- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسير وليد دقة يصدر كتابا Øول التعذيب ÙÙŠ السجون الاØتلالية بعنوان صهر الوعي
رام الله - الØياة الجديدة - سلطت وزارة شؤون الأسرى والمØررين الضوء على الكتاب الذي أصدره الأسير وليد نمر اسعد دقة، المØكوم مدى الØياة ÙÙŠ سجون الاØتلال الصهيوني، الذي اعتقل ÙÙŠ 26 آذار 1986 ØŒ وهو من سكان باقة الغربية ÙÙŠ Ùلسطين المØتلة 1948 ØŒ ÙˆØصل على البكالوريوس ÙÙŠ العلوم السياسية أثناء الاعتقال. إعادة تعري٠التعذيب... اللايقين والقهر.... ويركز الأسير وليد دقة ÙÙŠ كتابه على واقع الØركة الأسيرة بعد اتÙاقيات أوسلو، ويعالج ما يتعرض له الأسرى من تعذيب ممنهج ومدروس على يد سلطات الاØتلال، تعذيب من نوع آخر دون أن تشعر بالألم أو يظهر أثر جراء هذا التعذيب، ويقول ليس هناك اشد وأقسى من أن يعيش الإنسان Ø¥Øساسا بالقهر والعذاب دون أن يكون قادراً على وصÙÙ‡ وتØديد سببه ومصدره، انه الشعور بالعجز ÙˆÙقدان الكرامة الإنسانية عندما يجتمع اللايقين بالقهر... لقد Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ù„Ù‚Ù…Ø¹ والتعذيب ÙÙŠ سجون الاØتلال مركباً ÙˆØدثوياً يتماشى مع خطاب Øقوق
الإنسان، مخÙياً ومتوارياً يسهل على سلطات الاØتلال تعتيمه وتضليله، انه قمع لا صورة له ولا يمكن تØديده بمشهد، انه مجموعة من الإجراءات الصغيرة والمنÙردة وآلا٠التÙاصيل التي لا يمكن أن تدل منÙردة على أنها أدوات للتعذيب، ويقول الأسير وليد دقة: انه كالاستغلال الذي لا وجه له أو وطن أو عنوان Ù…Øدد لمستغلك. المستهد٠من واقع الØياة القاسي ÙÙŠ سجون الاØتلال هو Ø§Ù„Ø±ÙˆØ ÙˆØ§Ù„Ø¹Ù‚Ù„ عبر إعادة صياغة البشر ÙˆÙÙ‚ رؤية صهيونية عبر صهر وعيهم، لا سيما صهر وعي النخبة المقاومة ÙÙŠ السجون، ويجب توضيØÙ‡ للرأي العالم ÙÙŠ إطار تعري٠جديد للتعذيب وهي مهمة لجان Øقوق الإنسان ولجان الأسرى، لكنها قبل كل شيء مهمة الÙصائل الوطنية والقوى السياسية الÙلسطينية، Ùالقضية المطروØØ© ليست قضية Øقوقية أو إنسانية وإنما سياسية بالدرجة الأولى. ÙˆÙŠÙˆØ¶Ø Ø§Ù„Ø£Ø³ÙŠØ± وليد دقة إن تعريÙا جديدا للتعذيب يجب إن يشمل النظم غير الØسية وغير المباشرة التي تهد٠للتدخل ÙÙŠ تÙكير الأÙراد ÙÙŠ عملية Ù…Ø³Ø Ø¯Ù…Ø§ØºÙŠ زاØ٠ومتدرج Ùˆ ممنهج وتØاول إن تهندس الجماعة السياسية وتسيطر عليها. لقد عبر قادة صهيونيون عن مخطط صهر وعي الÙلسطينيين بمن Ùيهم الأسرى كطليعة، Ùشاؤول موÙاز أطلق على عملية إعادة اØتلال المناطق الÙلسطينية عام 2002 أو ما تسمى (السور الواقي) كي الوعي أو الØسم الوجداني، مدير السجون السابق ( يعقوب Øانون) عبر عن هذه الرغبة ÙÙŠ
