- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
جثامين الشهداء قي مقابر الأرقام
دأبت Øكومات الاØتلال المتعاقبة منذ اØتلالها للأراضي الÙلسطينية والعربية ÙÙŠ 5/6/1967ØŒ على اØتجاز جثامين لشهداء Ùلسطينيين وعرب، ممن شاركوا ÙÙŠ Øقهم ÙÙŠ مقاومة الاØتلال، أو ممن قامت الأجهزة الأمنية الصهيونية باغتيالهم. ولا زالت دولة الاØتلال تØتجز المئات من هذه الجثامين ÙÙŠ ما يعر٠بمقابر الأرقام، أو ÙÙŠ ثلاجات ØÙظ الموتى، لا بل أن السلطات القضائية قد أصدرت على بعض هذه الجثامين، Ø£Øكاماً بالسجن وصل بعضها Ø£Øكاماً بالمؤبد وعشرات أخرى من السنين. سلوك Øكومة الكيان الصهيوني هذا تجاه الشهداء الÙلسطينيين والعرب، ليس غريباً عن مجمل ما سلكته منذ إقامتها ÙÙŠ العام 1948ØŒ Ùلم يصدر عن مؤسساتها ما ينظم تعاطيها مع جثامين الشهداء وضØايا Øروبها على الدول العربية والÙلسطينيين Øتى العام 1976ØŒ سوى الأمر العسكري الذي أصدرته قيادة الأركان العامة ÙÙŠ 1/9/1976ØŒ والذي Øمل الرقم 380109 وتعلّق بتعري٠الجثث، نزع الوثائق والأغراض من على الجثث، وترقيم الجثث والقبور.غير أن السلوك العملي Ù„Øكومات الكيان الصهيوني وسلطاتها الاØتلالية، لم يلتزم بهذا الأمر الذي Øاول واضعوه ملامسة ما نصت عليه اتÙاقيات جني٠لعام 1949ØŒ Ùطالما تذرعت السلطات الصهيونية برÙضها تسليم جثث الضØايا لذويهم، باعتبارات ردع الآخرين عن مقاومة اØتلالها، كما وللØيلولة دون أن يتØول تشييع جنازاتهم إلى مهرجانات سياسية للقوى والØركات المناهضة للاØتلال. ولم يتورع Ù…Øامو النيابة أمام المØاكم العسكرية الصهيونية عن الإعلان عن معارضة تسليم الجثث لذوي الضØايا، Øتى يتم استخدام الجثث كأوراق مساومة ÙÙŠ التÙاوض على عمليات تبادل الأسرى، وهو ما وصÙته المØاكم الصهيونية العليا بالأمر غير المرضي. ولا تكتÙÙŠ دولة الاØتلال، بالتنكر للقانون الإنساني الدولي واتÙاقيات جني٠للعام 1949ØŒ باØتجازها لجثامين شهداء Ùلسطينيين وعرب، وإصدار Ø£Øكاماً بالسجن على بعضها، بل أنها تمعن ÙÙŠ مخالÙتها، من خلال دÙÙ† الجثث ÙÙŠ مقابر تعر٠بمقابر الأرقام ولا يزيد عمق الواØدة منها عن 50 سنتمتراً، ما يعرضها للانكشا٠بÙعل العوامل الطبيعية، ÙØªØµØ¨Ø Ø¹Ø±Ø¶Ù‡ لنهش الوØوش والكلاب الضالة، Ùيما تتعرض الجثث المØتجزة ÙÙŠ الثلاجات للتل٠وانبعاث الروائØØŒ بسبب عدم تطبيق المعايير الصØية على هذه الثلاجات.
إن سلوك وممارسات Øكومة صهيون، وسلطاتها الاØتلالية، بØÙ‚ جثامين ضØايا Øروبها، هو عمل غير مسبوق، Ùليس ÙÙŠ عالمنا من لا يزال يعاقب الإنسان وينتقم منه، Øتى بعد موته، ومن يتعمد مضاعÙØ© معاناة ذوي الضØايا بØرمانهم من Øقهم ÙÙŠ تشييع Ø£Øبائهم، ودÙنهم، ÙˆÙقاً لتقاليدهم الدينية، وبما يليق بالكرامة الوطنية والإنسانية، سوى Øكومة صهيون، وسلطاتها الاØتلالية.
إن الØÙ‚ ÙÙŠ الدÙÙ† بعد الموت والكش٠عن مصير المÙقودين ودÙنهم ØÙ‚ ÙƒÙلته المواثيق الدولية والقانون الدولي، وتØديداً اتÙاقيات جني٠للعام 1949 سيما ما جاء ÙÙŠ المادة 17 من اتÙاقيات جني٠الأولى، والمادة 120 من اتÙاقية جني٠الثالثة، والمادة 130 من اتÙاقية جني٠الرابعة.
(جمعية نادى الأسير الÙلسطيني)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال الصهيوني تسيطر على قرية العباسية قضاء ياÙا
03 مايو 1948
السلطان العثماني عبد الØميد الثاني يرÙض Ø§Ù‚ØªØ±Ø§Ø Ø«ÙŠÙˆØ¯ÙˆØ± هيرتزل بإنشاء جامعة يهودية ÙÙŠ القدس
03 مايو 1902