- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
أهالي الشهداء: عملية "كسر الصمت" غمرت بيوتنا بالÙرØØ©
"جلست والدة الشهيد عبد الشاÙÙŠ أبو معمر ÙˆØيدةً تنظر إلى صورة نجلها ودموعها تنهمر كالنهر الجاري .. ÙˆÙرضت على Ù†Ùسها العزلة والبقاء أمام صورة نجلها الشهيد تتÙقده وتÙقبله .. ودب الاكتئاب والصمت أرجاء المنزل .. ولم تمضي سويعات Øتى ÙƒÙسر الصمت وغمرت الÙرØØ© قلبها وبدأت تشعر بأن دماء نجلها وأبناء Ùلسطين أشعلت وقود الأبطال وأن دماء الشهداء لن تذهب هدراً بعد اليوم".
Ùقد تابعت والدة الشهيد أبو معمر وكاÙØ© أهالي الشهداء، باهتمام بالغ ÙˆÙرØØ© عارمة غمرت بيوتهم، عملية كسر الصمت التي أعلنتها سرايا القدس الذراع العسكري Ù„Øركة الجهاد الإسلامي وأطلقت خلالها 130 صاروخ استهد٠الغلا٠المØيط لقطاع غزة، وكانت Øركة الجهاد الإسلامي أكدت أن عملية كسر الصمت ليست ثأراً لدماء شهدائها ولكن دÙاعاً عن الشعب الÙلسطيني وانتقاماً لكل شهداء شعبنا.
Ùمنذ أن Ø£Ùعلنت التهدئة بين المقاومة والعدو برعاية مصرية بعد Øرب الأيام الثمانية (معركة السماء الزرقاء) عام 2012ØŒ ارتقى العديد من الشهداء والجرØÙ‰ وشن جيش الØرب عدة توغلات واقتØامات للØدود الشرقية لقطاع غزة وكان الصمت والصبر Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ù‚Ø§ÙˆÙ…Ø© الذي Ùاجأ العدو ÙÙŠ ليلة لم تتوقعها أجهزت الاستخبارات والشاباك الصهيونية.
شعرت بالÙرØØ©
والدة الشهيد أبو معمر" أنها منذ اللØظة الأولى لاستشهاد نجلها عبد الشاÙÙŠ قررت الجلوس ÙˆØيدة خاصة وأن زوجها توÙÙŠ قبل Ùترة وجيزة، Øيث قالت: "جلست ÙÙŠ الغرÙØ© ÙˆØيدة أنظر إلى صورة عبد الشاÙÙŠ وإلى صورة والده وصورة شقيقه الأسير عمر Øيث تملكني الخو٠والشعور بالØزن الشديد على Ùراقهم".
وأضاÙت أم عمر: "كنت أبكي كثيراً على الÙراق ولكني أشعر بالÙخر لاستشهاد عبد الشاÙÙŠ Ùقد طلب الشهادة مراراً Øتى أكرمه الله بها".
وأوضØت أم عمر أن دموعها جÙت بعد أن سمعت الصوت التي تتمناه دائماً لردع الاØتلال الصهيوني، Øينما أطلقت سرايا القدس عملية كسر الصمت بعشرات الصواريخ والقذائÙØŒ قائلة: "شعرت بالÙرØØ© الكبيرة لأن دماء نجلها كانت وقوداً للمقاومة أشعلها أبطال السرايا ÙÙŠ عملية كسر الصمت التي طال انتظارها من أمهات الشهداء".
وقدمت والدة الشهيد عبد الشاÙÙŠØŒ الشكر والتقدير لأبطال سرايا القدس الذراع العسكري Ù„Øركة الجهاد الإسلامي وعلى رأسهم الأمين العام للØركة الدكتور رمضان عبد الله Ø´Ù„Ø Ø¹Ù„Ù‰ عملية كسر الصمت التي غمرت بيتها وبيوت الشهداء بالÙرØØ©.
130صاروخ لعيونك يا ساجي
أما سعد شقيق الشهيد ساجي درويش من الضÙØ© الغربية Ùقد أكد أن عملية كسر الصمت التي Ù†Ùذتها سرايا القدس أثلجت صدور أهالي الشهداء وأصدقائهم وأØبائهم وأكدت على أن دماء الÙلسطينيين ليست رخيصة، قائلاً: "أثناء عملية كسر الصمت غمرت الÙرØØ© قلوبنا وكتبت أخت عزيزة على ساجي :"130صاروخ لعيونك يا ساجي".
وقال سعد: "قبل عملية كسر الصمت كنا نشعر ÙÙŠ الضÙØ© الغربية بأن لا Ø£Øد ÙŠØمي أبنائنا ولا يهتم لدمائهم الزكية التي بذلت من أجل الدين والوطن Øتى جاءت عملية سرايا القدس "كسر الصمت" لتØمي أبنائنا وتقول لنا أن دماء الÙلسطينيين سواء ÙÙŠ غزة أو الضÙØ© غالية على قلوبنا وليست بالدماء الرخيصة".
وأضا٠سعد: "Ù†ØÙ† Ùخورون جداً بأبطال المقاومة ÙÙŠ غزة Ùهم من رÙعوا رؤوسنا عالية واشÙوا صدورنا، مؤكداً أن عملية كسر الصمت وضعت Øداً للعدو الصهيوني وأكدت أن شعبنا لا يخا٠وØده بل الصهاينة يرتجÙون رÙعبً من صواريخ سرايا القدس".
ووجه سعد شقيق الشهيد ساجي رسالة للشعب الÙلسطيني ولأبطال المقاومة ÙÙŠ غزة Øيث قال: "بوركت أيديكم وسواعدكم التي أشÙت صدورنا واجعلوا الانتÙاضة مستمرة".
(المصدر: Ùلسطين اليوم، 17/03/2014)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
العصابات الصهيونية ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية الجلمة قضاء مدينة ØÙŠÙا
24 إبريل 1948
صدور قرار مجلس الØÙ„Ùاء بوضع Ùلسطين تØت الانتداب البريطاني
24 إبريل 1920