- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
عائلة الأسيرين أبو ØµÙ„Ø§Ø ØªØلم بزيارة ابنيها خل٠القضبان الصهيوني
تØلم الأم لو تتمكن من إدخال كل ما يشتهيه ابنيها الأسيرين ÙÙŠ سجون الاØتلال.. تØلم بإدخال الملابس الشتوية.. تØلم بإدخال طعام كانا ÙŠØبانه ويطلبانه منها دائما.. لكنها لا تستطيع نتيجة للقيود ومنع ذلك من قبل إدارة السجون الصهيونية التي لم تترك أي عقبة إلا ووضعتها أمام الأهالي وعائلاتهم.
إنها (أم Ùهمي) والدة الأسيرين Ùهمي (27 عاما) ÙˆØµÙ„Ø§Ø (25 عاما)ØŒ من بيت Øانون ÙÙŠ قطاع غزة، والتي اعتقل الاØتلال نجليها ووالدهم بتاريخ 18/3/2008 واثنين آخرين من أقاربهم، غير مراعين كبر سن الوالد الØاج المريض.
تقول أم Ùهمي، إن اعتقال الزوج والأبناء كان بمثابة عملية اختطا٠مÙاجئة لهم، مما سبب للعائلة ألما كبيرا وشعور بÙراغ خانق ÙÙŠ الأسرة.
وتضي٠أم Ùهمي: "بعد أن قضى زوجي وأبنائي Ùترة طويلة ÙÙŠ التØقيق، صدر Øكم بالسجن على زوجي بالمؤبد، إلا أنه لم يقضي سوى أربعة أعوام وتم الإÙراج عنه ضمن صÙقة ÙˆÙاء الأØرار عام 2011ØŒ بينما Øكم بالسجن على Ùهمي 22 عاما، وعلى ØµÙ„Ø§Ø 15".
وعن تلك الأيام، تتØدث أم Ùهمي: "السنوات الأربعة التي مرت علينا والتي غاب Ùيها زوجي وابني Ùهمي ÙˆØµÙ„Ø§Ø ÙƒØ§Ù†Øª Ùترة أليمة بالنسبة إليَّ، Ùلم أعتد غيابهم عن البيت ولو لأيام، وكان الوضع مقلقا للغاية بسبب الوضع الصØÙŠ لأبو Ùهمي الذي كان يتدهور ÙÙŠ الأسر، ولأن تلك الÙترة شهدت زواج اثنتين من البنات ووÙيات بعض الأقارب".
أما الØاج أبو Ùهمي، Ùكان خروجه من الأسر ÙرØØ© Øرية ينقصها Øرية نجليه اللذين تركهما وراءه، Ùبعد أن كانوا ثلاثة ÙÙŠ سجن واØد يشاطرون بعضهم البعض مأساة السجن وقسوته، خرج وتركهم وراءه، ÙˆÙرقهم الاØتلال ووضع كل منهم ÙÙŠ سجن مختلÙØŒ ÙÙهمي يقبع Øاليا ÙÙŠ سجن ريمون؛ أما ØµÙ„Ø§Ø Ùيقبع ÙÙŠ سجن Ù†ÙØØ©.
من جهة أخرى، تتØدث زوجة الأسير Ùهمي أبو صلاØØŒ والتي كان عمر ابنتها البكر (منى) 40 يوما عند اعتقال والدها وتقول، وتقول:” Ùترة اعتقال Ùهمي مرت علي وعلى ابنتي بقسوة كبيرة، خاصة وإننا لم نتمكن من زيارته إلا بعد خمسة أعوام من اعتقاله، Øينها رآى منى وقد كبرت، وبالرغم من Ø§Ù„Ø³Ù…Ø§Ø Ù„Ù‡Ø§ من الدخول إلى والدها، إلا أنه ظلت ملتزمة بالصمت والتØديق بوجه والدها تريد أن تØÙظ ملامØÙ‡ إلى Øين تتمكن من زيارته للمرة الأخرى التي قد تكون بعد أعوام".
وتذكر زوجة الأسير Ùهمي أبو صلاØØŒ أنها وابنتها لم تزورا Ùهمي سوى مرتين Ùقط منذ اعتقاله، نتيجة العراقيل التي يضعها الاØتلال أمام أهالي قطاع غزة أثناء الزيارة والتي على رأسها التÙتيش والإهانة للنساء على المعابر وقبل الدخول للزيارة.
وتضيÙ: "ÙÙŠ آخر مرة رأت Ùيها منى والدها عن قرب أخذت تضمه وتقبله وتقول له: "أنت بابا" Ùيرد عليها Ùهمي ويقول لها: "نعم أنا بابا يا منى.. وسأخرج من هنا وسآخذك مشوار"ØŒ وبعد أن انتهت الزيارة وغادرنا، ظلت منى تكرر عليَّ كثيرا من الأسئلة عن والدها، ولم هو هناك؟ ومتى سيخرج؟ ولا زالت Øتى اللØظة تكرر ÙÙŠ صبيØØ© كل يوم سؤال: "متى سيأتي والدي يا أمي"ØŸ!.
يذكر أن الأسير Ùهمي هو صاØب Ùكرة تهريب النط٠من داخل السجون، والذي رزق بطÙله الأول "أسعد".
(المصدر: مركز Ø£Øرار، 29/1/2014)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير معزوز دلال ÙÙŠ مستشÙÙ‰ آسا٠هروÙيه الصهيوني نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد
25 إبريل 1995
استشهاد الأسير عبد الصمد سلمان Øريزات بعد اعتقاله بثلاثة أيام نتيجة التعذيب والشهيد من سكان بلدة يطا قضاء الخليل
25 إبريل 1995
قوات الاØتلال ترتكب عدة مجازر ÙÙŠ الغبية التØتا، الغبية الÙوقا، قنير، ياجور قضاء ØÙŠÙا، وساقية ياÙا
25 إبريل 1948
العصابات الصهيونية ترتكب المجزرة الثانية ÙÙŠ قرية بلد الشيخ قضاء مدينة ØÙŠÙا
25 إبريل 1948