- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الÙلسطينيون يزÙون شهداء
ز٠الÙلسطينيون ÙÙŠ قطاع غزة والضÙØ© الغربية، الخميس 31-5-2012ØŒ جثامين واØد وتسعين Ùلسطينياً كانوا Ù…Øتجزين لدى سلطات الاØتلال الصهيوني داخل الأراضي الÙلسطينية المØتلة عام 48ØŒ ÙÙŠ ما يعر٠بـ"مقابر الأرقام"ØŒ وذلك ضمن المرØلة الأولى من استرداد الÙلسطينيين عدد من رÙات الشهداء.
وقد وصلت جثامين اثني عشر شهيداً إلى قطاع غزة عبر معبر بيت Øانون، شمال قطاع غزة، Ùيما كان Ù…Ùئات المواطنين ينتظرون بلهÙØ© Ù„Øظة دخولها.
ÙˆÙور أن وصلت الجثامين، أقام رجال أمن Ùلسطينيين مراسم تشييع رسمية داخل المعبر، وأدوا التØية للشهداء بإطلاقهم 21 طلقة نارية ÙÙŠ الهواء. ÙˆÙÙŠ مقر المقاطعة بمدينة رام الله، جرت مراسم رسمية وعسكرية مهيبة لتشييع رÙات 79 شهيدا من شهداء "مقابر الأرقام" أيضاً.
وشهدت مراسم التشييع Øضور رئيس السلطة Ù…Øمود عباس ÙÙŠ رام الله ورئيس الوزراء إسماعيل هنية ÙÙŠ قطاع غزة.
ÙˆÙÙŠ غزة تعانقت رايات الÙصائل الÙلسطينية ÙÙŠ مشهد ÙˆØدوي أمام بوابة معبر بيت Øانون، Ùيما دوت الأناشيد الوطنية بصوتها عبر مكبرات الصوت.
وكان ناشطون قد نصبوا خيمة أمام المعبر، شارك Ùيها عدد من ذوي الشهداء، وقادة من الÙصائل الÙلسطينية، ومئات المواطنين المتضامنين مع أهالي الشهداء.
انتصار وكرامة
وعدَّ رئيس المجلس التشريعي بالإنابة د.Ø£Øمد بØر، هذا الØشد الجماهيري والÙصائلي والشعبي "يوم كرامة وانتصار على طريق تØرير Ùلسطين".
واعتبر أن هذا اليوم "عرس وطني"ØŒ Ùيما أوصى بتوØد الشعب الÙلسطيني "صÙاً واØداً" ÙÙŠ Ù…Ùواجهة الاØتلال.
وقال بØر ÙÙŠ كلمة خلال الصلاة على جثامين الشهداء: إن تسليم رÙات الشهداء "دليل على إرادة وصمود الشعب الذي سينتصر، أما إرادة الاØتلال Ùقد رضخت لصمود شعبنا ولشروط الأسرى الأبطال ÙÙŠ سجون الاØتلال الصهيوني".
واعتبر التعاط٠العربي الرسمي والجماهير مع الأسرى ÙÙŠ إضرابهم الأخير عن الطعام، "دليلاً على عدالة قضيتنا، وأن العدو إلى زوال".
واستدرك: "العدو ÙŠÙØاول أن يصدّر أزمته وهذا القلق داخل المؤسسة الصهيونية، ويÙضل التهديدات، ونØÙ† لا نخا٠إلا من الله. وسنداÙع عن كرامة الشهداء، وشبعنا هو المÙنتصر لأنه يداÙع عن مقدساته وأرضه".
ÙŠÙشار إلى أن مسلØين من سرايا القدس الذراع العسكري Ù„Øركة الجهاد الإسلامي، قد تواÙدوا عبر موكب عسكري إلى معبر بيت Øانون.
ÙˆØملت مركبات خاصة جثامين الشهداء ÙÙŠ موكب مهيب، انطلق من المعبر إلى مستشÙÙ‰ دار الشÙاء ÙÙŠ مدينة غزة.
كلمة الØكومة
من جانبه قال وزير الأسرى والمØررين عطا الله أبو السبØ: "هؤلاء يرزقون ÙˆÙرØون ويستبشرون بكم إن شاء الله تعالى، وبالتالي لنا الÙوز وكل الهزيمة لبني صهيوني، إن مسيرة الدم الÙلسطينية لتؤكد بأننا على الØÙ‚ ماضون ومستمسكون به".
