- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الاستشهادي المجاهد.. Øاتم شويكي: عشق الشهادة Ùكانت له
المولد والنشأة
ولد الشهيد البطل Øاتم ÙÙŠ مدينة خليل الرØمن ÙÙŠ يونيو من العام 1977 لعائلة كريمة Ù…ØاÙظة متواضعة، Øيث شبّ منذ نعومة أظÙاره على Øب الوطن والالتزام بتعاليم الدين الإسلامي.
تلقى شهيدنا المغوار تعليمه ÙÙŠ مدرسة الإبراهيمية ÙÙŠ مدينة الخليل Øتى أكمل المرØلة الإعدادية، ثم آثر الشهيد ترك الدراسة لكي يعمل من أجل تØصيل رزقه وعائلته مع إخوانه ÙÙŠ التمديدات الصØية.
له من الإخوة خمسة ومن الأخوات أربعة كان هو الأصغر سنا بينهم.
صÙاته
عر٠الشهيد المØمدي Øاتم الشويكي بشدة تدينه والتزامه، Ùكان كثير التردد على المساجد، Øتى عر٠بأنه أبرز رواد المساجد المداومين على الصلاة، كما أنه كان من القوامين لليل، الصوامين للنهار خصوصا نهاري الاثنين والخميس، Ùكان مثال الشاب المسلم، هادئ الطباع وكثير التأمل والتÙكير، بالإضاÙØ© إلى كونه اجتماعيا ومØبا لكل من تعامل معه الأمر الذي جعله ÙŠØظى بمØبة أصدقاؤه وكل من عاشره.
جهاده
بالأمس كان الدكتور ÙتØÙŠ الشقاقي وهاني عابد، واليوم يترجل قلب الساØØ© التي لا تØتضن سواهم، الشهيد المغوار Øاتم الشويكي، يتقدم الصÙو٠راÙعا لواء العز والكرامة ÙˆØاملا مصØÙÙ‡ بيمينه ورشاشه بشماله ليقول لطغاة العالم بأن الشهداء ÙˆØدهم هم الذين يصنعون الانتصار، بدمائهم الطاهرة، وبإصرارهم على مواصلة طريق الجهاد والاستشهاد وليس عبر الذل والإذعان والخنوع، وأنهم مهما Øاولوا النيل من المجاهدين بقتلهم وباغتيالهم Ùهم لن يميتوا نهجهم Ùينا، وسيظل دمهم البوصلة الوØيدة التي توجهنا Ù†ØÙˆ العزة والكرامة، ثم Ù†ØÙˆ الانتصار المØتوم.
Øمل الشهيد Øاتم ÙÙŠ صدره Ùكر الØركة الإسلامية ونهج Øركة الجهاد الإسلامي خصوصا، وكان من أبرز المناصرين له، ÙÙÙŠ العقد الثاني من عمره التØÙ‚ الشهيد بصÙو٠الجهاد الإسلامي ليكون مع مرور الوقت Ø£Øد أبرز الناشطين والمنظرين بÙكر الØركة الجهادية المقاومة بين رÙاقه، وشارك الشهيد ÙÙŠ كاÙØ© النشاطات والÙعاليات الإسلامية والوطنية ضد الظلم والقهر الذي يتعرض له الشعب الÙلسطيني على يد الغزاة المØتلين، كما عمل الشهيد على ملاØقة العملاء والتØقيق معهم ومراقبتهم باعتبارهم أيادي الظلام والغدر التي تساعد العدو ضد المجاهدين.
اعتقل الشهيد Øاتم مرتين على يد الاØتلال مرتين، وكان يخرج كل مرة وهو أكثر عنادا وإصرارا على مواقÙÙ‡ ومعتقداته، كما أصيب مرتين أيضا Ø¨Ø¬Ø±Ø§Ø ÙƒØ§Ù†Øª Ø¥Øداها ÙÙŠ مجزرة الØرم الإبراهيمي والأخرى ÙÙŠ هبة الأسرى، كل ذلك لم يثنه عن مشواره ألجهادي قيد أنملة .
موعد مع الشهادة
ÙÙŠ اليوم الرابع من نوÙمبر للعام 2001 كان Øاتم على موعد مع الجنة التي وعد الله بها الشهداء من أبناء الأمة الإسلامية، Ùتقدم الشهيد متØديا كل الإجراءات الأمنية الصهيونية ممتشقا سلاØÙ‡ من نوع (أم 16) ليصل إلى القدس الشري٠وÙÙŠ منطقة التلة الÙرنسية ليروي ثراها الطاهر بدمائه الزكية بعد أن تقدم Ù†ØÙˆ باص يقل العشرات من الصهاينة Ùˆ أمطرهم بوابل كثي٠من الرصاص الذي أوقع قتيلين منهم وأصاب العشرات Ø¨Ø¬Ø±ÙˆØ Øسب اعتراÙات الاØتلال، ليرتقي Øاتم إلى عرش الرØمن مع الصديقين والشهداء شهيدا بعد أن أطلق عليه Ø£Øد المستوطنين الذين تواجدوا ÙÙŠ المكان الرصاص الØاقد.
(المصدر: سرايا القدس، 4/11/2001)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد زكريا الشوربجي من الجهاد الإسلامي بعد اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ù…Ø¹ قوات الاØتلال، يذكر أن الشهيد أمضى ما يزيد عن 10 سنوات ÙÙŠ سجون الاØتلال
20 إبريل 1993
الهيئة التنÙيذية للØركة الصهيونية تنتخب الإرهابي ديÙيد بن غوريون رئيساً لها ومديراً للدÙاع، وتعتبر Ù†Ùسها وريثة Ù„Øكومة الانتداب الصهيوني
20 إبريل 1948