- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
رØلة عذاب ومعاناة خلال مطاردة واعتقال زوجها الأسير عاهد أبو غلمي
Øكاية ÙˆÙاء Øقيقية تجسدها ÙÙŠ مسيرة صمودها وتØديها وصبرها خلال مرØلة ملاØقة زوجها وعقب اعتقاله وعزله ÙˆØرمانها من رؤيته وزيارته ÙˆØتى السÙر للخارج، Ùالمناضلة ÙˆÙاء أبو غلمي التي كانت على عهد الوÙاء لتØتضن Ø·Ùليها عاهد وريتا وتكرس Øياتها لهم Ùˆ لمؤازرة وإثارة قضية الأسرى ÙˆÙÙŠ مقدمتهم زوجها عضو اللجنة المركزية العامة ÙÙŠ الجبهة الشعبية لتØرير Ùلسطين الأسير عاهد يوس٠أبو غلمي الذي يقضي Øكما بالسجن المؤبد إضاÙØ© Ù„5 سنوات بتهمة العضوية ÙÙŠ قيادة مجموعة كتائب الشهيد أبو علي مصطÙÙ‰ التي اتهمت بتنÙيذ عميلة الثار للامين العام الشهيد أبو علي مصطÙÙ‰ واغتيال وزير السياØØ© رØعبام زئيÙÙŠ.
Øياة السجن
وعلى مدار السنوات الماضية، عاشت الناشطة ÙÙŠ لجنة الأسير ÙˆÙاء أوضاعا قاسية جراء العقوبات التي Ùرضت على زوجها وخاصة عزله Øتى أصبØت وطÙليها يعيشون Ù†Ùس واقع الاعتقال المرير، وتقول: "لا Ùرق بيننا وعاهد ÙÙ†ØÙ† نعيش Øياة السجن معزولين عنه Ù…Øرومين من زيارته ورؤيته Ùمنذ اعتقاله وبعد لتØقيق معه جرى اØتجازه ÙÙŠ أقسام العزل الجماعية ÙˆÙÙŠ 14-1-2010 صدر قرار العزل الانÙرادي".
استمرت Ù…Øكمة الاØتلال بتجديد عزل عاهد بذريعة أن نقله للأقسام العامة بين المعتقلين يشكل خطرا على الأمن الصهيوني، وتقول ÙˆÙاء: "Ø£ØµØ¨Ø Ø¬Ù‡Ø§Ø² الأمن الصهيوني يتØكم بØياتنا Ùلم يكتÙوا بØكمه ÙˆÙرض الإجراءات التعسÙية الصارخة بØÙ‚ عاهد بل طالت تلك العقوبات كل Ø£Ùراد أسرتي وخاصة على صعيد الزيارات" وتضي٠"ÙالØظر الأمني سي٠سلط على رقابنا Ù„Øرماننا من زيارته وخلال العام الأول من اعتقال عاهد منعتني سلطات الاØتلال من الزيارة بسبب Ùرض الإقامة الجبرية علي لمدة عامين وبعد رÙع دعوى Øصلت على ØªØµØ±ÙŠØ Ø²ÙŠØ§Ø±Ø©".
وتكمل "ÙÙŠ شهر نيسان عام 2009 تم سØب Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ Ù…Ù†ÙŠ عندما كانت متوجهة مع أطÙالي إلى الزيارة ÙÙŠ سجن هداريم, وبعد خمسة أشهر Øصلت على ØªØµØ±ÙŠØ Ø§Ù…Ù†ÙŠ للزيارة لمرة واØدة Ùقط وهذا Ø§Ù„ØªØµØ±ÙŠØ ÙŠÙ…Ù†Ø Øسب مزاج المخابرات الصهيونية كل 6 أو 9 أشهر وبعدها تجدد قرار منعي، وكذلك منذ اعتقال عاهد Ø³Ù…Ø Ù…Ø±Ø© واØدة لوالديه بزيارته ÙˆØ³Ù…Ø Ù…Ø±Ø© واØدة لابنته ريتا الدخول عنده لمدة 10 دقائق Ùقط".
