- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسيران ÙƒÙØ§Ø Ø·Ø§ÙØ´ وعصام أبو السباع سنوات من الكÙØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ù†Ø¶Ø§Ù„ من أجل الوطن والقضية
بين ذكرى إنطلاقة الانتÙاضة الثانية وخطاب الرئيس Ù…Øمود عباس ÙÙŠ الأمم المتØدة وإعلان توقيع اتÙاق صÙقة التبادل، تبقى قضية الأسرى الØاضر الأقوى ÙÙŠ الوجدان الÙلسطيني والذاكرة التي تؤرخ لتاريخ لم ينته وما زالت صÙØاته Ù…ÙتوØÙ‡ لتروي صور البطولة لرجال أسماهم غسان كنÙاني "رجال تØت الشمس" ولم يتوقÙوا Øتى اليوم عن قرع الجدران لتصل سÙنهم المهاجرة Ù†ØÙˆ مراÙىء Ø£Øلام لن تموت Øتى لو صارعوا أسماك القرش بامعائهم الخاوية.
الأمهات المناضلات
لكن Ù…Øطات النضال لا تقتصر على الأسرى بل لأمهاتهم صور من التضØية والبطولة ما تعجز عن وصÙÙ‡ كلمات، المواطنه أم ÙƒÙØ§Ø ÙˆØ§Ù„Ø¯Ø© الأسير"ÙƒÙØ§Ø Ù†ØµØ± الدين طاÙØ´" قضت 22 عاماً من عمرها على بوابات السجون التي لم يسلم منها Ø£Øد من أسرتها خلال انتÙاضة الأقصى Ùولدها لؤي ÙƒÙØ§Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ ما زال يواصل نضاله ÙÙŠ مدرسة الØكيم وابو علي مصطÙى، بينما تشاركه والدته بطريقتها دعمه ومؤازرته ÙÙŠ معركة الامعاء الخاوية، Ùهي وكريمتها رندة لا تبرØان خيمة الاعتصام ويشاركن الجميع دعوات وأمنيات الØرية للأسرى والنصر ÙÙŠ معركتهم.
ومن خبرتها وتجربتها النضالية، تقاوم أم ÙƒÙØ§Ø Ø§Ù„Ø¯Ù…ÙˆØ¹ وهي تقبض بصور ÙƒÙØ§Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ تعتز به، وتقول: "إنه مناضل Øقيقي لا يزال صابرا ومناضلا ويخوض مع رÙاقه معركة الأمعاء الخاوية.
وتضيÙ: "لكني قلقه جدا عليه Ùهو ممنوع من الزيارات ومنذ الإضراب انقطعت أخباره ولم نعلم عنه أي شيء، ورغم كل ذلك أصلي ليل نهار أن يمكنهم الله ويثبتهم ويمدهم بالصبر والقوة لتØقيق مطالبهم، Ùهم أصØاب قضية عادلة ولن نقبل أن تنال الادارة من كرامتهم، ونØÙ† معهم بالإضراب".
أم ÙƒÙØ§Ø Ø§Ù„ØªÙŠ شاركت أمس بالإضراب عن الطعام قالت: "إذا لم تنته المعركة سنكون معهم ÙÙŠ إضراب واØد ÙأرواØنا قبل أرواØهم ولكن المؤلم غياب مؤسسات Øقوق الإنسان، وإننا نطالب المجتمع الدولي أن يترجم شعاراته ويهتم بما يواجهه أسرانا من موت بطيء ÙÙŠ السجون لدÙاعهم عن كرامتهم ÙˆØريتهم Ùقط ولأنهم يريدون الØياة ككل البشر".