السيطرة عندما قال ÙÙŠ Ø¥Øدى ساØات سجن جلبوع بعد تسلم وزير الأمن الداخلي (جدعون عزرا) الوزارة عام 2006 ØŒ موجها Øديثه للوزير على مسمع من الأسرى: اطمئن.. عليك أن تكون واثقا بأنني سأجعلهم يرÙعون العلم الصهيوني وينشدون ØŒ ÙˆØµØ±Ø Ù‚Ø§Ø¦Ø¯ الأركان الصهيوني السابق ( بوجي يعلون) أثناء سنوات خدمته العسكرية ÙÙŠ الانتÙاضة، بأنه لا بد من إعادة
صهر الوعي الÙلسطيني. عدم الإØساس بالمكان والزمان الاستهدا٠الصهيوني للأسرى جعلهم ÙÙŠ مرØلة من Ùقدان الإØساس بالمكان والزمان، وجعلهم عاجزين عن معرÙØ© هويتهم الذاتية، كأنهم يعيشون ÙÙŠ عالم الصÙر، وغدوا صÙØØ© بيضاء يمكن أن تكتب عليها إدارة السجون الكلمات والمÙاهيم الجديدة التي أرادتها، عبر Ù…ØÙˆ ذاكرتهم وما يتصوره الأسرى عن أنÙسهم، أو Ù…ØÙˆ ما تعلموه خلال Øياتهم عن ذاتهم ومØيطهم وتØويلهم إلى Ù„ÙˆØ Ø£Ø¨ÙŠØ¶ يمكن التغلغل لدماغهم، وتØويلهم إلى أشخاص آخرين Ù†Ùسيا وعقليا..
لقد سعت Øكومة دولة العدو وإدارة السجون إلى تØويل مجتمع الاعتقال إلى مجتمع بدائي وما قبل وطني Øسب الكاتب، وذلك من أجل إلغاء القدرة على مقاومة إرادة المØتل، ولضمان عدم ظهور أي إمكانية مستقبلية لمقاومة المØتل من خلال تØطيم كل ما هو قائم من إمكانيات ونظم ومÙاهيم تØطيما شاملا، وصياغة Ø£Ùراد ÙˆÙقا لمصالØهم وأهداÙهم. ووÙÙ‚ الكاتب وليد دقة Ùإن الأسرى تعرضوا لمخطط صهر الوعي أو الصدمة بعد الإضراب الÙاشل عن الطعام عام 2004 وخلاله، باتخاذ Øكومة دولة العدو سلسلة إجراءات أهمها: تطبيق سياسة التÙتيش العاري للأسرى على نطاق واسع، واستكمال تركيب الزجاج العازل ÙÙŠ غر٠الزيارات، وإبقاء النور مشتعلا ÙÙŠ الغر٠على مدار ساعات الليل والنهار لاستنزا٠أعصاب الأسرى، ومصادرة كل وسيلة بØوزة الأسرى مهما كانت بسيطة، مصادرة Ù…Ù„Ø Ø§Ù„Ø·Ø¹Ø§Ù… من الأسرى خلال الإضراب، تكثي٠التÙتيشات والمداهمات لغر٠الأسرى خلال الإضراب، وغيرها من الإجراءات المقننة والمدروسة. لقد Ùشل الإضراب عن الطعام ÙÙŠ تØقيق مطالبه، ولكن الÙشل الأهم الذي ترك تداعياته على Øياة الأسرى لسنوات هو Ù†Ø¬Ø§Ø Ø¥Ø¯Ø§Ø±Ø© السجون ÙÙŠ ÙÙƒÙكه السجون والأقسام المضربة الواØد تلو الآخر، ليتوق٠الإضراب بشكل Ùردي ÙˆÙوضوي، وهكذا Ø£ØµØ¨Ø Ø§Ù„Ø£Ø³Ø±Ù‰ مهيئين أكثر للتشكيل