- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسيرة المØررة القائدة آمنة منى من منÙاها بتركيا: لم استسلم Ùقهرت السجان وانتصرت على المعتقل
لماذا لا نكون Ø£Øرارا، Ùليس قدرنا أن يبقى شعبنا تØت سلطة الاØتلال. ÙÙ†ØÙ† جديرون بالØرية والاستقلال كبقية شعوب الدنيا.
ØÙزت صور مجازر صبرا وشاتيلا أسئلة قررت الإجابة عليها عمليا، ÙˆØÙرت ÙÙŠ ذاكرة المناضلة آمنة منى جرØا مأساويا عميقا ينز٠بغزارة مع كل صورة تنكيل وقمع وانتهاك Ù„Øقوق الإنسان الÙلسطيني بالØياة والعيش بكرامة.
بدأت الأسيرة المØررة القائدة آمنة منى Øديثها الأول للصØاÙØ© معنا بهذه الأسئلة التي تØتاج إلى يقظة Øقيقية لضمائر القوى المتسببة بمأساة الÙلسطينيين للإجابة عليها، لكن منى لم تنتظر Ùكانت سباقة لتغيير الصورة بما تملك من إرادة وقوة على الÙعل كغيرها من شباب الشعب الÙلسطيني.
مقدسية أبا عن جد
سألناها عن نشأتها: Ùأجابت: «ØªØ±Ø¹Ø±Ø¹Øª على النضال والإيمان بعدالة قضية شعبي، ولدت ÙÙŠ القدس Ùأنا مقدسية، ورثت الانتماء لشعبي ووطني وهذه المدينة المقدسة أبا عن جد.
أعتقد أن عائلتي نموذجية، Ùالوالد رØمه الله صبر على Ø£Øزانه Øتى توÙÙŠ أثناء وجودي بالأسر، أما والدتي أطال الله ÙÙŠ عمرها Ùكانت تمدنا "أنا وثلاثة أخوة" بالعط٠والرعاية Øتى التØاقي بجامعة بيرزيت ÙˆØصولي على شهادة البكالوريس ÙÙŠ علم النÙس.
المجزرة هي السبب
وبØزن وألم تقول: صدمتني مشاهد وصور مجزرة صبرا وشاتيلا، تراكمت ÙÙŠ ذاكرتي صور القتلى، الدمار، الجثث المتناثرة بكل مكان، Ùقد انØÙرت ÙÙŠ ذاكرتي صورة مأساة الإنسان الÙلسطيني التي لم تÙارق مخيلتي، منذ تلك اللØظات المروعة التي ÙتØت Ùيها عيوني ÙÙ‚Ùز إلى ذهني السؤال منذ ذلك الØين ومازال Øتى اللØظة أبعثه إلى كل ضمائر الناس ÙÙŠ الدنيا: لماذا شعبنا مازال تØت الاØتلال، لماذا لا نكون Ø£Øرارا كباقي شعوب الدنيا؟!.
الطÙلة الجريئة
قلنا: Øديثنا Øكايتك مع الإجابة على هذه الأسئلة الصعبة عمليا، Ùقالت: اعتقلتني سلطات الاØتلال قبل بلوغي الثانية عشرة بتهمة رمي الØجارة مع اندلاع الانتÙاضة الأولى، وقبل بلوغي سن الخامسة عشرة كنت قد مررت بتجربة الاعتقال مرات عديدة بسبب مشاركتي بÙعاليات الانتÙاضة كالتظاهر ورÙع العلم الÙلسطيني.
الشابة المناضلة
ثم تمضي القائدة آمنة مسترجعة صور العمل النضالي على الأرض Ùتقول: «Ø£Ø³Ø³Øª Øركة الشبيبة الطلابية بالمدارس، وشاركت ÙÙŠ صياغة البيانات وقيادة التظاهرات ÙˆØركات الاØتجاج بالقدس، ثم انتظمت بØركة الشبيبة الÙتØاوية، ثم التØقت بجامعة بيرزيت، Ùنشطت بالØركة الطلابية والمؤتمرات الجامعية ونشاطاتها النقابية والنضالية.
