- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الØواجري.. ذهب ليتنسم عبير بلدته المسلوبة Ùاستشهد على أعتابها
"بدي Ø£Ø±ÙˆØ Ø£Ø´Ù… هوا بلادي"ØŒ هذه كانت آخر كلمات الشهيد عبد القادر الØواجري قبل أن يتلقى رصاصة إسرائيلية قاتلة ÙÙŠ رأسه أثناء مشاركته بمسيرة العودة الكبرى شرقي المØاÙظة الوسطى بقطاع غزة.
وأصر الØواجري (42 عامًا) من مخيم النصيرات، على إشراك أسرته بمسيرات العودة شرقي مخيم البريج، Ùأخذ أطÙاله ووالديه ليتنسموا هواء بلادهم المسلوبة ÙÙŠ بئر السبع المØتلة وهي قرية "الجمامة" التي لا تبعد سوى 29 كيلومتر عن الØدود الشرقية لقطاع غزة، Ùعادوا وهم ÙŠØملونه مضرجًا بدمه.
والØواجري Ø£Øد أبرز قادة الجبهة الديمقراطية لتØرير Ùلسطين ÙÙŠ المØاÙظة الوسطى بالقطاع، وأب لأربعة أطÙال، وزوجته Øامل ÙÙŠ ابنه الخامس.
إصرار على النهج
وتذكر والدة الشهيد الØاجة "صبØية" إصرار ابنها على المشاركة ÙÙŠ مسيرات العودة، مرددًا عبارة أن المسيرات "سلمية سلمية".
وتقول الØاجة الØواجري لمراسل وكالة "صÙا": "شاركنا ÙÙŠ المسيرات لأنها سلمية، لكن الاØتلال الإسرائيلي لا يعر٠معنى السلم، ويستهد٠الÙلسطيني ÙÙŠ كل أماكن تواجده".
وتشير إلى أن ابنها الشهيد "كان يتمنى رؤية بلاده المسلوبة، وهذا هو الداÙع الأساس لإصراره على الذهاب والمشاركة".
ولم ÙŠÙت استشهاد عبدالقادر ÙÙŠ عزم والدته، وتؤكد أنها ستستمر بالمشاركة ÙÙŠ مسيرة العودة، Øتى تغيظ الاØتلال، وتسير على نهج ولدها.
أما والد الشهيد، Ùقد بدا أكثر قوة وإصرارًا على المضي ÙÙŠ الطريق الذي اختاره ابنه، ÙˆØلم به منذ صغره، كما يقول.
ويتØدث الØاج "مرضي" لمراسل وكالة "صÙا" عن غدر الاØتلال ÙÙŠ المدنيين العزل، مشددًا على أن نجله كان ÙÙŠ منطقة آمنة بعيدة نسبيًا عن المناطق المتقدمة، وتÙاجؤوا باستشهاده.
وبكثير من الإصرار، يقول الØاج إن استشهاد نجله لن يق٠مانعًا أمام مشاركته مرة أخرى ÙÙŠ المسيرات Øتى تØقيق العودة إلى الديار التي Ù‡Ùجّر شعبنا منها.
ويضي٠"نريد العيش بØرية، دون القبول بجرائم الاØتلال والسكوت على المجازر اليومية، Ùلدينا ØÙ‚ ولابد لنا أن نأخذه ممن سلبه منا".
أما رÙيق الشهيد وابن عمه، ÙتØدث لمراسل وكالة "صÙا" عن دماثة أخلاق الشهيد ÙˆØسن سيرته، "Ùقد كان هادئًا Ù…Øبًا لغيره غيورًا على وطنه وأرضه".
ويشير منير الØواجري إلى أن الشهيد عبدالقادر من مؤسسي الجبهة الديمقراطية ÙÙŠ المØاÙظة الوسطى، وكان ÙŠØب العمل النضالي من أجل قضيته، ولا يترك مجالًا إلا ويضع بصمته Ùيه.
ويوم أمس استشهد 15 Ùلسطينيا وأصيب أكثر من 1400 آخرين Ø¨Ø¬Ø±Ø§Ø Ù…ØªÙاوتة ÙÙŠ اليوم الأول من مسيرة العودة الكبرى والتي ستتواصل Øتى 15 مايو المقبل (ذكرى النكبة).
والشهداء هم: عمر أبو سمور، ومØمد النجار، ومØمود معمر، ومØمد أبو عمر، وأØمد عودة، وجهاد Ùرينة، ومØمود رØمي، وإبراهيم أبو شعر، وعبد الÙØªØ§Ø Ø¹Ø¨Ø¯ النبي، وعبد القادر الØواجري، وساري أبو عودة، ÙˆØمدان أبو عمشة، وجهاد أبو جاموس، وبادر الصباغ، وناجي أبو Øجير.
وكانت "الهيئة الوطنية العليا لمسيرة العودة وكسر الØصار" أعلنت عند السابعة مساء بتوقيت Ùلسطين أمس انتهاء Ùعاليات اليوم الأول من المسيرة، داعية الجماهير للعودة إلى ساØات الاعتصام والتخييم Ùيها.
وقالت الهيئة خلال مؤتمر صØÙÙŠ إن "شعبنا قبر إلى الأبد صÙقة القرن المشبوهة التي يقودها ترمب، وأكد إصراره على مواجهة كاÙØ© مشاريع تصÙية القضية".
وأضاÙت "اليوم هو البداية وصولاً إلى يوم الزØ٠العظيم (15 مايو)"ØŒ داعية أهل الضÙØ© الغربية والقدس المØتلة وأراضي 48 ÙˆÙلسطينيي الشتات إلى الانتÙاض ÙÙŠ وجه الاØتلال.
المصدر/ وكالة صÙا
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد سامر صبØÙŠ ÙريØات من سرايا القدس خلال كمين نصبته قوات صهيونية خاصة ببلدة اليامون شمال جنين
28 مارس 2006
اغتيال ستة أسرى Ù…Øررين ÙÙŠ مخيم جباليا بكمين صهيوني والشهداء هم: أØمد سالم أبو إبطيØان، عبد الØكيم شمالي، جمال عبد النبي، أنور المقوسي، مجدي عبيد، ناهض عودة
28 مارس 1994
اغتيال المناضل وديع Øداد  وأشيع أنه توÙÙŠ بمرض سرطان الدم ولكن دولة الاØتلال اعترÙت بمسئوليتها عن اغتياله بالسم بعد 28 عاماً
28 مارس 1978
قوات الاØتلال بقيادة شارون ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية Ù†Øالين قضاء بيت Ù„ØÙ…ØŒ سقط ضØيتها 13 شهيداً
28 مارس 1948