- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
إنجاب الأبناء والآباء معتقلون ÙرØØ© ÙˆØزن ÙÙŠ آن واØد تعيشهما زوجة الأسير
مئات الأطÙال ولدوا وجاؤوا على هذه الدنيا وآباؤهم أسرى ÙÙŠ سجون الاØتلال، وليس ذلك ÙØسب، Ùهؤلاء الأطÙال كبروا بعيدين عن آبائهم الأسرى، ومنهم من أمضى سنوات وكبر ولم يتمكن من زيارة والده، ولم يشاهده والده، ربما لأنه معزول، أو لأن الاØتلال يمنعه من زيارة أياً من عائلته، Ùيكون مصير ذلك الابن أن ÙŠØرم من والده Ù„Ùترة طويلة.
أمثلة كثيرة عاشت ذلك الواقع.. واقع عيش مجيء ابن أو أكثر ÙÙŠ العائلة والأب سجين ومعتقل ÙÙŠ سجون الاØتلال الصهيونية، ومن هذه الأمثلة التي ذكرها مركز Ø£Øرار لدراسات الأسرى ÙˆØقوق الإنسان ÙÙŠ تقريره:
(أم وطن)ØŒ زوجة الأسير ثامر سباعنة من مدينة جنين وهو الناشط والمداÙع عن الأسرى الÙلسطينيين ÙÙŠ سجون الاØتلال، والذي اعتقله الاØتلال بتاريخ: 6/3/2013 وكانت زوجته Øامل.
تقول أم وطن لمركز Ø£Øرار:" إن الشعور الذي ينتاب الزوجة بإنجابها Ø·Ùلاً وأباه غير موجود، هو شعور ليس بالسهل، لقد كنت Øاملاً بابنتي مجد عندما اعتقل ثامر، والآن جاءت مجد ووالدها لا يزال ÙÙŠ الأسر، Ùكم كنت أتمنى أن يكون ثامر معنا أنا وأبناؤه وطن وعز الدين ويشاركنا بÙرØØ© مولودته التي كان ينتظرها..
ورغم Øرقة غياب أبو وطن عن تلك الÙرØØ©ØŒ إلا إن أم وطن تمكنت من زيارة زوجها ومعها مجد لأول مرة وكانت تبلغ مجد من العمر ÙÙŠ ذلك الØين 4 أشهر، وكانت ÙرØØ© والدها بها كبيرة، وكان اللقاء بين الاثنين مؤثراً جداً رغم إنه كان لقاءً لدقائق Ùقط.. تمنى Ùيها ثامر لو إنه يستطيع تØطيم قيود السجن ويذهب مع زوجته وابنته للمنزل.
أم وطن، لا زالت تنتظر Øكم الاØتلال الجائر على زوجها الذي لا يزال موقوÙاً ÙÙŠ سجن شطة Øتى الآن.
زوجة أخرى من زوجات الأسرى الذين رزقوا بمواليد وهم داخل الأسر، (أم عبد الرØيم) زوجة الأسير عمر الØنبلي من مدينة نابلس، والمعتقل بتاريخ: 12/5/2013.
أم عبد الرØيم كانت Øاملاً عندما اعتقل زوجها من منزلهم، وكانت Ù„Øظة الاعتقال تلك للغاية، وتتالت الشهور وعمر أسير وأم عبد الرØيم تواسي Ù†Ùسها بتمنيها أن يعود عمر وسيØضر ولادة ابنته (جودي) لكن الأيام انقضت ولم يتم الإÙراج عن عمر، وبقي يتنقل ÙÙŠ سجون الاØتلال، وعائلته تجد صعوبات ÙÙŠ زيارته.
أما أم خالد، زوجة الأسير وليد خالد من Ù…ØاÙظة سلÙيت، Ùأنجبت هي الأخرى ابنها خالد وزوجها أسير، وقد أنجبت سابقاً ابنتيها: آية وولاء أيضاً ووالدهما ÙÙŠ الأسر، Ùالأسير وليد خالد يعتقل باستمرار لدى قوات الاØتلال الصهيونية.
تقول أم خالد لمركز Ø£Øرار، إن قلبها يمتلئ بمشاعر الÙØ±Ø Ø¨Ù…ÙˆÙ„ÙˆØ¯Ù‡Ø§ وهي تØمد الله، لكنها ÙÙŠ الوقت ذاته لا تملك إخÙاء مشاعر الØزن والقلق على زوجها المعتقل منذ تاريخ: 9/3/2013 والذي يقبع ÙÙŠ سجن مجدو دون Ù…Øاكمة Øتى الآن.
وتضي٠أم خالد قائلة:" كم تمنى وليد ذلك الطÙÙ„... وكم تمنى أن يكون عندما يأتي للدنيا... كم تمنى أن يكون أول من ÙŠØمله ويؤذن له ÙÙŠ أذنه... كان وليد يكرر تلك الأماني دائماً، لكن الاØتلال Øرمه منها بالاعتقال، كما Øرمه ميلاد ابنتيه آية وولاء سابقاً.
مدير مركز Ø£Øرار لدراسات الأسرى ÙˆØقوق الإنسان Ùؤاد الخÙØ´ØŒ قال إنه ليس بجديد على الاØتلال أن ÙŠØرم المواطن الÙلسطيني من Ø£ÙراØÙ‡ بالاعتقال، بل وتكرار اعتقال هؤلاء أكثر من مرة.
كما Ø£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ø®ÙØ´ØŒ إن إدارة السجون وكمواصلة للØرمان من الÙرØØ©ØŒ تمنع وتØرم الأسير من زيارات عائلته ومولوده له ولÙترات طويلة Ø£Øياناً، الأمر الذي يسبب المضايقات للأسير وعائلته.
(المصدر: مركز Ø£Øرار، 10/02/2014)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد زكريا الشوربجي من الجهاد الإسلامي بعد اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ù…Ø¹ قوات الاØتلال، يذكر أن الشهيد أمضى ما يزيد عن 10 سنوات ÙÙŠ سجون الاØتلال
20 إبريل 1993
الهيئة التنÙيذية للØركة الصهيونية تنتخب الإرهابي ديÙيد بن غوريون رئيساً لها ومديراً للدÙاع، وتعتبر Ù†Ùسها وريثة Ù„Øكومة الانتداب الصهيوني
20 إبريل 1948