وأضا٠أبو Ø§Ù„Ø³Ø¨Ø ÙÙŠ كلمة خلال الصلاة على جثامين الشهداء "ها هو (الاØتلال) يرضخ بعد سنوات طوال ويسلّم المنتصرين عليه إلى ذويهم ليدÙنوا ÙÙŠ أرض Ùلسطين وكانوا Ùيها أيضًا".
وشدد أبو Ø§Ù„Ø³Ø¨Ø Ø¹Ù„Ù‰ أن Ùلسطين ليست غزة أو الضÙØ© أو قطعة هنا أو هناك وإنما هي Ùلسطين التاريخية التي يجاهد الÙلسطينيين بكل أجيالهم لاسترجاعها.
من جهته، قال طاهر النونو الناطق باسم الØكومة "رغم مرارة الÙقد وألم الÙراق تهنئ الØكومة الÙلسطينية جماهير شعبنا الÙلسطيني وأهالي الشهداء الذين استعيدت جثامينهم اليوم، والذي شكل انتصارا جديداً لإرادة هؤلاء الأبطال الذين ارتقوا دÙاعاً عن شعبنا وأرضنا".
وأضا٠النونو ÙÙŠ بيان مكتوب، أن الشعب لا ينسى شهداءه بل يكرمهم ويØيي ذكراهم، ÙˆØريص ألا يظل رÙاتهم رهينة بأيدي الأعداء "ØŒ متابعا: "باØتجاز رÙات شهداء شعبنا يؤكد هذا العدو انعدام إنسانيته ÙˆØرصه على معاقبة الÙلسطيني Øياً أو ميتاً، بشكل يعبر عن Øقده وإجرامه".
واعتبر النونو أن استعادة رÙات أبطال شعبنا هو ثمرة من ثمرات المقاومة داخل وخارج سجون الاØتلال، ÙˆØريصون على إطلاق الأسرى Øتى لو كانوا رÙاتاً.
وأكد أن الØكومة ستواصل التØرك والعمل لاستعادة رÙات باقي الشهداء وإطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ø§Ù„Ø£Ø³Ø±Ù‰ الأØياء، بل والعمل لمعاقبة مجرمي الØرب من قادة الاØتلال.
من جهته، قال المكتب الإعلامي الØكومي: "يأتي الإÙراج عن رÙات جثامين الشهداء بالتزامن مع الذكرى الثانية لمجزرة أسطول الØرية التي Ù†Ùذت جريمتها ذات اليد الغاشمة التي تعودت على قتل الØقيقة".
وأكد المكتب الإعلامي ÙÙŠ بيان مكتوب" أن تزامن الØادثتين يرسّخ مبدأ العنصرية والهمجية الصهيونية ويدلل على أن الاØتلال المجرم مستمر ÙÙŠ جرائمه وغيه واعتداءاته الغاشمة.
وجدد دعمه ومساندته لكل وسائل الإعلام التي تعمل على الجبهة ÙÙŠ مواجهة الاØتلال وجرائمه ضد الإنسانية، مطالبا كل المنظمات الدولية والØقوقية خصوصا بملاØقة الاØتلال وتقديم قادته للمØاكمات الدولية على جرائمه ومجازره المستمرة.
ودعا العرب والمسلمين ÙˆÙÙŠ مقدمتهم الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي إلى توØيد الجهود من أجل وضع Øد٠للاØتلال الهمجي وجرائمه التي تÙوق التصورات.
عناوين Ùلسطينية
بدوره، قال الناطق باسم Øركة المقاومة الإسلامية "Øماس" Ùوزي برهوم: "هؤلاء هم عناوين الشعب الÙلسطيني، ورموز المقاومة. لقد استشهدوا من أجل الØرية والكرامة دÙاعاً عن الشعب والأرض والمقدسات، وهذا ØÙ‚ ÙƒÙلته لنا كاÙØ© الشرائع والقوانين الدولية".
وأضاÙ: "استرداد جثامين الشهداء، جدد Ùينا الأمل، وبعث Ùينا Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ù…Ù† جديد بأننا ماضون ÙÙŠ طريق المقاومة دÙاعاً عن الشعب والأرض على Ù†Ùس الطريق التي رسمها لنا هؤلاء الشهداء".
ورأى أن الشعب الÙلسطيني قادرٌ على تØقيق انتصارات إيجابية ÙÙŠ الصراع مع الاØتلال من خلال المقاومة والسياسة والثورة الشعبية، والانتÙاضة، وبأمعاء الأسرى الخاوية.
