- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
أسرى القدس المØررين المختطÙين
بقلم/ راسم عبيدات
هم من تØرروا ÙÙŠ صÙقة الوÙاء للأسرى "صÙقة شاليط" ÙÙŠ تشرين أول/2011ØŒ هم وأسرى الداخل الÙلسطيني - 48 - من طال انتظارهم، Øيث لم يتم الإÙراج عنهم لا ÙÙŠ صÙقات Ø¥Ùراج أوسلو ولا ما يسمى بإÙراجات Øسن النوايا Øيث استطاعت Øكومة الاØتلال أن تÙرض على السلطة الÙلسطينية، عدم الØديث باسمهم باعتبارهم مواطني لدولة الاØتلال الهوية -القدس- والجنسية - الداخل-ØŒ ونتيجة لذلك Ø£ØµØ¨Ø Ù„Ø¯ÙŠÙ‡Ù… قناعة تامة بأن تØررهم من الأسر غير ممكن بدون صÙقات التبادل، وبالÙعل توÙرت لهم الÙرصة ÙÙŠ صÙقة الوÙاء للأسرى لكي يعانقوا الØرية عانقوا الØرية، وسابقوا الزمن لتعويض ما Ùاتهم، من اجل الاستقرار والعيش ÙÙŠ كن٠أسرهم غير نادمين على ما دÙعوه من ثمن على المستويات الشخصية والاجتماعية والوطنية، جزء منهم ودع Øياة العزوبية القسرية بÙعل الأسر، تزوج وأنجب أو على طريق الإنجاب الأسرى ناصر عبد ربه وعلاء البازيان وعدنان مراغه، وجزء آخر منهم كان يريد تعويض الزوجة والأبناء والأهل عن الØب والØنان المÙقود بÙعل الأسر الطويل.
لم ينعموا بالØرية ولم يشتموا نسائم عليها طويلا Øتى عاد الاØتلال ليطاردهم من جديد وينغص عليهم ÙرØتهم، ÙالاØتلال خبير ومختص بسرقة الÙرØØ© من شعبنا من الطÙÙ„ والمرأة والشيخ والعجوز، Ùهو لا يريد لأطÙالنا ولنا أن ننعم بوطن Øر نعيش Ùيه بØرية وكرامة كباقي بني البشر، بل يريد استعبادنا وإذلالنا ÙÙŠ وقت تغادر Ùيه البشرية ÙÙŠ القرن الواØد والعشرين الاØتلال والعبودية.
الاØتلال واÙÙ‚ على تØررهم من المعتقلات صاغراً، وكان يتØين الÙرصة لكي يعيدهم مجدداً إلى الأسر، Ùهو يريد لأسرانا Ùقط أن يخرجوا من معتقلاته على ظهورهم ÙˆÙÙŠ أكياس بلاستيكية سوداء، Ùقد سن تشريعات وقوانين تمنع الإÙراج المبكر عن الأسرى المØكومين بأØكام عالية والسجن المؤبد من أسرى شعبنا، ويريد منا كشعب ÙˆÙصائل وأهالي أن نستقبل هذا القرار بالورد والرياØين والزغاريد، أي اØتلال هذا وأي عنجهية وبربرية هذه لم يعرÙها لا التاريخ القديم ولا الØديث.
جاءت عملية اختÙاء الصهاينة الثلاثة ÙÙŠ منطقة الخليل، واتهامات دولة الاØتلال وأجهزة أمنها Ù„Øركة Øماس بأسرهم، لكي يجد الاØتلال وأجهزة أمنه الÙرصة مواتية لهم، لكي ينÙذوا مخططاتهم بØÙ‚ الأسرى المØررين ÙÙŠ صÙقة الوÙاء، Øيث عمدت إلى إعادة اعتقال أغلب من تØرروا ÙÙŠ الصÙقة من أسرى الضÙØ© الغربية والقدس، ÙÙŠ عملية قرصنة وبلطجة غير مسبوقتين، برغبة الانتقام Ùقط ولكي يقولوا Ù„Ùصائلنا وشعبنا بأنه لا مجال Ù„Øرية أسراكم لا بالسلام والمÙاوضات ولا بالأسر والخطÙ...؟؟، بل كل من يقاوم أو يرÙض الاØتلال مصيره القتل والاغتيال أو السجن Øتى الموت.
