تصريح صحفي للشيخ القيادي خضر عدنان

▪الصور التي ظهر فيها التعذيب للرفاق في الجبهة الشعبية مزلزلة.

▪دعوتي لمؤتمر وطني عاجل لجريمة الإحتلال بحق الأسرى الذين تعرضوا لتحقيق وحشي على يد جلاوزة الإحتلال.

▪الصور التي ظهرت للرفيق وليد حناتشة تؤكد أن ما تعرض له الرفاق يفوق جريمة "أبو غريب".

▪دعوتي أسرة جامعة بيرزيت الوطنية طلبةً وعاملين وإدارة لأخذ دورهم الريادي فيما أدعو لمؤتمر وطني ضد التحقيق الوحشي في سجون الإحتلال.

▪جريمة الإحتلال أصعب وأكثر زلزلة مما رأينا لأن الاحتلال يرفض التصوير لكل من تعرضوا للتحقيق الوحشي عدا أن هناك أخت لنا حرة فلسطينية أسيرة كانت ممن تعرضوا للتحقيق الوحشي.

▪دعوتي إخوتي في الحركة الأسيرة الفلسطينية وكل اسرانا في السجون لاتخاذ مواقف متقدمة على وقع الجريمة الاحتلالية بحق الرفاق الأسرى في الجبهة الشعبية.

▪ما ظهر مصورا لمن تعرضوا للتحقيق الوحشي سبقه ما نُشر عن تحقيق ميداني وحشي للأسير قسام البرغوثي في منزل ذويه ب"كوبر" وما تعرض له الأسير سامر العربيد.

18/01/2020