وكانت آمنة منى مشروع Ùداء للقضية والوطن، Ùبعض إخوتها المناضلين ÙÙŠ Øركة ÙØªØ Ø§Ù„Ø°ÙŠÙ† شاركوها النضال على الأرض ÙÙŠ مختل٠الميادين وتأسيس الØركة الطلابية قد ارتقوا شهداء Ùتستذكرهم قائلة: «Ø´Ø§Ø±ÙƒØª مع أخوة لي من Øركة ÙØªØ Ø¨ØªØ£Ø³ÙŠØ³ Øركة الشبيبة الطلابية ÙÙŠ المدارس على مستوى Ù…ØاÙظة رام الله منهم الشهيد البطل Øسن القاضي والأسير المناضل عبد الÙØªØ§Ø Ø¯ÙˆÙ„Ø© والشهيد البطل لؤي مسØÙ„ØŒ توسعت نشاطاتنا ÙˆØققنا إنجازات كثيرة بالعمل مع طلاب المدارس.
لم يكن بديهيا سؤال مناضلة عن سبب اعتقالها لكن من ØÙ‚ الشعب الÙلسطيني معرÙØ© السبب الذي على أساسه زجت Ù…Øكمة عسكرية صهيونية بالمناضلة آمنة مدى الØياة ÙÙŠ زنازينها الظالمة الباطلة اللاشرعية أصلا.
ليلة القبض على آمنة
وتقول القائدة المØررة: «ÙÙŠ منتص٠ليلة الجمعة 19/1/2001 داهمت قوات كبيرة جدا مدججة بكامل عتاد الØرب والأسلØØ© من جيش الاØتلال ومخابراته بيتنا، عاثت Ùيه Ùسادا وتدميرا وأذى، ثم اعتقلوني بتهمة التخطيط لخط٠صهيوني لإجراء عملية تبادل للأسرى الÙلسطينيين. Ùزجت Ù…Øكمة عوÙر العسكرية بي بالسجن المؤبد مدى الØياة.
هؤلاء ساندوني
عن المساندة والتواصل والدعم المعنوي والإنساني قالت منى: «ÙƒØ§Ù† لعائلتي الدور الأكبر ÙÙŠ مساندتي والوقو٠بجانبي وكذلك الإخوة والأصدقاء ومناضلي Øركتنا الرائدة ÙØªØ ÙˆØ§Ù„ØªÙŠ لم تتوانى عن مساعدتي للØظة.
لن أنسى دور وزارة الأسرى ونادي الأسير ومؤسسات Øقوقية مثل جمعية (من أجل الأسيرات السياسيات) Ùلهذه الأسماء Ùضل كبير لصمودي وشموخي إضاÙØ© لثقتي ÙÙŠ Ù†Ùسي وعدالة قضيتي والإيمان بمبادئي ومراعاتي للمسؤولية الملقاة على عاتقي، Ùقد آمنت أنها كبيرة جدا وصعبة للغاية، Ùأديت الأمانة على أكمل وجه والØمد لله.
قضيت Ø¥Øدى عشر سنة ÙÙŠ معتقلات الاØتلال، ÙألÙت بصبرها وصمودها وعنÙوان إرادتها رواية ÙÙŠ كل Ùصل منها Øكاية Øدثتنا عنها Ùقالت: «Ø£Ù…ضيت داخل جدران وزنازين المعتقلات الصهيونية Ø£Øد عشر عاما، نقلوني خلالها إلى عدة معتقلات، بعد أن بدأ بي المطا٠من معتقل المسكوبية ثم الرملة وأبو كبير وبعد ذلك معتقلات الشارون والجلمة وعسقلان وأيالون ومستشÙÙ‰ معتقل الرملة والعزل وانتهاء بمعتقل الدامون Øيث كان آخر Ù…Øطة ÙÙŠ الأسر قبل إطلاق Øريتي.
