- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الطÙلة سجى ترقب شمس الضØÙ‰ لأبيها الأسير راتب الرجبي
ترقب سجى رؤية والدها الأسير وتنتظره، وتتمنى لو أنه معها منذ أن رأت النور على هذه الØياة، ولو كان مع والدتها عندما اØتضنتها لأول مرة، لقد Ø£ØµØ¨Ø Ø¹Ù…Ø±Ù‡Ø§ الآن تسعة أعوام، ولا زالت تنتظر ولم تيأس… Ùالليل الØالك يا سجى، رغماً عن المØتل ستشرق من بعده شمس الضØÙ‰.
إنها سجى، ابنة الأسير راتب عبد الرØمن ذياب الرجبي، 36 عاماً، من مدينة الخليل، والمعتقل ÙÙŠ سجون الاØتلال الصهيوني منذ 11 عاماً، ولا زال يرقب Øريته من تلك السجون.
للزوجة أم سجى مع الصبر Øكاية، تلك الزوجة التي استرق الاØتلال زوجها بعد تسعة أشهر من زواجهم، وكانت لا تزال تØمل ÙÙŠ بطنها سجى.
تقول أم سجى: "مرت الـ 11 عاماً علينا أنا وسجى وكأنها قرون طويلة، ودهر مديد ومرير مر علينا، Ùعشنا طوال هذه الأعوام ÙˆØيدات أنا وابنتي ÙÙŠ بيت لوØدنا، تؤنسنا صور راتب، وبعض الذكريات التي عشتها معه، والتي Ø£Øكيها لابنتي، لتبقى صورته Øاضرة ÙÙŠ ذهنها دوماً".
وتضي٠أم سجى: "زوجي، والذي اعتقله الاØتلال ÙˆØكم عليه بالسجن مدة 12 عاماً، Øكم على عائلتنا بالعيش ÙÙŠ الØرمان طيلة هذه المدة، كما كثير من عائلات الأسرى الÙلسطينيين الذين Øكم عليهم الاØتلال بالØرمان من الأهل والأØبة مدداً مختلÙØ©".
ومن سجنه، استطاع الأسير راتب الرجبي، أن يكمل دراسة الثانوية العامة، وهو يسعى الآن إلى مواصلة الدبلوم ÙÙŠ الأسر، إلا أن الاØتلال الصهيوني وكما Ø£Ùادت أم سجى، شدد على التعليم ÙÙŠ السجن ÙÙŠ الآونة الأخيرة، وقام بوضع عراقيل أمام الأسرى الذين ينوون إكمال تعليمهم، ÙÙŠ خطة واضØØ© وممنهجة لوق٠النمو العقلي والنشاط العلمي للأسرى داخل السجون.
كما أضاÙت أم سجى، أن زوجها كان قد اعتقل مرتين، ÙÙŠ التسعينات، وقضى ÙÙŠ سجون الاØتلال أربعة أعوام ونصÙØŒ أما الاعتقال الأخير Ùكان بتاريخ: 9/5/2013ØŒ والذي Øكم عليه Ùيه بالسجن 12 عاماً.
أما سجى، والتي لم تكمل من عمرها عشرة أعوام، Ùهي تنتظر والدها بÙارغ الصبر، وتدعو له بالÙرج من عند الله.
سجى… التي تتØدث بطلاقة ولباقة… ÙˆØديثها ÙƒØديث الكبار… Øديث هادئ Ùيه بريق من الأمل، قالت: يا أبي… يا أغلى الناس… يا من Ø£Øبه وأشتاق له كثيراً… أنا Ø£Ùتقدك ÙÙŠ يوميات Øياتي… Ø£Ùتقدك عندما أرى آباء صديقاتي يأتون للمدرسة للسؤال والاطمئنان عليهن… يا أبي… أمي هنا دوماً وبجانبي لكن تنقصنا رؤياك يا أبي Ùهلا أتيت إلينا بسرعة، ولا تطل علينا الغياب أرجوك...
(المصدر: مركز Ø£Øرار، 9/6/2013)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد Ø£Øمد Ø±Ø§Ø¬Ø ÙƒÙ…ÙŠÙ„ من سرايا القدس أثناء مهمة جهادية بالØارة الشرقية ÙÙŠ قباطية القريبة من مدينة جنين
19 مايو 2005
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجزرة بØÙ‚ مسيرة اØتجاج سلمية ÙÙŠ رÙØ ØªØ³Ùر عن 12 شهيداً
19 مايو 2004
الاستشهادية هبة ضراغمة من سرايا القدس تÙجر Ù†Ùسها بمجمع تجاري ÙÙŠ مدينة العÙولة المØتلة موقعةعشرات القتلى والجرØÙ‰ ÙÙŠ صÙو٠الصهاينة
19 مايو 2002
بدء الإضراب العام ÙÙŠ Ùلسطين
19 مايو 1936