- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسير الوØØ´: لن Ù†Øقق Øلم الدولة وتØرير الأسرى إلا بالوØدة
"لن Ù†Ùقد الأمل وشعبنا لن ÙŠÙرط بدماء الشهداء ولن يتخلى عن أهداÙÙ‡ وأØلامه، والسجون لن تسلبنا القوة والعزيمة"ØŒ بهذه الكلمات استهل Øديثه القيادي ÙÙŠ سرايا القدس الأسير عبد الله الوØØ´ من مخيم جنين الذي يقضي Øكما بالسجن لمدة 23 عاما واعتقل خلال الانتÙاضة بعد مطاردة الاØتلال له .
وأضا٠"ÙÙŠ ذكرى انطلاقة انتÙاضة الأقصى مارس الاØتلال كل أشكال الظلم والعدوان بØقنا وارتكب المجازر ولكن لم ولن يولد الÙلسطيني الذي يرÙع الراية البيضاء، أو يتخلى عن تلك الراية التي عمدت بالدماء لترسم لنا طريق الØرية والعودة والنصر".
الØرية والذكريات
وعبد الله 26 عاما لا زال يتمتع بمعنويات عالية رغم مرور 10 سنوات على اعتقاله ÙÙŠ عملية للوØدات الخاصة، ويقول: "الØرية تستØÙ‚ منا التضØية والبذل والعطاء رغم كل ما يمارس بØقنا من ظلم وعقاب وعدوان"ØŒ وكالكثير من العائلات الÙلسطينية Ùإن عائلته تجرعت طوال سنوات الانتÙاضة مرارة الأØزان والآلام جراء الاستهدا٠الصهيوني لها، ويتذكر ÙÙŠ مثل هذه الأيام أنه كان مطاردا من قبل الاØتلال ويقول: "بعد مجزرة الاØتلال ومعركة مخيم جنني بدأت قوات الاØتلال بملاØقتي وشقيقي عبد الرØمن بتهمة الانتماء لسرايا القدس، ÙØرمنا من أهلنا وأسرتنا أمام Øملات الدهم والتÙتيش، ورغم ذلك وتهديدات ضباط المخابرات بتصÙيتنا رÙضنا ككل أبناء شعبنا الاستسلام لأننا نمارس الØÙ‚ والÙريضة ما دام هناك Ù…Øتل".
وأضا٠"كل Ùلسطيني ÙÙŠ أرض الرباط هو مشروع شهادة Øتى الخلاص من المØتل الذي لا زال يمعن ÙÙŠ جرائمه ضد شعبنا الذي يستقبل ونØÙ† معه الانتÙاضة ونØÙ† أقوى عزيمة وأكثر إصرارا على الاستمرار Øتى تتوق٠أمهاتنا عن البكاء ÙÙŠ وداع أبنائهن ÙˆÙراقهن لهم شهداء أو معتقلين أو مبعدين ولنرسم البسمة على Ø´Ùاه كل Ùلسطيني لا زال يكتوي بنار النكبة والنكسة المستمرة".
الوØدة العنوان
ÙÙŠ ذكرى الانتÙاضة، لا زالت ذاكرة عبد الله تØتÙظ بكثير من الصور التي عايشها خلال الانتÙاضة، ÙˆÙÙŠ مقدمتها صورة الوØدة التي تجلت بين كاÙØ© Ùصائل المقاومة والتي تعتبر كما يقول: "ركيزة صمودنا ÙÙŠ معركة مخيم جنين وكل المعارك التي خضناها، ÙالاØتلال بقي عاجزا عن الوصول للمخيم رغم الØصار والقص٠والهدم أمام بطولات ومعارك المقاومة التي اتØدنا بها جميعا متمسكين براية الوØدة ÙˆÙلسطين"ØŒ وتابع "هذا الدرس الذي يجب أن نتعلم منه ÙÙŠ هذه الظرو٠الصعبة والقاسية، يجب أن ينتهي الانقسام ونستعيد ÙˆØدتنا لأن غيابها لا يخدم سوى الاØتلال، بينما بوØدتنا يمكن أن يستمر عطاء شعبنا الذي قدم ولا زال التضØيات"ØŒ وأكمل "علينا أن Ù†ØاÙظ عليها بإعادة الوØدة وإنهاء الانقسام الذي يعتبر أكبر كارثة ونØÙ† كأسرى نطالب بتطبيق اتÙاق المصالØØ© لاستعادة الوØدة وطي هذه الصÙØØ© السوداء التي أضرت بالانتÙاضة".
ملØمة الانتÙاضة
ÙÙŠ المعركة عبر ملØمة الانتÙاضة، يقول عبد الله: "كنا نتسابق ÙÙŠ ميادين المواجهة والمعركة يدا واØدة لا تÙرقنا تنظيمات أو قوى، نتذكر مواق٠قادتنا Ù…Øمود طوالبة ومØمود أبو Øلوة وزياد العامر كل منهم كان قائدا لأØد الأجنØØ© العسكرية ولكنهم عملوا موØدين لذلك صمدنا ÙÙŠ مخيم جنين"ØŒ ويضي٠"ما Ø£Øوجنا لنذكر الجميع بتلك الصور الرائعة لنسلتهم العبر ونعيد تاريخ البطولة ÙÙŠ معارك ÙˆØدتنا، ومن خل٠القضبان نتأمل من الجميع وخاصة ÙØªØ ÙˆØماس أن تكون ذكرى انطلاقة الانتÙاضة Ù…Øطة لنعيد بناء ÙˆØدتنا ورص الصÙو٠للوقو٠ÙÙŠ مواجهة مخاطر الاØتلال ومؤامراته التي ستبقى أقوى منا ما دمنا نعيش دوامة الانقسام".
