الخميس 28 مارس 2024 م -
  • :
  • :
  • م

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

    شاليط سيعود إلى أهله والمبعدون منفيون وسيزيد عددهم

    آخر تحديث: الإثنين، 00 00 0000 ، 00:00 ص

     

    هل سينتظر‎ ‎المبعدون‎ ‎‏34‏‎ ‎عاما‎ ‎كما‎ ‎انتظر الأسير‎ ‎نائل‎ ‎البرغوثي‎ ‎لكي‎ ‎يعودوا‎ ‎‎إلى أرض‎ ‎الوطن،‎ ‎في‎ ‎الوقت‎ ‎الذي‎ ‎يعود‎ ‎فيه الجندي‎ ‎شاليط‎ ‎إلى‎ ‎أرضنا‎ ‎المسلوبة‎ ‎المحتلة ØŸ‎ ‎سؤال‎ ‎طرحه‎ ‎‎بحزن‎ ‎المبعد‎ ‎من‎ ‎كنيسة المهد‎ ‎إلى‎ ‎غزة‎ ‎فهمي‎ ‎كنعان‎ ‎الذي‎ ‎يستعد لاستقبال‎ ‎دفعه‎ ‎جديدة‎ ‎من‎ ‎الأسرى‎ ‎ممن قررت‎ ‎‎حكومة العدو‎ ‎إبعادهم‎ ‎إلى‎ ‎قطاع‎ ‎غزة‎ ‎في وقت‎ ‎مازال‎ ‎يناضل‎ ‎مع‎ ‎رفاقه‎ ‎من‎ ‎مبعدي المهد‎ ‎للعودة‎ ‎لمنازلهم‎ ‎في‎ ‎بيت‎ ‎لحم‎ ‎‎والضفة الغربية.‎

    بين‎ ‎الإنجاز‎ ‎والألم
    كنعان‎ ‎الذي‎ ‎ينتظر‎ ‎في‎ ‎غزة‎ ‎منذ‎ ‎عشر سنوات‎ ‎عودته‎ ‎وزوجته‎ ‎وأطفاله‎ ‎‎لمسقط رأسه‎ ‎في‎ ‎بيت‎ ‎لحم،‎ ‎قال: "ككل‎ ‎شعبنا فإننا‎ ‎كمبعدين‎ ‎نثمن‎ ‎ونشكر‎ ‎كل‎ ‎من‎ ‎ساهم في‎ ‎إنجاز‎ ‎صفقة‎ ‎‎تبادل‎ ‎الأسرى،‎ ‎بدءا‎ ‎بكل فرد‎ ‎من‎ ‎شعبنا‎ ‎الفلسطيني‎ ‎الذي‎ ‎صمد وصبر‎ ‎منذ‎ ‎خمسة‎ ‎أعوام،‎ ‎على‎ ‎الانتهاكات ‏الصهيونية‎ ‎التي‎ ‎ارتكبها‎ ‎بحق‎ ‎أبناء‎ ‎شعبنا بحجة‎ ‎أسر‎ ‎الجندي‎ ‎شاليط،‎ ‎وخصوصا الحرب‎ ‎الهمجية‎ ‎التي‎ ‎شنها‎ ‎‎الاحتلال‎ ‎على قطاع‎ ‎غزة‎ ‎والتي‎ ‎خلفت‎ ‎أكثر‎ ‎من‎ ‎‏1500‏ شهيد،‎ ‎وكذلك‎ ‎الفصائل‎ ‎الآسرة‎ ‎للجندي شاليط،‎ ‎والى‎ ‎‎حركة‎ ‎حماس‎ ‎التي‎ ‎استطاعت أن‎ ‎تحول‎ ‎دون‎ ‎وصول‎ ‎الاحتلال‎ ‎إلى‎ ‎مكان احتجاز‎ ‎الجندي‎ ‎شاليط‎ ‎لمدة‎ ‎خمسة‎ ‎‎أعوام، ومن‎ ‎ثم‎ ‎استطاعت‎ ‎أن‎ ‎تُنجز‎ ‎هذه‎ ‎الصفقة قدر‎ ‎الإمكان‎ ‎والمتاح". واضاف: "ورغم‎ ‎أن‎ ‎تحقيق‎ ‎هذه‎ ‎الصفقة ‏يعد‎ ‎انجازاً‎ ‎وطنياً‎ ‎بامتياز‎ ‎لأنه‎ ‎كسر‎ ‎كثيرا من‎ ‎المحرمات‎ ‎الصهيونية على مدار عمليات‎ ‎التبادل‎ ‎‎السابقة،‎ ‎والتي‎ ‎لطالما أعلن‎ ‎عنها‎ ‎الاحتلال،‎ ‎ولكننا‎ ‎نتألم‎ ‎لأنها لم‎ ‎تتطرق‎ ‎لقضيتنا‎ ‎كمبعدين‎ ‎رغم‎ ‎كل ما‎ ‎بذلناه‎ ‎من‎ ‎‎جهد‎ ‎لإدراجها ‎على‎ ‎رأس الأولويات،‎ ‎فنحن‎ ‎في‎ ‎وضع أقسى‎ ‎من السجن".