وأردÙ: "Ù†ØÙ† Ù†Ùعنون ÙÙŠ هذا اليوم للمرØلة المقبلة، Ùهي صراع من أجل العزة والكرامة ÙˆØسم الصراع مع الاØتلال من أجل القدس، والمضي قدماً على طريق الشهداء".
وأكمل: "إن العدو أراد أن يعذب أهالي الأسرى الشهداء، من Ø®Ùلال ارتكاب انتهاكات بØÙ‚ هؤلاء الشهداء، إضاÙØ© إلى أنهم لم يدÙنوا بأيدي المسلمين، ولم تشيعهم جماهير الشعب الÙلسطيني".
وأشار إلى أن الاØتلال اعتبر الشهيد عبارة عن رقم ÙÙŠ مقابر الأرقام، مؤكداً أن الشهيد بالنسبة للشعب الÙلسطيني عبارة عن رمز العزة والقوة والكرامة.
وتابع: "باستلامنا جثامين الشهداء تتغير المعادلة من تØويلهم إلى أرقام كما أراد الاØتلال، Ù†Øولهم إلى رموز وعناوين بدمائهم وأشلائهم".
واعتبر أن استلام الÙلسطينيين جثامين 91 شهيداً "Ùرض معادلة جديدة أراد أن يطمسها الاØتلال، أنهم سيدÙنون كما أراد الله عز وجل لا أن تطمس معالم رÙاتهم كما أراد لهم الاØتلال".
وقال: "إننا ماضون ÙÙŠ طريقنا Øتى تØرير كاÙØ© الأسرى، واسترداد جثامين من تبقوا ÙÙŠ مقابر الأرقام".
ÙŠÙشار إلى أن سلطات الاØتلال سلمت السلطة الÙلسطينية رÙات 91 شهيداً، بينهم 12 شهيداً من غزة.
وأدى المصلون صلاة الجنازة على الشهداء ÙÙŠ مسجد العمري، وسط مدينة غزة، بعد أن أخرجوهم من مستشÙÙ‰ الشÙاء ÙÙŠ ذات المدينة.
زمن الانتصارات
من جهته، وص٠القيادي ÙÙŠ Øركة الجهاد الإسلامي Ø£Øمد المدلل، أن هذا اليوم هو "يوم انتصارات عظيم نؤكد من خلاله على أن دماء الشهداء لم تذهب هدراً".
وقال المدلل: "إن دماء الشهداء وأشلاءهم تناثرت لعنات ÙÙŠ وجوه الغاصبين، وتؤكد أن هذا الزمن هو زمن الانتصارات للشعب الÙلسطيني".
وأكد على أن الشعب انتصر بدماء هؤلاء الشهداء وتضØياتهم وأشلائهم، مضيÙاً "Ùلسطين كلها تنتصر والثورة كلها تعود من جديد عندما نزرع هؤلاء أشتالاً للثورة على أرض قطاع غزة ÙˆÙلسطين ليØيوا القضية من جديد ويظهر Ùجر الØرية من جديد ويؤكدوا أن Ùجر النصر آت لا Ù…Øالة".
واستدرك: "إن الشعب الÙلسطيني لم ينكسر ومقاومته لا تزال تمتلك القوى ÙÙŠ ظل توازن الرعب مع الكيان الصهيوني".
وأكد على أن "معركة الأسرى داخل السجون تÙؤكد أن زمن الهزائم قد ولى، وأن هذا الزمن هو زمن الانتصارات ÙÙŠ ظÙÙ„ هذه النÙØات من أرواØهم التي بعثت الأمل ÙÙŠ الØرية والنصر".
وأكد على أن "إجرام العدو الذي لا يعر٠للإنسانية معنى ولا للبشرية وجوداً"ØŒ مؤكداً أن الشهداء الأسرى تØت الثرى يصنعون رعباً لهذا الاØتلال "الغاصب".
وقال: "إن على العالم الغربي وأØرار العالم ومنظمات Øقوق الإنسان والأمم المتØدة ليتØملوا مسؤولياتهم تجاه كرامة هؤلاء الشهداء بتسليمهم لأهلهم".
وعدَّ القيادي ÙÙŠ الجهاد وجود هؤلاء الشهداء لدى الاØتلال الصهيوني "تنغيصاً ÙÙŠ Øياة الشعب الÙلسطيني وذويهم الذين يظلون ÙÙŠ Øزن طالما أن ابنهم الشهيد بعيد عنهم".
وناشد منظمات Øقوق الإنسان الدولية والأمم المتØدة ومنظمات العالم، العمل على تØرير جثامين الشهداء الÙلسطينيين.