Øياة الØرية
ولعشقه للØرية، ورغم اعتقاله انضم ÙƒÙØ§Ø (28 عاماً) لقائمة المبدعين وأبطال أدب السجون Ùقد تعلم ÙÙŠ جامعة غسان كنÙاني التي التØÙ‚ Ùيها صغيرا على مقاعد الدراسة عندما انتمى للجبهة الشعبية لتØرير Ùلسطين، Ùوهب Øياته للنضال ÙÙŠ صÙÙˆÙها وكرس قلمه لايصال الرسالة والهدÙØŒ تتذكره والدته لتتØدث بشموخ إن "ÙƒÙØ§Ø Ø§Ù„Ø±Ø§Ø¨Ø¹ ÙÙŠ أسرتنا المكونة من 6 أنÙار، ومنذ صغره آمن بأÙكار الجبهة الشعبية، وعلى مقاعد الدراسة ÙÙŠ مدرسته والجامعة العربية الامريكية كان Øريصا على دراسته ومواصلة طريق النضال، Ùلسطين ÙÙŠ قلبه والØزب روØÙ‡ ÙˆØياته، ومنذ صغره تميز عن اقرانه بوعيه وروØÙ‡ الوطنية ÙˆØبه للعلم، وبعد نجاØÙ‡ ÙÙŠ الثانوية ÙÙŠ الÙرع العلمي تØدينا كل الظرو٠ليواصل دراسته، وتضيÙ: "كان Øنونا ومخلصا ووÙيا دوماً كان ÙŠØلم بلØظة تخرجه ليساندي ويساعدني ÙÙŠ Øياتنا الصعبة"ØŒ إن ÙƒÙØ§Ø ÙƒØ§Ù† ناشطا بÙضل ذكائه ÙÙŠ المؤسسات الشبابية ÙÙŠ جنين ÙˆØصل على شهادات تÙوق ÙÙŠ مدرسته من مركز شارك ومركز Ùتيان جنين، وتميز بطيبته وعلاقته الاجتماعية التي جعلت الجميع ÙŠØبه لأنه كان ÙŠØرص على تلمس هموم الجميع ومساعدتهم ÙˆØÙ„ مشاكلهم".
طريق الجبهة
مع إندلاع انتÙاضة الأقصى، لبى ÙƒÙØ§Ø Ø§Ù„Ù†Ø¯Ø§Ø¡ ولكنه لم يكن يجيد سوى لغة مقاومة الاØتلال والصمت Øتى لم يلØظ عليه Ø£Øد أي نشاط بما Ùيهم والدته، وتقول: "كان يعمل بشكل سري وهكذا هم الأبطال لأن هدÙهم الوطن والقضية ورسالة العطاء وليس التباهي أمام الكاميرات والإعلام، وكانت صدمتي كبيرة عندما Øاصرت قوات الاØتلال منزلنا واعتقلته Ùجر 17/5/2006 وهو لايزال على مقاعد الدراسة ÙÙŠ الجامعة الامريكية، وتعرض لكل صنو٠التعذيب لعدة أشهر بين الجلمة والمسكوبية ولكنه وصمد وتØدى الاØتلال الذي انتقم منه بالØكم عليه بالسجن 8 سنوات لانتمائه للجبهة الشعبية".
وتضيÙ: "واعتقلته قوات الاØتلال ÙÙŠ Ù†Ùس الÙترة شقيقه لؤي الذي Øكم بالسجن 3 سنوات بنÙس التهم وخلال Ùترة اعتقاله لم ÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù‡Ù…Ø§ باجتماع الشمل سوى لعدة شهور، لكن ÙƒÙØ§Ø ØªØ¹Ø±Ø¶ للعزل والتنقل وما زال ممنوعا من زيارة شقيقه منذ الإÙراج عنه بذريعة المنع الامني.
مبدع ÙÙŠ السجن
ÙˆØرص ÙƒÙØ§Ø Ø¹Ù„Ù‰ استغلال Ùترة السجن للدراسة والكتابة، وتقول والدته: "يمتلك ابني Ø±ÙˆØ Ø¥Ù„Ù‡Ø§Ù… وإبداع وأØاسيس مرهÙÙ‡ تجاه شعبه وقضيته وروØا وطنية ونظرة وتجربة ÙˆÙكرة خلاقة لذلك يقضي الوقت ÙÙŠ كتابة القصص والمقالات التي تنشر ÙÙŠ صØÙŠÙØ© القدس وقد Ùاز ÙÙŠ المرتبة الثالثة ÙÙŠ القصة القصيرة ÙÙŠ الدراسات الÙلسطينية والمرتبة الثانية ÙÙŠ مسابقة أسرى الØرية ÙÙŠ قصة" أما بعد" وله عدة قصص منها العصÙور وأصالة" Ùˆ"رشقا من الرصاص" واقوم بالعمل لجمعها ÙÙŠ كتاب واØد وآمل أن أوÙÙ‚ ÙÙŠ انجاز ذلك.
