- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الشهيد Ù…Øمد الشامي: المجاهد الملائكي والرجل القرآني
"إني أبرأ من Øولي وقوتي وألتجئ إلى Øولك وقوتك يا ذا القوة المتين من أي عمل Ùيه شرك بالله، واعتبر عملي الجهادي ضمن صÙو٠سرايا القدس الذراع العسكري Ù„Øركة الجهاد الإسلامي ÙÙŠ Ùلسطين وسيلة، وليس غاية نتقرب من خلالها إلى الله، Ùتقبلني ربي قبول Øسن عندما أتي إليك كما تØب أن ترى عبدك.." كانت تلك كلمات آخر رسالة أبرقها الشهيد Ù…Øمد Øمدان الشامي " أبو الØسين" عبر هاتÙÙ‡ المØمول ØŒ إلى Ø£Øد أصدقائه المجاهدين ÙÙŠ سرايا القدس ..
نعم هذا هو الشهيد المجاهد Ù…Øمد المعرو٠بين أصدقائه وأقاربه بالرجل "الملائكي" لما كان يتميز به هذا الرجل من التزام منقطع النظير، كما كل رÙاقه المجاهدين ÙÙŠ سرايا القدس، غايتهم رضا الله وإعلاء كلمته وتØقيق النصر المؤزر على عدو الله وعدوهم ØŒ عبر وسيلتهم Øركة الجهاد الإسلامي وذراعها العسكري سرايا القدس.
وستظل كلماتك يا أبا الØسين وسام Ùخر لمن بقى على قيد الØياة من إخوانك المجاهدين ÙÙŠ غرÙØ© العمليات، Øين أخبرتهم بتقدم الآليات الصهيونية، مخبراً إياهم أنه "لا Ùرار اليوم"ØŒ وأن معركتك مع العدو الصهيوني ستكون قاتل أو مقتولاً، ثم ما لبثت أن تواصلت معهم لتز٠إليهم خبر إصابتك المباشرة لعدد من الجنود الصهاينة، ثم انقطع الاتصال بك على هذه الدنيا، لأن روØÙƒ الطاهرة ارتقت إلى علياء المجد كما تمنيت، ولا نزكي على الله Ø£Øدا.
ارتقيت يا Ù…Øمد مقبلاً غير مدبر كما تمنيت ورجوت الله، بعد أن Ø£Ùرغت رصاصات سلاØÙƒ الرشاش من طراز "b.k.c" ÙÙŠ جنود العدو الصهيوني موقعاً Ùيهم القتل والاصابة، Ùكانت شهادتك نبراساً يهتدي بها كل عشاق الشهادة ÙÙŠ سبيل الله.
عاشق للوطن بلا منازع
ÙÙŠ لقاء جمع "الإعلام الØربي" لسرايا القدس، بأسرة الشهيد Ù…Øمد الشامي، ÙÙŠ Ø£Øد المنازل التي لجئوا إليها بعد أن دمر الاØتلال منزلهم بمنطقة "الزنة"ØŒ قالت والدته بصوت شاØب Øزين :" لقد تعلق نجلي Ù…Øمد بÙلسطين، تعلقاً أشبه بتعلق جذور الأشجار بتراب الوطن، Ùكان لا يرى بقعة أجمل من Ùلسطين".
وأكملت الوالدة الملكومة Øديثها:" كثيراً ما كنت، ووالده Ù†Øدثه عن وجود Ùرصة للعمل له ÙÙŠ المملكة العربية السعودية ØŒ Øيث كنا نعمل أنا ووالده هناك، وغيرها من بلاد العالم، لكنه كان يجيبنا بهدوء، أنه لن يجد أطيب من تراب Ùلسطين المقدس، ولا أطهر من هوائها المعبق برائØØ© دم الشهادة، ولا أجمل من سماءها القريبة من عرش الرØمن"ØŒ مؤكدة أن كل المؤشرات كانت توØÙŠ لها ولوالده أن نجلها Ù…Øمد زائر من زمن آخر سيغادر دنيانا ÙÙŠ أي Ù„Øظة لعالم آخر.
ولم تجد الوالدة الصابرة كلمات تص٠بها نجلها "Ù…Øمد"ØŒ إلا تلك الدموع التي سالت على وجنتيها، ثم صمتت للØظة من الوقت لتواصل بعدها ÙÙŠ الØديث عن صÙات وأخلاق أبا الØسين، الذي كان يتص٠بالهدوء والسكون، والالتزام المنقطع النظير ÙÙŠ الصلاة وقراءة القرآن، مؤكدةً Ùخرها واعتزازها بنجلها الذي تعلق بالله كأجمل ما يكون تعلق الإنسان بخالقه.
