- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
ينامون على البرش ويتبادلون المعلومات عبر الكبسولة لغة الأسرى اليومية ÙÙŠ السجون الصهيونية
كما كل المجموعات البشرية التي تتقاسم ظروÙاً ويوميات متشابهة ÙÙŠ أماكن Ù…Øددة، وتخترع Ù…Ùرداتها وتعابيرها، لا بل ولغتها التي قد لا ÙŠÙهمها Ø£Øد الدخلاء على المجموعة، شكل الأسرى الÙلسطينيون والعرب ÙÙŠ السجون الصهيونية على مدى أربعين عاماً من السجن والقهر والتعذيب، لغتهم الخاصة.
Ùجميع الأسرى يعرÙون عذاب "الإكس"ØŒ وقهر "الشبØ" ومذلة "التمام" أو "العدد"ØŒ وقد مروا Øتماً على " التشخيص " وذاقوا " الجرد "ØŒ وبعضهم تعر٠على "الزوندة" وشارك ÙÙŠ "التعميم" Ùˆ"ابتلاع الكبسولات".
كي٠يتكلم أسرانا ÙÙŠ السجون الصهيونية وأي لغة يستخدمون، تØقيق أليم Øول لغة لا يعر٠معناها الØقيقي إلا من جرب المراد٠الØياتي لكل Ù„Ùظة من ألÙاظها.
انضم أخيرا إلى القائمة التي يطلق عليها الأسرى الÙلسطينيون والعرب ÙÙŠ سجون الاØتلال اسم "شهداء الØركة الأسيرة"ØŒ شابا جديدا، هو Ù…Øمد الأشقر، الذي قال زملاؤه ÙÙŠ سجن النقب، بأن قوات الاØتلال الصهيوني الخاصة أعدمته وهو مكبل اليدين، بعد اقتØامها للسجن، بينما أصيب Ù†ØÙˆ 250 من زملائه بجروØ.
وأعادت ÙˆÙاة الأشقر، للشارع الÙلسطيني، بعضاً من Øيويته التي ÙŠÙتقدها، ÙتØرك نصرة للأسرى ÙÙŠ السجون الصهيونية، والتي كانت طوال سنوات المكان الذي "تخرج" منه عشرات من الشعراء، والكتاب، والصØاÙيين، والمترجمين.
ويوجد الآن Ù†ØÙˆ 11 أل٠أسير ÙÙŠ السجون الصهيونية، وهو عدد كبير جدا قياساً إلى عدد سكان الضÙØ© والقطاع الذي يقل عن 3 ملايين نسمة، ولا يمكن الزعم، لأسباب كثيرة، بأن الØركة الأسيرة ÙÙŠ السجون الصهيونية، ما زالت تلعب Ù†Ùس الدور الثقاÙÙŠ الذي لعبته ÙÙŠ السابق، وباقتدار عجيب، بعد أن اثر عليها، ما يصÙÙ‡ البعض، بالتشويهات العميقة التي أصابت الجسم الÙلسطيني بعد اتÙاق أوسلو.
ومثلما تشكل أي مجموعة مهنية أو اجتماعية لغتها الخاصة وتبتكر ألÙاظها، التي تÙتن علماء اللغة بدلالاتها ورموزها، Øدث الشيء Ù†Ùسه بالنسبة للأسرى ÙÙŠ السجون الصهيونية.
وخلال 40 عاما من تجربة الأسرى الÙلسطينيين ÙÙŠ السجون الصهيونية، طوّر هؤلاء Ù…Ùردات خاصة بهم يتم تداولها بشكل كبير داخل السجون Øتى أصبØت لغتهم الخاصة بهم.
ويقول الباØØ« عيسى قراقع "واقع الأسرى يمثل Øالة اجتماعية وسياسية Ùريدة، Ø£Ùرزت منظومة من التعبيرات والمÙردات التي اكتسبت خصوصية ذلك الواقع الصعب والمعقد".
