- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الشهيد المجاهد إبراهيم موسى السميري: خضب بدمائه ثرى الأرض المباركة
صÙاته وأخلاقه
يقول شقيق الشهيد: "لقد اتص٠إبراهيم بعدة صÙات، Ùكان إنسانا خلوقا ÙŠØب الخير للناس، Ùقد تربي على مكارم الأخلاق ÙˆØسن الخلق، كما كان مواظبا على الصلاة، مطيعا لوالديه، Ù…Øبا لهما، ملبيا لرغباتهما، ناهيك عن علاقاته الاجتماعية الطيبة بين أهله وجيرانه وأصدقائه".
وتابع يقول: "كان الشهيد معطاء، يساعد الÙقراء والمساكين، يسعى لتقديم الخدمة لأصدقائه وأØبته المØتاجين، Ùكان لا يترك بيت عزاء إلا ويشارك Ùيه ولا ÙØ±Ø Ø¥Ù„Ø§ ويقدم المساعدة لأهل قريته، وقد تزوج الشهيد Øيث أكرمه الله من زوجه بأربعة أطÙال".
وذكر السميري أن شقيقه تمنى الشهادة دائما، مضيÙا: "ÙÙŠ Ø¥Øدى جلساته مع الشباب وقبل استشهاده بثلاثة أيام كان يقول: أنا وخالد وأسامة مصيرنا واØد.. إما أن نسجن مع بعضنا البعض، أو نستشهد مع بعضنا البعض، ÙˆÙÙŠ ثاني أيام العيد لبس بدلة عرسه، وقال: أنا اليوم عريس من جديد، ÙˆÙعلا ÙÙŠ هذا اليوم استشهد وز٠إلى الØور العين".
وتمنى الشهيد إبراهيم أن تتبناه Øركة الجهاد الإسلامي Øال استشهاده، وقال شقيق الشهيد: "كان الشهيد ÙŠØب أن تتبناه Øركة الجهاد الإسلامي وكان يوصينا قائلاً: إذا وجدتم ابني ÙاضØكوا ÙÙŠ وجهه وأعطوه شيكل، Ùقد كان مقتنعا بÙكر Øركة الجهاد الإسلامي وبوعيها الÙكري وبإصرارها على مقاومة العدو الصهيوني ودØره عن أرض Ùلسطين".
استشهاده
ومع بزوغ الÙØ§ØªØ Ù…Ù† شوال توجه الشهيد لأداء صلاة الÙجر وصلاة العيد، ثم قام بعدها بأداء واجب العيد بزيارة والدته وقبّل يدها، كما زار جيرانه، ÙˆÙÙŠ اليوم الثاني أراد أن يصل رØمه بزيارة أصدقائه Ùخرج مع الشهيد خالد والشهيد أسامه إلى Ø£Øد أصدقائهم الذي لم يلتقوا به منذ 11عشر عاما.
ÙˆÙÙŠ المساء اشترى الشهيد طعام العشاء ليتناوله مع زوجته وأولاده، لكن الطلقات الصهيونية الغادرة Øرمته من ذلك عندما كانت القوات الخاصة ترصد السيارة التي كانت تقله مع إخوته، Øيث أطلقت النيران على السيارة، Ùنقل إلى مستشÙÙŠ شهداء الأقصى، Øيث استشهد Ùيها متأثرا بجراØÙ‡ التي أصيب بها جراء عملية الاغتيال الجبانة.
وقد شيع الآلا٠من المواطنين من أبناء شعبنا الÙلسطيني الشهيد إبراهيم السميري إلى مثواه الأخير ÙÙŠ مقبرة الشهداء ÙÙŠ قرية وادي السلقا مطالبين كل الشرÙاء بضرورة التØرك من أجل إنقاذ الشعب الÙلسطيني من جرائم الإرهابي شارون.
ÙˆÙÙŠ بيان صادر عن سرايا القدس Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ø¹Ø³ÙƒØ±ÙŠ Ù„Øركة الجهاد الإسلامي نعت الشهيد إبراهيم السميري، معاهدة الشهيد على الانتقام لدمه الطاهر الذي سال على تراب Ùلسطين ÙÙŠ يوم مساء الأربعاء الثاني من شوال لعام 1424هـ المواÙÙ‚ 26/11/2003 جراء عملية الاغتيال التي Ù†Ùذت بØقهم.
وقال البيان: "إن قتلة الأنبياء اليهود المجرمين لن يركعوا أبناء شعبنا وأن شلال الدم الÙلسطيني المتدÙÙ‚ سيزيدنا عنÙوانا وصمودا وإصرارا على مواصلة الجهاد والمقاومة، وأن سرايا القدس تز٠كوكبة جديدة من شهدائنا الأبطال لتعاهد كل الشهداء أن تجعل من دمائهم وقودا ÙŠØرق الأرض من تØت أقدام الصهاينة المØتلين". وناشد شقيق الشهيد العالم العربي والإسلامي بضرورة التØرك من اجل الØد من الجرائم الصهيونية التي تنÙØ° ضد أبناء الشعب الÙلسطيني، مبديا Ùخره باستشهاد شقيقه.
وقال: "أنا Ùخور باستشهاد أخي وإننا على العهد والوعد باقون وأسأل الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رØمته ويسكنه ÙØ³ÙŠØ Ø¬Ù†Ø§ØªÙ‡ØŒ وإنا لله وأنا إليه راجعون".
(المصدر: سرايا القدس، 26/11/2003)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد Ø£Øمد Ø±Ø§Ø¬Ø ÙƒÙ…ÙŠÙ„ من سرايا القدس أثناء مهمة جهادية بالØارة الشرقية ÙÙŠ قباطية القريبة من مدينة جنين
19 مايو 2005
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجزرة بØÙ‚ مسيرة اØتجاج سلمية ÙÙŠ رÙØ ØªØ³Ùر عن 12 شهيداً
19 مايو 2004
الاستشهادية هبة ضراغمة من سرايا القدس تÙجر Ù†Ùسها بمجمع تجاري ÙÙŠ مدينة العÙولة المØتلة موقعةعشرات القتلى والجرØÙ‰ ÙÙŠ صÙو٠الصهاينة
19 مايو 2002
بدء الإضراب العام ÙÙŠ Ùلسطين
19 مايو 1936