وأكد على ضرورة توØد الÙلسطينيين، مضيÙاً: "يجب على الÙصائل الÙلسطينية ÙˆÙØªØ Øماس أن يسيروا ÙÙŠ المصالØØ© الØقيقية ونØÙˆ الوØدة لأن Ø£Ø±ÙˆØ§Ø Ø§Ù„Ø´Ù‡Ø¯Ø§Ø¡ يجب أن تدÙعنا Ù†ØÙˆ الوØدة والمصالØØ© والتمØور Ù†ØÙˆ راية الجهاد والمقاومة كخيار ÙˆØيد استخدمه هؤلاء الأبطال (الشهداء) من أجل تØرير Ùلسطين ومن أجل تØقيق ثوابت الشعب الÙلسطيني".
Ø¥Øصائية غير رسمية
بدوره، بيَّن ممثل الØملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء نشأت الوØيدي، أنه ÙˆÙÙ‚ Ø¥Øصائية غير نهائية، Ùإن الاØتلال الصهيوني ÙŠØتجز قرابة 296 جثماناً لشهداء Ùلسطينيين Ù†Ùذوا عمليات Ùدائية ضد قوات الاØتلال.
وأشار إلى أن الاØتلال تعمد إضاÙØ© اسمين لشهيدين من قطاع غزة ضÙمن قائمة رÙات الشهداء الـ91ØŒ كانا قد دÙنا من قبل، وهما: الشهيدة ريم الرياشي، وإياد الطهراوي.
وبذلك ØªØµØ¨Ø Ù‚Ø§Ø¦Ù…Ø© رÙات الشهداء 89 بدلاً من 91.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø§Ù„ÙˆØيدي: أن تسليم رÙات جثامين الشهداء هو ثمرة لجهود الشعب الÙلسطيني ونضاله على مراØÙ„ التاريخ والنضال، ونتيجة لصمود أهالي الشهداء.
وشدَّد على ضرورة ÙØªØ Ù…Ù„Ù Ù…Øاكمات الاØتلال الصهيوني لجثامين الشهداء، خاصة أنه Øكم على جثمان الشهيدة دلال المغربي بالسجن خمسة Ù…Ùؤبدات، معتبراً ذلك جريمة Øرب ترتكب بØÙ‚ الأموات كما ترتكب بØÙ‚ الأØياء، ÙÙŠ إشارة إلى الأسرى الأØياء القابعين خل٠قضبان سجون الاØتلال، إذ إن بعضهم Ù…Øكوم عليه بأكثر من عشرة مؤبدات.
وأشار إلى أن قرابة 50 شهيداً Ùلسطينياً من Ù‚Ùطاع غزة Ù…ÙØتجزة جثامينهم ÙÙŠ مقابر الأرقام الصهيونية، من أصل 296ØŒ ÙˆÙÙ‚ Ø¥Øصائية غير رسمية، وغير مكتملة، بØسب الوØيدي.
من ناØيته، قال بشير الهسي منسق اللجنة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء: "إن هذا اليوم يجب أن يعتبره الجميع يوماً وطنياً من أجل الشهداء الذين قدموا الغالي والنÙيس من أجل الوطن".
وأضا٠الهسي ÙÙŠ ØªØµØ±ÙŠØ ØµØÙÙŠ أمام معبر بيت Øانون: "هناك مئات الشهداء المÙقودين، على الجميع العمل من أجل العثور عليهم وتØريرهم، وإرجاعهم إلى ذويهم".
ونبَّه إلى أن قضية الأسرى الشهداء تعادل ÙÙŠ أهميتها قضية الأسرى الأØياء المعتقلين خل٠القضبان الصهيونية.
(المصدر: صØÙŠÙØ© Ùلسطين، 1/6/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد Ø£Øمد Ø±Ø§Ø¬Ø ÙƒÙ…ÙŠÙ„ من سرايا القدس أثناء مهمة جهادية بالØارة الشرقية ÙÙŠ قباطية القريبة من مدينة جنين
19 مايو 2005
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجزرة بØÙ‚ مسيرة اØتجاج سلمية ÙÙŠ رÙØ ØªØ³Ùر عن 12 شهيداً
19 مايو 2004
الاستشهادية هبة ضراغمة من سرايا القدس تÙجر Ù†Ùسها بمجمع تجاري ÙÙŠ مدينة العÙولة المØتلة موقعةعشرات القتلى والجرØÙ‰ ÙÙŠ صÙو٠الصهاينة
19 مايو 2002
بدء الإضراب العام ÙÙŠ Ùلسطين
19 مايو 1936