الإكس
ورصد قراقع، وهو نائب ÙÙŠ المجلس التشريعي الÙلسطيني، مقرر للجنة الأسرى Ùيه، هذه المÙردات وتØدث لـ"الشرق الأوسط"ØŒ عن أبرزها، ومن بينها مثلا "الاÙرادة"ØŒ وهي كلمة عبرية تعني الÙصل أو العزل الانÙرادي، وهي تطلق على "الإكس" التي يوضع Ùيها الأسير المعزول.
ولكن ما هي "الإكس" هذه؟
يقول قراقع الذي أمضى عدة سنوات ÙÙŠ السجون: "الإكس" Ù…Ùردة تطلق على الزنزانة الصغيرة التي يوضع Ùيها الأسير، أما للعقاب أو التØقيق. وهي صغيرة الØجم ولا تتسع لأكثر من أسير، وتخلو "الإكس" من مرØاض، ويوضع Ùيها Ø£Øيانا تنكة لقضاء الØاجة، وبعض "الإكسات" وخاصة التي تستخدم للتØقيق يوجد Ùيها مرابط Øديدية لتقييد أيدي وأرجل الأسير.
ويميز الأسرى بين "الإكس" Ùˆ"الزنزانة"ØŒ Ùالثانية كما يصÙها قراقع Øجيرة صغيرة مظلمة وقذرة، تنبعث منها رائØØ© كريهة وترتÙع Ùيها الرطوبة، وتمتاز بالبرد الشديد شتاء والØر الشديد صيÙا، جدرانها صماء. وقد تØتوي على ناÙذة صغيرة جدا ØªØ³Ù…Ø Ø¨Ù†ÙˆØ± ضعيÙØŒ وقد تكون مظلمة تماما. ولا تØتوي الزنزانة على أي نوع من المراÙÙ‚ØŒ Ùلا ماء Ùيها ولا مرØاض، وباب الزنزانة مكون من الØديد المصÙØ ÙˆÙ…ØºÙ„Ù‚ بقÙÙ„ كبير.
وقد يجد الأسير ÙÙŠ الزنزانة برشا، والمستخدم أيضا ÙÙŠ غر٠السجن، Ùˆ"البرش" تعبير كثير الاستخدام لدى الأسرى وهو "Ù„Ùظة تطلق على الÙرشة التي تعطى للأسير بقصد استخدامها للنوم، وهي ÙÙŠ العادة عبارة عن قطعة إسÙنج مغطاة بثوب من القماش الرقيق.
وما أدراك ما "الشبØ"
ولكن قبل أن ÙŠØصل الأسير على "البرش" ويتمتع بدÙئه، Ùإنه يمر ÙÙŠ ظرو٠صعبة من التعذيب، ومن أشهرها ما يطلق عليه الأسرى "الشبØ"ØŒ وهو كما يقول قراقع عبارة عن تقييد يدي المعتقل بماسورة أو مربط ÙÙŠ Øائط بØيث يبقى المعتقل واقÙاً ولا يستطيع Øراكا سوى نقل ثقل جسده من رجل إلى أخرى، Ùالأسير لا يستطيع تØريك يديه ولا يستطيع النوم أو الذهاب إلى الØمام أو الجلوس، ويوضع على رأسه كيس خيش قذر، رائØته نتنة، وأØيانا يوضع كيس إضاÙÙŠØŒ ولا يوجد وقت Ù…Øدد لمدة الشبØØŒ وتعتمد على تقدير رجل المخابرات الذي ÙŠØقق مع المعتقل.
ويشير قراقع إلى نوع آخر من Ø§Ù„Ø´Ø¨Ø Ø§Ù„Ø°ÙŠ يتم بتقييد أيدي الأسير على كرسي من الخل٠وأيضا تقييد رجليه وتغطية رأسه.
وينتشر Ù„Ùظ بين الأسرى هو "العÙروم"ØŒ وهي كلمة عبرية تطلق على تÙتيش الأسير وهو عار أو شبه عار من الملابس ويعتبره الأسرى من أبشع أنواع التÙتيش لما Ùيه من امتهان لكرامتهم.