ÙˆÙÙŠ الذكرى يقول: "عندما كان يشتد الهجوم ويØاصر الاØتلال Ø£Øد المناضلين من أي تنظيم لم نكن نتردد Ù„Øظة ÙÙŠ التصدي للاØتلال Ù„ÙÙƒ الØصار وإÙشال الكمين، Ùكان ابن الجهاد ÙŠÙدي ابن ÙتØØŒ وابن Øماس ÙŠÙدي ابن الجهاد، وكنا معا نتسابق لنيل شر٠الشهادة من أجل Ùلسطين".
Ù…Øطات وصور
ÙÙŠ الطريق وخلال الانتÙاضة، نجا عبد الله من كمائن الاØتلال كما يقول: "Øتى اعتقل ÙˆØوكم بالسجن لمدة 23 عاما، ولكن الاØتلال استمر ÙÙŠ ملاØقة شقيقه عبد الرØمن ونصب لكمائن له Øتى اعتقل مع شقيقه الثالث عبد العزيز قبل 4 سنوات ÙÙŠ كمين آخر ÙÙŠ المخيم ÙˆØوكم عبد الرØمن بالسجن لمدة 18 عاما"ØŒ ويضي٠"ÙÙŠ Ù†Ùس الوقت كانت شقيقته بشرى Ø£Øد ضØايا الاØتلال الذي لم يكت٠باعتقاله وشقيقيه عبد الرØمن وعبد العزيز وهدم منزلهما وتشريد أسرتهما، Ùرصاص القناصة كما يقول استهد٠شقيقتي وهي تدرس داخل المنزل، أختي كانت طالبة متÙوقة تستعد للثانوية العامة، لم تكن مطلوبة أو تشكل خطرا على الأمن الصهيوني ولكنهم أصابوها برصاصهم واستشهدت ÙÙŠ ريعان الشباب لتعيش أمي Øزن وألم اعتقال أبناءها واستشهاد ابنتها".
وأضا٠"Ù†ØÙ† Ùخورين بما قدمنا من تضØيات، لأننا ننتمي لشعب التضØية والبطولة ولن Øيد مهما كانت Ø£Øكامنا قاسية وعايشنا من ظلم، ونØÙ† على الدرب ماضون Ù†ØÙˆ النصر أو الشهادة".
وتابع "لن يدوم سجن أو سجان، ونذكر العالم أننا لسنا هواة Øرب أو معارك أو دم بل Ù†ØÙ† نناضل من أجل سلام يوÙر الأمان لأطÙالنا ÙÙŠ مدارسهم، ولقمة عيش كريمة لمزارعنا وعاملنا، ينهي معاناة أمهاتنا على بوابات السجون، ÙŠØقق مستقبلا آمنا لشبابنا، سلامنا الÙلسطيني الذي يضمن Øقوقنا ويعيد أرضنا ويخلصنا من الاØتلال للأبد!
رسائل الذكرى
ورغم التضØيات والمعاناة وما تكابده والدته من الألم والهموم ÙÙŠ غيابه وأشقائه وبالتنقل على بوابات السجون Øيث يعاقبها الاØتلال برÙض جمع شمل أبنائها ÙÙŠ سجن واØد، يقول عبد الله: "لا زلنا صامدون لاØتلال يعاقبنا ونØÙ† معتقلين ومثلما لم يجتمع شمل أسرتنا طوال سنوات انتÙاضة الأقصى على مائدة طعام أو مناسبة ÙØتى ÙÙŠ السجن ÙŠÙرقنا بين سجونه لعقابنا"ØŒ وأضا٠"مع ذلك ما زال لدينا إرادة وقوة وعزيمة ونØÙ† على قناعة راسخة أن مسيرة شعبنا لن تنتهي".
ويضي٠"أمامنا ÙÙŠ ظل Øالتنا الراهنة مهمة إنهاء الانقسام والتوجه Ù†ØÙˆ شعبنا لنعيد جمع الشمل ورص الصÙÙˆÙØŒ Ùلن يتوق٠زØ٠الاستيطان ولن نهدم الجدار ولن Ù†Øمي شعبنا ونØرر أسرانا إلا بوØدتنا.
(المصدر: صØÙŠÙØ© القدس الÙلسطينية، 9/10/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير معزوز دلال ÙÙŠ مستشÙÙ‰ آسا٠هروÙيه الصهيوني نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد
25 إبريل 1995
استشهاد الأسير عبد الصمد سلمان Øريزات بعد اعتقاله بثلاثة أيام نتيجة التعذيب والشهيد من سكان بلدة يطا قضاء الخليل
25 إبريل 1995
قوات الاØتلال ترتكب عدة مجازر ÙÙŠ الغبية التØتا، الغبية الÙوقا، قنير، ياجور قضاء ØÙŠÙا، وساقية ياÙا
25 إبريل 1948
العصابات الصهيونية ترتكب المجزرة الثانية ÙÙŠ قرية بلد الشيخ قضاء مدينة ØÙŠÙا
25 إبريل 1948