وأشارت أم Ù…Øمد إلى أنها وزوجها الذي كان يعمل مديراً ÙÙŠ وزارة الزراعة ولم يدخرا جهداً ووقتاً ومالاً لإسعاد أبنائها وبناتها، مؤكداً أن إقدام نجلها على الشهادة كان من اجل الله، وإيماناً بعدالة قضيته، ÙˆØÙ‚ شعبه بالØرية وتقرير المصير، ورداً على العدوان الصهيوني الهمجي الذي كان يستهد٠الأطÙال والشيوخ والنساء والآمنين ÙÙŠ بيوتهم دون أي وجه ØÙ‚.
بزوغ Ùجر الملائكي
وأطرقت أم Ù…Øمد برأسها وهي تعود بالذاكرة إلى تاريخ ميلاده، قائلةً:" عندما قدم Ùجر ميلاد Ù…Øمد كنت ÙÙŠ المملكة العربية السعودية، ورغبة زوجي بإنجابه ÙÙŠ Ùلسطين لأجل الØصول على الهوية، ÙˆØتى يكون ارتباطهم بالأرض، Ùنزلت إلى مصر، وهناك جاءني المخاض وولدته ÙÙŠ Ø£Øد المستشÙيات المصرية، بتاريخ 9/9/ 1986Ù…"ØŒ منوهةً إلى أن والدته كانت متعسرة وصعبة، Øيث أن وزنه تجاوز الخمسة كيلوا جرام، الأمر الذي ابهر الأطباء المصريين.
ونوهت الوالدة الصابرة إلى أنها أطلقت اسم "Ù…Øمد" على نجلها، رغم أنها وزوجها كانا قد قررا تسميته "معتز" من قبل، لأنها قرأت على خده الأيمن اسم "Ù…Øمد".
وأكدت الأم ÙÙŠ سياق Øديثها لـ"الاعلام الØربي" عن عمق العلاقة التي كانت تربطها بنجلها الشهيد التي كانت Øسب وصÙها التصاق الجسد بالروØØŒ قائلةً:" Ù…Øمد كان اقرب الأبناء إلى قلبي"ØŒ مشيرةً إلى ما كان يقوم من أعمال بيتيه تطÙÙŠ عليه جو من البهجة والسرور على الأسرة، كإعداد وجبة "الكبدة الاسكندرانية" المÙضلة التي تØب أسرته تناولها كل يوم جمعة.
وعاش شهيدنا Ù…Øمد سنوات Ø·Ùولته ÙÙŠ كن٠أسرته التي تتكون من والديه، وشقيق واØد وثلاث أخوات، ÙÙŠ الغربة، ولكن سرعان ما شدهم الØنين للعودة إلى Ùلسطين مسقط رأس أجدادهم، Ùعادوا للمساهمة ÙÙŠ بناء الوطن، Øيث كان والده مهندساً وخبيراً ÙÙŠ مجال التخطيط الزراعي، وأمه أستاذة Ù…Øامية وخبيرة ÙÙŠ مجال القانون.
Ùنهل شهيدنا المجاهد Ù…Øمد الشامي من والديه Øب الوطن وعشق ترابه، وشب على ذلك العشق الذي كان ينموا كما أشجار Ùلسطين الخضراء.
ودرس أبو الØسين مراØÙ„ تعليمه الأساسية والإعدادية ÙÙŠ مدارس بني سهيلا بخان يونس، وأكمل المرØلة الثانوية ÙÙŠ مدرسة العودة بنجاØØŒ والتØÙ‚ بكلية المجتمع إدارة المشاريع، واستشهد وهو لازال ÙÙŠ السنة الأخيرة للتخرج.
وتميز Ù…Øمد بشهادة أساتذته بالأخلاق العالية، وتÙوقهم الدراسي، كما أن شهيدنا متزوج ولديه ثلاثة أطÙال أكبرهم "الØسين" وعمره خمس سنوات، وزين ثلاث سنوات، وطÙلة لا يتجاوز عمرها العامين ونصÙ.
عشق الأبناء للآباء
ÙˆÙÙŠ Øوار مقتضب مع أطÙاله، تØدث الØسين عن Øبه الشديد لوالده الذي ارتقى شهيداً ØŒ قائلاً :" أنا بØب بابا كتير وهو Ø±Ø§Ø Ø¥Ù„Ù‰ الجنة".
وأكمل قائلاً بصوته الطÙولي " كان ÙŠØملني وشقيقي على كتÙÙ‡ ويلاعبنا، ويضØكنا، ويشتري لنا الألعاب وكل شئ نطلبه يلبيه لنا".
وختم Øديثه قائلاً :" بابا Ø±Ø§Ø Ø¨Ø¹ÙŠØ¯ على الجنة، وأنا Ù†Ùسي أكون معاه بالجنة ومعي أخي زين وماما". أما زين Ùتمنى رؤية والده الذي ساÙر إلى الجنة Øسب تعبيره.
