- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
مائدة Ø¥Ùطار عائلة المØرر أبو ØµÙ„Ø§Ø ØªØ¨ÙƒÙŠ Ùراق الأØبة
رغم تØرر أسعد أبو ØµÙ„Ø§Ø ÙˆØ§Ø¬ØªÙ…Ø§Ø¹Ù‡ على مائدة الإÙطار ÙÙŠ شهر رمضان المبارك مع زوجته وأبنائه إلا أنه لا زال يواصل الدعاء بـ"اللهم ÙÙƒ أسري وأسر إخواني من السجون، Ùشعوره بالأسر يلازمه خاصة وأن أجزاء كبيرة من Ø£Øشائه تعيش المعاناة والألم Ùلا زال نجلاه Ùهمي ÙˆØµÙ„Ø§Ø ÙˆØ´Ù‚ÙŠÙ‚Ù‡ ونجله خل٠القضبان... مما جعل جدران قلبه تتشقق على Ùراق عائلته وهو يستقبل رمضان ولا يجد Øول المائدة Ø£Øبته، وأكثر ما يزيد الألم Øينما تقول له ØÙيدته: جدو وين بابا؟!..ليش لما طلعت من الأسر ما جبت بابا معك؟!...
وما أن أخذت مساجد غزة المØاصرة بالتكبيرات لثبوت رؤية هلال رمضان Øتى أخذ الأسير المØرر ضمن صÙقة "الوÙاء لأØرار" أسعد أبو صلاØØŒ بالبكاء خاصة أن أول ما تبادر إلى ذهنه صلاØØŒ ÙˆÙهمي وكان كل منهما يخÙ٠عنه الكثير من المعاناة Øينما كان معهما بالأسر، وقال أبو صلاØ: "بمجرد أن يعلم نجلي Ùهمي ثبوت رؤية هلال رمضان يأتي مسرعاً لتقديم التهاني وتقبيل يدي وبعد ذلك يأتي شقيقه صلاØØŒ وكاÙØ© الأسرى". وتابع: "Øينما تم إدراج اسمي ÙÙŠ صÙقة الوÙاء للأØرار كنت سعيدا بذلك خاصة أنه Ù…Øكوم علي 25 سنة لكن سرعان ما شعرت أن السعادة قد توقÙت كأن شيئا يقول لي يا أسعد لا تÙØ±Ø Ù‚Ù Ù„Ø§Ø²Ø§Ù„ ابنك وشقيقك ونجله ÙÙŠ السجن، وكذلك Øينما كنت ÙÙŠ السجن مع أبنائي Øينما أريد أن ابتسم لشيء ما سرعان ما أشعر بما يقول لي ق٠لا تضØÙƒ لأن زوجتك وأبناءك خارج السجن ÙÙŠ شوق لكم". وأضا٠ÙÙŠ كلمات يشتاق Ùيها لنجليه: "Øينما جلست على مائدة الإÙطار Øاولت أن أخÙÙŠ دموعي Øتى لا أزيد معاناة زوجتي وأبنائي لكن الأمر كان يتم بلا إرادة مني.
وبين أبو صلاØØŒ أنه رغم معاناة الأسر لكن كان يتم عمل أجواء لاستقبال رمضان من خلال تبادل التهاني والاستعداد بإمكانيات بسيطة جداً وكان الأسرى ÙŠØتÙظون بÙتات الخبز، ÙˆØينما يتم الØصول على Øبتي كوسا أو بندورة أو بصلة تقدم لـ 10 أسرى خلال أسبوع أو أسبوعين يتم الاØتÙاظ بواØدة من أجل طعام رمضان".
وأشار، إلى أن Ùتات الخبز يتم منه عمل طعام آخر بما يتوÙر من مواد ÙالاØتلال يقدم طعاما لا ÙŠØµÙ„Ø Ù„Ù„Ø£ÙƒÙ„ يصعب جداً ابتلاعه ÙÙ†Øاول قدر الإمكان Ø¥ØµÙ„Ø§Ø Ø·Ø¹Ù…Ù‡ Øتى نتمكن من ابتلاعه وإذا أردنا استخدام قرص كهربائي نستخدمه كموقد نار Ùيتم الوقو٠نØÙˆ 8 ساعات متواصلة مما يرهق الأسير خاصة ÙÙŠ ارتÙاع درجة Øرارة الصي٠ووجود السجن أصلاً ÙÙŠ منطقة صØراوية".
واستكمل: "رغم المعاناة وارتÙاع درجة الØرارة إلا أن الأسرى بمجرد أن يمر السجان يأخذون بالضØÙƒ Øتى يؤكد كل أسير على الصمود ÙˆÙشل النيل من عزيمته:. وأكد "الصلاة والدعاء والاستغÙار والتقرب من الله تعالى هذه الأعمال الطيبة هي التي كانت تقوي من عزيمة الأسرى وتمدهم بالصبر والإيمان من الله تعالى Ùذلك كان يخÙ٠الكثير من المعاناة Øيث ينتقل بها الأسير إلى عالم Ø£Ùضل رغم انه داخل السجن".
ورغم تØرر أبو ØµÙ„Ø§Ø Ø¥Ù„Ø§ أن ÙرØته بالتØرر كانت صعبة عليه Ùهو قد ترك نجله Ùهمي Ù…Øكوم 25 سنة، ونجله ØµÙ„Ø§Ø Ù…Øكوم 15ØŒ وشقيقه سعيد Ù…Øكوم 7.5 وابن شقيقه Ù…Øكوم 17.
وأشار، إلى أن ØÙيدته منى كان عمرها لا يزيد عن أربعين يوما Øينما تم أسر والدها واليوم تدخل عامها الخامس Ùلا ØªØ¹Ø±Ù Ù…Ù„Ø§Ù…Ø ÙˆØ§Ù„Ø¯Ù‡Ø§ إلا من خلال الصورة Ùكل يوم تكبر Ùيه يكبر شوقها ÙˆØنينها لوالدها.
(المصدر: صØÙŠÙØ© القدس الÙلسطينية، 10/8/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد زياد شبانة من سرايا القدس أثناء تصديه للقوات الصهيونية المتوغلة ÙÙŠ تل السلطان بمدينة رÙØ
18 مايو 2004
جيش الاØتلال الصهيوني يشن عدوان قوس Ù‚Ø²Ø ÙÙŠ رÙØØŒ ويهدم عدد من المنازل، وسقوط 30 شهيداً
18 مايو 2004
دخول أول دÙعة من شرطة سلطة الØكم الذاتي إلى قطاع غزة ومدينة أريØا
18 مايو 1994
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية منصورة الخيط قضاء صÙد
18 مايو 1948