- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسير أشر٠السباØ.. أصيب بثماني رصاصات ÙˆØكم عليه بالسجن 12 عاماً
لم يشÙع رصاص الاØتلال الصهيوني Ù„Øياة شاب جامعي ÙÙŠ أول عمره ومشواره.. ولشاب انطلق ÙÙŠ بداية Øياته، لتستقر تلك الرصاصات التي أطلقها جنود الاØتلال الصهيوني ÙÙŠ جسده، وتعطل Øركته وتعثر دراسته الجامعية، ثم يلقى به ÙÙŠ السجون.
إنه الأسير أشر٠عبد الغني Øسن السباØØŒ من مواليد 4/9/1981ØŒ من مخيم النصيرات ÙÙŠ مدينة غزة، وهو طالب ÙÙŠ جامعة الأزهر بغزة ÙÙŠ عامه الثالث، وكان يدرس خصص الخدمة الاجتماعية.
تقول والدته الØاجة (أم أشرÙ): "إن اعتقال نجلها كان عذاباً وألما ًوØسرة، خاصة بسبب الإصابة الخطيرة التي تعرض لها.
وتشير أم أشرÙØŒ أنه ÙˆÙÙŠ ذلك الØين كان الأمر الأصعب هو اعتقال الاØتلال له Ùور إصابته بثمانية رصاصات، وكان ذلك بتاريخ 29/10/2003ØŒ وقد برر الاØتلال Ùيما بعد قيامه بإطلاق الرصاص على أشرÙØŒ بأنه دخل منطقة "ممنوع العبور إليها".
وتكمل: "بعد أن نقل أشر٠إلى مشاÙÙŠ الاØتلال وكان وضعه الصØÙŠ خطير للغاية، Øيث تركزت إصابات الرصاص ÙÙŠ كلا قدميه، وأجريت له أكثر من عملية جراØية ونز٠الكثير من الدماء، وأصيب بتهتك ÙÙŠ العظام، وكانت العائلة لا تعلم شيئاً عنه إلا بعد أسبوع من اعتقاله، Ùعلى الرغم من وضعه الصØÙŠ وقيام الجنود باعتقاله وهو Ø¬Ø±ÙŠØ ÙŠÙ†Ø²ÙØŒ إلا أن الاØتلال مارس أيضاً Øرباً Ù†Ùسية على العائلة، بالتكتم عن أي معلومات عن أشر٠لمدة أسبوع كامل".
وتواصل أم أشر٠وتقول: "ابني شار٠على الموت ÙÙŠ مشاÙيهم… لقد عذبوه ÙÙŠ جراØه، مؤكدة أن ضباط الاØتلال الصهيوني كانوا يأتون لأشر٠ÙÙŠ مشÙÙ‰ الرملة الذي مكث Ùيه ثلاثة أعوام، ويØققوا معه وهو شبه Ùاقد للوعي ويسألونه أسئلة كثيرة وهو يئن ويصرخ من شدة الألم، Ùكانت جراØÙ‡ لا تزال جديدة.
ويعاني أشر٠جراء إصابته، "ÙˆØتى الآن لا يستطيع النهوض على قدميه إلا بمساعدة عكازه الذي لا ÙŠÙارقه".
كل تلك الأخبار عن وضع أشر٠الصØÙŠ كانت تتوارد للعائلة من بعيد وعبر المؤسسات الØقوقية ومؤسسات الصليب الأØمر ÙÙŠ غزة... إلى أن تمكنت أم أشر٠من زيارته لأول مرة بعد اعتقاله بعامين ÙÙŠ مشÙÙ‰ سجن الرملة وهناك شاهدت وضعه الصØÙŠ وقالت: "إن رصاصات الاØتلال قضت على Ø£Øلام رسمها أشر٠لنÙسه ولنا… وإنها بكت لما رأته غير قادر على السير، لكنه كان يبتسم لها ويقول ورغم كل الألم الذي يعانيه:” أنا بخير يا أمي أنا بخير… طمئنيني عنكم وعن إخوتي وأخواتي".
تلك الصورة وذلك المشهد الذي رأت Ùيه أم أشر٠ابنها لأول مرة غير قادر على المسير… يجعلها تبكي بØرارة كلما تذكرته.
وبعد قضاء أشر٠ثلاثة أعوام متواصلة ÙÙŠ سجن الرملة، قام الاØتلال بنقله لأكثر من سجن وكان آخرها سجن Ù†ÙØØ© الصØراوي، وقد Øكم الاØتلال عليه بالسجن 12 عاماً، والتهمة كما ذكرت سابقاً دخول منطقة "ممنوعة".
ولم يكتÙÙŠ الاØتلال الصهيوني وكعادته بتعذيب الأسرى Ù†Ùسياً، Ùقد تعرض الأسير Ø§Ù„Ø³Ø¨Ø§Ø ÙˆÙˆÙÙ‚ ما قالته عائلته، للعزل أكثر من مرة ÙÙŠ سجني جلبوع وبئر السبع ولÙترات مختلÙØ©ØŒ على الرغم من وضعه ÙˆØالته الصØية، وقد خاض أشر٠إضراباً Ù…ÙتوØاً عن الطعام أكثر من مرة بسبب الظرو٠الاعتقالية والعزل وعدم إعطائه العلاج اللازم.
ÙˆØتى الآن… تؤكد عائلة الأسير Ø£Ø´Ø±Ù Ø§Ù„Ø³Ø¨Ø§Ø Ø£Ù† ابنها يعاني من آثار تلك الإصابة والتي لم تكن بأي إصابة، وإنما كانت إصابة شلت Øركته بشكل أكثر من نصÙÙŠ وجعلته يستند ويتكئ على عكاز وهو ÙÙŠ شبابه، Ùأشر٠الذي كان طالباً جامعياً بقواه... Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø¢Ù† أسيراً متنقلاً من سجن لآخر يراÙقه عكازه.
وتقول العائلة لأشر٠الذي غاب عنه: "اشتقنا إليك يا ثغراً باسماً ويا بلسماً للجروØ... اشتقنا لرؤيتك بيننا ÙˆÙÙŠ كن٠العائلة"… Ùأشقاء أشر٠جميعهم ممنوعون من الزيارة ولم يتمكنوا منرؤيته منذ أن اعتقل، ويواصل الاØتلال رÙض تصاريØهم بØجج "أمنية".
(المصدر: مركز Ø£Øرار، 12/1/2014)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد زكريا الشوربجي من الجهاد الإسلامي بعد اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ù…Ø¹ قوات الاØتلال، يذكر أن الشهيد أمضى ما يزيد عن 10 سنوات ÙÙŠ سجون الاØتلال
20 إبريل 1993
الهيئة التنÙيذية للØركة الصهيونية تنتخب الإرهابي ديÙيد بن غوريون رئيساً لها ومديراً للدÙاع، وتعتبر Ù†Ùسها وريثة Ù„Øكومة الانتداب الصهيوني
20 إبريل 1948