ÙˆÙÙŠ إطار تسويغ المبررات لما قامت به Øكومة الاØتلال من إعادة اعتقال الأسرى المØررين، ÙˆÙÙŠ توقيت غير بريء أعلن جهاز الأمن العام الصهيوني "الشاباك"ØŒ بأن من قتل ضابط استخباراته قبل شهرين ÙÙŠ عملية ترقوميا "باروخ مزراØÙŠ" هو الأسير المØرر ÙÙŠ صÙقة الوÙاء للأسرى زياد عواد من إذنا، ولذلك يجب أن يعاد اعتقال هؤلاء الأسرى المØررين، لأنهم ضالعون ÙÙŠ أنشطة ÙˆÙعاليات وأعمال مقاومة ضد الاØتلال، ولا يجوز أن يبقوا Ø£Øرار.
والأسرى المقدسيون الذين اختطÙتهم أجهزة الأمن الصهيونية بعد اختÙاء ثلاثة مستوطنين ÙÙŠ الخليل، والمأسورين الاÙتراضيين من قبل Øركة «Øماس» على Øد زعم الاØتلال......هم الأسير الكÙي٠علاء البازيان وناصر عبد ربه وإبراهيم مشعل وإسماعيل Øجازي وعدنان مراغه ورجب الطØان وجمال أبو ØµØ§Ù„Ø ÙˆÙ„ØÙ‚ بهم قبل أربعة أيام الأسير المØرر سامر العيساوي. صاØب أطول إضراب Ù…ÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام.
الاØتلال وأجهزة مخابراته يدركون تماماً بأن هؤلاء الأسرى وغيرهم من الأسرى المØررين ÙÙŠ صÙقة الوÙاء غير منخرطين ÙÙŠ أعمال نضالية وكÙاØية ضد الاØتلال، ولكن عملية إعادة اعتقالهم تستهد٠كسر إرادة شعبنا، وإÙهام Ùصائلنا بأنه لن تكون Øرية للأسرى عن طريق الخط٠والأسر، Ùزمن صÙقات التبادل قد ولى...ولن يكون Øرية لهم أيضاً عن طريق المÙاوضات، وكذلك من أجل إرضاء مجتمعهم المتطرÙ.
نعم بلطجة وعنجهية غير مسبوقتين، وتÙرعن لم يلق من يرده أو يردعه، بسبب انقسامنا وضعÙنا وعدم توØدنا وانشغالنا ÙÙŠ بعضنا البعض، وبعض التصريØات التي كان همها التركيز على المستوطنين الثلاثة ومصيرهم، وليس التركيز على مصير أكثر من (5200) من أسرانا ÙÙŠ سجون الاØتلال والذين يتعرضون إلى عمليات قمع منظمة وممنهجة، والأسرى الإداريون ال(180) الذين استمر إضرابهم المÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام (63) يوماً، والذين كان يتهددهم خطر الموت، والمعتقلين دون أي Ù…Øاكمات ÙˆÙÙŠ تعارض صارخ مع كل القوانين والاتÙاقيات والمواثيق الدولية، دون أن يتØرك ضمير العالم الإنساني ومؤسسات Øقوق الإنسان، والمتشدقين بالØرية ÙˆØقوق الإنسان من الأمريكان والغرب الاستعماري، الذين سارعوا إلى إدانة عملية خط٠"اسر" المستوطنين الثلاثة والمطالبة بإطلاق سراØهم ÙÙŠ "تعهير" وازدواجية للمعايير والقوانين الدولية.
هذا العالم المدعي للØضارة والإنسانية والدÙاع عن Øقوق الإنسان، لا يهمه سوى مصالØه، تلك Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØªÙŠ ÙÙŠ سبيلها، ليس Ùقط مستعد للمساواة بين الضØية والجلاد، بل مناصرة الجلاد على الضØية، والطلب من الضØية أن تعتذر للجلاد، هذا زمن الانØطاط العربي والضع٠الÙلسطيني، هو من أوصلنا إلى مثل هذه الØالة من الذل والهوان.
قضية أسرانا واØدة من قضايا شعبنا المركزية، والتي تهم كل بيت وأسرة وعائلة Ùلسطينية، يجب أن تبقى Øاضرة ÙÙŠ كل مناسباتنا ÙˆÙعالياتنا وأنشطتنا، ويجب أن تصل إلى كل Ù…ØÙÙ„ ومؤسسة وهيئة دولية، بما Ùيها التوجه إلى Ù…Øكمة الجنايات الدولية لجلب قادة الاØتلال لها ومØاكمتهم على ما يرتكبونه من جرائم Øرب بØÙ‚ أسرانا، الذين يتعرضون ÙÙŠ سجون الاØتلال وزنازينه إلى الموت البطيء.
وليتشكل Ùريق عمل ولجان مختصة من قانونيين Ùلسطينيين وعرب ودوليين Ù„Ø·Ø±Ø Ù‚Ø¶ÙŠØ© أسرانا المØررين الذي جرى إعادة اعتقالهم على المØاÙÙ„ الدولية، وليتم الضغط على النظام المصري لكي يتØمل مسؤولياته ÙÙŠ هذه القضية باعتباره هو من رعى هذه الصÙقة وأشر٠عليها.
