- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسرى المØررون يعانون شعورًا بالغربة بعد الإÙراج عنهم
يعاني الكثير من الأسرى الÙلسطينيين الذين يتم الإÙراج عنهم بعد سنوات من الاعتقال، من شعور عميق بالغربة ÙÙŠ مجتمع يشعرون بتبدله منذ غيابهم عنه.
ويقول Øلمي الأعرج الذي يدير مركزا للØريات والديمقراطية وأمضى عشر سنوات ÙÙŠ السجون الصهيونية، بأن الغربة لدى الأسير بعد إطلاق سراØÙ‡ "شعور عادي يعاني منه غالبية من يطلق سراØهم بعد أن يمضوا سنوات طويلة ÙÙŠ الاعتقال".
ويؤكد عصمت منصور الذي أمضى عشرين عاما ÙÙŠ السجون الصهيونية وأطلق سراØÙ‡ ÙÙŠ الدÙعة الأولى من الأسرى القدامى قبل Øوالي شهرين، هذا الشعور بالغربة مع أنه عاد للعمل ÙÙŠ مكتب تنظيمه الجبهة الديمقراطية لتØرير Ùلسطين.
ويقول :"بالتأكيد شعرت بنوع من الغربة عندما أطلق سراØÙŠ Ùكل شيء تغير منذ عشرين عاما، المباني والبني التنظيمية".
ويضيÙØŒ "Øتى العمل التنظيمي الذي اعتدنا عليه قبل عشرين عاما بين الوديان والتلال Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ù„ÙŠÙˆÙ… ÙÙŠ المكاتب، وهناك سلطة تØاول العمل كأنها دولة رغم أنها تØت الاØتلال".
ويتابع "بالÙعل هناك إشكالية ÙÙŠ إمكانية المواءمة ما بين اللغة التي كانت سائدة ÙÙŠ الماضي وبين الواقع الذي نعيشه اليوم".
ورغم دÙع السلطة مبالغ مالية للأسرى المØررين، إلا أنه لا يتم إخضاعهم لأي برامج اجتماعية أو إرشادية باعتبار أن الأسير الÙلسطيني ÙŠØظى برمزية بطولية لدى المجتمع.
وقال رئيس نادي الأسير الÙلسطيني قدورة Ùارس: "إن التأهيل النÙسي والاجتماعي يتم للذين يسجنون على قضايا سرقة وقتل، لكن ÙÙŠ Øالة الأسرى يرÙضه البعض بسبب قدسية وأهمية الأسير لدى المجتمع الÙلسطيني"ØŒ لكن الأخوين نائل وعمر البرغوثي اختارا تجاوز هذه المسألة.
Ùنائل ينتعل جزمته البلاستيكية ØµØ¨Ø§Ø ÙƒÙ„ يوم ويرتدي زيه المخصص للعمل، ويذهب إلى أرضه ÙÙŠ بلدته كوير شمال رام الله ÙÙŠ الضÙØ© الغربية Ù„Øراثتها وزراعتها.
واعتاد البرغوثي Ø£Øد الÙلسطينيين الذين أمضوا أكثر سنوات Øياتهم ÙÙŠ السجون الصهيونية، على هذا العمل منذ أن غادر السجن قبل عامين وثمانية أشهر. ويعمل معه شقيقه عمر البرغوثي الذي أمضى 25 عاما ÙÙŠ السجون الصهيونية أيضا.
ويقول نائل البرغوثي الذي انقطع عن قريته لأكثر من ثلاثين عاما، إن أكثر ما آلمه هو هجر الناس للعمل ÙÙŠ الأراضي.
وأشار البرغوثي الذي ينتمي إلى Øركة Øماس، إلى أكثر من مئتي دونم تطل على منزله الذي بناه Øديثا. وقال إن "هذه المنطقة كنت أتذكر قبل أن يتم اعتقالي أنها كانت خضراء، وكان أهالي القرية يعملون Ùيها ليلا ونهارا".
وأضا٠" لكن اليوم انظر إليها.. أنها جرداء قاØلة.. أنه مشهد يؤلمني كلما نظرت إليه".
ويبرر نائل اهتمامه بالأرض بالقول "إذا لم نهتم Ù†ØÙ† بأرضنا ونعتمد على إنتاجها سنبقى دائما رهنا بما يخططه الآخرون لنا".
ولا يشعر البرغوثي ولا شقيقه عمر بالندم على السنوات التي أمضياها ÙÙŠ السجن، معتبرين هذه السنوات "ضريبة للوطن".
ويقول نائل البرغوثي بتهكم معبرا عن شيء من شعوره بالغربة "كنا نزرع Ø§Ù„Ù‚Ù…Ø Ø¨Ø§Ù„Ø£Ø·Ù†Ø§Ù†ØŒ واليوم الجيل الجديد اختار البيتزا بدلاً عن كل ذلك".
(المصدر: صØÙŠÙØ© Ùلسطين، 30/12/2013)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير معزوز دلال ÙÙŠ مستشÙÙ‰ آسا٠هروÙيه الصهيوني نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد
25 إبريل 1995
استشهاد الأسير عبد الصمد سلمان Øريزات بعد اعتقاله بثلاثة أيام نتيجة التعذيب والشهيد من سكان بلدة يطا قضاء الخليل
25 إبريل 1995
قوات الاØتلال ترتكب عدة مجازر ÙÙŠ الغبية التØتا، الغبية الÙوقا، قنير، ياجور قضاء ØÙŠÙا، وساقية ياÙا
25 إبريل 1948
العصابات الصهيونية ترتكب المجزرة الثانية ÙÙŠ قرية بلد الشيخ قضاء مدينة ØÙŠÙا
25 إبريل 1948