- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الدعاوى القضائية ضد السجانين...ØÙ‚ دونه أل٠معيق
عدم ثقة الأسرى الÙلسطينيين بالقضاء الصهيوني، إضاÙØ© إلى القوانين الصهيونية "غير المنصÙØ©" لهم، جعلت أمر شكواهم على قضايا التعذيب التي يتعرضون لها "أمرًا نادرًا".
وأجمعا على أن الصهاينة ÙŠØرصون على إخÙاء كاÙØ© المعلومات عن المØققين الذين يعدون كالأشباØØŒ ناهيكَ عن أن عمليات التعذيب تكون ÙÙŠ غر٠مستقلة وجدرانها سميكة ÙŠÙطلق عليها الأسرى اسم"المسلخ".
"Ø£Ø´Ø¨Ø§Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§Ù„Ø®"
وقال مدير مركز الميزان Ù„Øقوق الإنسان عصام يونس: "نادرًا ما رÙع أسرى Ù…Øررون أو داخل السجون قضايا على السجانين تتهمهم بالتعذيب أو مصادرة Øقوقهم". وأضا٠يونس: "النظام القضائي الصهيوني ÙŠØ³Ù…Ø Ø¨ØªÙˆØ«ÙŠÙ‚ قضايا التعذيب أو رصد الضرر الذي يتعرض له الأسرى خلال 60 يومًا Ùقط على شكل دعوى قضائية، على أن يلجأ الأسير إلى المØكمة الصهيونية لرÙع قضية ضرر ÙÙŠ مدة لا تتجاوز العامين".
وتابع: "بعدَ العامين تسقط الدعوى ÙˆÙŠØµØ¨Ø Ù…Ù† الصعب على الأسير رÙع دعاوي ثانية ÙÙŠ Øال Øصلَ على Øريته، خاصة أنه ÙŠÙØكم عليه بالØبس Ùترة طويلة يكون التعذيب على إثرها أصبØÙŽ من الماضي"ØŒ لاÙتًا النظر إلى أن تلكَ Øيلة القضاء الصهيوني للخروج من ورطة "التعذيب".
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù† الأسرى الذين ÙŠÙرج عنهم بعدَ قضائهم مدة التوقي٠يمكنهم الاستÙادة من القانون الصهيوني لرÙع القضايا، ولكن تبقى سرية المعلومات عن المØققين الذين يسمو "الأشباØ" تق٠Øائلًا بينهم وبينَ Ù†Ø¬Ø§Ø Ø§Ù„Ù‚Ø¶Ø§ÙŠØ§.
وعادة ما يستعيض الأسرى عن رÙع القضايا بالإضرابات الجماعية والاØتجاجات المنظمة داخل السجون، بما يؤثر بشكل أكبر على سجانيهم ويØقق مطالبهم ÙÙŠ الوقت الذي تأخذ Ùيه المØاكمات القضائية الوقت والجهد والمال دونَ عائد مرض.
(وإسرائيل) - ÙˆÙÙ‚ÙŽ يونس - هي الدولة الوØيدة التي تشرع التعذيب بالنص القانوني، Øيث إن النظامين القانوني والسياسي (الإسرائيليين (يوÙران "غطاء للمجرمين (الإسرائيليين (من رجال الأمن والجيش الصهيوني ÙÙŠ كاÙØ© القضايا التي تتعلق بتعذيب الأسرى الÙلسطينيين".
وتابع: (القضاء الإسرائيلي جزء من منظومة متكاملة تسعى لتوÙير غطاء لكاÙØ© مجرمي الØرب الإسرائيليين).
معيقات.. ÙˆÙ†Ø¬Ø§Ø Ù‚Ù„ÙŠÙ„
ومكّن تØÙظ الصهاينة على الكثير من بنود اتÙاقية مناهضة العنÙØŒ التي صاغتها الأمم المتØدة عام1984 ØŒ من الإÙلات من قضايا التعذيب التي يرÙعها الأسرى المØررون ÙÙŠ المØاكم الدولية.
وقال يونس: "من جهة المبدأ تستطيع أي Ù…Øكمة دولية وقعت دولتها اتÙاقية مناهضة التعذيب أن تنظر ÙÙŠ قضايا الأسرى الÙلسطينيين؛ لأنها قضايا Øرب لا تسقط بالتقادم، إلا أن ذلكَ لا يتم خاصة أن الموضوع مرتبط بالإرادة السياسية الدولية التي تستثني Ùلسطين من معادلة تØقيق العدالة، وتكيل بمكيالين ÙÙŠ هذا الشأن".
وتابع: "Øتى هذه اللØظة المجتمع الدولي تساهل ÙˆØªØ³Ø§Ù…Ø Ù…Ø¹ كل ما ترتكبه (إسرائيل) بØÙ‚ الÙلسطينيين خارج الأسر وداخله، وتتعامل مع قضايا الشعب الÙلسطيني المØتل بازدواجية واضØØ©".
وأكدَ يونس أن مركزه يوثق كاÙØ© ما تعرض له الأسرى المØررون داخل السجون الصهيونية من تعذيب وانتهاك لخصوصياتهم ÙˆØرمانهم من Øقوقهم؛ تأسيسًا لمØاسبة (إسرائيل (عما ترتكبه بØÙ‚ المعتقلين ÙÙŠ الوقت القريب، خاصة أن ذلك جريمة Øرب لا تسقط بالتقادم.
واتÙÙ‚ معه مدير مركز الأسرى للدراسات رأÙت Øمدونة، الذي أكدَ أن الدعاوى التي رÙعها الأسرى من داخل سجونهم على سجانيهم قليلة جدًا، ÙˆØظها ÙÙŠ Ø§Ù„Ù†Ø¬Ø§Ø ØºÙŠØ± Ù…Øسوب، قائلًا: "أتعاب المØامي الإسرائيلي لا يقوى على دÙعها الأسير داخل زنزانته، ناهيكَ عن تواطؤ القضاء الإسرائيلي مع السجانين وعدم ثقة الأسرى به".
ولÙتَ Øمدونة النظر إلى أن عددًا من الأسرى رÙعوا دعاوى على المØققين والسجانين؛ Ù„Øرمانهم من Øقوقهم وانتهاكهم خصوصياتهم واعتدائهم على إنسانيتهم، مستدركًا: "يا للأس٠عجز الأسير عن متابعة القضايا، وأتعاب المØامين المرتÙعة، وعدم مقدرة الأسير على الدÙاع عن Ù†Ùسه ضد تواطؤ المØاكم مع الساجنين، كل ذلك جعلَ النتائج سلبية ووضع الكثير من العقبات أمام Ùكرة رÙع القضايا والشكاوى".
(المصدر: صØÙŠÙØ© Ùلسطين 17/4/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
أريئل شارون يقرر بناء جداء Ùاصل ÙÙŠ الأراضي الÙلسطينية المØتلة، على خطوط التماس بين الأراضي التابعة لسلطة الØكم الذاتي والأراضي الÙلسطينية المØتلة عام 1948
16 مايو 2002
التوقيع على اتÙاقية سايكس بيكو بين Ùرنسا والمملكة المتØدة وذلك لتØديد مناطق النÙوذ ÙÙŠ غرب آسيا بعد تهاوي الدولة العثمانية
16 مايو 1916