- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
مل٠الأسرى.. يجب أن يغلق
ÙˆÙقا لكل السوابق ÙÙŠ التاريخ المعاصر، Ùإن مل٠الأسرى كان لا بد أن يغلق منذ تسعة عشر عاما- أي منذ التوقيع على إعلان اوسلو ÙÙŠ العام ١٩٩٣. هذا ما Øدث ÙÙŠ كل اتÙاقيات السلام المرØلية والدائمة والتي عقدت بين Øركات التØرير والدول التي مارست الاØتلال والاستعمار خلال القرن العشرين. والمثال على ذلك هو اتÙاقية Ø£Ùيان بين جبهة التØرير الجزائرية ÙˆÙرنسا عام ١٩٦١، والاتÙاقية التي وقعها Ù…Øاربو Ùيتنام مع الولايات المتØدة. ÙˆÙÙŠ الÙترة التي أعقبت إعلان اوسلو كان هناك شبه اعترا٠من الجانب الصهيوني بضرورة إغلاق مل٠الأسرى وتبييض السجون. لكن ضغط اليمين الصهيوني ورغبة Øكومات الكيان المتعاقبة ÙÙŠ الاØتÙاظ بورقة الأسرى من أجل ابتزازات سياسية للÙلسطينيين، أديا إلى النكث بالتعهدات الصهيونية بهذا الخصوص، Øتى عندما كان الأسرى يتهيأون للخروج لركوب الØاÙلات عائدين إلى الØرية.
وقد Øدث ذلك أكثر من مرة أثناء التسعينات من القرن الماضي. لكن سلطات الاØتلال، ومع إدراكها مدى Øساسية مل٠الأسرى بالنسبة للشعب الÙلسطيني كله، لا تكتÙÙŠ بما يعانيه الأسرى من Øرمان من الØرية، واقتلاع من الØياة الأسرية والمجتمعية والمعاملة السيئة للأسرى. ÙخلاÙا لما نص عليه ميثاق جني٠بهذا الخصوص- لا تعتبر دولة الكيان هؤلاء المناضلين من أجل Øرية واستقلال شعبهم كأسرى Øرب- بل تÙرض عليهم عقوبات مثل العزل الانÙرادي والØرمان من الزيارات العائلية، واقتØام السجون بهد٠التعرض للأسرى بالضرب Ø£Øيانا. وهذا كله انتهاك لكل الأعرا٠الإنسانية والقانونية التي تراعيها كل دول العالم المتØضرة.
أما الاعتقال الإداري، الموروث من قوانين الانتداب البريطاني الاستعمارية، Ùهو ممارسة مخالÙØ© لمبدأ العدالة الذي ينص على أن المتهم بريء Øتى تثبت إدانته. والسؤال هو كي٠يÙسجن الإنسان قبل أن يصدر Øكم عليه، بل دون دليل يثبت التهمة التي تنسب إليه؟ هذا السؤال Ù…Ø·Ø±ÙˆØ Ø¨Ø§Ù„Ø·Ø¨Ø¹ أمام كل منظمات Øقوق الإنسان ÙÙŠ العالم، وأمام الهيئات القانونية الإقليمية والدولية بطبيعة الØال. ومن ناÙلة القول أن على الجهات المختصة ÙÙŠ السلطة الÙلسطينية والدول العربية والإسلامية، وأنصار العدل والØÙ‚ ÙÙŠ هذا العالم، رÙع الموضوع للمنظمات العالمية ومØكمة العدل الدولية والأمم المتØدة ومجلس الأمن والعمل على إلغاء عقوبة الاعتقال الإداري ØŒ لاتخاذ قرارات من شأنها الضغط على دولة العدو للك٠عن هذه العقوبة غير الإنسانية وغير العادلة، وإطلاق Ø³Ø±Ø§Ø Ù…Ù† Ùرضت عليهم هذه العقوبة، دونما Øاجة لاضطرارهم للإضراب عن الطعام- الأمر الذي تتØمل السلطات الصهيونية المسؤولية الكاملة عنه، وعن عواقبه الخطيرة.
مل٠الأسرى يجب أن يغلق إذا أرادت Øكومة الكيان إعطاء انطباع بأنها جادة ÙÙŠ توجهاتها السلمية، وإذا أرادت أن يصدق العالم ادعاءاتها بالديموقراطية والتزامها بØقوق الإنسان. ÙˆØتى الآن كانت هذه الادعاءات مجرد زوبعة ÙÙŠ Ùنجان وكلام ÙÙŠ الهواء، وستظل كذلك إلى أن يخرج الأسرى من غياهب السجون ليعودوا إلى مجتمعهم وعائلاتهم ووطنهم، بعد كل ما قاسوه خلال Ùترات الأسر من عذابات وعقوبات لا أول لها ولا آخر.
(المصدر: صØÙŠÙØ© القدس الÙلسطينية، 22/4/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير المØرر رائد نزال من قلقيلية ÙÙŠ اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ø®Ù„Ø§Ù„ تصديه لقوات الاØتلال وكان قد أمضى 14 عاما ÙÙŠ سجون الاØتلال
26 إبريل 2002
اغتيال الأسيران المØرران رمضان عزام وسمير زعرب والمناضلين سعدي الدباس وياسر الدباس نتيجة لتÙجير جسم مشبوه ÙÙŠ رÙØ
26 إبريل 2001
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجازر ÙÙŠ خربة الدامون وعرة السريس قضاء ØÙŠÙا، وخربة سعسع قضاء صÙد
26 إبريل 1948