- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
لأول مرة.. البراء ÙŠØيى عياش يكتب عن القائد
مع Øلول الذكرى السابعة عشر لاغتيال القائد المهندس ÙŠØيى عياش ÙÙŠ تاريخ 5/1/1996ØŒ يتØدث ابنه البراء لأول مرة عن أبيه الذي تركه وهو ÙÙŠ الثالثة من عمره، متØدثا عن الابن البار بوالديه والأب الØنون والمجاهد الجندي قبل القائد.
يقول البراء ÙŠØيى عياش ÙÙŠ أول كلمات خطها عن والده:
أمسك٠القلم لأكتبَ عنكَ يا ÙŠØيى, هذه أول مرة سأكتب Ùيها..., لطالما اعتقدت أن من عايشوا أبي هم Ø£ØÙ‚ مني بالكتابة لأمور٠كثيرة, Ùأنا عندما استشهد أبي كان عمري ثلاث سنوات Ùقط، Ùكلّ ما أعرÙÙ‡ عن أبي هو ما يقوله لي من عايشوه، Ùقد عرÙت٠عيّاش الابن البار من كلام جدتي عنه, Ùلا أرقى من تلك الأوقات التي أقضيها ÙÙŠ القرية بجانب جدي وجدتي عندما تتكلم جدتي عن أبي بكلّ عÙوية، كي٠كان يهتم بالمنزل وبالطابون وكي٠كان يبرّها ولم يزعجها ÙÙŠ يوم من الأيام، وأمّا عياش الØنون المØب Ùقد عرÙته من كلام أمّي عنه، وأما عياش الثائر الغاضب Ùقد عرÙته من Ø£Ùعاله، الكثير من الناس عرÙوا عياش من خلال المسلسل الشهير، الكثير يسألونني عن بعض المقاطع الذي Øصلت Ùيه، إن عمل مسلسل عن ÙŠØيى عياش لهو دليل على أن Øياته الجهادية كانت مليئة بالأÙعال، لكن كأهل للشهيد كان لدينا تعقيب على المسلسل، Ùقد أظهر ÙŠØيى عياش ÙÙŠ غزة، كالإنسان الÙارغ من الهموم، الذي كان ينتظر زوجته وولده على الشاطئ، لكن الØقيقة هي أن عياش كان يعيش ÙÙŠ غزة ÙÙŠ سجن كبير، كانت Øياته ÙÙŠ المطاردة صعبة جداً، من منزل إلى منزل، لم نعر٠طعم الاستقرار أو الراØØ©ØŒ كنا مطاردين معه، ونØتسب هذا أجراً من عند الله عز وجل .
الأمر الآخر هي الطريقة التي ساÙر Ùيها إلى غزة، Ùالمعرو٠لدى الناس أن عياش لبس مثل الØاخامات وانطلق من الØاجز أمام عيون الجنود، لكن هذا الكلام خاطئ، Ùالطريقة التي تسلل بها عياش كانت عن طريق شاØنة من الخضرة، معبئة بالخضروات، كان عياش مع صديق له مدÙون ÙÙŠ تلك الخضروات، أصابعهم على الزناد، جاهزين للاستشهاد ÙÙŠ أي Ù„Øظة أثناء المرور عن الØاجز، كادوا يموتون خنقاً، وما أن ابتعدوا أمتار عن الØاجز Øتى قاموا بالقÙز من شاØنة الخضروات .!
عيّاش بدأ مسيرته الجهادية بالØجر!ØŒ قال لي Ø£Øدهم وقد كان يسكن ÙÙŠ قرية مجاورة، إن ÙŠØيى عياش قد Øضر ÙÙŠ ليلة ماطرة وعاصÙØ© من قريتنا إلى قريته مشياً على الأقدام ليوصل 3 بيانات Ù„Øركة Øماس!ØŒ كان يقوم ÙÙŠ بيته بخياطة أعلام Øماس وكتابة لا إله إلا الله عليها، كان جندياً قبل أن يكون قائداً .
سلاØÙ‡ المشهور "غاليلو" كان سبب شرائه إياه هي بسبب عملية قام بها، Ùقد كان يملك Ø³Ù„Ø§Ø ØµØºÙŠØ± يسمى "عوزي"ØŒ وقد ذهب به إلى أريØا ليقوم بقتل بعض الجنود، Ùقام بنصب الكمين، وما أن بدأ بإطلاق النار Øتى أصاب Ø£Øد الجنود ومن ثم تعطلّ Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø ÙˆØªÙ…ÙƒÙ† من الانسØاب ليقرر بعد ذلك شراء الغاليلو من ماله الخاص .
عيّاش بالنسبة لي هو Ùكرة قبل أن يكون شخص، هي Ùكرة المقاومة، Ùكرة أن الشعب كلّه عياش، لهذا الطريق قام Øسن سلامة بعمليات الثأر المقدس، لهذه الشعلة قام عبدالله البرغوثي بإكمال طريق المهندس، لهذا رأينا ما Øدث ÙÙŠ غزة، والانتصارات الرائعة التي لو كان عيّاش هنا لرÙع رأسه عالياً بها ..
نم قرير العين يا عيّاش، Ùقد كانت أمنيتك أن تزرع ÙÙŠ الشعب شيئاً لا يستطيعون اقتلاعه، أنا أطمئنك اليوم، أنهم لن يستطيعوا اقتلاعك من قلوبنا، ÙˆÙكرتك تنبت Ùينا وها قد أثمرت يا عيّاش.. نم قرير العين.
(المصدر: Ùلسطين الآن، 6/1/2013)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد زكريا الشوربجي من الجهاد الإسلامي بعد اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ù…Ø¹ قوات الاØتلال، يذكر أن الشهيد أمضى ما يزيد عن 10 سنوات ÙÙŠ سجون الاØتلال
20 إبريل 1993
الهيئة التنÙيذية للØركة الصهيونية تنتخب الإرهابي ديÙيد بن غوريون رئيساً لها ومديراً للدÙاع، وتعتبر Ù†Ùسها وريثة Ù„Øكومة الانتداب الصهيوني
20 إبريل 1948