الانتصار على المعتقل
وسألتها: لكن ماذا عن المشاعر الإنسانية التي كانت تنتابك وأنت مقيدة ومعتقلة؟ Ùأجابت: «Ø§Ù„اعتقال ÙˆØجز الØرية وتقييدها أصعب أمر يمكن أن ÙŠØدث للإنسان، الأكثر قساوة Ùمصادرة الØرية بØد ذاتها صدمة وكارثة إن لم يستطع الإنسان التعامل معها بمنطق، ÙˆÙشله يعني الانكسار، ÙاللØظات الأولى ÙÙŠ السجن صعبة جدا Øيث ينقلب كيان الإنسان رأسا على عقب، يضطر للتنازل عن Øريته مقابل انتصار المبدأ، يتأقلم مع Øياة أخرى مختلÙØ© كليا عما اعتاد عليه، Ùالممنوع ÙÙŠ المعتقل هو اللغة الأولى ناهيك عن Ùقدان الخصوصية تماما، Ùالسجان يراقب Øركتك وأكلك ونومك وكلامك، Øتى أنÙاسك يراقبها، يتدخل السجانون ÙÙŠ كل صغيرة وكبيرة ويØددون لك موعد النوم والاستيقاظ.
الأسيرة القائدة
ثم استرجعت شريط ذكرياتها ووقÙت عند نقطة مضيئة Ùقالت: لم أكن أعلم عن وجود أسيرات من قبل لكني Ùوجئت بØرارة استقبالهم لي واØتضاني، Ùأعلموني عن أساليب السجان، ÙأصبØÙ† أخوات لي، عشت معهن سنوات، أذكر منهن الأخت البطلة عبير عمرو والرÙيقة سونا الراعي والأخت سعاد غزال، كانت Øياتنا أسرية، كنا شريكات بالألم والصبر، بكل صور الØياة الخاصة ÙÙŠ المعتقل، التي قامت على أساس من الاØترام والثقة والمساندة.
وتضيÙ: «ØªØ¬Ø±Ø¨ØªÙŠ بالأسر مختلÙØ© Ùتعرضي للتعذيب والتنكيل والضرب والعزل والعقاب، دام خلال سنوات اعتقالي لكن هذا لم يثنيني أبدا عن الاستمرار بنÙس الطريق التي رسمتها لنÙسي بداية، خاصة بعد أن انتخبت من قبل أخواتي الأسيرات كممثلة للأسيرات ÙÙŠ المعتقل Øينها بدأت المعاناة الأكبر، ÙدÙعت ثمنا باهظا من التعذيب والتنكيل، كنت الشغل الشاغل لإدارة المعتقلات، ÙŠÙكرون بكيÙية إنهاء وجودي والقضاء علي، شاركتهم المخابرات الصهيونية Ùأنا بالنسبة لهم صاØبة العملية التي آلمت دولة العدو الصهيوني، Ùهي عملية نوعية، Øيث لم يستوعب الاØتلال الصهيوني أن تقوم Ùتاة مثلي باستخدام ذات التكنولوجيا والأساليب التي يستخدمها ضد الشعب الÙلسطيني، لم يستوعبوا أنهم لم يكتشÙوا العملية قبل تنÙيذها، خاصة وأن قائدة العملية Ùتاة Ùلسطينية، Ùعملية التØقيق ÙÙŠ أقبية المخابرات التي استمرت لمدة 90 يوما قد أثبتت عجزهم وقصورهم أمام إرادتنا وقدرتنا على التخطيط والنجاØ.
لم استسلم Ùنقهر السجان
أردنا اكتشا٠معالم التجربة النضالية التي تكونت لدى المØررة القائدة آمنة منى Ùأخبرتنا: «ØªØررت من المعتقل ومعي تجربة بخلاصاتها، ÙإضاÙØ© للصبر وتØمل المسؤوليات الصعبة وإدارة مجريات الأمور، والمعرÙØ© بكيÙية مواجهة الجلاد والسجان وخاصة سياسة Ùرق تسد، والأهم من ذلك Ù…Øاربة الجهل، بالإصرار على التعليم والتعلم، والتغلب على واقع Øياة الأسر، واستغلال إمكانياتها المتاØØ© من أجل البقاء دائما، والاتصال مع العالم الخارجي وقراءة مسارات الأØداث الأمور وتطوراتها لتجاوز عقبة الانعزال عن المØيط الوطني.
