- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسير أيمن Øميدة.. غياب أرهق الأم التي لا زالت تنتظره وتØلم بØريته
لم تترك بوتقة الاستهدا٠الصهيوني أي بيت Ùلسطيني إلا وسببت له معاناة من نوع مختلÙØŒ لكن ÙˆÙÙŠ الغالب، Ùالأمر الذي تعاني منه هذه العوائل هي تعرض Ùرد أو أكثر من Ø£Ùرادها للاعتقال على أيدي قوات الاØتلال الصهيونية، التي لم تراعي أي عمر أو وضع صØÙŠ أو Øالة اجتماعية خاصة.
ÙˆÙÙŠ التقرير الآتي يتطرق لقضية الأØكام التي ÙŠÙرضها الاØتلال على كثير من الأسرى الذين يزجهم ÙÙŠ معتقلاته بتهم غير واضØØ© وإنما تهم تتجدد ÙÙŠ كل مرة وتتغير، دليل على عدم مصداقية “دولة الاØتلال "وعدم قانونيتها" ÙÙŠ إصدار الأØكام على الأسرى الÙلسطينيين.
من العيزرية قضاء القدس، والتي ÙŠÙ…Ù†Ø Ø§Ù„Ø§Øتلال بعض سكانها الهوية الزرقاء وآخرين الهوية الخضراء (القريبين من مناطق الضÙØ© الغربية)ØŒ تعيش الأم السبعينية أم Ù…Øمد Øميدة ÙˆØيدة بين جدران بيتها، بعد أن اعتقل الاØتلال ابنها أيمن سعيد Ù…Øمد Øميدة 39 عاماً، والذي كان يعيش معها، من أمام منزله ليلاً بتاريخ: 19/10/2009.
تقول الØاجة أم Ù…Øمد: "إن جنود الاØتلال كانوا قد أتوا للبيت بهدوء Øذر ÙÙŠ البداية ليستطيعوا الإمساك بأيمن، ولم تشعر العائلة ÙÙŠ الداخل بوجودهم، لتسمع بعد دقائق بأصوات جنود يصرخون ويطرقون على جميع الأبواب والنواÙØ° ويدخلون لتÙتيش المنزل ومعهم أيمن، ويريدون اعتقال الابن الأكبر Ù…Øمد، والذي كان يبلغ من العمر ÙÙŠ ذلك الØين 36 عاماً، وتم ذلك، وبقي Ù…Øمد Ù…Øتجزاً لديهم مدة 50 يوماً متواصلة ثم Ø£Ùرج عنه، بينما أبقوا على أيمن".
Ùؤاد الخÙØ´ مدير مركز Ø£Øرار قال: "إن عائلة الأسير أيمن Øميدة لم تتمكن من زيارته والاطمئنان عليه ومعرÙØ© أخباره، إلا بعد مضي 7 أشهر على اعتقاله، أي بعد إصدار الØكم عليه بالسجن 11 عاماً، بتهم غير واضØØ© كانت تتجدد ÙÙŠ أكثر من مرة".
وكانت أول زيارة لأيمن من قبل والدته Ù…ØÙÙˆÙØ© بشوق واشتياق كبيرين، Ù„Ùما لأيمن من Øب ومكانة ÙÙŠ قلب والدته التي كان أكثر من يجالسها ويلبي لها طلباتها ولا يتركها ÙÙŠ المنزل ÙˆØيدة، والتي باعتقاله أصابتها Øالة من الشعور بالوØدة وبÙراغ كبير.
وتص٠أم Ù…Øمد لقاءها بأيمن بالمؤلم جداً، لأنها رأته من بعيد ولم تستطع Øتى أن تلامس أصابع يديه بسلام عادي، Ùذلك "ممنوع" لدى سلطات الاØتلال، واكتÙت خلال تلك الزيارة بسؤاله عن Ø£Øواله وصØته، وأخذت تهون عليه مرارة الØكم الذي صدر ضده.
الأسير أيمن Øميدة، تنقل بين عدة سجون قبل وبعد الØكم، وكان آخر سجن وضع Ùيه هو سجن بئر السبع الذي لا زال يقبع Ùيه Øتى الآن، وهو يعاني من آلام ÙÙŠ المعدة والأقدام.
وبالعودة إلى الØاجة أم Ù…Øمد، Ùإنها تؤكد وتقول: "رغم أن عمري تجاوز السبعين، إلا أنني Ø£Øرص على متابعة مواعيد زيارات السجون باستمرار، ولا أدع Ùرصة رؤية ابني الØبيب ولو من بعيد تÙوتني".
وتØلم أم Ù…Øمد بانقضاء سنوات الأسر المÙروضة على ابنها بسرعة، لتتمكن من رؤيته Øراً طليقاً، يعود لمجالستها من جديد، ويملأ Ùراغاً كبيراً تركه وراءه.
(المصدر: مركز Ø£Øرار، 7/10/2013)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير المØرر رائد نزال من قلقيلية ÙÙŠ اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ø®Ù„Ø§Ù„ تصديه لقوات الاØتلال وكان قد أمضى 14 عاما ÙÙŠ سجون الاØتلال
26 إبريل 2002
اغتيال الأسيران المØرران رمضان عزام وسمير زعرب والمناضلين سعدي الدباس وياسر الدباس نتيجة لتÙجير جسم مشبوه ÙÙŠ رÙØ
26 إبريل 2001
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجازر ÙÙŠ خربة الدامون وعرة السريس قضاء ØÙŠÙا، وخربة سعسع قضاء صÙد
26 إبريل 1948