انتصار المعركة
مع استمرار المأساة، شارك عاهد الأسرى ÙÙŠ معركة الأمعاء الخاوية التي كان على رأس مطالبها إلغاء العزل ومثل الجبهة الشعبية ÙÙŠ اللجنة القيادية العليا للإضراب، وبينما صمد كباقي الأسرى رغم العقوبات والقمع وتدهور Øالته الصØية مع باقي المضربين، كانت الزوجة ÙˆÙاء وطÙليها مع والدهم ÙÙŠ إضرابه، وبين إضرابها التضامني عن الطعام، لم تÙارق خيمة الاعتصام ÙÙŠ رام الله والتزمت بها مع عاهد وريتا Øتى اØتÙلوا بانتصار الأسرى، وتقول "أصبØت Øياة الأسرى وخاصة المعزولين جØيم وبعد تنصل إدارة السجون من الالتزام بما تعهدت به ÙÙŠ صÙقة شاليط من ØÙ„ قضية المعزولين لم يبقى أمامهم سوى Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ø§Ø¶Ø±Ø§Ø¨ "ØŒ وتضي٠" Ù„Øظات وساعات قاسية وعصيبة عشناها ÙÙŠ ظل الهجمة الشرسة التي تعرض لها المضربين الذين رÙضوا التراجع ÙˆÙÙƒ الاضراب Øتى تØقق النصر التاريخي بعد 28 يوما من المعركة البطولية التي توجت بالاتÙاق الذي لبى مطالب الأسرى".
ÙرØØ© وانتظار
عمت الÙرØØ© ÙÙŠ أوساط عائلة أبو غلمي بعدما اخرج من عزل سجن إلى الأقسام العامة ÙÙŠ سجن وتقول ÙˆÙاء " التزام سلطات الاØتلال بإخراج عاهد وباقي المعزولين من مقابر الموت البطيء وتوزيعهم على السجون أكد لنا الانتصار وشعرنا بÙرØØ© بانتظار الخطوة التالية وهي الزيارات والتي كانت Ø¥Øدى نقاط الاتÙاق، بإلغاء المنع الأمني ÙˆØ§Ù„Ø³Ù…Ø§Ø Ù„Ù„Ø£Ø³Ø±Ù‰ الذين كانوا ممنوعين بزيارة ذويهم".
Øصل ريتا وقيس على أول ØªØµØ±ÙŠØ ÙˆØªÙ…ÙƒÙ†ÙˆØ§ من زيارة والدهم الذي ÙØ±Ø ÙƒØ«ÙŠØ±Ø§ØŒ وتقول ÙˆÙاء " كانت أجمل Ù„Øظة ÙÙŠ Øياتنا عندما شاهد أطÙالي والدهم بعد سنوات من الØرمان ورغم انه لا يوجد إنسان ÙŠÙØ±Ø Ù„Ù„Ø³Ø¬Ù† وكل منا يتمنى Øرية أسيره، Ùقد ÙØ±Ø Ø£Ø·Ùالي واعتبرنا أن الزيارة بشرى للØرية القادمة لعاهد ورÙاقه، وبدأت انتظر الرد على طلب تصريØÙŠ وباقي العائلة ".
الصدمة الجديدة
اطمأنت ÙˆÙاء كثيرا بعدما Øمل إليها Ø·Ùليها أخبار والدهم الصامد وما يتمتع به معنويات وتØدي وبطولة، وبدأت تتابع مع الصليب الأØمر الرد على ØªØµØ§Ø±ÙŠØ Ø¨Ø§Ù‚ÙŠ العائلة، وتقول "Ø£ØµØ¨Ø Ù„Ø¯ÙŠ أمل اكبر بتØقق Øلمنا بزيارة عاهد ولكن الاØتلال كان بالمرصاد لنا ليسلبنا الÙرØØ© Ùعندما راجعت الصليب الأØمر ابلغوني أنني لن أتمكن من زيارة زوجي لان هناك رÙض امني لي ولوالدته الطاعنة ÙÙŠ السن بينما لم يصدر قرار بشان أشقاءه"ØŒ Ùˆ رغم ما تمتع به من معنويات عالية ورباطة جأش لم تخÙÙŠ ÙˆÙاء ناثرتها ÙˆØزنها للقرار، وأضاÙت " انه قرار تعسÙÙŠ وظالم وانتهاك للاتÙاق الموقع بين الأسرى ومصلØØ© السجون، ÙˆØ§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù† العقوبة لم تنتهي والاØتلال يريد أن ينغص علينا ÙرØØ© خروج زوجي من العزل بمنعي ووالدته من زيارته ".
الانتظار والأمل
ترÙض الزوجة ÙˆÙاء الاستسلام للأمر الواقع، وباشرت التØرك لإلغاء القرار عبر تقديم شكوى لكاÙØ© المؤسسات القانونية والØقوقية، مطالبة الراعي المصري لاتÙاق الأسرى بإثارة ومتابعة القضية، وتقول " منع الزيارة غير قانوني ومن Øقنا بعد الانتظار والمعاناة أن تنتهي تلك الكلمة المؤلمة لكل عائلة أسير المنع الأمني أنها لعنة تطاردنا وتØول Øياتنا لجØيم "ØŒ وتضي٠" ورغم ذلك لدينا أمل كبير، Ùالإيمان والأمل Ø§Ù„Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ واجهنا Ùيه كل المØÙ† والماسي التي مرت علينا خلال Ùترات Øياة عاهد الذي عاش أسيرا أو معتقلا ومستهدÙا من الاØتلال".