سألناها: لكن أي Ø±ÙˆØ Ù…Ø¹Ù†ÙˆÙŠØ© هذه التي أهلتك للصمود رغم كل هذه المعاناة، Ùأجابت: «ÙƒØ§Ù† الØÙاظ على Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù…Ø¹Ù†ÙˆÙŠØ© عالية من أهم الميزات التي Øاولت الاهتمام بها، Ùلم ÙŠØدث مرة واØدة أن هبطت لدي Ø§Ù„Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ù…Ø¹Ù†ÙˆÙŠØ© أو Ùارقتني البسمة ÙÙŠ أي Ù…ØÙÙ„ وهو ما قهر السجان ولم أستسلم يوما لمشاعر الإØباط أو العزل بل بقي إيماني بالله عظيما ودائما علمت أنه سيأتي الوقت الذي أعود Ùيه إلى الØرية Øيث مكاني الطبيعي.
غدا يوم Øريتي
وكتبت Ùوق سريري عبارة (غدا يوم Øريتي) لأقرأها قبل إغماض عيوني وعندما Ø£ÙتØهما عند الصباØØŒ كنت مقتنعة تماما بهذه العبارة وأعمل بها ومنذ سنوات طويلة وأنا أتجهز ليوم التØرير
لكن ماذا Øمل إليك خبر الصÙقة وورود اسمك ÙÙŠ قائمة المØررات والمØررين؟!
قالت: «Ø¹Ù†Ø¯ سماع خبر إتمام الصÙقة لم أتÙاجأ Ùقد شعرت أن الوقت قد Øان Ùاجتمعت بأخواتي الأسيرات وأبلغتهن أني قد أديت الأمانة التي وكلت بها، وأرشدت كل واØدة إلى الطريق التي يجب عليها السير بها، Øدثتهن وأعطيتهن Ø§Ù„Ù†ØµØ§Ø¦Ø ÙˆØ§Ù„Ø¥Ø±Ø´Ø§Ø¯Ø§ØªØŒ Ùيما المشاعر تختلط بالØلم والØقيقة، وبدأت أرسم الصور بمخيلتي عن لقاء الأهل والأØبة والأصدقاء والناس الذين تركتهم لسنوات طويلة، أتخيل القدس ÙˆØاراتها وأزقتها ورام الله وشوارعها وبناياتها ورجعت إلى ذاكرتي تÙاصيل كنت خشيت أنها تأثرت بعتمة المعتقل، استعدت مشاهدا كثيرة من Øياتي قبل Ø£Øد عشر عاما، خاصة لبيتي وغرÙتي وأغراضي الخاصة.
ما ذنبهن أخواتي؟! خطأ كارثي
*هلا Øدثتنا عن مشاعرك وأنت تعلمين أن ÙÙŠ المعتقل أخوات لك مناضلات؟!
ارتسمت عندي مشاعر ÙØ±Ø Ù…Ø®ØªÙ„Ø·Ø© بالØزن والغضب والألم على أخوات أسيرات سيبقين ÙÙŠ المعتقل، كنا قد اعتقدنا أنه سيتم تØرير كل الأسيرات وتألمنا Ùعلا مما قيل Ùيما بعد من مبررات عن خطأ ÙÙŠ العدد وعدم التشاور مع الجهات المختصة بشأننا، Ùهذا الخطأ الكارثة دÙع ثمنه أسيرات بقين ÙÙŠ قيد الاعتقال ÙˆÙÙŠ ظرو٠سيئة للغاية.
الإبعاد والإشاعة المغرضة
* أخبرينا عن رØلة إبعادك عن أرض الوطن وما تخللها من Øيثيات ودعايات Ùمنك نريد الØقيقة؟
قالت آمنة منى: «Ù…شواري مع الØرية كان طويلا، صعبا، معقدا، Ùبعد طول انتظار تلقيت خبر الإبعاد، آلمني هذا الخبر، وسألت Ù†Ùسي لماذا أنا من بين جميع الأسيرات، كان اسمي مدرجا على قائمة المبعدين (غزة أو مصر) وتوجهت بÙكري مباشرة إلى غزة وعند Ù„Øظة الإÙراج وقد كنت آخر الأسرى المÙرج عنهم توجهت إلى مندوبتين من الصليب الأØمر برÙقة ضابط مخابرات صهيوني وسألوني هل تمانعين بالذهاب إلى مصر؟ Ùأجبتهم لا وبعد Øوالي ربع ساعة جاؤوا ÙˆÙكوا قيودي وأعلموني بأنني سأتوجه إلى مصر بدلا من غزة.