وعندما يخوض الأسرى إضرابا Ù…ÙتوØا عن الطعام، تظهر Ù…Ùردات خاصة أشهرها "الزوندة"ØŒ وهو يطلق كما يقول قراقع على أنبوب التغذية الصناعية المطاطي الذي من خلاله يتم إدخال الغذاء السائل من Øليب أو غيره إلى المعدة مباشرة ودون المرور بالÙÙ…. ويتم استخدام هذا الأسلوب بعد أن تمضي على إضراب الأسرى أسابيع، والخطورة Ùيه أن الممرض أو الطبيب الذي يشر٠على إدخال الأنبوب أو يدخله بنÙسه، يتعمد عندما يخرجه Ø¬Ø±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¹Ø¯Ø© وإيذاء الأسير. وتتم العملية بينما الأسير يقاوم ويرÙض لأنه مصر على الإضراب. وسقط عدد من الأسرى ÙÙŠ أثناء هذه العملية قتلى، وأصبØوا رموزا للØركة الأسيرة.
كل شيء تمام
يتعرض الأسرى الذين انتهى التØقيق معهم، ووضعوا ÙÙŠ غر٠إلى إجراءات يومية روتينية من بينها "التمام" أو "العدد"ØŒ ويقول قراقع علي وهو الإجراء اليومي الذي تقوم به مجموعة من ضباط ÙˆØراس السجن، لإØصاء الأسرى بعدهم Ùردا Ùردا. ÙˆÙŠØªØ±Ø§ÙˆØ Ø¹Ø¯Ø¯ المرات لهذه العملية بين 3-5 مرات يوميا تبعا لنوع المنشاة أو السجن أو معسكر الاعتقال.
وعندما يبدأ العدد يق٠الأسرى صامتين ودون إبداء أي Øركة، ويتم عقاب أي منهم بالعزل ÙÙŠ "الإكس" إذا تØرك أو ابتسم أو أتى بأية Øركة.
وهناك نوع آخر من العدد يطلق عليه الأسرى Ù„Ùظ "التشخيص" ويتم ذلك بالتدقيق ÙÙŠ صورة كل أسير موجودة ÙÙŠ بطاقة خاصة لدى شرطة السجن للتأكد من شخصيته، ويجري التشخيص بإلزام الأسرى الوقو٠داخل غرÙهم أو زنازينهم أو خيامهم، وتØمل البطاقة إضاÙØ© إلى الصورة واسم الأسير، اسم التنظيم الذي ينتمي إليه، وإشارات معينة مثل (سجين خطير) أو (Ù…Øاولة هرب) أو (مرض عقلي)ØŒ ويتم التشخيص ÙÙŠ ساعات المساء وقبل إجراء العدد المسائي.
وهناك إجراء مشابه هو "الجرد" ويتم سنويا، Øيث توزع إدارة السجن طواقم من رجال الشرطة على أقسام السجن مزودين بملÙات Ø¥Øصاء لكل Øاجيات الأسير ولوازمه التي تسلمها من إدارة السجن، وتسجيلها باسمه ÙÙŠ ملÙÙ‡ الخاص، ويتم مصادرة أية ملابس أو إغراض زائدة.
عصاÙير الإنÙلاش
عادة ما يكون الأسرى يقظين لأي اختراق لمجتمعهم من إدارة السجن أو المخابرات، ويتخذون إجراءات أمنية للØيلولة دون ذلك. Ùيطلقون على العملاء اسم "العصاÙير"ØŒ وعلى من ÙŠØµØ¨Ø Ø¹Ù…ÙŠÙ„Ø§ "عصÙر" أي Ø£ØµØ¨Ø "عصÙورا"ØŒ ومنذ سنوات تضع إدارة السجون الصهيونية هؤلاء العملاء ÙÙŠ غر٠خاصة بهم، تØت إشرا٠المخابرات التي تستخدمهم لإجبار الأسرى على الإدلاء باعتراÙات.
