- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
المØررون ÙÙŠ Ù…Øطات الإÙراج رسل لعائلات الأسرى
الإÙراج عن الأسير من السجن، ليس Ù…Øطة Ø¥Ùراج له ولعائلته؛ بل لبقية عائلات الأسرى الذين سيلتقي بهم الأسير ناقلا معه رسائلهم، بعد Øرمان الزيارة لهم.
يقول المØرر عبد الله جعيدي: "نتيجة عدم الزيارة والØرمان بسبب المانع الأمني، ÙŠØµØ¨Ø ÙƒÙ„ أسير يقترب موعد الإÙراج عنه Ù…Øطة Ùرج للآخرين الذين يطلبون منه زيارة عائلاتهم وتزويدهم بأخبارهم، وأنهم رغم الألم يتمتعون بمعنويات عالية".
ويضيÙ: "يكتبون الرسائل إلى أمهاتهم وزوجاتهم، رغم أن الأسير المØرر يتعرض لعملية تÙتيش دقيقة من قبل مصلØØ© السجون لمنع تهريب أي رسالة شخصية إلى الأهل، Øتى لا يكون هناك اطمئنان من عائلة الأسير على ابنها".
ويمضي قائلا: "بعد خروجي من السجن اضطررت إلى الذهاب إلى بلدة ستة أسرى تبعد عن مكان سكني قرابة الـ 30 كم لنقل رسائل لعائلاتهم، وما إن دخلت القرية تØلق Øولي العشرات من أهلها ينتظرون مني الØديث بإسهاب عن أوضاع أبنائهم، والصغير والكبير ينصت بكل Øواسه، ويطلبون مني الإعادة ÙˆØ§Ù„Ø´Ø±Ø Ø¨ØªÙصيل أكثر، Ùهم متشوقون لسماع أخبارهم، والكل يسأل عن رسائل مكتوبة، Øتى ÙŠØتÙظوا بها، ولا يوجد تÙرقة بين أسير من أي Ùصيل، Ùكل أسير بغض النظر عن انتمائه يقوم بإيصال رسائل Ø´Ùوية أو مكتوبة لعائلات الأسير، وهذا أمر ÙÙŠ غاية الجمال الذي يتميز به أبناء الØركة الأسيرة".
ويقول والد الأسرى الثلاثة مصطÙÙ‰ شريم من قلقيلية: "ما أن تØرر المربي عبد الله جعيدي Øتى سارعنا لتهنئته وسؤاله عن أبنائي الثلاثة المعتقلين منذ قرابة التسعة أشهر، وكانوا معه ÙÙŠ غرÙØ© السجن، وشعرت بالسعادة بعد أن أخبرني أنهم مع بعضهم البعض، وأوضاعهم الصØية جيدة، وكانت رسالة المØرر جعيدي لنا مثل زيارة لهم، وهذا Ø®Ù٠علينا الم الأسر، وخصوصا أن جميع أولادي الثلاثة متزوجون لهم عائلاتهم وأولادهم الصغار، وأنا الوØيد الذي أتولى رعايتهم".
ويقول القيادي المØرر شاكر عمارة من مخيم عقبة جبر قرب أريØا: "رسالة الأسير المØرر لعائلات الأسرى بمثابة البلسم الذي يطÙئ نار الÙراق والØزن، Ùهي أجمل هدية وخصوصا إذا كان الأسير ÙŠØمل رسالة مكتوبة على شكل كبسولة مكتوبة على ورق رقيق وشÙا٠كي يتم إخÙاؤها عن عيون السجانين عند تÙتيش الأسير المØرر قبل الإÙراج عنه".
وأضاÙ: "الأسرى ÙŠØاولون دائما إرسال الرسائل عبر المØامي وعبر المØررين ومن خلال أثير الإذاعات المØلية، والصليب الأØمر، ولكن أعظم رسالة وأهمها زيارة أسير Ù…Øرر لعائلة أسير يخبرهم بها عن أوضاع ابنهم الأسير وكي٠يقضي السجن ÙÙŠ ظل الهجمة الشرسة على الØركة الأسيرة ومØاولة مصلØØ© السجون التضييق عليهم، وتشعر عائلة الأسير أثناء نقل الرسالة Ø¨Ø§Ø±ØªÙŠØ§Ø Ù„Ø§ يوص٠وتشعر بها العائلة لوØدها".
بدوره قال المهندس وصÙÙŠ قبها وزير الأسرى الأسبق: "ليعلم العالم كي٠يتواصل أسرانا مع ذويهم، Ùهم ممنوعون من شتى أنواع التواصل Øتى الزيارة إذا سمØت تكون من Ø®Ù„Ù Ø£Ù„ÙˆØ§Ø Ø²Ø¬Ø§Ø¬ÙŠØ©ØŒ وهذا أمر معيب لدولة تدعي الديمقراطية بينما المجرمون الجنائيون يعطون كل التسهيلات ÙÙŠ التواصل مع الخارج".
(المصدر: صØÙŠÙØ© Ùلسطين، 2/4/2014)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير معزوز دلال ÙÙŠ مستشÙÙ‰ آسا٠هروÙيه الصهيوني نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد
25 إبريل 1995
استشهاد الأسير عبد الصمد سلمان Øريزات بعد اعتقاله بثلاثة أيام نتيجة التعذيب والشهيد من سكان بلدة يطا قضاء الخليل
25 إبريل 1995
قوات الاØتلال ترتكب عدة مجازر ÙÙŠ الغبية التØتا، الغبية الÙوقا، قنير، ياجور قضاء ØÙŠÙا، وساقية ياÙا
25 إبريل 1948
العصابات الصهيونية ترتكب المجزرة الثانية ÙÙŠ قرية بلد الشيخ قضاء مدينة ØÙŠÙا
25 إبريل 1948