وتطبيق خطة صهر الوعي. غياب مبدأ التضامن الجماعي Ù…Ùاهيم جديدة دخلت Øياة الأسرى بعد 2004 ØŒ واقع Ù…Ùكك، غياب قيادة، Ùوضى، سلوكيات Ùردية، شلليات وبلديات، عن٠داخلي، سيطرة مطلقة لاستخبارات إدارة السجون، ØÙ„ الأطر القيادية وتØطيم المؤسسة الإعتقالية الجماعية.. إن مبدأ التضامن بين الأسرى قد كسر Øسب ما يقول الأسير وليد دقة، وظهرت الاØتجاجات الÙردية والشخصية ÙÙŠ صÙو٠الأسرى، وهذا يأتي ÙÙŠ سياق خطة صهر وعي الأسرى، ولقد تمت Ùردنه الأسرى وخصخصة نضالهم الجماعي، مستغلة إدارة السجون Ùشل إضراب عام 2004 ØŒ ÙˆØالة التذمر والإØباط الشديد ولتعميق خيبة الأمل التي سادت أوساط الأسرى، ولكن الأهم هو استغلال كل ذلك ÙÙŠ الإجهاز على القيم الوطنية الجامعة. لقد عمقت إدارة السجون هذا التوجه بسلسلة من الإجراءات أبرزها: الÙصل بين الأقسام داخل السجن الواØد وعزلها عن بعضها البعض ÙˆÙقا لتقسيمات واعتبارات لمناطق جغراÙية، ÙˆØ£ØµØ¨Ø Ø§Ù„ØªÙ‚Ø³ÙŠÙ… الجغراÙÙŠ بديلا للانتماء الوطني مما يجعل عملية السيطرة
أسهل وأكثر شمولا، وتم إلغاء العمل بلجنة الØوار الوطني أو لجنة ممثلين الأسرى، وإنزال العقوبات الشديدة الÙردية والجماعية بØÙ‚ الأسرى ÙÙŠ Øال اتخذوا خطوات نضالية وان كانت رمزية وبسيطة، ومنع أي مظهر جماعي ÙÙŠ السØن، وبالتالي استهدÙت هذه الإجراءات كاÙØ© التقاليد الإعتقالية والتنظيمية التي اكتسبتها الØركة الأسيرة على مدار عقود من الاعتقال. تمويل الاØتجاز الأسير وليد دقة يرى ÙÙŠ الأموال التي تصر٠على المعتقلين تمويلا لاØتجازهم بØيث تجعل هذا الاØتجاز مربØا للصهاينة، Ùشركاتها هي التي توÙر المواد الغذائية ومواد التنظي٠للأسرى، ÙأعÙيت دولة العدو من الأعباء المالية لاØتجازها واØتلالها للÙلسطينيين، Øيث لا يوجد مادة يستهلكها الأسرى إلا ويشترونها على Øسابهم. لقد تمكنت دولة العدو أن تØتجز أكبر عدد من الأسرى الÙلسطينيين بأقل ما يمكن من تكلÙØ© سياسية ومالية وأن تستخدم ذلك كدولة تمارس اØتلالا Øضاريا، وبالتالي يقول الكاتب قد تØول الأسير الÙلسطيني الذي كان
لا مصلØØ© له سوى النضال وتØرير الوطن إلى عضو ÙÙŠ قطاع كأي قطاع ÙÙŠ السلطة الÙلسطينية كقطاع الموظÙين مثلا له Ù…ØµØ§Ù„Ø Ù…Ø§Ù„ÙŠØ© ومطلبيه، وقد تشكل ÙˆÙÙ‚ ذلك مناخ Ù†Ùسي وتربوي يقود الأسير إلى الانتقال بسهولة من النضال التØرري الوطني إلى النضال المطلبي، الأمر الذي ينسجم مع الهد٠والخطة الصهيونية العامة وهي الإجهاز على القيم