يقول قراقع: إن غرÙØ© العصاÙير هي عبارة عن غرÙØ© مخصصة للمتعاونين مع الاØتلال، وتكون منÙصلة عن سائر غر٠المعتقلين ÙÙŠ السجن. ولا ÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù„Ø¹Ù…Ù„Ø§Ø¡ بالاختلاط بسائر الأسرى أو رؤيتهم، Ùهم لهم وضعهم الخاص والمنÙصل.
أما لماذا اختير Ù„Ùظ عصÙور لإطلاقه على العميل؟ يجيب قراقع: يطلق اللÙظ على الأسير العميل الذي يكتش٠أمره داخل السجن، Ùيهرب إلى الإدارة كالعصÙور الهارب، ويوضع ÙÙŠ غرÙØ© العصاÙير.
وعادة ما يتم الهروب عندما يتم "التمام" أو "العدد"ØŒ Ùعندما يدخل ضباط السجن لإØصاء الأسرى ÙŠÙر إليهم الأسير العميل الذي كشÙÙ‡ زملاؤه.
ومجتمع الأسرى ليس Øساسا Ùقط اتجاه العملاء، ولكن لأي أسير يبدو عليه أنه لا يطبق القواعد التي تعارÙوا عليها بينهم، وتتضمن إلزام الأسير بسلوكيات وأخلاقيات معينة، تتناسب مع ما يعتبرها الأسرى، الصÙات النضالية الواجب تواÙرها ÙÙŠ الأسير السياسي.
ويطلق على الأسرى، الذين لا يلتزمون بتلك القواعد، التي ترسخت، على مدى سنوات وص٠"المنÙلشين"ØŒ وهي مشتقة من Ù„Ùظة الإنÙلاش.
ÙˆÙŠØ´Ø±Ø Ù‚Ø±Ø§Ù‚Ø¹: الإنÙلاش تعبير لوص٠Øالة أو سلوك أسير، يتØلل من التزامات الواقع الجماعي المنظم أو الإطار التنظيمي، ويتصر٠وÙÙ‚ أهوائه وميوله الشخصية بعيدا عن Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø¬Ù…Ø§Ø¹Ø© والانضباط بأصول الØياة الجماعية ÙÙŠ السجن.
كبسولات وتعاميم
ويتخذ الأسرى سلسلة من الإجراءات تنظم Øياتهم الجماعية ومن بينها "الجلسة"ØŒ وهي تقليد أصيل لدى الأسرى، Øيث يجتمعون على شكل Øلقات صغيرة داخل الغر٠أو الزنازين، لمناقشة مواضيع ثقاÙية أو سياسية أو Øتى أمور داخلية. وهي أشبه بالØصة المدرسية أو المØاضرة الجماعية. وهناك جلسات خاصة لكل تنظيم وجلسات مشتركة، وتمتاز بالالتزام والدقة ÙÙŠ مواعيد عقدها.
ويستخدم الأسرى أساليب إعلامية للتواصل Ùيما بينهم، وهناك Ù„Ùظ يستخدم بكثرة ÙÙŠ هذا المجال هو "التعميم"ØŒ وهو كما يقول قراقع "موق٠أو مادة تنظيمية أو سياسية أو ثقاÙية أو إدارية أو مالية يتم كتابتها ÙÙŠ ورقة وتمريرها على غر٠المعتقلين كاÙØ©ØŒ وتØمل اسم التنظيم أو الإطار الذي تنطق باسمه. وهو يمثل أبزر وسائل الاتصال بين قيادة الأسرى وقواعدهم ÙÙŠ السجن".
ويستخدم الأسرى "الÙورة" لتمرير التعاميم، ولكن ما هي هذه " الÙورة " التي تعتبر من أكثر الكلمات استخداما ÙÙŠ السجون ØŸ
الÙورة ببساطة، هو Ù„Ùظ يطلق على المدة الزمنية التي ÙŠØ³Ù…Ø Ø¨Ù‡Ø§ للأسير بالخروج إلى ساØØ© السجن للتريض. وعادة ما تكون ساØØ© صغيرة، والÙترة التي ÙŠØ³Ù…Ø Ù„Ù„Ø£Ø³Ø±Ù‰ بالخروج إليها قصيرة.