تسترسل منى Ùتقول: «Ù‚ال لي الضابط الصهيوني بالØر٠الواØد: (خلص أنت Øرة)..مشيت Ù†ØÙˆ الباص الخاص بالمبعدين وتوجهت إلى مصر ومنها إلى تركيا لكن بعد ثلاثة أيام Ùوجئت بما تناقله البعض عن رÙضي دخول غزة وعرقلتي للصÙقة، وأنا أؤكد هنا أن هذا الأمر عار عن الصØØ© تماما Ùما رويته هو الذي Øدث، Ùهناك على المعبر Øصلت مشكلة مع أسيرة Ù…Øررة غيري رÙضت دخول غزة لكن المغرضين أرادوني كالعادة الشماعة التي يعلق عليها المخطئون أخطاءهم، وآلمني أن هناك Ùئة يلعبون دور الببغاوات ويرددون دعاية وإشاعات المخابرات الصهيونية دون وعي أو Ùهم هنا لن أقول إلا ( نيال المظلوم عند ربه).
تبدد الØلم
وتعبر آمنة عن Øزن ÙÙŠ داخلها Ùتقول: «ØªØ¨Ø¯Ø¯ Øلم اللقاء بالأهل والأØبة ÙÙŠ القدس ورام الله، وها أنا اليوم بالمنÙÙ‰ أواجه صعوبات مثل الجميع Ùالتأقلم بالØياة بعد Ø£Øد عشر عاما من الأسر ليس سهلا، Ùالبعد عن الأهل والأصدقاء والمجتمع الطبيعي صعب جداً.
اللق اء مع الرئيس Øد Ø« Ùƒ بير
وعن موضوع لقائها بالرئيس Ù…Øمود عباس أبو مازن ÙˆØÙاوة السلطات التركية بها قالت: كان لقائي مع سيادة الرئيس أبو مازن Øدثا كبيرا وجميلا، شعرت خلاله بØنان الأب ووعي الرئيس ومروءة الÙØªØ ÙˆÙ„Ù† أنسى هذه اللØظات أبدا.
لم استغرب ما تبع اللقاء مع الرئيس من وقاØØ© الصهاينة Ùهي تعبر عن لؤم وغدر واستبداد وضع٠من نتنياهو ÙˆØكومته تلقيت اتصالات لا Øصر لها من المسئولين من كامل أرجاء الوطن ومن أهلنا ÙÙŠ الشتات والمهجر، أما إخواننا الأتراك Ùلم يقصروا معنا بشيء ولم يشعروننا بالغربة أو المنÙÙ‰ Ùقد اØتضنونا وأكرمونا وكانوا عند Øسن ظن الجميع بهم
ÙˆÙÙŠ الختام تØدثت عن مشروعها الإنساني للمستقبل Ùقالت: «Ù‡Ø§ هي الØياة تمضي وخططي كثيرة، سأكمل تعليمي Ùˆ أتعالج من الأمراض والأوجاع التي تسببت لي بها سنوات الاعتقال سأكون أسرة مثل الجميع وأتابع مسيرتي التي بدأتها.
(المصدر: صØÙŠÙØ© الØياة الجديدة، 09/01/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير المØرر رائد نزال من قلقيلية ÙÙŠ اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ø®Ù„Ø§Ù„ تصديه لقوات الاØتلال وكان قد أمضى 14 عاما ÙÙŠ سجون الاØتلال
26 إبريل 2002
اغتيال الأسيران المØرران رمضان عزام وسمير زعرب والمناضلين سعدي الدباس وياسر الدباس نتيجة لتÙجير جسم مشبوه ÙÙŠ رÙØ
26 إبريل 2001
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجازر ÙÙŠ خربة الدامون وعرة السريس قضاء ØÙŠÙا، وخربة سعسع قضاء صÙد
26 إبريل 1948