19 إبريل 2024 م -
  • :
  • :
  • م

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

    منذ بداية العام الاحتلال يعتقل 120 مواطنا بينهم 5 نساء

    آخر تحديث: السبت، 11 يناير 2014 ، 07:01 ص

    أكد مركز أسرى فلسطين للدراسات بان سلطات الاحتلال بدأت العام الجديد بتصعيد في حملات الاعتقال التي تمارسها ضد أبناء شعبنا في الضفة المحتلة والقدس، وقطاع غزة، كما ضاعفت من عمليات الاقتحام التي تنفذها الوحدات الخاصة لغرف وأقسام الأسرى في السجون المختلفة، حيث رصد المركز خلال العشرة أيام الأولى من العام الحالي اعتقال ما يزيد عن 120 من المواطنين بينهم 25 طفلا.
    وأوضح الناطق الإعلامي للمركز الباحث رياض الأشقر بان سلطات الاحتلال واصلت سياسة الاعتقال لكل شرائح المجتمع الفلسطيني حيث شهدت الأيام الماضية اعتقال 5 من النساء والفتيات، أطلق سراح ثلاثة منهن بينما لا تزال الفتاة "ديمة محمد علي السواحرة " ( 16عاما)، محتجزة لدى الاحتلال حيث مدد اعتقالها لمدة 10 أيام، وقد اعتقلت في 3/1 بحجة محاولتها طعن جندي صهيوني في البلدة القديمة بالقدس، وكذلك الأسيرة "رغدة عزام أحمد القواسمة" (24عامًا) من محافظة الخليل، وقد اعتقلت في 7/1 خلال زيارتها لزوجها الأسير في سجن النقب بحجة وجود جهاز هاتف بحوزتها.
    فيما أطلق الاحتلال سراح الحاجة المسنة فتحية حسن أبو عون (73 عامًا) من بلدة جبع جنوب جنين بعد يومين من اعتقالها، خلال زيارتها لنجلها الأسير وضاح أبو عون المحكوم بالسجن 15 عامًا في سجن النقب، وأطلق سراح الناشطة في مواجهة الاستيطان وعضو في حركة التضامن من أجل فلسطين حرة السيدة " سيرين خضير " (27 عاما) بعد اعتقالها ليومين أيضا وكان قد اعتقلها بعد اقتحام منزلها في منطقة وادي التفاح غرب مدينة نابلس بطريقة همجية بعد تفجير بوابته الرئيسي.
    وكذلك أطلق سراح الفتاة أسيل منور جابر (17عاما) بعد اعتقالها لساعات والاعتداء عليها بالضرب المبرح قرب الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة، ما أدى لإصابتها برضوض.
    وأشار الأشقر إلى أن الأسرى تعرضوا منذ بداية العام إلى 6 عمليات اقتحام وتفتيش لغرفهم أصيب خلالها ثلاثة من الأسرى وذلك خلال اقتحام قوات "النحشون" لقسم 2 بسجن ريمون وهم: كمال أبو شنب، يوسف البرغوثي وإبراهيم زيادة، ونقلت جميع أسرى القسم، البالغ عددهم (120) أسيراً، إلى سجون "نفحا" و"عسقلان" و"النقب"، دون السماح لهم بأخذ أغراضهم الشخصية.، ثم عادت واقتحمت القسم إضافة إلى قسم 6 مرة أخرى.
    كذلك اقتحمت وحدة كيتر غرفتي 1 و6 في قسم 11 في سجن عوفر القريب من رام الله، وفتشت أغراض الأسرى، وعادت بعد يومين واقتحمت وحدات "اليماز" قسم 12 وأجرت حملة تفتيش واسعة في القسم وعبثت بأغراض الأسرى الخاصة.
    وكذلك اقتحمت وحدات "كيتر"، غرفة 10 بقسم 23 في سجن النقب الصحراوي، وقامت بإخراج الأسرى في البرد الشديد لمدة 3 ساعات ونصف، بهدف التفتيش عن ممنوعات"، حسب ادعائهم. فيما اقتحمت سجن نفحه الصحراوي، وحاولت اخراج القيادي الأسير إبراهيم جميل حامد " إلى عزل اوهلى كيدار ببئر السبع إلا أن الأسرى تصدوا لها ومنعوها من نقل الأسير.\
    وبين الأشقر بان نصيب قطاع غزة من عمليات الاعتقال منذ بداية العام اعتقال شخصين، احدهما مريض تم اختطافه عن حاجز بيت حانون وهو الشاب "يوسف خلف أبو الجديان، (27 عاماً)، من سكان دير البلح، وكان في طريقه إلى العلاج بمستشفى برام الله حيث يعانى من مشاكل خطيرة بالعينين، والأخر تم اعتقال قرب مستوطنه "نتيف هعسراه" شمال قطاع غزة حيث زعم الاحتلال بأنه كان يريد اجتياز الجدار الفاصل.

    (المصدر: أسرى فلسطين، 11/01/2014)


    أضف تعليق



    تعليقات الفيسبوك

حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس

حالة الطقس حسب مدينة القدس

استطلاع رأي

ما رأيك في تضامن الشارع الفلسطيني مع الاسرى في معركتهم الأخيرة في داخل سجن عوفر؟

43.5%

16.7%

35.2%

4.6%

أرشيف الإستطلاعات
من الذاكرة الفلسطينية

بداية الإضراب الكبير في فلسطين

19 إبريل 1936

الاستشهادي أنس عجاوي من سرايا القدس يقتحم مستوطنة (شاكيد) الصهيونية شمال الضفة المحتلة، فيقتل ثلاثة جنود ويصيب عددا آخر

19 إبريل 2003

تأكيد نبأ استشهاد القائد المجاهد محمود أحمد طوالبة قائد سرايا القدس في معركة مخيم جنين

19 إبريل 2002

استشهاد المجاهد عبد الله حسن أبو عودة من سرايا القدس في عملية استشهادية وسط قطاع غزة

19 إبريل 2002

الاستشهاديان سالم حسونة ومحمد ارحيم من سرايا القدس يقتحمان محررة نيتساريم وسط قطاع غزة ويوقعان عددا من القتلى والجرحي في صفوف الجنود الصهاينة

19 إبريل 2002

عصابة الهاغاناه تحتل مدينة طبريا، حيث سهل الجيش البريطاني هذه المهمة وقدم المساعدة على ترحيل السكان العرب، وانسحب منها بعد يومين تماماً

19 إبريل 1948

الأرشيف
القائمة البريدية