    طالبنا‎ ‎ووعدونا
    وكشف‎ ‎المبعد‎ ‎كنعان،‎ ‎أن‎ ‎المبعدين‎ ‎ومنذ اليوم‎ ‎الأول‎ ‎لأسر‎ ‎الجندي‎ ‎شاليط‎ ‎طالبوا آسريه‎ ‎بإدراج‎ ‎قضيتهم‎ ‎في‎ ‎صفقة‎ ‎‎التبادل، وقال: "وكانت‎ ‎فحوى‎ ‎مطالبتنا‎ ‎بالحرف الواحد‎ ‎أننا‎ ‎لا‎ ‎يمكن‎ ‎أن‎ ‎نكون‎ ‎بديلاً‎ ‎عن إخواننا‎ ‎الأسرى‎ ‎‎وخصوصا‎ ‎أصحاب‎ ‎الأحكام العالية‎ ‎والمؤبدات،‎ ‎وإنما‎ ‎طالبنا‎ ‎بأن‎ ‎يتم إدراج‎ ‎قضيتنا‎ ‎كملف‎ ‎يمكن‎ ‎أن‎ ‎يطرح‎ ‎في ‏حال‎ ‎طرا‎ ‎أي‎ ‎تغيير‎ ‎أو‎ ‎تعديل‎ ‎على‎ ‎شروط الصفقة"‎ØŒ‎ ‎وأضاف: "توالت الأيام بل الأعوام‎ ‎ونحن‎ ‎نذّكر‎ ‎‎ونطالب‎ ‎في‎ ‎كل‎ ‎مناسبة ÙŽ بقضيتنا،‎ ‎وكذلك‎ ‎ذكرنا‎ ‎بموضوعنا‎ ‎خلال تسليم‎ ‎شريط‎ ‎الفيديو‎ ‎لشاليط‎ ‎قبل عامين‎ ‎‎وتم‎ ‎بموجبه‎ ‎الإفراج‎ ‎عن‎ ‎الأسيرات من‎ ‎سجون ‎‎الاحتلال،‎ ‎كذلك‎ ‎بعثنا‎ ‎بعدة رسائل إلى خالد مشعل رئيس‎ ‎المكتب السياسي‎ ‎لحركة‎ ‎حماس،‎ ‎وقيادة‎ ‎حركة حماس‎ ‎وقيادة‎ ‎كتائب‎ ‎عزالدين‎ ‎القسام في‎ ‎غزة،‎ ‎‎تحمل‎ ‎نفس‎ ‎المطلب‎ ‎وهو‎ ‎أن‎ ‎يأخذ موضوعنا‎ ‎بالحسبان‎ ‎في‎ ‎المفاوضات‎ ‎في‎ ‎حال طرأ‎ ‎تغيير‎ ‎أو‎ ‎تعديل‎ ‎على‎ ‎شروط‎ ‎‎الصفقة، إضافة‎ ‎إلى‎ ‎ذلك‎ ‎جلسنا‎ ‎مع‎ ‎إسماعيل‎ ‎هنية رئيس‎ ‎الوزراء ‎المقال‎ ‎قبل‎ ‎عامين،‎ ‎ووعدنا بأن‎ ‎يتم‎ ‎طرح‎ ‎‎القضية‎ ‎إذا‎ ‎ما‎ ‎تم‎ ‎تغيير‎ ‎أو تعديل‎ ‎في‎ ‎شروط‎ ‎الصفقة".‎