لم ينعموا بالØرية ولم يشتموا نسائم عليها طويلا Øتى عاد الاØتلال ليطاردهم من جديد وينغص عليهم ÙرØتهم، ÙالاØتلال خبير ومختص بسرقة الÙرØØ© من شعبنا من الطÙÙ„ والمرأة والشيخ والعجوز، Ùهو لا يريد لأطÙالنا ولنا أن ننعم بوطن Øر نعيش Ùيه بØرية وكرامة كباقي بني البشر، بل يريد استعبادنا وإذلالنا ÙÙŠ وقت تغادر Ùيه البشرية ÙÙŠ القرن الواØد والعشرين الاØتلال والعبودية.
الاØتلال واÙÙ‚ على تØررهم من المعتقلات صاغراً، وكان يتØين الÙرصة لكي يعيدهم مجدداً إلى الأسر، Ùهو يريد لأسرانا Ùقط أن يخرجوا من معتقلاته على ظهورهم ÙˆÙÙŠ أكياس بلاستيكية سوداء، Ùقد سن تشريعات وقوانين تمنع الإÙراج المبكر عن الأسرى المØكومين بأØكام عالية والسجن المؤبد من أسرى شعبنا، ويريد منا كشعب ÙˆÙصائل وأهالي أن نستقبل هذا القرار بالورد والرياØين والزغاريد، أي اØتلال هذا وأي عنجهية وبربرية هذه لم يعرÙها لا التاريخ القديم ولا الØديث.
جاءت عملية اختÙاء الصهاينة الثلاثة ÙÙŠ منطقة الخليل، واتهامات دولة الاØتلال وأجهزة أمنها Ù„Øركة Øماس بأسرهم، لكي يجد الاØتلال وأجهزة أمنه الÙرصة مواتية لهم، لكي ينÙذوا مخططاتهم بØÙ‚ الأسرى المØررين ÙÙŠ صÙقة الوÙاء، Øيث عمدت إلى إعادة اعتقال أغلب من تØرروا ÙÙŠ الصÙقة من أسرى الضÙØ© الغربية والقدس، ÙÙŠ عملية قرصنة وبلطجة غير مسبوقتين، برغبة الانتقام Ùقط ولكي يقولوا Ù„Ùصائلنا وشعبنا بأنه لا مجال Ù„Øرية أسراكم لا بالسلام والمÙاوضات ولا بالأسر والخطÙ...؟؟، بل كل من يقاوم أو يرÙض الاØتلال مصيره القتل والاغتيال أو السجن Øتى الموت.
ÙˆÙÙŠ إطار تسويغ المبررات لما قامت به Øكومة الاØتلال من إعادة اعتقال الأسرى المØررين، ÙˆÙÙŠ توقيت غير بريء أعلن جهاز الأمن العام الصهيوني "الشاباك"ØŒ بأن من قتل ضابط استخباراته قبل شهرين ÙÙŠ عملية ترقوميا "باروخ مزراØÙŠ" هو الأسير المØرر ÙÙŠ صÙقة الوÙاء للأسرى زياد عواد من إذنا، ولذلك يجب أن يعاد اعتقال هؤلاء الأسرى المØررين، لأنهم ضالعون ÙÙŠ أنشطة ÙˆÙعاليات وأعمال مقاومة ضد الاØتلال، ولا يجوز أن يبقوا Ø£Øرار.
والأسرى المقدسيون الذين اختطÙتهم أجهزة الأمن الصهيونية بعد اختÙاء ثلاثة مستوطنين ÙÙŠ الخليل، والمأسورين الاÙتراضيين من قبل Øركة «Øماس» على Øد زعم الاØتلال......هم الأسير الكÙي٠علاء البازيان وناصر عبد ربه وإبراهيم مشعل وإسماعيل Øجازي وعدنان مراغه ورجب الطØان وجمال أبو ØµØ§Ù„Ø ÙˆÙ„ØÙ‚ بهم قبل أربعة أيام الأسير المØرر سامر العيساوي. صاØب أطول إضراب Ù…ÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام.
الاØتلال وأجهزة مخابراته يدركون تماماً بأن هؤلاء الأسرى وغيرهم من الأسرى المØررين ÙÙŠ صÙقة الوÙاء غير منخرطين ÙÙŠ أعمال نضالية وكÙاØية ضد الاØتلال، ولكن عملية إعادة اعتقالهم تستهد٠كسر إرادة شعبنا، وإÙهام Ùصائلنا بأنه لن تكون Øرية للأسرى عن طريق الخط٠والأسر، Ùزمن صÙقات التبادل قد ولى...ولن يكون Øرية لهم أيضاً عن طريق المÙاوضات، وكذلك من أجل إرضاء مجتمعهم المتطرÙ.