ما اخذ بالقوة لن يسترد إلا بالقوة
بدوره تØدث والده أبو Ù…Øمد عن دوره وزوجته ÙÙŠ زرع بذرة Øب الوطن ÙÙŠ وجدان أبنائه وبناته، قائلاً :" ليس هناك أجمل من تراب Ùلسطين، ولا أنقى من هوائها، Ùهي مهبط الوØÙŠØŒ وارض الرسالات السماوية، وقبلة المسلمين الأولى".
وأضا٠الوالد الصابر لـ"الإعلام الØربي":" منذ نعومة أظÙار أبنائي وبناتي كنت Øريص على زرع Øب الوطن ÙÙŠ وجدانهم، Ùكان ثمرة هذا الزرع الطيب أني قدمت Ùلذة كبدي Ù…Øمد شهيداً لله وللوطن مقبلاً غير مدبر". مؤكداً أنه كان على علم بانضمام نجله إلى صÙو٠سرايا القدس Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ø¹Ø³ÙƒØ±ÙŠ Ù„Øركة الجهاد الإسلامي، ولم يشأ منعه لأن كان على يقين أن ابنه "أبا الØسين" لديه المقدرة على معرÙØ© الصواب من الخطأ، وأن تØرير Ùلسطين لن يكون إلا عبر Ùوهة البنادق ــ Ùما أخذ بالقوة لن يسترد عبر المÙاوضات بل بالقوة Ù€
ووص٠أبو Ù…Øمد علاقته بنجله بالØميمة التي يسودها الود والمØبة والاØترام المتبادل، مشيداً ببطولات نجله الذي خاض عدة معارك ضد جيش الاØتلال وعاد منها سالماً غانماً.
ولÙت والد الشهيد إلى ما كان يتمتع به Ù…Øمد من سرية تامة ÙÙŠ العمل، Øيث أن Ø£Øداً لم يكن يعلم بطبيعة عمل الشهيد، إلا رÙاقه المØيطين به، نظراً لما كان يتمتع به الشهيد من وسرية وهدوء والتزام منذ الصغر، معللاً سبب هدوئه إلى أن اØد المشايخ الأÙغانيين الذي كان متواجداً ÙÙŠ مصر وقت ميلاده، أذن ÙÙŠ أذنه اليمنى وأقام الصلاة ÙÙŠ أذنه اليسرى.
رØلته الجهادية
الشهيد المجاهد Ù…Øمد الشامي، ارتبط بÙلسطين ارتباطاً وثيقاً تجسد ذلك ÙÙŠ إصراره على الثبات والبقاء ÙÙŠ بيته، Øتى كانت معركته مع العدو الصهيوني ÙÙŠ بداية Ø§Ù„Ø§Ø¬ØªÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ø¨Ø±ÙŠ ÙÙŠ معركة "البنيان المرصوص".
وكان عشق Ù…Øمد Ù„Ùلسطين عشقاً Ùريداً، قل نظيره إلا لدى الثلة المؤمنة التي تعيش على ارض الرباط، ÙÙ…Øمد كان بإمكانه السÙر إلى أي بقعة من العالم والنزول عند رغبة والديه له، لكنه أصر على البقاء، والاستشهاد ÙÙŠ سبيل الله مقبلاً غير مدبر، كي٠لا وهو من تربى ÙÙŠ مدرسة الإيمان والوعي والثورة، ÙÙŠ مدرسة المعلم ÙتØÙŠ الشقاقي، وهاني عابد، وعوض القيق، ومØمد أبو المرشد، وأبو الوليد الدØØ¯ÙˆØ ÙˆÙ…Ø§Ø¬Ø¯ الØرازين ومØمد الشيخ خليل ومقلد Øميد، Øيث كان انتمائه Ù„Øركة الجهاد ÙÙŠ سن مبكر مع بداية انتÙاضة الأقصى المباركة، ثم كان انضمامه لصÙو٠مقاتلي سرايا القدس بعد إلØØ§Ø ÙƒØ¨ÙŠØ± منه، ÙÙŠ عام 2004Ù…ØŒ Øيث تلقى عدة دورات عسكرية، أهلته للرباط على الثغور، بØكم قرب بيته من السياج الأمني، وكان Ù…Øمد يتابع عن كثب تØركات جيش الاØتلال، وكان أول من شاهد تØرك آليات الاØتلال Ù†ØÙˆ الØدود الشرقية لخان يونس بالمعركة الاخيرة، وابلغ غرÙØ© العمليات، معلناً لهم بدء معركته التي طال انتظاره مع جنود الاØتلال، قائلاً كلمته المشهورة " اليوم قتالاً لا Ùرار Ùيه".
