Error loading files/news_images/خضر عدنان ‫(50)‬.jpg مؤسسة مهجة القدس مؤسسة مهجة القدس
الخميس 28 مارس 2024 م -
  • :
  • :
  • ص

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

    خلال كلمة مسجلة.. القيادي خضر عدنان يوضح دوافع خوضه للإضراب في يومه الـ35

    آخر تحديث: السبت، 06 أكتوبر 2018 ، 11:36 ص

    أكد القيادي في حركة الجهاد الإسلامي ومفجر معركة الأمعاء الخاوية الشيخ خضر عدنان خلال كلمة مسجلة له، أنه يخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام منذ 35 يوما سعيا للحرية.

    وخاطب عدنان خلال حديثه كل شرفاء وأحرار العالم الذين يلتقون سويا عند معاني الإنسانية والحرية والكرامة، ويرفضون الاحتلال وآلات قتله العنجهية على امتداد المعمورة. 

    وأوضح الشيخ عدنان أسباب ودوافع خوضه للإضراب مجملا إياها في ثماني نقاط رئيسية وهي:-

    أولا/ ما تعرضت له عائلته من إرهاب وضرب وإهانة واستفزاز خلال عملية اعتقاله وخاصة طفلتيه الصغيرتين "معالي وبيسان" ووالده المسن، وزوجته التي قام جنود الاحتلال بضربها ودفعها بكل قسوة.

    ثانيا/ رفض إجراءات المحاكمة وطبيعة القضية وسخافتها والتي تمثل اعتقالا إداريا مبطنا.

    ثالثا/ توجهًا لكسر إرادة الاحتلال وسادية مخابراته في تكرار الاعتقال وسحق أعمال الأسرى داخل السجون.

    رابعا/ التزاما بحق الأسرى في السعي بكل السبل المتاحة لنيل حريتنا وتحرير انفسهم من المعتقلات.

    خامسا/ ما تعرض له الشيخ عدنان من عنف وإرهاب لحظة الاعتقال أمام الأهل والأطفال، والذي تمثل بالضرب والتهديد والطرح أرضا وهو مقيد اليدين معصوب العينين واعتداء الجنود عليه.

    سادسا/ الاحتفاظ بحق الصمت خلال كافة الاعتقالات التي تعرض لها الشيخ وعدم الإدلاء بأي اعتراف مهما كانت أهميته.

    سابعا/ عدم الثقة بقضاء الاحتلال لأنه مرهون بأوامر القتلة والمجرمين الصهاينة، وكذلك رفضا للاعتراف بشرعية الاحتلال ومحاكمه.

    أخيرا/ سيرا على خط النضال الفلسطيني والعالمي الرافض للاحتلال وللالتقاء على معاني الحرية والكرامة، حيث يمثل المضربون امتدادا ورافعةً لنضالات شعبنا على مدار سنوات نضاله الطويلة منذ الانتداب البريطاني وحتى الاحتلال الصهيوني.

    يشار إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت الأسير عدنان في 11 كانون الأول 2017، ووجهت له اتهامات بالتحريض، وكان قد حقق انتصارًا نوعيًا في إضرابين سابقين خاضهما في الأسر؛ وتكللا برضوخ الاحتلال لمطلبه في الحرية، وهو اليوم يخوض هذه المعركة للمرة الثالثة على التوالي مطالبًا بحقه المشروع في الحرية ورفضًا للاعتقال التعسفي.


    أضف تعليق



    تعليقات الفيسبوك

حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس

حالة الطقس حسب مدينة القدس

استطلاع رأي

ما رأيك في تضامن الشارع الفلسطيني مع الاسرى في معركتهم الأخيرة في داخل سجن عوفر؟

43.5%

16.7%

35.2%

4.6%

أرشيف الإستطلاعات
من الذاكرة الفلسطينية

استشهاد سامر صبحي فريحات من سرايا القدس خلال كمين نصبته قوات صهيونية خاصة ببلدة اليامون شمال جنين

28 مارس 2006

اغتيال ستة أسرى محررين في مخيم جباليا بكمين صهيوني والشهداء هم: أحمد سالم أبو إبطيحان، عبد الحكيم شمالي، جمال عبد النبي، أنور المقوسي، مجدي عبيد، ناهض عودة

28 مارس 1994

اغتيال المناضل وديع حداد  وأشيع أنه توفي بمرض سرطان الدم ولكن دولة الاحتلال اعترفت بمسئوليتها عن اغتياله بالسم بعد 28 عاماً

28 مارس 1978

قوات الاحتلال بقيادة شارون ترتكب مجزرة في قرية نحالين قضاء بيت لحم، سقط ضحيتها 13 شهيداً

28 مارس 1948

الأرشيف
القائمة البريدية