "ومن هؤلاء 25 شخصا وصÙتهم الصØ٠الصهيونية بأنهم من "القتلة".
مما نشر أيضا أن رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت واÙÙ‚ ÙÙŠ Ø¥Øدى جولات المÙاوضات السابقة على إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø 550 أسيرا من ÙØªØ ÙˆÙ„ÙŠØ³ من Øماس، وأيده ÙÙŠ ذلك الرئيس السابق Øسنى مبارك. والأول أراد أن يجامل أبا مازن ÙÙŠ Øين أراد الثاني ألا ÙŠØسب الإنجاز Ù„Øماس. وهي الÙكرة التي Ù†Øاها نتنياهو جانبا هذه المرة. مما ذكرته صØÙŠÙØ© يديعوت Ø£Øرونوت ÙÙŠ 10/14 أن أجهزة الأمن الصهيونية رÙضت إطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø¹Ø¯Ø¯ من القيادات الÙلسطينية ليس اعتراضا على أشخاصهم أو Ø£Ùعالهم ولكن "لأنهم اعتقدوا أنه لا يجوز أن ÙŠÙرج عن هؤلاء الأشخاص الذين لا يزال مستقبلهم السياسي أمامهم برعاية Øماس " بمعنى أن الكيان لا تريد أن يكون Ù„Øماس "دالة" أو Ùضل على هؤلاء الأشخاص الذين ÙŠÙترض أن يكون لهم دور ÙÙŠ مستقبل الساØØ© الÙلسطينية، من هؤلاء أشخاص مثل عبد الله البرغوثي المØكوم عليه ب 67 مؤبدا وإبراهيم Øامد الذي أدين ÙÙŠ قتل 82 إسرائيليا، ومروان البرغوثي من قادة ÙØªØ ÙÙŠ الضÙØ©ØŒ وأØمد سعدات قائد الجبهة الشعبية. من المعلومات المثيرة للتساؤل والدهشة ما نشرته صØÙŠÙØ© يديعوت يوم 16 / 10 ÙÙŠ مقالها الاÙتتاØÙŠ الذي كتبته سمدار بيري وذكرت Ùيه أن معارضي صÙقة إطلاق الأسرى الÙلسطينيين ÙÙŠ السابق لم يكونوا رئيس الشاباك والموساد ورئيس الØكومة)أولمرت Ùقط(ØŒ ولكن الرئيس السابق Øسني مبارك ووزير مخابراته عمر سليمان، بذلا جهدا غير ضئيل للتثبيط والتأخير، ولإقناع الصهاينة بعدم دÙع الثمن الذي كان آنذاك أقل كثيرا مما دÙع هذه المرة، ناØوم برنياع ذكر ÙÙŠ مقاله الذي نشرته معاري٠ÙÙŠ) 14 / 10 (أنه ÙÙŠ جولة سابقة للمÙاوضات )عام 2009 (طلب الصهاينة إبعاد أكثر من مئة أسير Ùلسطيني من العودة إلى الضÙØ©ØŒ وقد أبدى اللواء عمر سليمان عدم اقتناعه بذلك المطلب وقال للصهاينة: أنتم تسيطرون بالكامل على الضÙØ©ØŒ وإذا تبين أن أي واØد من أولئك "الإرهابيين" قد عاد للعمل Ùلن تكون لديكم أي مشكلة ÙÙŠ القضاء عليه. Ø£Øد الأسئلة التي يثيرها المشهد هو: لماذا أقدمت Øكومة الكيان على هذه المغامرة الآن؟ لقد قيل إن نتنياهو قبل بذلك لأنه يريد أن يتخÙ٠من الضغوط الداخلية التي يواجهها بسبب ثورة المطالب الاجتماعية التي دÙعت Ù†ØÙˆ نص٠مليون صهيوني إلى التظاهر ضده، إضاÙØ© إلى أن Ù†ØÙˆ 90 Ùª من الصهاينة أصبØوا يتعاطÙون مع قضية جلعاد شاليط ويؤيدون إطلاق سراØÙ‡. وهي خلÙية غير مستبعدة ولكن الصØ٠الصهيونية تØدثت عن عنصر آخر يبدو أكثر أهمية. Ùقد نشرت صØÙŠÙØ© يديعوت Ø£Øرونوت ÙÙŠ 12 / 10 مقالا كتبه الكيس Ùيشمان كان عنوانه: كل شيء من أجل إيران، تدور Ùكرته الأساسية Øول أن نتنياهو بإغلاقه لمل٠شاليط وإطلاق ذلك العدد الكبير من الأسرى الÙلسطينيين أراد أن ينظ٠المائدة لكي يشرع ÙÙŠ التنسيق لمهمة جديدة تتعلق بمواجهة التهديد الذي تمثله إيران بمشروعها النووي، وقال Ùيشمان إنه بإتمام الصÙقة ÙŠØقق إجماعا داخليا ودوليا Øوله للتقدم صوب ذلك الهدÙØŒ الذي سترØب به بعض الدول العربية، ÙÙŠ مقدمتها مصر والمملكة السعودية.
Ùكرة استهدا٠إيران كررها ناØوم برنياع ÙÙŠ يديعوت 19
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد سامر صبØÙŠ ÙريØات من سرايا القدس خلال كمين نصبته قوات صهيونية خاصة ببلدة اليامون شمال جنين
28 مارس 2006
اغتيال ستة أسرى Ù…Øررين ÙÙŠ مخيم جباليا بكمين صهيوني والشهداء هم: أØمد سالم أبو إبطيØان، عبد الØكيم شمالي، جمال عبد النبي، أنور المقوسي، مجدي عبيد، ناهض عودة
28 مارس 1994
اغتيال المناضل وديع Øداد  وأشيع أنه توÙÙŠ بمرض سرطان الدم ولكن دولة الاØتلال اعترÙت بمسئوليتها عن اغتياله بالسم بعد 28 عاماً
28 مارس 1978
قوات الاØتلال بقيادة شارون ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية Ù†Øالين قضاء بيت Ù„ØÙ…ØŒ سقط ضØيتها 13 شهيداً
28 مارس 1948