- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
ذياب: Øريتي ÙÙŠ الثامن من آب وسأبدأ Øياتي من جديد وأتزوج
منذ تعليق إضرابه عن الطعام بعد (79 يوماً) من الصمود تزايدت الآلام ومعاناة الأسير المجاهد بلال ذياب (27عاماً) التي وصÙها لمØامي نادي الأسير خلال زيارته ÙÙŠ مستشÙÙ‰ سجن الرملة بأنها "عذاب أكبر وأشد من Ùترة الإضراب" إلا أنه أصر على أن يخط رسالة شكر ووÙاء لكل من لبّى نداء الكرامة الذي أطلقه ورÙيقه ثائر ØلاØلة والذين خاضوا معركة رÙض الاعتقال الإداري.
رسالة الأمعاء الخاوية
ÙÙŠ الرسالة التي Øملها الأسير ذياب لمØامي نادي الأسير، قال: "من بين أسÙرّة الموت وغياهب مستشÙÙ‰ سجن الرملة، Øيث كنا وكانت الأوجاع ثباتاً والآهات صموداً وآلام الجوع بالأمعاء الخاوية سلاØاً للصمود، أكرمنا الله الثبات والنصر لنØيا أعزاء مكرّمين كي ننعم برؤيتكم وسماع صوتكم. ومستبشراً بالØرية القريبة أضا٠"Ù†ØÙ† على موعد قريب لنتØرر من قيد الإداري".
شهداء مع وق٠التنÙيذ
وبمعنويات عالية تعبّر عن اعتزازه ÙˆÙخره أشار إلى أنه "عاجز عن شكر أهله وأصدقائه وكل من وق٠مع الأسرى من Ø£Ùراد وجماعات ومؤسسات وجمعيات وطلاب، وخص بالذكر وقÙØ© أعضاء نادي الأسير ÙˆÙÙŠ مقدمتهم المØامي جواد بولص ورئيس النادي قدورة Ùارس على موقÙهم المشر٠مع الملØمة البطولية التي أعادت لي وإخواني الØياة من جديد، بعد أن كنا شهداء مع وق٠التنÙيذ بسبب أوضاعنا الصØية.
أمل الØرية
لم تكن تلك مجرد رسالة عادية أو كلمات عابرة من الأسير ذياب، ويؤكد المØامي أنها تعبير عن مشاعر شاهدها ولمسها ÙÙŠ كل Øركة ÙˆØر٠وكلمة، ويقول: "سمعت الكثير عن الأسير بلال خلال الأشهر الماضية، وخوضه الإضراب المÙتوØØŒ لكن وكما يقال: "ما تسمعه ليس كما تراه"ØŒ Ùقد صعقت عندما شاهدت ذلك الأسير الشاب (27عاماً) الذي سطّر بأمعائه الخاوية التØدي والصبر وانتصر".
الإداري تهمة من لا تهمة له
وخلال Øديثه مع المØامي، Ø£ÙˆØ¶Ø Ø°ÙŠØ§Ø¨: "أنه خاض معركته بعدما أمضى ربيع شبابه تØت قهر السجان، قائلاً: "منذ أن كان عمري (18عاماً) عشت مرارة القيد ودخلت إلى معركة التØقيق وأمضيت 7 سنوات من عمري ÙÙŠ الاعتقال منذ العام 2003 Øتى 2010"ØŒ وأضاÙ: "Ø£Ùرج عني بعد انتهاء Ù…Øكوميتي، وبعد عام ونص٠وبØجة ملÙات سرية وتشكيل خطر على أمن الدولة، تم اعتقالي ÙˆÙÙرض عليّ الاعتقال الإداري وهي تهمة من لا تهمة له".
وأشار ذياب إلى "أنه وبعدما أعلن الأسير الشيخ خضر عدنان المعركة "انضممت إليه Ùعاقبوني بتجديد اعتقالي، Ùتابعت المسيرة رغم كل الضغوط والمخاطر وتمسكت بمطلبي ÙÙŠ الØرية".