ويسجل للشهيد المجاهد Ù…Øمد الشامي المجاهد مشاركته ÙÙŠ كاÙØ© المعارك التي خاضتها سرايا القدس ضد الاØتلال الصهيوني.
ارتقائه لعلياء المجد .. بطولة وإقدام
ÙˆÙيما يتعلق بتÙاصيل قصة استشهاده، تقول والدته أم Ù…Øمد :" مع اشتداد العدوان الصهيوني الاخيرة على قطاع غزة، طلب منّا Ù…Øمد إخلاء البيت على الÙور، وظل وشقيقه عمار هناك راÙضين الخروج من المنطقة".
وتابعت الوالدة الصابرة Øديثها لـ"الاعلام الØربي": "مع بدء العدوان البري، اتصل بي Ù…Øمد ليطمئن علي، ÙˆÙÙŠ نهاية Øديثه طلب مني الدعاء له بنيل ما يتمنى، وعدم الاتصال على جواله لأن الوضع صعب للغاية"ØŒ مؤكدةً أنها Øاولت الاتصال به أكثر من مرة لكن جواله كان مغلق.
وأشارت إلى أن Øديثها مع نجلها الشهيد كان ÙÙŠ مساء يوم 17/ 7/ 2014Ù…ØŒ ÙˆÙÙŠ ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„ÙŠÙˆÙ… التالي المواÙÙ‚ 18/7/2014ØŒ تلقت الوالدة الصابرة نبأ استشهاد نجلها "Ù…Øمد" بعد خوضه معركة بطولية ضد جيش الاØتلال، بينما اختÙت أثار نجلها "عمار" الذي اعتقلته قوات الاØتلال وهو مصاب، وتم إطلاق سراØÙ‡ Ùيما بعد.
مصادر خاصة لـ"الإعلام الØربي" وشهود عيان أكدوا أن الشهيد أبو الØسين وابن عمه هاني خاضا اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ø¹Ù†ÙŠÙ Ø¶Ø¯ جيش الاØتلال استمر لأكثر من خمسين دقيقة ÙÙŠ ساعات الÙجر، Ùيما أكدت غرÙØ© العمليات ÙÙŠ سرايا القدس أن الشهيد كان على تواصل معها Øتى Ù„Øظات قبل استشهاده بدقائق، واخبرهم انه تمكن من إصابة وقتل عدد من جنود الاØتلال، وأن ابن عمه استشهد ÙÙŠ اللØظات الأولى من المعركة، بينما هو أصيب ÙÙŠ ساقه، مشيرةً إلى أن الشهيد أخبرهم عن استخدام العدو الصهيوني قنابل مسيلة للدموع بشكل كثيÙØŒ الأمر الذي اثر عليه بصورة كبيرة.
العدو الصهيوني بدوره اعتر٠بأن قواته البرية من لواء "جÙعاتي" وقعت ÙÙŠ كمين Ù…Øكم نصبه لها بعض المجاهدين، وأنهم خاضوا اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ø¹Ù†ÙŠÙ Ù…Ø¹Ù‡Ø§ استمر لبضع الوقت، قبل أن تتمكن القوات الصهيونية من استهدا٠المجاهدين، لكنها كعادتها اخÙت خسائرها البشرية، ÙÙŠ الوقت الذي أكد ÙÙŠ الشهيد تمكنه من قتل عدد من جنود الاØتلال.
وقام جيش الاØتلال بإطلاق زخات من الرصاص وقنابل الدخان ÙÙŠ Ù…Øيط المكان Ùيما تقدمت بعض الآليات لنقل الجنود القتلى والجرØى، الذين تم نقلهم ÙÙŠ طائرات مروØية صهيونية إلى المستشÙيات داخل Ùلسطين المØتلة، وقد عثر ÙÙŠ مكان الاشتباك على بعض الأدوات التي يستخدمها الاØتلال للإسعاÙات الأولية، إلى جانب بعض ملابس جنود الجنود التي نزعها عن أجساد الجنود المصابين والقتلى التي وجدت ملطخة بالدماء.
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير معزوز دلال ÙÙŠ مستشÙÙ‰ آسا٠هروÙيه الصهيوني نتيجة سياسة الإهمال الطبي المتعمد
25 إبريل 1995
استشهاد الأسير عبد الصمد سلمان Øريزات بعد اعتقاله بثلاثة أيام نتيجة التعذيب والشهيد من سكان بلدة يطا قضاء الخليل
25 إبريل 1995
قوات الاØتلال ترتكب عدة مجازر ÙÙŠ الغبية التØتا، الغبية الÙوقا، قنير، ياجور قضاء ØÙŠÙا، وساقية ياÙا
25 إبريل 1948
العصابات الصهيونية ترتكب المجزرة الثانية ÙÙŠ قرية بلد الشيخ قضاء مدينة ØÙŠÙا
25 إبريل 1948