نعم بلطجة وعنجهية غير مسبوقتين، وتÙرعن لم يلق من يرده أو يردعه، بسبب انقسامنا وضعÙنا وعدم توØدنا وانشغالنا ÙÙŠ بعضنا البعض، وبعض التصريØات التي كان همها التركيز على المستوطنين الثلاثة ومصيرهم، وليس التركيز على مصير أكثر من (5200) من أسرانا ÙÙŠ سجون الاØتلال والذين يتعرضون إلى عمليات قمع منظمة وممنهجة، والأسرى الإداريون ال(180) الذين استمر إضرابهم المÙØªÙˆØ Ø¹Ù† الطعام (63) يوماً، والذين كان يتهددهم خطر الموت، والمعتقلين دون أي Ù…Øاكمات ÙˆÙÙŠ تعارض صارخ مع كل القوانين والاتÙاقيات والمواثيق الدولية، دون أن يتØرك ضمير العالم الإنساني ومؤسسات Øقوق الإنسان، والمتشدقين بالØرية ÙˆØقوق الإنسان من الأمريكان والغرب الاستعماري، الذين سارعوا إلى إدانة عملية خط٠"اسر" المستوطنين الثلاثة والمطالبة بإطلاق سراØهم ÙÙŠ "تعهير" وازدواجية للمعايير والقوانين الدولية.
هذا العالم المدعي للØضارة والإنسانية والدÙاع عن Øقوق الإنسان، لا يهمه سوى مصالØه، تلك Ø§Ù„Ù…ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„ØªÙŠ ÙÙŠ سبيلها، ليس Ùقط مستعد للمساواة بين الضØية والجلاد، بل مناصرة الجلاد على الضØية، والطلب من الضØية أن تعتذر للجلاد، هذا زمن الانØطاط العربي والضع٠الÙلسطيني، هو من أوصلنا إلى مثل هذه الØالة من الذل والهوان.
قضية أسرانا واØدة من قضايا شعبنا المركزية، والتي تهم كل بيت وأسرة وعائلة Ùلسطينية، يجب أن تبقى Øاضرة ÙÙŠ كل مناسباتنا ÙˆÙعالياتنا وأنشطتنا، ويجب أن تصل إلى كل Ù…ØÙÙ„ ومؤسسة وهيئة دولية، بما Ùيها التوجه إلى Ù…Øكمة الجنايات الدولية لجلب قادة الاØتلال لها ومØاكمتهم على ما يرتكبونه من جرائم Øرب بØÙ‚ أسرانا، الذين يتعرضون ÙÙŠ سجون الاØتلال وزنازينه إلى الموت البطيء.
وليتشكل Ùريق عمل ولجان مختصة من قانونيين Ùلسطينيين وعرب ودوليين Ù„Ø·Ø±Ø Ù‚Ø¶ÙŠØ© أسرانا المØررين الذي جرى إعادة اعتقالهم على المØاÙÙ„ الدولية، وليتم الضغط على النظام المصري لكي يتØمل مسؤولياته ÙÙŠ هذه القضية باعتباره هو من رعى هذه الصÙقة وأشر٠عليها.
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
صورة وتعليق
استطلاع رأي
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
من الذاكرة الفلسطينية
بداية الإضراب الكبير ÙÙŠ Ùلسطين
19 إبريل 1936
الاستشهادي أنس عجاوي من سرايا القدس يقتØÙ… مستوطنة (شاكيد) الصهيونية شمال الضÙØ© المØتلة، Ùيقتل ثلاثة جنود ويصيب عددا آخر
19 إبريل 2003
تأكيد نبأ استشهاد القائد المجاهد Ù…Øمود Ø£Øمد طوالبة قائد سرايا القدس ÙÙŠ معركة مخيم جنين
19 إبريل 2002
استشهاد المجاهد عبد الله Øسن أبو عودة من سرايا القدس ÙÙŠ عملية استشهادية وسط قطاع غزة
19 إبريل 2002
الاستشهاديان سالم Øسونة ومØمد ارØيم من سرايا القدس يقتØمان Ù…Øررة نيتساريم وسط قطاع غزة ويوقعان عددا من القتلى والجرØÙŠ ÙÙŠ صÙو٠الجنود الصهاينة
19 إبريل 2002
عصابة الهاغاناه تØتل مدينة طبريا، Øيث سهل الجيش البريطاني هذه المهمة وقدم المساعدة على ترØيل السكان العرب، وانسØب منها بعد يومين تماماً
19 إبريل 1948
القائمة البريدية