- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
زوجة الأسير رائد الØوتري... تبدل Øلم الإÙراج لديها بØلم الزيارة ولو لمرة
"بعد أن كان Øلمي الأول أن يمن الله على زوجي بالإÙراج من سجون الاØتلال ... أصبØت اليوم Ø£Øلم Ùقط بزيارة له ÙÙŠ سجنه، Ùأنا لم أزره منذ خمسة سنوات، ويؤرقني وضعه ÙˆØاله، وخاصة عند سماعي بأنباء تتØدث عن تدهور وضعه الصØÙŠ" .
هذا ما قالته أم مقداد، زوجة الأسير رائد Ø£Øمد Ù…Øمود الØوتري 41 عاماً، من مدينة قلقيلية، والتي لا زال المنع الأمني يمنع زيارتها لزوجها منذ خمسة أعوام، ÙÙÙŠ كل مرة تقدم Ùيها أم مقداد وكباقي عوائل الأسرى للزيارة تÙاجأ بالرÙض من سلطات الاØتلال الصهيوني.
مركز Ø£Øرار لدراسات الأسرى ÙˆØقوق الإنسان أجرى التقرير الآتي مع عائلة الأسير الØوتري والمØكوم بالسجن 22 مؤبداً، بتهمة تنÙيذ عملية الدولÙيناريوم عام 2001ØŒ والتي Ø±Ø§Ø Ùيها عشرات القتلى والإصابات ÙÙŠ صÙو٠المØتل الصهيوني.
ÙÙŠ بداية الØديث، تØدثت زوجة الأسير رائد الØوتري أم مقداد، والتي روت بمرارة الطريقة المؤلمة لاعتقال زوجها بتاريخ: 21/3/2003ØŒ Øيث أكدت أم مقداد إن الاØتلال وبعد مطاردة رائد لعامين متواصلين داهم منزلاً كان يتØصن به ÙÙŠ قلقيلية، وأطلق نيرانه باتجاهه مما أدى إلى إصابته بشظايا ÙÙŠ وجهه قبل أن يتم اعتقاله.
ÙÙŠ ذلك الØين وكما قالت الزوجة، لم تكن العائلة قد علمت بنبأ إصابة واعتقال رائد إلا ÙÙŠ اليوم التالي، Ùأصوات الرصاص التي سمعوها ليلاً كانت أصواتاً اعتادوا على سماعها، ولم يعلموا إنها رصاصات كانت تستهد٠ذلك الأسير وتنوي قتله.
Ùيما بعد، وبعد اعتقال رائد الذي Øرم من إكمال دراسته ÙÙŠ المعهد الشرعي ÙÙŠ مدينة قلقيلية، ظل الجميع يجهل مكانه ومصيره Øتى الشهر الرابع من اعتقاله ورؤيته ÙÙŠ جلسة المØكمة، والتي امتدت إلى Øوالي عام Øتى نطق على الأسير الØوتري بالسجن المؤبد الذي شكل غصة لا ØªØ¨Ø±Ø Ù…ÙƒØ§Ù†Ù‡Ø§ للأسرة جمعاء.
أم مقداد كانت Øاملاً بابنتها Øور عندما اعتقل زوجها، وأنجبت بعد اثنا عشر يوماً من اعتقاله، ليزداد Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø ÙˆÙŠÙƒØ¨Ø± مع Ùراق رائد وقدوم Ø±ÙˆØ Ø¬Ø¯ÙŠØ¯Ø© للبيت لا تعر٠والدها، بينما كان مقداد الابن البكر لم يتجاوز السنتين من عمره بعد.
تØمل الزوجة ÙÙŠ جعبتها الكثير من الهم والØزن، الذي تØاول إخÙاءه وخاصة أمام أبنائها، إلا أن ما لا تستطيع إخÙاؤه هو الوضع الصØÙŠ السيء لزوجها الذي لا زالت بعض الشظايا تستقر ÙÙŠ وجهه وقد تدهور وضعه بسبب الإصابة، كما يعاني زوجها من ارتÙاع نسبة الدهون ÙÙŠ الدم، بالإضاÙØ© إلى أنه يعاني من ضع٠ÙÙŠ العضلات تؤثر على قدرته ÙÙŠ القيام وممارسة Øياته الطبيعية داخل الأسر.
والأسير رائد الØوتري ورغم إرساله للمشÙÙ‰ أكثر من مرة، إلا أن ذلك لم يخÙ٠عنه من آلامه التي يكابدها الآن ÙÙŠ سجن هيداريم.
توÙÙŠ والد رائد عام 2011ØŒ أما والدته Ùامرأة مسنة لا تقوى على القيام والØركة لذا لا تستطيع زيارته، أما أبناؤه مقداد 12 عاماً ÙˆØور 10 أعوام Ùيذهبون لزيارته مع الأقارب والناس، لأن والدتهم ممنوعة من الزيارة.
مقداد ÙˆØور، لا يعرÙون والدهم.... نعم لا يعرÙونه Ùكي٠لابن اعتقل والده وكان عمره لا يتجاوز العامين أن يعرÙه؟؟ وكي٠لطÙلة أن تعر٠والدها وقد ولدت وكبرت دون أن تشعر بØنانه وعطÙÙ‡.. دون أن تجلس ÙÙŠ Ø£Øضانه وتقبله... دون أن تقول له ÙÙŠ كل ليلة ØªØµØ¨Ø Ø¹Ù„Ù‰ خير يا أبي؟؟؟
من جهته قال Ùؤاد الخÙØ´ مدير مركز Ø£Øرار أن عائلة الأسير رائد الØوتري، كانت تأمل بالإÙراج عن أسيرها ضمن صÙقة الوÙاء للأØرار، إلا أن Øقد الاØتلال على رائد واتهامه بالشخص الخطير الذي تسبب بمقتل العشرات من الجنود الصهيونيين، عطل تلك الآمال والÙرØØ©.
(المصدر: شبكة Ùلسطين الإخبارية ØŒ27/07/2013)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد ذاكر أبو ناصر وسائد مصيعي من سرايا القدس بعد اشتباكهما مع قوات الاØتلال التي Øاصرت منزلهما بمخيم نور شمس بطولكرم
07 مايو 2004
أولى عمليات جيش الجهاد المقدس ضد ثكنة للجيش البريطاني غرب القدس، Øيث أطلق عبد القادر الØسيني الرصاصة الأولى لبدء الثورة
07 مايو 1936
بدء العمل لبناء أول 100 منزلاً ÙÙŠ مستوطنة (أهوزات باييت) وهي التي ستعر٠لاØقاً باسم (تل أبيب)
07 مايو 1909