عزل واضراب
ورغم معنوياتها العالية تتØدث بألم عن وضع ابنها ÙÙŠ ظل الإضراب، وتقول: "ÙƒÙØ§Ø Øاليا ÙÙŠ عزل سجن "اوهليكدار" ÙÙŠ بئر السبع، يواصل الإضراب المÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام مع كاÙØ© الأسرى، قلوبنا معه تدعوا له ولكل الأسرى بالنصر والانتصار، Ùمنذ اعتقل لؤي وكÙØ§Ø Ù„Ù… نر طعما للÙØ±Ø Ø¥Ù† كان ÙÙŠ الاعياد أو ÙÙŠ رمضان أو Øتى المناسبات، رغم إنه ÙŠØرص على التواصل معي ÙÙŠ الأعياد برسائله الجميلة ÙˆÙÙŠ عيد الام أرسل لي رسالة بعنوان"الى امي" نشرت ÙÙŠ صØÙŠÙØ© "القدس" وكانت أجمل هدية منØتني القوة والصبر والامل".
خنساء Ùلسطين
ÙˆÙÙŠ رواية أخرى تشكل عنوانا آخر من المعاناة ÙالØاجة لطيÙØ© أبو السباع من مخيم جنين تجسد نموذجا لخنساء Ùلسطين التي استشهد زوجها ونجلها واعتقل كل ابنائها ومازالت تواصل مسيرة الصمود والنضال مع أسيرها عصام Ù…Øمد مسعود أبو السباع أبرز قادة كتائب شهداء الأقصى وكلها أمل أن يتØقق Øلمها بتØرره وعودته لمنزله وعائلته التي بدد الاØتلال Ø£ÙراØها ÙˆØولها لأØزان باستهدا٠أولادها واØدا تلو الاخر، Ùبينما كانت لا تزال تبكي الابن استشهد الأب، أما غياب عصام Ùيثر الØزن والدموع التي لا تتوق٠لديها.
ÙˆÙÙŠ منزلها الذي أعيد بناؤه بعدما دمره الاØتلال ÙÙŠ مجزرة مخيم جنين، لا تتوق٠عن الدعاء لعصام، وعندما يبدأ الØديث عنه تخنق الدموع كلماتها Ùتعجز ولا تجد سوى الصلاة والدعاء.
ويقول نجلها Ùاروق: "رغم أنها قضت عمرها على بوابات السجون، وصمدت وتÙانت من أجل أبنائها Ùإن أمي تعيش أياما عصيبة ÙˆØزينه بعدما Ùقدت اØبتها وأØبتنا، وهي تقاوم الأمراض لانها تعيش على امل واØد هو تØرر عصام الذي امضى ÙÙŠ سجون الاØتلال سنوات، ÙˆØياتها تقضيها بين القبور وعلى بوابات السجون ومنذ إعلان الأسرى الإضراب أصبØت اكثر خوÙا وقلقا.
عائلة مناضلة
عائلة ابو السباع التي لجأت لمخيم جنين بعد النكبة، تعتبر من العائلات المناضلة التي قدمت الشهداء والجرØÙ‰ والأسرى على Ù…Ø°Ø¨Ø Ø§Ù„Øرية، والمØرر Ùاروق كان له نصيب من الاعتقال ومØطات النضال ÙÙŠ مدرسة الشهيد زياد العامر القائد المؤسس Ù„ÙتØØŒ ومن خيمة الاعتصام Øيث يشارك يوميا أهالي الأسرى ونادي الأسير ولجنة الأسير الÙعاليات المؤازرة للأسرى يقلب صÙØات من Øياة شقيقه الأسير عصام (30 عاماً). ويقول: "إنه الأخ العاشر ÙÙŠ عائلتنا المكونه من 13 Ùردا، على مقاعد الدراسة التابعة لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين تعلم دروس النضال وأتقن Ùنون التضØية ÙÙŠ سبيل وطن علمنا والدنا أن نعيش مناضلين ÙÙŠ سبيل Øريته ÙˆØتى لا نعيش أبد الدهر لاجئين، لذلك كان تÙكير عصام ÙÙŠ صغره يختل٠عن الآخرين، Ùمع دراسته لم يتردد عن تأدية واجبه الوطني والنضال".