الجامعة لهذا القطاع. الواقع المادي الذي يعيشه الأسرى يخلق Øالة من التشوه الاجتماعي والنÙسي للأسير، Øيث تعيش قطاعات من الأسرى واقعا ماديا Ø£Ùضل بكثير مما تعيشه أسر كثيرة ÙÙŠ الأراضي المØتلة Øسب الكاتب وليد دقة، الأمر الذي يخلق توترا Ù†Ùسيا جراء التناقض بين ما يعيشه الأسير من واقع وبين ما يدركه Øول واقع شعبه وما كونه من وعي لذاته بشأن دوره تجاه هذا الشعب الذي يناضل من أجل تØرره. لقد اكتÙت إدارة السجون بإضعا٠البني التنظيمية للأسرى وإÙراغها من Ù…Øتواها عبر استخدامها الوÙرة وشروط الØياة المعقولة التي Øولتها لأداة ذاتية للضغط الداخلي لهم، Ùهي وان أتاØت شكلا معينا من الØياة المنظمة إلا أن هذا (الكرم الصهيوني) يبدو شركا، Øيث هي الشعرة التي تÙصل بين الØياة المنظمة والانضباط، وبين الخضوع والامتثال. الهندسة البشرية يقول الكاتب وليد دقة: إن تنكر الأسرى للواقع وتÙضيلهم التواطؤ مع سهولة الØياة القائمة هو بØد ذاته نتيجة من نتائج الهندسة البشرية التي يتعرضون لها ÙÙŠ إطار خطة صهر الوعي وبروز Ù…Øتوى قيمي جديد ÙÙŠ Øياة الأسرى. الØديث هنا عن طليعة الشعب الÙلسطيني ورأس Øربته المقاومة، وعندما
تستهد٠القيم الجامعة لهذا القطاع من الشعب الÙلسطيني بترويضه واستبدال قيم ما قبل الوطنية على قاموسه ومنطق تÙكيره، ما يعني بأنه ستكون لهذه السياسة الصهيونية الآثار المدمرة على مجمل النضال الشعبي الÙلسطيني وقضيته الوطنية، ÙالمÙØªØ§Ø Ø§Ù„Ù†Ø§Ø¸Ù… للعلاقات بين الأسرى هو Ù…ÙØªØ§Ø Ø§Ù„Ø¬ØºØ±Ø§Ùيا والبلديات لدرجة أن الÙصائل لم تعد هي الجهة التي توÙر الأمن والØياة الكريمة للأسرى وإنما أبناء البلد، وهذه السلطة تستمد قوتها من إدارة السجون بما ينسجم مع مصلØØ© شخوص هذه السلطة. لم يعد الأسير ÙÙŠ الواقع الØالي ذاك الأسير القارئ والمنتج أدبا داخل السجون كما كان ÙÙŠ الماضي، ولم تعد الجلسات والØلقات الدراسية والنقاشات الÙكرية والايدولوجية هي سمات هذه الطليعة، Ùلم تعد هذه الطليعة تقرأ وتبØØ« عن إجابات للأسئلة والإشكالات الوطنية التي تجابه شعبنا. لقد استسلم الأسرى لمنع إدخال الكتب والصØÙØŒ واستسلموا لسياسة توزيع الأسرى على السجون ÙˆÙÙ‚ تقسيمات جنوب وشمال ووسط،وتوزيعات ÙÙŠ كل سجن ÙˆÙÙ‚ تقسيمات جغراÙية ومكان السكن، واستسلموا لعقوبات Ùرض الغرامات ومنع الزيارات والØرمان من الكنتين وعزلهم انÙراديا، وغرقوا ÙÙŠ الهم الشخصي والمادي على Øساب الهم الوطني والجماعي إلى درجة أنه