- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
عشرون عاما على مجزرة الØرم الإبراهيمي ÙÙŠ الخليل
عشرون عاما ولازالت مجزرة الØرم الإبراهيمي Øاضرة ÙÙŠ وجدان سكان البلدة القديمة بالخليل وبقية مدن وقرى Ùلسطين المØتلة، وكل مسلم غيور مؤمن أن قضية Ùلسطين هي قضيته الأولى التي يجب أن يشد إليها الرØال ويبذل ÙÙŠ سبيل تØريرها الغالي والنÙيس من المال والأرواØ.
وتشهد مدينة الخليل مواجهات يومية مع جيش الاØتلال الصهيوني والمستوطنين، ولاسيما ÙÙŠ منطقة شارع الشهداء الذي أغلقه الاØتلال ÙÙŠ وجه أهالي الخليل لمنعهم الوصول إلى الØرم الإبراهيمي بØجة منع الاØتكاك بمستوطني مستوطنة "كريات أربع".
وتجدر الإشارة إلى أن مجزرة الØرم الإبراهيمي Ù†Ùذها المجرم الصهيوني الأمريكي "باروخ غولدشتاين"ØŒ يوم الجمعة المواÙÙ‚ 15 رمضان المواÙÙ‚ 25 Ùبراير عام 1994Ù…ØŒ وأسÙرت عن استشهاد ما يقرب من 50 مصليا وأصيب Ù†ØÙˆ 150 آخرين Ø¨Ø¬Ø±Ø§Ø Ù…Ø®ØªÙ„ÙØ©.
Øكاية يرويها الشهود
ويؤكد سكان مدينة الخليل أن "غولدشتاين" لم يرتكب المجزرة ÙˆØده بل شاركه Ùيها جنود الاØتلال الصهيوني الذين أغلقوا باب الØرم Øتى لا يتمكن المصلون من مغادرته ومنعوا كذلك سيارات الإسعا٠من الاقتراب من المنطقة، ÙˆØين Øاول المواطنون التدخل لنجدة المصلين قابلهم جنود الاØتلال بإطلاق الرصاص الكثي٠مما أوقع منهم على الÙور (29 شهيدا) وعشرات الجرØÙ‰.
هذا ولا زالت Ùصول المجزرة المروعة ماثلة أمام من عاشوا تÙاصيلها المؤلمة وتجرعوا ويلاتها، وخاصة الجرØÙ‰ الذين ما زالوا يعانون جراء إصابتهم Ùيها، ويقول Ø§Ù„Ø¬Ø±ÙŠØ Ø´Ø±ÙŠÙ Ø¨Ø±ÙƒØ§Øª (41 عاما) شقيق الشهيد سÙيان بركات "كنت أصلي ÙÙŠ الص٠الأخير ÙÙŠ الØرم، وبعد أن أنهى الإمام قراءة سورة الÙاتØØ© ÙÙŠ الركعة الأولى، سمعت صوتا بالعبرية معناه "هذه آخرتهم"ØŒ وعندما هممنا بالسجود سمعت صوت إطلاق النار من جميع الجهات، كما سمعت صوت انÙجارات وكأن الØرم بدأ يتهدم علينا.. Ùلم أتمكن من رÙع رأسي Øينها وطلبت الشهادة".
وأضا٠بركات "رأيت رأس Ø£Øد المصلين قد انÙجر وتطاير دماغه ودماؤه على وجهي، بعد ذلك بدأ الناس بالتكبير، وبدأ الذين لم يصابوا بنقل الجرØى، ÙˆØملت Ø·Ùلاً لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره، Ùوجدت الباب مغلقا ولم ÙŠØ³Ù…Ø Ù„ÙŠ الجندي بإخراجه، وبعد ذلك اكتشÙت أني مصاب ÙÙŠ صدري Ùتوجهت إلى سيارة الإسعا٠التي Øملتني إلى المستشÙÙ‰.
أما عبد المنعم زاهدة وهو شقيق اثنين من الشهداء هما (نادر ومØمد) Ùيروي قصة المجزرة قائلاً: "مجزرة الØرم الإبراهيمي واØدة من أبشع الجرائم التي ارتكبها الاØتلال بØÙ‚ الشعب الÙلسطيني، ولن أنسى ذلك اليوم الذي روت Ùيه دماء الشهداء الØرم الإبراهيمي الشري٠ثم ساØات المستشÙÙ‰ الأهلي، Øيث سقط خمسة شهداء ÙÙŠ مجزرة أخرى بعد ساعات من تبرعهم بدمائهم للجرØÙ‰".
Øزن Ùلسطيني وأÙØ±Ø§Ø ØµÙ‡ÙŠÙˆÙ†ÙŠØ©
وإذا كانت ذكرى مجزرة الØرم الإبراهيمي تمثل تÙØªØ Ø¬Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ùلسطينيين من جديد، خاصة أهالي الشهداء والجرØÙ‰ الذين سقطوا خلالها، Ùإن هذه الذكرى تشكل للمستوطنين اليهود المتطرÙين يوما اØتÙاليا بمقتل منÙØ° المجزرة.
ÙÙÙŠ "مستوطنة كريات أربع" يعقد العشرات من نشطاء اليمين الصهيوني المتطر٠كل عام وعلى رأسهم أعضاء "Øركة كاخ" العنصرية المتطرÙØ© اØتÙالاً بذكرى مقتل "باروخ غولدشتاين" Øيث يعتبرونه بمثابة قديس، كما وجعلوا من قبره مزارا، وقد خصص الكيان الصهيوني عددا من جنود Øرس الشر٠الذين يؤدون له التØية العسكرية كل ØµØ¨Ø§Ø ÙˆØ¥Ù„Ù‰ يومنا هذا.
(المصدر: سرايا القدس، 25/2/2014)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير معزوز دلال ÙÙŠ مستشÙÙ‰ آسا٠هروÙيه الصهيوني نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد
25 إبريل 1995
استشهاد الأسير عبد الصمد سلمان Øريزات بعد اعتقاله بثلاثة أيام نتيجة التعذيب والشهيد من سكان بلدة يطا قضاء الخليل
25 إبريل 1995
قوات الاØتلال ترتكب عدة مجازر ÙÙŠ الغبية التØتا، الغبية الÙوقا، قنير، ياجور قضاء ØÙŠÙا، وساقية ياÙا
25 إبريل 1948
العصابات الصهيونية ترتكب المجزرة الثانية ÙÙŠ قرية بلد الشيخ قضاء مدينة ØÙŠÙا
25 إبريل 1948