- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
خضر عدنان: انتصر الك٠على المخرز
قال الأسير المØرر، الشيخ خضر عدنان، إن قيام سلطات الاØتلال بالإÙراج عني ÙÙŠ الساعة الواØدة ليلاً، Ùإنهم Ùعلوا كمن يريد تغطية الشمس بغربال الباطل الذي كش٠جبنهم Ùˆ باطلهم أكثر Ùˆ أكثر، مضيÙاً "اليوم انتصر الك٠على المخرز".
وأضا٠عدنان خلال مهرجان جماهيري كبير بمناسبة انتصاره ÙÙŠ معركة الكرامة، التي خاضها مضرباً عن الطعام: "إن المØتل Øاول قضم Ùˆ سرقة ÙرØØ© شعبنا Ùˆ Ø£Øراره بØريتي، Ùˆ لكن بØمد الله أنى له ذلك".
ووجه عدنان التØية لأØرار العالم Ùˆ الذين نصروه Ùˆ تضامنوا معه ÙÙŠ اضرابه عن الطعام ÙÙŠ سجون الاØتلال.
وتØدث الشيخ عدنان عن سوء المعاملة التي كان يلقاها من مصلØØ© السجون قائلاً: "منعوني من الصلاة الا مقيداً، Ùˆ منعت من السجود Ùˆ الركوع Ùˆ القيام، Ùˆ منعت من التØدث مع والدتي بعد تدهور Øالتها الصØية، Ùˆ منعت من زيارة الأهل بعد أن اضربت عن الطعام".
وقال بأن Ø£Øد ضباط الاØتلال قال لي بالعبرية Øينما جائني إنك لن تخرج من هنا، Ùقلت سأخرج بإذن الله، Ùأجابني: إن اله مشغول بسوريا"ØŒ Ùˆ ها أنا اتØرر بÙضل الله".
كما تØدث عن أوضاع الأسرى ÙÙŠ سجون الاØتلال قائلاً: تركت خلÙÙŠ ÙÙŠ السجون معاناة لا توص٠بين الأسرى، داعيًا السلطة والÙصائل للتØرك العاجل لانقاذ Øياتهم، ومØاسبة الاØتلال ÙÙŠ المØاكم الدولية"ØŒ لاÙتاً الى هناك المئات من الأسرى يواجهون الموت المØقق على مدار اللØظة،و ترÙض إدارة السجون التعامل مع قضيتهم أو توÙير العلاج لهم.
من ناØيته أكد رئيس نادي الاسير الÙلسطيني قدورة Ùارس أن انتصار خضر عدنان وضع الكل الÙلسطيني امام استØقاقات جديدة، معتبرا الانتصار إضاÙØ© نوعية ÙÙŠ تاريخ الصراع الÙلسطيني – الاسرائيلي.
وقال: "وضعنا خضر عدنان امام استØÙاق جديد Ùيه كثير من الدورس تÙيد الكل الÙلسطيني، اليوم امامنا تجربة وطنية نضالية نظيÙØ©ØŒ لم تكسر الاØتلال للمرة الثانية بل مرات عديدة ÙÙÙŠ المعركة الاخيرة كسرهم ثلاثة مرات متتالية من خلال رÙض الاÙراج المشروط".
ولÙت ان الاسرى ÙÙŠ سجون الاØتلال يعانون الامرين، وهو بØاجة الى بذل جهود اكبر لتØريرهم، مشيراً ان قرار الØرية يكون اوله من عند الاسير واهله.
بدوره، قال قدري ابو واصل من Øركة ابناء البلد "عدنان وضعنا امام Ù…Ùصلين هما قضية الانسان الÙلسطيني المجاهد والثاني تعرية المÙرطين بالثوابت الÙلسطينية".
واكد ان انتصار الشيخ خضر عدنان والذي يتزامن مع ذكرى انتصار المقاومة اللبنانية ÙÙŠ تموز، له دلالات كبيرة وهي ان الإرادة هي من تصنع الØرية.
من جانبه، قال وزير الاسرى السابق والاسير المØرر وصÙÙŠ كبها "للمرة الثانية ينتزع الشيخ خضر عدنان Øريته من بين انياب السجان الاسرائيلي، التقيت عدنان قبل البدء بالاضراب وكان يتØدث بلغة الواثق بنصر الله، وهو دليل ÙˆØ§Ø¶Ø Ø§Ù†Ù‡ عندما تتجلى الارادة ينتصر المرء".
واضا٠كبها : تعرض الشيخ خضر عدنان لإØباط من اكثر من جهة قبل الخوض ÙÙŠ اضرابه الثاني، وخاض معركة كسر العظم كما وصÙت وكسر عظم السجان الاسرائيلي.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù† الشيخ خضر عدنان اخذ قرارين قبل البدء بالاضراب إما ان يذعن الاØتلال لمطالبه او الإضراب والشهادة.
وتابع :انتصار الشيخ خضر عدنان إمتدادا لإنتصار المقاومة الÙلسطينية ÙÙŠ قطاع غزة والتي تمكنت من اسر جنود صهاينة وهنا نز٠البشرى الى كل الاسرى والقادة العظام مروان البرغوثي واØمد سعدات وعباس السيد وجمال ابو الهيجا.
ÙˆÙÙŠ كلمة Øركة الجهاد الإسلامي ÙÙŠ الضÙØ© قال الشيخ هاني جرادات:" الشيخ خضر عدنان رÙع هامة الأمة وهامة الأØرار ÙÙŠ كل العالم، وأنتصر ÙÙŠ شهر الصبر على الاØتلال، ورÙع رايه جهاد الأمة الØقيقي، وعلا بها قامة كل Ø£Øرار الأمة".
خضر اليوم رد عمن يسئ للجهاد ويشوهه ويØر٠بوصلته، ورÙع رايه الجهاد Ù†ØÙˆ القدس والأقصى، وأثبت بالعمل أنه بالإمكان كسر إرادة السجان ولو كنت ضعيÙا إلا بهذا الإيمان الساكن ÙÙŠ قلبه".
وتابع جرادات:" هناك Ø£Øرار ÙÙŠ كل العالم جعلوا من خضر عدنان رمزا من رموزهم للØرية والكرامة الإنسانية، على مستوى الكوكب الذي نعيش عليه".
قدورة Ùارس رئس نادي الأسير الÙلسطيني قال مرة أخرى وضعنا خضر عدنان أمام استØقاقات جديدة ونØÙ† Ù†ØتÙÙ„ ببطل بطل Ùلسطيني ØÙŠ.
وتابع قدورة Ù†ØÙ†:" أمام تجربة نضاليه رائعة وهو يكسر الاØتلال ليس للمرة الثانية وإنما مرات ومرات".
وقال Ùارس أنه لو تمثل الشعب الÙلسطيني بهذه التجربة وخاض هذه التجربة موØدا على برنامج واØد وبإيمان الشعب الÙلسطيني بقدرته على الانتصار على الاØتلال الÙلسطيني لاستطاع أن ينتصر خلال سنوات، Ùكان خضر كلما كان يقترب من الموت يتمسك بالنصر أكثر ويرÙض الانكسار أكثر" وتابع قدورة مخاطبا الشيخ: "شكرا لك يا خضر وأنت تؤكد لنا أننا شعب قوي".
وتوجه قدورة برسالة للأسرى قائلا:" أتوجه إلى الأسرى المناضلين الذين ÙŠØتاجون وقÙتهم ولنا أخوين يخوضان أضرابا عن الطعام Ù…Øمد علان وعدي ستيتيه، ونقول لهم الشعب الÙلسطيني سيكون معكم Øتى تخرجوا ونراكم Ø£Øرارا كما الشيخ خضر".
ÙˆÙÙŠ كلمة قدري أبو واصل Øركة أبناء البلد بالداخل المØتل الÙلسطيني قال إن خضر عدنان بانتصاره وضع الÙلسطينيين جميعا أمام Ù…Ùصلين الأول قضية الموق٠الإنساني للÙلسطيني الذي يستØÙ‚ الÙخار والمجد، والقضية الثانية التضليل لشعبنا الÙلسطيني.
وصÙÙŠ كبها، وزير الأسرى السابق، الذي واكب إضراب الشيخ خضر منذ الإÙراج عنه، قال:" هنيئا لنا انتصار الشيخ خضر وهو يعود إلينا منتصرا Ù…Øققا انتصار على السجان وينتزع Øريته من خلال إرادته وعزيمته وآلام جوعه، وهو ÙÙŠ Øقيقة الأمر الانتصار المستØيل.
وقال كبها، عندما تتجلى الإرادة الÙلسطينية والØÙ‚ للشعب الÙلسطيني وإيمانه بإن الله سيكون إلى جانب لينتزع Øريته كما أنتزعها أول مرة بالرغم من معارضه البعض بضرورة التأني.
وأستذكر وصÙÙŠ Øوارا دار بينه وبين الشيخ ÙÙŠ سجن هداريم قبل خوضه الإضراب Øين وضع نصب عينيه أمرين وكي٠أصر الشيخ على المضي بالإضراب قائلا: "إما أن أنتزع Øريتي وأمام الشهادة وعندها سيكون دمي لعنه عليهم".
وخلال المهرجان وصلت رسالة من اللجنة العليا للتنسيق الÙصائلي ÙÙŠ السجون والذين أرسلوا تهانيهم للشيخ، وداعين إلى الوØدة وراء الأسرى وقضيتهم.
لمشاهدة ألبوم صور استقبال خضر عدنان: اضغط هنا
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
بداية الإضراب الكبير ÙÙŠ Ùلسطين
19 إبريل 1936
الاستشهادي أنس عجاوي من سرايا القدس يقتØÙ… مستوطنة (شاكيد) الصهيونية شمال الضÙØ© المØتلة، Ùيقتل ثلاثة جنود ويصيب عددا آخر
19 إبريل 2003
تأكيد نبأ استشهاد القائد المجاهد Ù…Øمود Ø£Øمد طوالبة قائد سرايا القدس ÙÙŠ معركة مخيم جنين
19 إبريل 2002
استشهاد المجاهد عبد الله Øسن أبو عودة من سرايا القدس ÙÙŠ عملية استشهادية وسط قطاع غزة
19 إبريل 2002
الاستشهاديان سالم Øسونة ومØمد ارØيم من سرايا القدس يقتØمان Ù…Øررة نيتساريم وسط قطاع غزة ويوقعان عددا من القتلى والجرØÙŠ ÙÙŠ صÙو٠الجنود الصهاينة
19 إبريل 2002
عصابة الهاغاناه تØتل مدينة طبريا، Øيث سهل الجيش البريطاني هذه المهمة وقدم المساعدة على ترØيل السكان العرب، وانسØب منها بعد يومين تماماً
19 إبريل 1948