ويضي٠Ùاروق: "ما ميزه عمله بصمت، وعندما كان ÙÙŠ سن 12 عاما شكل مجموعة من أشبال Øركة ÙØªØ ÙÙŠ الانتÙاضة الأولى، كان بطلا معطاء دوما ÙˆÙÙŠ مقدمه الصÙÙˆÙ ÙŠØرض على مقاومة الاØتلال، ولم يتأخر عن مسيرة أو مهرجان أو اعتصام وطني أو لأجل الأسرى.
استشهاد القائد أبو عرب
ÙÙŠ تلك المرØلة يتذكر Ùاروق، أن الاØتلال بدأ بملاØقة شقيقه يوس٠ابو السباع الملقب "بأبو عرب" مؤسس مجموعات النسر الأØمر التابعة للجبهة الشعبية ÙÙŠ الضÙØ© الغربية، ويقول: "صغيرا بدأ مسيرته النضالية وانخرط ÙÙŠ الجبهة ومع اندلاع الانتÙاضة استهدÙته قوات الاØتلال ÙˆØرمتنا منه، كان Ùدائيا بطلاً من الطراز النادر يعشق الشهادة ورÙض الاØتلال".
ويضيÙ: "ÙÙŠ25/6/1992ØŒ Øاصرت قوات الاØتلال يوس٠واثنين من زملاءه ÙÙŠ النسر الأØمر مصطÙÙ‰ جوابرة وعلي سوالمة من منطقة عصيرة الشمالية قضاء نابلس، وذلك ÙÙŠ بلدة عرابة، ورÙضوا الاستسلام وخاضوا معركة طويلة انتهت باستشهادهم".
الانتÙاضة الثانية
شكل رØيل يوس٠صدمه لوالدته وعائلته ولكنها صبرت واعتزت بنضالاته، وتابع اشقاؤه السير على خطاه الوطنية، ويقول Ùاروق: "مع اندلاع الانتÙاضة الثانية شارك عصام ÙÙŠ المقاومة، والتØÙ‚ سرا بكتائب شهداء الأقصى ولم يتردد ÙÙŠ المشاركة ÙÙŠ المواجهات المسلØØ© مع الاØتلال وخلال معركة مخيم جنين شارك عصام ÙÙŠ مقاومة الاØتلال والدÙاع عن أرض المخيم ليعتقل هو Ùˆ29 من زملائه المقاتلين ÙˆÙÙŠ آخر يوم من المعركة ÙÙŠ 11/4/2002ØŒ تم اعتقالهم وانسØبت قوات الاØتلال من المخيم وهي كانت المجموعة الأخيرة التي نجت من الموت وقاتلت Øتى الرصاصة الاخيرة ÙÙŠ المعركة".
لكن ÙÙŠ تلك المجزرة ودعت عائلة أبو السباع عميدها الÙدائي الأول الØاج Ù…Øمد الذي كان سر بطولة أبنائه، ويقول Ùاروق: "أبي كان دوما ÙŠØÙز اخوتي على مقاومة ورÙض الاØتلال وهو من زرع Ùيهم Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø«ÙˆØ±Ø© ÙˆØب الوطن والاصرار على ØÙ‚ العودة، وخلال مجرزة المخيم لم يراعوا كبر سنه، Ùاطلقت قناصة جيش الاØتلال النار عليه أمام منزلنا واغتالته ÙÙŠ اليوم الثالث من مجزرة المخيم عن عمر يناهز 73 عاما وكانت صدمتنا كبيرة لأن جثمانه دÙÙ† تØت أنقاض المخيم وعثرنا عليه أشلاء مبعثرة ".