عاهد المستهدÙ
ÙÙŠ Ù„Øظات الانتظار، تتقاسم ÙˆÙاء وطÙليها الأØاديث عن الزوج الوالد، Ùهم لا يتوقÙون عن الØديث عن Ù„Øظات الزيارة ووص٠ووالدهم ومشاعره وترديد كلماته التي ÙŠØÙظونها عن ظهر قلب، أما هي ÙتستØضر Ù…Øطات Øياته لتمنØهم مشاعر الÙخر والاعتزاز ولتبقى قضية Ùلسطين التي امن بها والدهم كما تقول " مزروعة ÙÙŠ أعماقهم Ùقد وهب Øياته لقضية شعبه وعاش Ù„Ùلسطين ÙˆØريتها ولم ينال منه اعتقال أو تØقيق لذلك ذكراه يجب أن تبقى Øية ليتعلم أطÙاله Øب الوطن".
ÙÙÙŠ عائلة مناضلة ÙÙŠ قرية بيت Ùوريك ولد عاهد ÙÙŠ 13-3-1968ØŒ وعلى مقاعد الدراسة بدا نشاطه الوطني مع الأطر الطلابية ثم الجماهيرية للجبهة الشعبية، وتقول ÙˆÙاء " تÙتØت مسامع عاهد على Øكايات النضال والثورة لخاله الشهيد وشقيقه الأسير واستهدا٠الاØتلال لعائلته Ùبرزت لديه Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù†Ø¶Ø§Ù„ والتضØية على مقاعد الدراسة ليعتقل عام 1984 Ùˆ1985 بتهمة الانتماء للجبهة الشعبية رغم صغر سنه "ØŒ وتضي٠" رغم تجربة الاعتقال استمر ÙÙŠ مسيرته النضالية والتعليمية ÙˆØصل على الثانوية العامة Ø¨Ù†Ø¬Ø§Ø ÙˆØ§Ù„ØªØÙ‚ بجامعة بيرزيت، وتأخر تخرجه واستمرت دراسته من عام 1986Øتى 1998 بسبب الاعتقالات المتكررة والملاØقة من الاØتلال الذي استمر ÙÙŠ تØديه Øتى Øصل على شهادة البكالوريوس ÙÙŠ علم الاجتماع".
نضال ومطاردة
خلال سجنه، Ø£ØµØ¨Ø Ø£ÙƒØ«Ø± التصاقا ÙˆØبا للوطن،وتقول ÙˆÙاء " كل تجربة اعتقال شكلت بمثابة عامل لمواصلة دوره النضالي أكثر خاصة وانه ÙÙŠ جميع اعتقالاته صاغ ÙلسÙØ© المواجهة خل٠القضبان وصمد ÙÙŠ التØقيق رغم انه عاش تجربة مريرة مع اعتقال أشقاءه ÙÙŠ Ù…Øطات مختلÙØ© ومرت Ùترات كانوا جميعا ÙÙŠ السجن".
ÙÙŠ عام 1996ØŒ ومع تصاعد وتيرة العمل المقاوم للجبهة الشعبية بدأت قوات الاØتلال بملاØقة عاهد الذي Ø£ØµØ¨Ø Ù…Ø·Ù„ÙˆØ¨Ø§ وملاØقا ورغم ذلك قرر الزواج، وتقول ÙˆÙاء " يتميز عاهد بالتØدي والصلابة والشخصية القوية Ùكان لا يعر٠مبدأ المساومة أو الاستسلام وعندما تقدم لخطبتي رغم تØذيرات الجميع من الخو٠على Øياته واÙقت Ùورا لإعجابي بشخصيته وتقديري لبطولاته "ØŒ وتضي٠" لكن الاØتلال استمر ÙÙŠ التنغيص علينا وبسبب الرقابة الشديدة عليه غاب عن أهم مناسبة ÙÙŠ Øياته، ÙÙÙŠ 14-8-1997ØŒ Øضرت الجاهة لخطبتي ولم لم ÙŠØضر لمنزلنا ÙˆØرمنا تلك الÙرØØ© بسبب الكمائن "ØŒ وتكمل " تكرر الموق٠يوم ØÙÙ„ زÙاÙنا، ÙÙÙŠ ذلك اليوم كان العريس عاهد ينتظر عروسه على Øاجز ال 17 ÙÙŠ بيتونتا لإتمام ØÙلة الزÙا٠لان الاØتلال له بالمرصاد ولكنه لم يتمكن من التنغيص علينا وعشنا Ù„Øظات الÙØ±Ø ÙˆØ§Ù„Ø³Ø¹Ø§Ø¯Ø©".