وعن أصل كلمة الÙورة، يقول قراقع: إن كلمة Ùورة مشتقة من Ùار Ùوارا ÙˆÙورانا، أي يتØرك الأسير بقصد النشاط والØركة بشكل دائري ÙˆÙÙŠ الغالب من اليمين إلى اليسار.
ولأنه عادة ما تكون الساØØ© صغيرة، Ùلا يكون هناك مجال للأسير إلا الدوران Ùيها وكأنه يدور Øول Ù†Ùسه.
وهناك أسلوب شائع ومعرو٠للتواصل بين الأسرى ÙÙŠ أقسام السجن المختلÙØ© ومع السجون الأخرى ومع الخارج أيضا.
ورغم أنه معروÙØŒ إلا أن سلطات السجن والمخابرات لم تستطع وضع Øد له ويسمى "الكبسولة"ØŒ وهو Ù„Ùظ مشتق من الكلمة الإنجليزية (capsule) أي الوعاء البلاستيكي الذي يوضع Ùيه الدواء ويكون رقيقا ومØكم الإغلاق، ولا يتم هضمه إلا ÙÙŠ المعدة، ويصعب ÙتØÙ‡.
أما كبسولات الأسرى Ùهي أوعية من النايلون الملÙÙˆÙØ© جيدا، تغطى بها مادة مكتوبة، والتي عادة ما تكون على ورق Ø´Ùا٠وبخط صغير جدا، ويتم إغلاقها بالتسخين على لهب قداØØ©ØŒ ويتم وضع عنوان المادة المكتوبة على ظهر الكبسولة وتستخدم لنقل المادة المكتوبة من سجن لآخر عبر أسير من هذا السجن إلى ذاك. Ùيبلع السجين الكبسولة وتدخل معدته، ويخرجها عندما يقضي Øاجته، والأمر Ù†Ùسه مع أسير يتم الإÙراج عنه، Ùيبلع كبسولة هو الآخر.
وتلعب الكبسولات دورا مهما، للتواصل ونقل المعلومات بين الأسرى داخل السجون، ومع تنظيماتهم وقياداتهم ÙÙŠ الخارج.
ويتم نقل الأسير من سجن لآخر بواسطة "البوسطة"ØŒ وهي سيارة نقل الأسرى التابعة لإدارة السجون. وغالبا ما تكون عبارة عن مركبة كبيرة، لا يوجد Ùيها سوى ÙتØات صغيرة جدا. وتشبه المركبة خزانا مغلقا لنقل الأسرى، الذين يتØملون أبشع أنواع الإذلال والعقاب والضرر الصØÙŠØŒ Øيث تكون مملوءة بالأوساخ وتنبعث منها Ø§Ù„Ø±ÙˆØ§Ø¦Ø Ø§Ù„ÙƒØ±ÙŠÙ‡Ø©.
وهناك مركبات صغيرة تسمى "الترانزيت" تستخدم ÙÙŠ Øالات خاصة لنقل عدد من الأسرى، ويشر٠على البوسطة شرطة خاصة تسمى "Ùرقة البوسطة" يمتازون بمعاملتهم الÙظة للأسرى المنقولين.
ولا يمكن أن يقدر بؤس وقسوة تلك المعاملة إلا الذي جربها.
(المصدر: موقع Ùلسطين خل٠القضبان)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال الصهيوني تسيطر على قرية العباسية قضاء ياÙا
03 مايو 1948
السلطان العثماني عبد الØميد الثاني يرÙض Ø§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ø«ÙŠÙˆØ¯ÙˆØ± هيرتزل بإنشاء جامعة يهودية ÙÙŠ القدس
03 مايو 1902