- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
المØرر الÙتØاوي نزار التميمي: Ùلسطين أكبر من الجميع
ينتظر الأسير المØرر نزار التميمي) 38 (عاما من قرية النبي ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØªØ§Ø¨Ø¹Ø© لرام الله ØŒ الوقت المناسب للتوجه إلى العاصمة الأردنية عمان لإتمام عقد قرانه على ابنة عمه Ø£Øلام التميمي 32 عاما والتي أطلق سراØها مؤخرا مثل نزار ضمن صÙقة التبادل بين Øركة "Øماس" ÙˆØكومة الكيان الصهيوني مقابل الجندي جلعاد شاليط Øيث أبعدت إلى الأردن.
وتنتمي Ø£Øلام إلى Øركة"Øماس" ÙˆØوكمت بالسجن لمدة 16 مؤبدا ÙÙŠ العام 2001 Øيث أمضت 8 سنوات ÙÙŠ المعتقل بتهمة المساعدة ÙÙŠ تنÙيذ عملية تÙجيرية داخل الكيان.بينما اعتقل نزار العضو ÙÙŠ Øركة "ÙتØ"ÙˆØكم عليه بالسجن مدى الØياة ÙÙŠ بداية التسعينات بسبب مشاركته ÙÙŠ عملية قتل مستوطن صهيوني. وعلى مدار الأيام الماضية تواصلت زيارة الوÙود والشخصيات والمواطنين من مختل٠مناطق الضÙØ© الغربية لديوان آل التميمي ÙÙŠ القرية مهنئين بتØرر نزار وخطيبته Ø£Øلام أو بالوØدة الوطنية الصغرى Øسب وص٠اØد الزوار. ويقول نزار: "انه يتوقع أن يساÙر للأردن خلال الشهرين القادمين لإتمام مراسيم زواجه الÙعلية على ابنة عمه Ø£Øلام، ويضي٠بكلمات ومÙردات -تعكس Øسا ووعيا وطنيا ÙˆØدويا واضØا - لقد وجهت الدعوة وها أنا أوجهها من جديد عبر وسائل الإعلام للرئيس أبو مازن وللأخ خالد مشعل للمشاركة ÙˆØضور عرسي ÙÙŠ عمان. وتمنى أن يجسد العرس ÙˆØدة وطنية مصغرة بين"ÙتØ"Ùˆ"Øماس"ØŒ ورسالة لكاÙØ© القادة الÙلسطينيين للعمل من اجل الوØدة.
ويؤكد التميمي بالقول: "انتمائنا الØقيقي والÙعلي هو Ù„Ùلسطين أولا وأخيرا وليس لهذا التنظيم أو ذاك وهو الانتماء الذي يعلو على كل الانتماءات الÙصائلية. ويتابع القول: "إن الانتماء لهذا الÙصيل أو ذاك هو وسيلة وليست غاية لتØقيق هدÙنا ÙˆØلمنا بالخلاص من الاØتلال وتØرير شعبنا مشيرا إلى انه وأØلام تجاوزا منذ زمن الدائرة التنظيمية الضيقة معتبرين أن القضية التي تجمعهما وطنيا ووجدانيا اكبر من كل التنظيمات. وقدر التميمي عدد الزوار المهنئين بالإÙراج عنه وباقي الأسرى المØررين Øتى الآن بالآلاÙØŒ من كاÙØ© Ø§Ù„Ø´Ø±Ø§Ø¦Ø ÙˆØ§Ù„Ù‚ÙˆÙ‰ السياسية من مختل٠مناطق الضÙØ© لاÙتا إلى أن ما أثار إعجابه الشديد ÙˆØرك مشاعره الإنسانية والوطنية ذلك الاØتضان والÙØ±Ø Ø§Ù„ÙƒØ¨ÙŠØ±ÙŠÙ† اللذين لمسهما من المهنئين على وجوههم ÙˆÙÙŠ كلماتهم.
ووجه التميمي ÙÙŠ ختام Øديثه عدة رسائل أكد ÙÙŠ بدايتها أن Ùلسطين التي ضØÙ‰ من اجلها الأسرى كانت معهم داخل السجون وستبقى ÙÙŠ عقولهم وقلوبهم وهم Ù…Øررين. أما الرسالة الأولى Ùدعا Ùيها إلى التشبث بالوØدة الوطنية والعمل من اجل تØقيقها قائلا:"أنها الدرع الØامية والأساسية لانجاز مشروعنا الوطني، ومن أجل العمل بشكل جدي ÙˆØقيقي للدÙاع عن الأسرى وإطلاق سراØهم.
وأكد التميمي أن موضوع الأسرى ÙÙŠ سجون الاØتلال بØاجة إلى إبداع نضالي داعيا إلى البناء على ما Øققته صÙقة التبادل المشرÙØ©ØŒ سياسيا من اجل انجاز مشروع Øرية هؤلاء الأبطال لاÙتا إلى وجود الكثير من الأسرى الذين مضى على اعتقالهم أكثر من 25 عاما.
وتابع قائلا :"إن الأسرى المØررين سيكونون عيون بقية المعتقلين ÙÙŠ سجون الاØتلال وسنعمل على نقل معاناتهم وشوقهم للØرية إلى كاÙØ© المعنيين من اجل إعطاء مل٠الأسرى الأهمية التي يستØقها ووضعه على رأس جدول أعمال القيادة الÙلسطينية. كما دعا التميمي المÙاوض الÙلسطيني إلى العمل باتجاه أن تكون Øرية الأسرى مقدمة للمÙاوضات وليس نتيجة لها. ووجه رسالة إلى خطيبته ورÙيقة دربه Ø£Øلام مؤكدا Ùيها أنه سيبقى على العهد معها، من اجل العيش والاستقرار ÙÙŠ وطننا المØرر قريبا.
(صØÙŠÙØ© القدس الÙلسطينية، 23/10/2011)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد هاني المغير من سرايا القدس أثناء تصديه لقوات الاØتلال المتوغلة ÙÙŠ مدينة رÙØ
13 مايو 2004
استشهاد إيهاب يوس٠وØسن عواجة من سرايا القدس بقص٠صهيوني Ù‚Ùرب الØدود المصرية الÙلسطينية جنوب قطاع غزة
13 مايو 2004
معركة النبي يوشع قرب مدينة صÙد، وقوات الاØتلال تقوم باØتلال قرى كوكبا ونجد قضاء غزة
13 مايو 1948
معركة ÙƒÙار عيتصون بين المجاهدين والجيش الأردني من جهة والصهاينة من جهة أخرى
13 مايو 1948