الاعتقال الأخير
استمرت مطاردة عاهد الذي Ù†Ø¬Ø ÙÙŠ تضليل الاØتلال الذي استمر بمطاردته بينما أنجبت زوجته باكورة الأبناء قيس ÙÙŠ 13-6-1998 وهو مطارد، وتقول "اعتقل عاهد عدة مرات لدى الأجهزة الأمنية الÙلسطينية وكانت آخر Ù…Øطة عقب اغتيال وزير السياØØ© الصهيوني ÙÙŠ 21-2-2002ØŒ ÙاØتجز مع الأمين العام للجبهة الشعبية اØمد سعدات ورÙاقهم مجدي الريماوي وباسل الأسمر ÙˆØمدي قرعان".
وتكمل "خلال Øملة السور الواقي، ومØاصرة المقاطعة والرئيس ياسر عرÙات جرى عقد اتÙاق برعاية أمريكية بريطانية لنقل عاهد ورÙاقه إلى سجن أريØا دون علمهم، وخلال تلك الÙترة أنجبت ابنتي ريتا ÙÙŠ 6-9-2002Ù…".
Ùوجئت ÙˆÙاء وباقي أهالي المعتقلين باقتØام الاØتلال لسجن أريØا واختطاÙهم، وتقول "ÙÙŠ 14-3-2006ØŒ انسØبت ÙˆØدة الØراسة الأمريكية البريطانية من السجن بشكل Ù…Ùاجئ لتØاصره قوات الاØتلال وبعد هدمه والتهديد بتصÙيتهم اعتقلتهم مع اللواء Ùواد الشوبكي".
عقاب الوالدة
انتهى التØقيق ÙˆØوكم عاهد الذي لم يعتر٠بالتهمة وبدأ مسلسل العقوبات الذي طال Øتى والدته الستينية الØاجة سبتية التي رÙضت سلطات الاØتلال منØها تصريØا لزيارته، وتقول الوالدة الصابرة "أريد أن اعر٠Ùقط ما الخطر الذي تشكله امرأة مسنة عجوز مثلي على الأمن الصهيوني انه ظلم واستمرار لرØلة المعاناة التي لم تتوق٠يوميا عن Øياتي "ØŒ وتضي٠" Ùمنذ عام 1967 والاØتلال يستهدÙنا، Ùاستشهد أخي Ù…Øمود ÙÙŠ معركة الصوانه وكان أول شهيد للجبهة الشعبية ".
وتضي٠" ÙÙŠ عام 1967ØŒ اعتقل ابني أبو يوس٠لتبدأ رØلتي على بوابات السجون مع تتالي اعتقال أبنائي أبو يوس٠ومØمود ومÙيد ورائد وخالد وعاهد عام 1985ØŒ Ùكانت تأتي الأعياد وتنتهي وأنا Ù…Øرومة منهم ".
وتقول الØجة سبتية" قدري أن يراÙقني السجن والسجان بØياتي Øتى عقب اندلعت انتÙاضة الأقصى Ùقد اعتقل ابني أبو يوس٠ثلاث مرات إداريا واعتقل أبناءه يوس٠و نضال Ùˆ أيمن والأشد صعوبة اعتقال عاهد "،وتضي٠" كل ذلك لم يكن كاÙيا Ùقد استمرت Øملات الاعتقال التي طالت ابني رائد ÙˆØÙيدي وديع، ثم استشهد زوج ابنتي امجد مليطات وهو ابن عمتها ÙÙŠ 7-6-2004ØŒ وبعد أربعين يوما اعتقلوا ابنتي زوجته لنان التي اعتقلت مرتين خلال انتÙاضة الأقصى ÙˆÙÙŠ الثانية اعتقلوا معها ابنتي تغريد". ورغم ذلك، تقول الوالدة الصابرة " السجن لن يغلق بابه على اØد، وما دام لدي ابن بطل كعاهد Ùكلي ثقة أن الØلم باللقاء قريب، يمنعون زيارته ولكن روØÙ‡ تعانق روØÙŠ ÙÙŠ كل ركعة صلاة أؤديها اشعر بخطواته تقترب أكثر ليعود ألينا ÙˆÙ†Ù…Ø³Ø Ù…Ù† ذاكرتنا كل Ù…Øطات المعاناة ".
(المصدر: شبكة Ùلسطين الإخبارية، 18/07/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
الاستشهاديان Ù…Øروس البØطيطي ÙˆØازم الوادية من سرايا القدس يقتØمان موقع كيسوÙيم ويوقعان عددا من القتلى والجرØÙ‰ ÙÙŠ صÙو٠جنود الاØتلال
06 مايو 2002
الأسرى داخل السجون يعلنون الإضراب عن الطعام Ø¥Øتجاجاً على أوضاعهم السيئة
06 مايو 2002
استشهاد المجاهد Ù…Øمد عبد الله زقوت من الجهاد الإسلامي ÙÙŠ مواجهات مع قوات الاØتلال وسط قطاع غزة
06 مايو 1989