التØقيق والØكم
بين صدمة اعتقاله ÙˆÙرØØ© نجاته من المجزرة واستشهاد الوالد، عاشت عائلة أبو السباع الخو٠والقلق على مصير عصام الذي انقطعت اخباره لمدة 4 شهور، ويقول Ùاروق: "انقطعت أخباره ولم نعر٠ÙÙŠ أي سجن Øيث تعرض للتعذيب القاسي، وتنقل من عزل لآخر Øتى Øوكم بالسجن 19 عاما بتهمة العضوية ÙÙŠ قيادة كتائب الاقصى والمشاركة ÙÙŠ معركة مخيم جنين ومقاومة الاØتلال الذي استمر ÙÙŠ استهداÙÙ‡ بالعزل والنقل من سجن لآخر إضاÙØ© Ù„Øرمانه من أبسط Øقوقه الزيارة.
معاناة الزيارات
شقيقه Ùاروق لم ير عصام منذ 11 عاما، علما أنه هو الآخر اعتقل بعد شهرين من اعتقال شقيقه وأمضى عام واÙرج عنه. ويقول: "لم يبق جهة إلا وقدمت لها شكوى أو طلب ولكنهم رÙضوا وما زالت أمنيتي أن أزوره، وكذلك أخي شادي Ùلم يتمكن Ø£Øد من زيارته منذ 4 سنوات وهو كان معتقلا مع عصام ÙˆØكم بالسجن لمدة 5 سنوات والتقوا مع بعضهم Ù„Ùترات قصيرة، كما واعتقل شقيقي سميØØŒ وخلال الانتÙاضة استشهد ابن عمي القائد نزيه ابو السباع ÙÙŠ عملية اغتيال، كما استشهد ابن عمي القائد أكرم ابو السباع، بينما أمي دÙعت الثمن مضاعÙا من شدة الØزن والبكاء Ùهي تعاني من الضغط والسكري والمÙاصل.
تØدي بالتعليم
الØكم والسجن لم يؤثرا على عصام، وواصل نضاله مع الأسرى. ويقول Ùاروق: "نقل مؤخرا لسجن مجدو وبموازاة نشاطه التنظيمي والنضالي أكمل دراسة الثانوية العامة ÙˆØصل عليها Ø¨Ù†Ø¬Ø§Ø ÙˆØ§Ù†ØªØ³Ø¨ للجامعة العبرية تخصص علوم سياسية ولكنه الآن موقو٠عن التعليم بسبب Øرمانهم من اكمال دراستهم، Ùالاوضاع ÙÙŠ السجون قاسية لذلك Ù†ØÙ† معهم ÙÙŠ إضرابهم ومعركتهم وصمودهم. ونتمنى من الرئيس Ù…Øمود عباس التمسك بموقÙه، Ùلا Ù…Ùاوضات قبل تبييض السجون من كل الأسرى ليتØقق Øلمنا ÙˆØلم أمي التي تنتظر Ù„Øظة بلØظة عناق نجلها وتØرره، Ùهي قدمت الزوج والإبن شهداء وتتمنى أن تعيش مع باقي أبنائها بØرية دون قيود أو سجون.
(المصدر: صØÙŠÙØ© القدس الÙلسطينية، 14/10/2011)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
يوم الأسير الÙلسطيني؛ وبهذا اليوم تمت أول عملية تبادل للأسرى Øيث استبدل الأسير الأول Ù…Øمود بكر Øجازي بأØد المستوطنين الصهاينة؛ وأقر المجلس الوطني ها اليوم يوماً وطنيا لأسرى Ùلسطين
17 إبريل 1974
سلطات الاØتلال تÙرج عن الشيخ المجاهد خضر عدنان القيادي ÙÙŠ Øركة الجهاد الاسلامي، بعد إضراب استمر 66 يوماً
17 إبريل 2012
أكثر من 3500 أسير يعلنون الاضراب المÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام تزامنا مع يوم الأسير الÙلسطيني، ويطالبون بØقوقهم العادلة والمشروعة
17 إبريل 2012
اغتيال عبد العزيز الرنتيسي قائد Øركة المقاومة الإسلامية Øماس على يد جيش العدو الصهيوني
17 إبريل 2004