- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسير المØرر "عدنان الأÙندي".. