- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
ما هي السبل الكÙيلة لمواجهة تسونامي التطبيع؟
âœØ¨Ù‚لم الأسير المجاهد/ أنور عليان
🔗 سجن النقب الصØراوي 🔗
لقد أثبتت الشعوب العربية والإسلامية على الدوام ÙˆÙÙŠ كل المراØÙ„ بأن Ùلسطين Øاضرة بقوة ÙÙŠ وجدانها، وأنها ما زالت Øية ومØصنة من كل المكائد والمشاريع المشبوهة لتصÙية القضية الÙلسطينية وهي الوسادة التي يتكئ عليها الشعب الÙلسطيني وقت الأزمات ÙˆØين تشتد عليه المصائب والخطوب، وكل المØاولات الجارية لتعتيم وعيها وتلويث مبادئها وزعزعة قناعاتها الراسخة تجاه القضية الÙلسطينية Ù…Øكوم عليها بالÙشل مسبقا، لأن هذه الشعوب ما زالت تÙكنّ العداء ومشاعر الكراهية التي تØملها ÙÙŠ جيناتها لمن أغتصب أرض Ùلسطين ويرتكب المجازر بØÙ‚ إخوانهم هناك، وهم على وعي تام بمخاطر المشروع الصهيوني Øتى على بلادهم.
وإن اتÙاقيات العار التي وقعتها الطغمة الØاكمة عنوة من أسيادهم ÙÙŠ واشنطن ستبقى استثنائية وظرÙية ÙÙŠ تاريخ أمتنا.
وليس أدل على ذلك من ترنيمة الرئيس الجزائري الراØÙ„ هواري بومدين: "Ù†ØÙ† مع Ùلسطين ظالمة أو مظلومة" وأن استقلال الجزائر لا زال منقوصًا ما دام لم يكتمل باستقلال Ùلسطين والذي Ø£ØµØ¨Ø Ø´Ø¹Ø§Ø±Ù‹Ø§ تتوارثه الأجيال وتطرب على أنغامه ÙÙŠ كل مكان وزمان.
ÙˆØين رÙض اللاعب الكويتي المناضل Ù…Øمد العوضي منازلة لاعب صهيوني مضØيًا بجائزته العالمية أخذت الجماهير العربية والإسلامية تهت٠باسمه الذي طبع ÙÙŠ قلب كل إنسان آمن بالØÙ‚ الÙلسطيني، وهذا ليس غريبًا على دولة الكويت الشقيقة وشعبها الأبي الذين تميزوا بمواقÙهم الشجاعة والجريئة الداعمة للقضية الÙلسطينية، ومن أبرزها هجوم رئيس مجلس الأمة الكويتي مرزوق الغانم على الوÙد البرلماني الصهيوني خلال المؤتمر الـ 37 للاتØاد البرلماني الدولي الذي انعقد ÙÙŠ أكتوبر(تشرين الأول) 2017Ù… بمدينة سانت بطرسبورغ الروسية مما دÙع الوÙد الصهيوني للانسØاب من اجتماعات الاتØاد البرلماني.
ولم يكن الشعب الإماراتي المعطاء بدعًا من هذه الشعوب Ùقد كسر الصمت ورÙع الصوت وعبَّر عن وطنيته الÙوارة وغاية سخطه وغضبه على سياسة الإذعان والخذلان التي تنتهجها النخبة الØاكمة وذلك بعد زيارة الرئيس الصهيوني يتسØاق هيرتسوغ وزوجته ÙÙŠ كانون الثاني 2022Ù….
أما ÙÙŠ معركة سي٠القدس ÙÙŠ أبريل (نيسان) 2021Ù… Ùقد Ø£Øدثت هزة ارتدادية لم تكن ÙÙŠ مصلØØ© النÙخب العربية الØاكمة، وكانت بداية ضعضعة وهم اللاهثين وراء سراب التطبيع بعد أن ظن الكيان الصهيوني وأوليائه الخانعين بأنّ القضية الÙلسطينية ماتت عند العرب والمسلمين وأن غزة هاشم المØاصرة قايضت دماء الشهداء وتضØيات الأسرى بالسولار والدولار Ùإذا بهم يصابون بانتكاسة وخيبة أمل وولوا إلى ملاجئهم وهم يجمØون مختÙين عن الظهور الإعلامي عندما ثارت جموع الأمه قاطبة من المØيط الهادر الى الخليج الثائر، ومن مصر الكنانة إلى شام الأØرار امتدادًا إلى كل شبر من الوطن العربي ومناصري القضية الÙلسطينية ÙÙŠ العالم وهم يهتÙون Ù„Ùلسطين مما وضع Øكومات الخنوع ÙÙŠ Øرج شديد واختبار Øقيقي لمدى قدرتهم على التأثير على الكيان الصهيوني بعد أن زعموا أنهم أقدموا على هذه الخطوة لمصلØØ© القضية الÙلسطينية Ùثبت دون مواربة أنها Øجة واهية تدين صاØبها أكثر مما تعطيه ورقة توت وطنية يتغطى بها، ونسÙت المعركة كل ادعاءاتهم الزائÙØ© Ùلم يستطيعوا أن يغيروا من مواقÙهم السياسية الهابطة رغم ما شاهدوه من هول Ø§Ù„Ù…Ø°Ø§Ø¨Ø Ø¨ØÙ‚ الشعب الÙلسطيني أو يؤثروا على د مستوطن Øاقد يعتدي على أهلنا ÙÙŠ ØÙŠ الشيخ Ø¬Ø±Ø§Ø ÙˆÙŠØ¯Ù†Ø³ باØات المسجد الأقصى المبارك، أو زØزØØ© دبابة تقذ٠بنيران قذائÙها على أطÙال غزة أو منع سرقة متر واØد من الأرض الÙلسطينية أو اقتلاع مستوطنة جاثمة على أرض Ùلسطيني.
Ùالتعويل Ùقط على الشعوب، Ùلا يمكن أن تتØرر Ùلسطين دون عمقها العربي والإسلامي الذين كان وما زال لهم دور تاريخي مشرّ٠ÙÙŠ نصرة الشعب الÙلسطيني وتعزيز صموده، ومصلØتنا الوطنية تكمن ÙÙŠ إرساء دعائم علاقاتنا مع هذه الشعوب الØية التي يربطنا بها قواسم مشتركة دينية وتاريخية ÙˆØضارية وجيوسياسية واقتصادية واجتماعية.
كما يتطلب من قوى الشعب الÙلسطيني بمختل٠أطياÙÙ‡ وألوانه السياسية البقاء على Øلقة التواصل مع تلك الشعوب والعمل معًا على تشكيل جبهة وطنية عريضة من جميع القطاعات والرموز السياسية والثقاÙية والإعلامية والدينية وكاÙØ© Ø§Ù„Ø´Ø±Ø§Ø¦Ø Ø§Ù„Ù…Ø¬ØªÙ…Ø¹ÙŠØ© لصد الاختراق الصهيوني للبلاد العربية والإسلامية، وذلك ضمن برنامج وطني منظم ووÙÙ‚ آليات Ù…Øددة وواضØØ©ÙŽ وقيادة جماعية Øكيمة وراشدة تعمل لتعزيز الزخم الشعبي المناهض للتطبيع وتبث Ø±ÙˆØ Ø§Ù„ÙˆØ¹ÙŠ بمخاطر المشروع الصهيوني على البلاد العربية والإسلامية وثرواتهم وإبراز الرواية الÙلسطينية التي تأسست على النكبة وما زالت آثارها وتداعياتها مستمرة، وتكذيب ما يروج له الاØتلال من شعارات براقة خادعة عن Øسن الجوار والتعايش وعن اختلاق عدو وهمي لصر٠الأنظار عن عدوانه بØÙ‚ الشعب الÙلسطيني ومØاولة الالتÙا٠على القضية الÙلسطينية وشطبها من التداول، وهي رسالة بالغة الأهمية أيضًا لتلك الطغمة الØاكمة التي تسرع من تدمير بلادها بأيديها وأموال شعوبها بأنها Ùاقدة لشبكة أمان شعبية وغير Ù…Øصنة مستقبلًا من ردة الÙعل الشعبي ÙÙŠ Øالة اندلاع مواجهة جديدة مع العدو الصهيوني ومن يراهن منهم على الاØتلال الصهيوني لمدّ له ترياق الØياة كمن يثق ببقاء الماء ÙÙŠ غربال.
Ùإذا كان الاØتلال عاجز عن Øماية كيانه وجبهته الداخلية من صواريخ غزة ذاتية الصنع، ولا يستطيع مواجه إيران لوØده Øسب تقدير معهد أبØاث الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب ÙÙŠ تقديره الاستراتيجي لعام 2022Ù… لأنه ÙŠÙتقد إلى عقيدة استراتيجية شاملة وثابتة وبعيدة المدى، وكل تهديداته بضرب العمق الإيراني ماهي إلا جعجعة بلا Ø·Øن، Ùكي٠سيØمي أنظمة الخنوع العربي؟؟
ÙˆÙاقد الشيء لا يعطيه.
31/03/2022Ù…
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال ترتكب مجزرة قانا بØÙ‚ عشرات المدنيين اللبنانيين بعد أن اØتموا بمقرات القوات الدولية "اليونيÙيل"ØŒ Øيث تعمدت قوات الاØتلال قصÙها
18 إبريل 1996
استشهاد المجاهد Ø£Øمد Øمدان أبو النجا من سرايا القدس أثناء مهمة جهادية ÙÙŠ ØÙŠ الشابورة بمدينة رÙØ
18 إبريل 2008
عصابة الهاغاناه ترتكب مجزرة دموية ÙÙŠ قرية الوعرة السوداء ذهب ضØيتها ما يزيد عن 15 عربيا
18 إبريل 1948