- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
المØرر ذياب: المطلوب إستراتيجية وطنية موØدة لمل٠الأسرى
قال الأسير المØرر بلال ذياب إن الØركة الأسيرة تØتاج إلى إستراتيجية وطنية موØدة ÙÙŠ التعامل مع مل٠الأسرى Øتى تتمكن من تØقيق Øلم الØرية لآلا٠الأسرى المغيبين خل٠القضبان.
وأشار ذياب إلى أن التنظيمات يجب أن توØد صÙÙˆÙها خل٠قضية الأسرى، وأن يتم العمل على إنهاء الانقسام الذي أضر كثيراً بقضية الأسرى وأØدث جرØاً عميقاً بين الأسرى.
وأضا٠أنه استلهم قراره بالإضراب من تجربة الشيخ خضر عدنان الذي يعرÙÙ‡ جيداً، Øيث قرر التضامن معه ومع المØررة هناء الشلبي، وكان شارك ÙÙŠ السابق ÙÙŠ عدد من الإضرابات الجماعية داخل السجون.
قرار مصيري
وأكد أن قرار الإضراب ليس قراراً سهلاً Ùهو قرار مصيري، Øيث ÙŠØمل الإنسان روØÙ‡ على ÙƒÙÙ‡ متوقعاً الشهادة ÙÙŠ أية Ù„Øظة؛ مشيراً إلى أن الأيام الأولى للإضراب تكون أصعب الأيام وبعدها يتأقلم الجسد تدريجياً مع الإضراب، ولكن لا يعر٠معنى الإضراب إلا من يجربه Ùهو من أعظم التضØيات.
وأرد٠أن مصلØØ© السجون تصاب بØالة من الهستيريا والاستÙزاز عند الØديث عن إضراب الأسرى؛ لأن ÙÙŠ ذلك رسالة بأن الأسرى أصØاب إرادة وكرامة وأن إجراءات السجان لم تÙتت من عضدهم، لذلك يلجأون إلى أساليب متعددة لثني الأسير عن إضرابه.
وشدد على أن الإيمان بالله هو أقوى Ø³Ù„Ø§Ø Ù„Ù„Ø£Ø³ÙŠØ± المضرب عن الطعام، وتلاوة القرآن والذكر المستمر يمد الإنسان بعزيمة وقدرة عظيمة على الصبر والتØدي والتضØية.
واستطرد المØرر ذياب Øديثه قائلاً إنه Øين دخل إضرابه عن الطعام، نذر Ù†Ùسه لله، وكان مصمماً على المضي ÙÙŠ إضرابه Øتى النهاية، Øيث هيأ Ù†Ùسه للشهادة، ولم يستبعد الموت ÙÙŠ سبيل الله كنتيجة يمكن أن ينتهي إليها إضرابه، ولكنه الشيء الوØيد الذي لم ÙŠÙكر به هو الانكسار أمام السجان.
واستعرض جملة من الأساليب التي تستخدمها مصلØØ© السجون لمواجهة الإضراب، التي تبدأ بالعزل الانÙرادي، ومن ثم مساومته داخل زنزانته الانÙرادية، Øيث أن العزل الانÙرادي أسوأ أنواع التعذيب ويÙقد الأسير القدرة على الاتصال مع العالم الخارجي.
Øرب Ù†Ùسية
ونوه إلى أن مصلØØ© السجون بعد أن تعزل الأسير تبدأ بوضعه ÙÙŠ جو Ù†Ùسي سيء عبر إيهامه بأنه ÙˆØيد ولا Ø£Øد يسأل عنه ÙÙŠ الخارج ولا Ø£Øد يعلم أنه مضرب، وأنه يقدم على الانتØار مقابل لا شيء.
وأكد أن مصلØØ© السجون والشاباك يعيان تماماً الأثر الذي يتركه التÙاعل الشعبي ÙÙŠ الخارج على معنويات الأسرى بشكل عام والأسير المضرب وأن ذلك التÙاعل يمنØÙ‡ قوة على الاستمرار، لذلك يواصلان عزله عن العالم الخارجي.
واستدرك ذياب قائلاً: لذلك يجب ألا تنقطع الÙعاليات المساندة للأسرى وأن تتØول إلى Øالة عامة وليست ظاهرة موسمية، مشيراً إلى أساليب أخرى يتبعها الاØتلال، ومن ذلك إدخال أطعمة شهية للأسير المضرب ويساومونه على الأكل وأن Ø£Øداً لن يراه Ùيما تكون الزنازين مجهزة بآلات التصوير والرصد.
وشدد على أنه كان يخوض معركته دÙاعا عن كل الأسرى الإداريين الذين أصبØت قضيتهم اليوم تØت الضوء، وهي تØتاج إلى متابعة Ù…Øلية ودولية لإلغاء العمل بهذا النوع من الاعتقال المسلط على رقاب كل النشطاء الÙلسطينيين والمؤثرين ÙÙŠ المجتمع.
وطالب المØرر ذياب بالالتÙا٠إلى قضية قدامى الأسرى الذين يطالبون بالعمل على كاÙØ© المستويات للإÙراج عنهم، ويعدون ذلك مهمة ذات أولوية للسلطة ولÙصائل المقاومة على Øد سواء.
يذكر أن ذياب، من بلدة ÙƒÙر راعي جنوب جنين، اعتقل ÙÙŠ شهر آب/ أغسطس من عام 2011 ÙˆØكم عليه بالسجن إدارياً ستة أشهر وتم تمديد الØكم 6 أشهر أخرى، أعلن بعدها إضراباً Ù…ÙتوØاً عن الطعام. وكان الأسير المØرر اعتقل لأول مرة عام 2003 ÙˆØكم بالسجن 80 شهراً.
(المصدر: وكالة صÙا الإخبارية، 11/08/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد زياد شبانة من سرايا القدس أثناء تصديه للقوات الصهيونية المتوغلة ÙÙŠ تل السلطان بمدينة رÙØ
18 مايو 2004
جيش الاØتلال الصهيوني يشن عدوان قوس Ù‚Ø²Ø ÙÙŠ رÙØØŒ ويهدم عدد من المنازل، وسقوط 30 شهيداً
18 مايو 2004
دخول أول دÙعة من شرطة سلطة الØكم الذاتي إلى قطاع غزة ومدينة أريØا
18 مايو 1994
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية منصورة الخيط قضاء صÙد
18 مايو 1948