    تساؤلات
    وكأهالي‎ ‎الأسرى‎ ‎انتظر‎ ‎المبعدون‎ ‎حتى أعلنت الصفقة ليواجهوا ‎الصدمة، أنهم‎ ‎سيبقون‎ ‎مبعدين‎ ‎ولن‎ ‎يفتح‎ ‎ملف قضيتهم،‎ ‎وقال‎ ‎كنعان:"‎ Ø§Ù„يوم‎ ‎‎وبعد‎ ‎أن تكشفت‎ ‎تفاصيل‎ ‎الصفقة‎ ‎وبدا‎ ‎واضحا انه‎ ‎قد‎ ‎طرأ‎ ‎تغيير‎ ‎وتعديل‎ ‎في‎ ‎شروط الصفقة؛‎ ‎كان‎ ‎أبرزها‎ ‎‎استثناء‎ ‎أبرز‎ ‎قيادات الشعب‎ ‎الفلسطيني‎ ‎وكان‎ ‎من‎ ‎بينهم‎ ‎عبد الله‎ ‎البرغوثي‎ ‎وإبراهيم‎ ‎حامد‎ ‎وغيرهم من‎ ‎قادة‎ ‎‎القسام،‎ ‎إضافة‎ ‎إلى‎ ‎العضوين في‎ ‎المجلس‎ ‎التشريعي‎ ‎النائب ‎مروان البرغوثي،‎ ‎والنائب‎ ‎أحمد‎ ‎سعدات‎ ‎‎الأمين العام‎ ‎للجبهة‎ ‎الشعبية‎ ‎لتحرير‎ ‎فلسطين، فحُق‎ ‎لنا‎ ‎هنا‎ ‎أن‎ ‎نتساءل‎ ‎لماذا‎ ‎لم‎ ‎يتم‎ ‎طرح قضية‎ ‎عودة‎ ‎مبعدي‎ ‎‎كنيسة‎ ‎المهد‎ ‎كبديل عندما‎ ‎تراجع‎ ‎الاحتلال‎‎ ‎ورفض الإفراج‎ ‎عن‎ ‎هذه‎ ‎القيادات‎ ‎البارزة؟".‎‏ وأضاف: "ربما‎ ‎يقول‎ ‎قائل‎ ‎أن‎ ‎صفقة إبعاد‎ ‎كنيسة‎ ‎المهد‎ ‎جاءت‎ ‎باتفاق‎ ‎أًبرم بين‎ ‎السلطة‎ ‎الفلسطينية‎ ‎والاحتلال Ø¨Ø¥Ø´Ø±Ø§Ù‎ ‎دولي،‎ ‎وعلى‎ ‎السلطة الفلسطينية‎ ‎أن‎ ‎تتحمل‎ ‎مسؤولية‎ ‎ذلك، وبالفعل‎ ‎أقول‎ ‎أن‎ ‎السلطة‎ ‎تتحمل‎ ‎‎جزءا من‎ ‎المسؤولية‎ ‎عن‎ ‎الصفقة،‎ ‎ولكن‎ ‎أقول‎ ‎لمن يتذرع‎ ‎بذلك‎ ‎أن‎ ‎الاحتلال‎ ‎عندما‎ ‎حاصر كنيسة‎ ‎المهد‎ ‎لمدة‎ ‎‏39‏‎ ‎‎يوما،‎ ‎صمد‎ ‎خلالها المبعدون‎ ‎صمودا‎ ‎اسطوريا‎ ‎لم‎ ‎يحدث‎ ‎في تاريخ‎ ‎القضية‎ ‎الفلسطينية‎ ‎حتى‎ ‎اليوم، ومن‎ ‎ثم‎ ‎كان‎ ‎‎الإبعاد‎ ‎حيث‎ ‎أبعد‎ ‎‏26‏‎ ‎إلى قطاع‎ ‎غزة‎ ‎Ùˆ‏13‏‎ ‎إلى‎ ‎الدول‎ ‎الأوروبية".