منذ عام 2004 لم يدخل الأسرى ÙÙŠ أي برنامج نضالي جماعي، وإنما ÙÙŠ خطوات ذات طابع Ùردي أو Ùصائلي وبطريقة عشوائية لم تØقق أي نتائج، كل هذا يشير إلى خطورة ما يجري على أجسام وعقول وتÙكير الأسرى تØت أدوات السيطرة والتØكم الصهيوني. السجون... مؤسسات ضخمة لطØÙ† جيل Ùلسطيني بكامله الأسير وليد دقة يصل إلى استنتاجات ÙÙŠ كتابه تقول إن جملة التناقضات والتØولات ÙÙŠ واقع الأسرى جعلت إمكانية تطبيق خطة صهر الوعي لهؤلاء المناضلين الÙلسطينيين إمكانية عملية، Ùالتناقض بين غياب السجان تجسيدا ووجوده Ùعليا كمسيطر على Øياة الأسير، خلق لديه Øالة من التناÙر الداخلي بين ما يدركه ÙÙŠ الØقيقة ويØس به من قمع وسيطرة على Øياته، وبين واقعه الذي يظهره ÙÙŠ استقلالية نسبية ÙÙŠ إدارة Øياته. إن السجن الØديث بصورة عامة ليس سيطرة ÙˆØجزا للجسد Ùقط، وإنما سيطرة على زمن الأسير، Ùلم يعد زمن الأسير ملكه ولا يمكنه تنظيم ساعات النهار ÙˆÙقا لبرنامج ÙŠØدده لذاته. التناقض بين كون الأسير Ùاقداً للØرية ويغلق عليه باب الزنزانة وبين كونه ÙŠÙØªØ Ø¨ÙŠØ¯ÙŠÙ‡ الباب ويغلقه على Ù†Ùسه ÙˆÙقا لهذا الواقع الجديد ÙÙŠ السجون، يدÙعه Ù„Øالة من التوتر والتناÙر الذهني جراء الرغبة ÙÙŠ الØÙاظ على مكتسب ( ÙØªØ Ø§Ù„Ø¨Ø§Ø¨ ) والإØساس بالسيطرة من جهة، وبين كونها سيطرة وهمية تدخله لشرك الترويض النÙسي والمعنوي من جهة أخرى، إنها Øالة أشبه Ø¨Ù…Ù†Ø Ø§Ù„Ø£Ø³Ø±Ù‰ الÙرصة والقيود ليقيدوا أنÙسهم بأنÙسهم. ويقول الأسير وليد دقة: قد لا يهتم الناس خارج الأسوار بالتÙاصيل التي تجري داخل السجون، لكن من يدرك أهمية هذه التÙاصيل وتداعياتها النÙسية والتربوية على الÙرد ÙÙŠ Øياة مؤسسة مغلقة كالسجون ÙŠÙهم خطورة المشروع الصهيوني ÙÙŠ إعادة صياغة وعي وترويض هؤلاء المناضلين ÙÙŠ أدق التÙاصيل. إن السجون الصهيونية اليوم هي بمثابة مؤسسات ضخمة لطØÙ† جيل Ùلسطيني بكامله، بل هي أضخم مؤسسة عرÙها التاريخ لإعادة صهر الوعي لجيل من المناضلين.
(المصدر: صØÙŠÙØ© الØياة الجديدة، 11/3/2012)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال الصهيوني تØتل قرية خربة الشونة قضاء صÙد، والطابغة والسمكية وتلØوم قضاء طبريا، وعاقر قضاء الرملة
04 مايو 1948
بريطانيا تصدر مرسوم دستور Ùلسطين المعدل 1923
04 مايو 1923
استشهاد المجاهد مهدي الدØØ¯ÙˆØ Ù…Ù† سرايا القدس متأثرا بجراØÙ‡ التي أصيب بها ÙÙŠ قص٠صهيوني على سيارته وسط مدينة غزة
04 مايو 2007