مرارة الموت
ÙرØØ© الانتصار لم تنس٠ذياب الأيام العصيبة خلال إضرابه، وقال: "خلال مرØلة الإضراب عانيت Øتى تذوّقت مرارة الموت، لكني كنت مصمماً على الاستمرار Øتى تØقيق الانتصار، وتوقعت استشهادي بأية Ù„Øظة، ورغم ذلك لم أكن Ø£Ùكر أبداً بÙÙƒ إضرابي دون تØقيق مطالبي".
وأÙاد المØامي بأن ذياب ÙÙŠ كثير من الأØيان كان ÙŠÙقد وعيه، ولÙظ الشهادة مرات عدة، بعدما وصلت دقات قلبه لـ(38) والسكر ÙÙŠ الدم (41) وضغط الدم منخÙض، أما بلال قال: "ÙÙŠ الÙترة الأخيرة بدأت أدخل ÙÙŠ غيبوبة يومية، وأÙنقل على إثرها إلى مستشÙÙ‰ "أسا٠هروÙÙŠ" لإسعاÙÙŠØŒ وعندما كنت أستيقظ وأجد Ù†Ùسي ÙÙŠ المستشÙÙ‰ وأشاهد أنبوبة الجلوكوز مربوطة بيدي كنت أقطع البرابيج وأرÙض تلقي العلاج، Øينها كانت المستشÙÙ‰ ترÙض إبقائي Ùيخرجوني ويرجعوني إلى مستشÙÙ‰ سجن الرملة".
سأعيش وأتزوج
ورداً على سؤال المØامي عن شعوره بعد توقيع الاتÙاق بين الأسرى وإدارة السجون، قال ذياب: "شعرت بمعنى وطعم الانتصار التاريخي لأن تعبي لم يذهب سدى، وسأخرج ÙÙŠ 11/8/2012 وسأبدأ Øياتي وأتزوج "
ÙˆØول وضعه الØالي، Ø£ÙˆØ¶Ø Ø°ÙŠØ§Ø¨ أنه وخلال الإضراب تذوق مرارة الموت، لكن لا أمرّ ولا أصعب من العذاب الØالي بعد ÙÙƒ الإضراب، مضيÙاً: " أن ألم المعدة لا ÙŠØتمل وأشعر أن أمعائي تتمزق، Ùالمعدة لا تتقبل أي شيء، ÙˆÙÙŠ اليومين الأخيرين أصبØت أعاني من ألم ÙÙŠ يدي من الإصبع Øتى الكوع ولا أعر٠السبب".
وذكر ذياب أنه والأسرى الأربعة القابعون ÙÙŠ الرملة، رÙضوا نقلهم إلى مستشÙÙ‰ أسا٠هروÙÙŠ لتكملة علاجهم، بسبب الإجراءات التعسÙية التي تÙرض عليهم، موضØاً أن إدارة المستشÙÙ‰ تبقيهم على مدار 24 ساعة مكبلي الأيدي والأرجل".
(المصدر: موقع سرايا القدس، 30/5/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد سامر صبØÙŠ ÙريØات من سرايا القدس خلال كمين نصبته قوات صهيونية خاصة ببلدة اليامون شمال جنين
28 مارس 2006
اغتيال ستة أسرى Ù…Øررين ÙÙŠ مخيم جباليا بكمين صهيوني والشهداء هم: أØمد سالم أبو إبطيØان، عبد الØكيم شمالي، جمال عبد النبي، أنور المقوسي، مجدي عبيد، ناهض عودة
28 مارس 1994
اغتيال المناضل وديع Øداد  وأشيع أنه توÙÙŠ بمرض سرطان الدم ولكن دولة الاØتلال اعترÙت بمسئوليتها عن اغتياله بالسم بعد 28 عاماً
28 مارس 1978
قوات الاØتلال بقيادة شارون ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية Ù†Øالين قضاء بيت Ù„ØÙ…ØŒ سقط ضØيتها 13 شهيداً
28 مارس 1948