    ضاعت‎ ‎الفرصة
     ÙˆÙ‚ال‎ ‎كنعان: "لماذا Ù„Ù…‎ ‎‎يتذكر‎ ‎أحد أن‎ ‎الاحتلال‎ ‎تذرع‎ ‎آن‎ ‎ذاك‎ ‎بأن المبعدين إرهابيون‎ ‎ومخربون،‎ ‎وأنهم‎ ‎ينتمون‎ ‎إلى فصائل‎ ‎إرهابية ‎ ‎‎)‎المقاومة( Ø­Ø³Ø¨‎ ‎الادعاء الصهيوني،‎ ‎وصرح‎ ‎الاحتلال‎ ‎آنذاك أنهم‎ ‎ينتمون‎ ‎إلى‎ ‎كتائب‎ ‎شهداء‎ ‎‎الأقصى وكتائب‎ ‎القسام‎ ‎وكتائب‎ ‎أبوعلي‎ ‎مصطفي والجهاد‎ ‎الإسلامي،‎ ‎وبالتالي‎ ‎فإن‎ ‎المبعدين محسوبون‎ ‎على‎ ‎‎فصائل‎ ‎المقاومة‎ ‎حسب العقيدة‎ ‎والفكر‎ ‎الفلسطيني‎ ‎لا‎ ‎حسب التعبير‎ ‎الصهيوني‎ ‎العنصري‎ ‎الإرهابي، ‏إضافة‎ ‎إلى‎ ‎أن‎ ‎عودة‎ ‎المبعدين‎ ‎من‎ ‎كنيسة المهد‎ ‎حسب‎ ‎هذا‎ ‎المنظور‎ ‎كان‎ ‎سيعد‎ ‎انتصارا وانجازا‎ ‎آخر‎ ‎سيسجل‎ ‎‎للمقاومة‎ ‎ولحماس تحديدا‎ ‎لو‎ ‎تم‎ ‎انجاز‎ ‎ذلك،‎ ‎وقد‎ ‎أوضحنا ذلك‎ ‎في‎ ‎رسائلنا‎ ‎لكن‎ ‎للأسف‎ ‎فقد‎ ‎ضاعت هذه‎ ‎الفرصة‎ ‎‎الكبيرة".‎‏ ومع‎ ‎إغلاق‎ ‎البوابة‎ ‎التي‎ ‎كانت‎ ‎يتوقع كنعان‎ ‎مرور‎ ‎المبعدين‎ ‎منها‎ ‎للوطن،‎ ‎عبر عن‎ ‎صدمته‎ ‎لإرتفاع عدد‎ ‎المبعدين، وقال: "‎المفاجأة‎ ‎الأكبر‎ ‎أنه‎ ‎سينضم‎ ‎إلى المبعدين‎ ‎من‎ ‎كنيسة‎ ‎المهد‎ ‎مبعدون‎ ‎جدد، وهنا‎ ‎‎نتساءل‎ ‎بأي‎ ‎حق‎ ‎سيعود‎ ‎الجندي شاليط‎ ‎إلى‎ ‎أرض‎ ‎مسلوبة‎ ‎ليست‎ ‎بأرضه وكذلك‎ ‎يعود‎ ‎إلى‎ ‎أحضان‎ ‎والدته‎ ‎‎ووالده، في‎ ‎الوقت‎ ‎الذي‎ ‎سيبعد‎ ‎الأسرى‎ ‎أصحاب الأرض‎ ‎الحقيقيون،‎ ‎الذين‎ ‎ناضلوا‎ ‎من‎ ‎أجل تحرير‎ ‎هذه‎ ‎الأرض‎ ‎‎من‎ ‎الاحتلال،‎ ‎فدفعوا ضريبة‎ ‎كبيرة‎ ‎في‎ ‎سجون‎ ‎الاحتلال‎ ‎من أعمارهم،‎ ‎وسيدفعون‎ ‎ضريبة‎ ‎أكبر‎ ‎ف
    ÙŠ الإبعاد‎ ‎عن‏ ‏الأوطان،‎ ‎ولا‎ ‎يشعر‎ ‎بالإبعاد‎ ‎إلا من‎ ‎اكتوى‎ ‎بناره،‎ ‎فرسولنا‎ ‎الكريم‎ ‎محمد صلى‎ ‎الله‎ ‎علية‎ ‎وسلم‎ ‎كره‎ ‎الإبعاد‎ ‎عن‎ ‎‎مكة بعد‎ ‎أن‎ ‎أخرجه‎ ‎أهلها‎ ‎منها،‎ ‎وذلك‎ ‎تعبيراً عن‎ ‎شدة‎ ‎ألم‎ ‎الفراق‎ ‎لمسقط‎ ‎الرأس‎ ‎وكذلك المعاناة‎ ‎العظيمة‎ ‎التي‎ ‎‎سيواجهها‎ ‎وهو‎ ‎بعيد عن‎ ‎الأوطان".‎‏وأضاف: "إضافة‎ ‎إلى ذلك‎ ‎فانه‎ ‎من المؤكد‎ ‎أن‎ ‎تلتحق‎ ‎أكثر‎ ‎من‎ ‎‏200‏‎ ‎عائلة بالأسرى‎ ‎المبعدين‎ ‎سواء‎ ‎إلى‎ ‎غزة‎ ‎أو‎ ‎الخارج، مما‎ ‎يحقق‎ ‎مخططات هذا‎ ‎الاحتلال المتمثلة‎ ‎بإفراغ ‎الأرض‎ ‎من‎ ‎أصحابها الأصليين،‎ ‎وسيبدأ‎ ‎مسلسل‎ ‎جديد‎ ‎من المعاناة‎ ‎بعيداً‎ ‎عن‎ ‎الأوطان". 

