- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
ورقة Øقائق يصدرها نادي الأسير Øول الاعتقال الإداري
أصدر نادي الأسير، اليوم الخميس، ورقة Øقائق Øول الاعتقال الإداري، وعر٠بأن الاعتقال الإداري: هو قيام سلطات الاØتلال باعتقال شخص بأمر من القادة العسكريين للمناطق المØتلة وبتوصية من المخابرات بعد جمع "مواد سرية".
وتكون مدة الأمر Ù„Ùترة أقصاها ستة أشهر قابلة للتجديد عدة مرات، وخلال ثمانية أيام من صدور الأمر، يعرض الأسير على Ù…Øكمة عسكرية بدائية للمصادقة على الاعتقال وبدون الكش٠للمتهم ولمØاميه عن التهمة ÙˆÙØوى مواد الأدلة.
وتلجأ سلطات الاØتلال للاعتقال الإداري كإجراء٠"عقابي" ضد من لا تستطيع توجه Ù„ÙˆØ§Ø¦Ø Ø§ØªÙ‡Ø§Ù… ضدهم، مستندة بذلك إلى قانون الطوارئ التي ورثه الاØتلال عن الانتداب البريطاني، وبعد أن نظمته بأوامر عسكرية.
كما استخدمت سلطات الاØتلال هذه السياسة وبشكل متصاعد منذ السنوات الأولى لاØتلالها الضÙØ© الغربية وقطاع غزة عام 1967ØŒ وارتÙع معدّل المعتقلين إدارياً ÙÙŠ سنوات الاØتلال الأولى، ثم سجل انخÙاضاً ملموساً بعد عام 1977ØŒ ولكن ÙÙŠ الانتÙاضة الأولى عام 1987 أعادت دولة العدو سياسة الاعتقال الإداري Øتى وصل عدد المعتقلين الإداريين ÙÙŠ هذا العام إلى أكثر من عشرين ألÙاً، عام 1997 خاض الأسرى معركة ضد الاعتقال الإداري وانخÙض عددهم بشكل ملموس.
Øتى إن بدأت انتÙاضة الأقصى عام 2000ØŒ شرعت سلطات الاØتلال مجدداً بالزجّ بآلا٠الÙلسطينيين ÙÙŠ السجون، وصدر بØÙ‚ عدد كبير منهم أوامر اعتقال إدارية.
وصدر خلال سنوات الانتÙاضة الأولى (1987- 1994)ØŒ (18973) أمراً إدارياً وخلال سنوات الانتÙاضة الثانية (2000- 2007)ØŒ قرابة (18000) قرار إداري.
Ø£ÙˆØ¶Ø Ù†Ø§Ø¯ÙŠ الأسير بأن أعلى عدد للأوامر الإدارية: صدرت ÙÙŠ أعوام 1988ØŒ 2007ØŒ 2006 ÙˆØªØ±Ø§ÙˆØ Ø¹Ø¯Ø¯ الأوامر الإدارية الصادرة خلالها ما بين(2000-4000) أمراً إدارياً بين جديد ومجدد.
واليوم ØŒ يتواجد ÙÙŠ سجون الاØتلال ما يقارب 200 أسير إداري، أصدر من بداية العام 142 أمراً إدارياً بين جديد ومجدد.
Øتى تاريخ، اليوم، تعتقل سلطات الاØتلال (9) من أصل Ø£Øد عشر نائباً بقرارات إدارية، وهؤلاء قضوا عدة سنوات متÙرقة ÙÙŠ الاعتقال الإداري.
والأسرى النواب الإداريون هم كل من: د.Ù…Øمود الرمØÙŠØŒ عبد الجابر Ùقها من رام الله، ياسر منصور من نابلس، Ø£Øمد عطون، Ù…Øمد أبو طير من القدس، Ù…Øمد النتشة، Øاتم Ù‚Ùيشة، نزار رمضان، Ù…Øمد بدر من الخليل.
ونصّت كاÙØ© المواثيق والأعرا٠الدولية الإنسانية والØقوقية على أن سجن أي شخص دون توجيه تهمة له أو تقديمه للمØاكمة خلال Ùترة زمنية Ù…Øددة، يعدّ خرقاً خطيراً Ù„ØÙ‚ الÙرد ÙÙŠ الØماية من الاعتقال التعسÙÙŠ والØماية على شخصه، كما ويØقّ لكل شخص كان ضØية توقي٠أو اعتقال غير قانوني الØصول على تعويض.
وتعهدت دولة العدو بإعادة نظر ÙÙŠ سياسية الاعتقال الإداري عد مرات كان أهمها الوعد الذي شمله الاتÙاق الذي جرى بعد الإضراب الذي خاضه الأسرى عام 2012ØŒ ولكن ذلك لم يتم، إذ أمعنت دولة العدو ÙÙŠ اعتقال المزيد من الÙلسطينيين إداريا،ً مما دÙع بالأسرى للشروع ÙÙŠ شهر أكتوبر العام الماضي والبدء بخطوات نضالية ÙÙŠ وجه هذا النوع من الاعتقال، والتي بدؤوها بمقاطعة للمØاكم العسكرية الصهيونية، واستمرت Øتى قطعت مصلØØ© السجون وعدا مجددا بإعادة النظر بسياستها المنتهجة.
(المصدر: شبكة Ùلسطين الإخبارية، 24/04/2014)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
العصابات الصهيونية ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية الجلمة قضاء مدينة ØÙŠÙا
24 إبريل 1948
صدور قرار مجلس الØÙ„Ùاء بوضع Ùلسطين تØت الانتداب البريطاني
24 إبريل 1920