    (المصدر: صحيفة القدس الفلسطينية، 17/10/2011)

     


    أضف تعليق



    تعليقات الفيسبوك

حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس

حالة الطقس حسب مدينة القدس

استطلاع رأي

ما رأيك في تضامن الشارع الفلسطيني مع الاسرى في معركتهم الأخيرة في داخل سجن عوفر؟

43.5%

16.7%

35.2%

4.6%

أرشيف الإستطلاعات
من الذاكرة الفلسطينية

استشهاد سامر صبحي فريحات من سرايا القدس خلال كمين نصبته قوات صهيونية خاصة ببلدة اليامون شمال جنين

28 مارس 2006

اغتيال ستة أسرى محررين في مخيم جباليا بكمين صهيوني والشهداء هم: أحمد سالم أبو إبطيحان، عبد الحكيم شمالي، جمال عبد النبي، أنور المقوسي، مجدي عبيد، ناهض عودة

28 مارس 1994

اغتيال المناضل وديع حداد  وأشيع أنه توفي بمرض سرطان الدم ولكن دولة الاحتلال اعترفت بمسئوليتها عن اغتياله بالسم بعد 28 عاماً

28 مارس 1978

قوات الاحتلال بقيادة شارون ترتكب مجزرة في قرية نحالين قضاء بيت لحم، سقط ضحيتها 13 شهيداً

28 مارس 1948

الأرشيف
القائمة البريدية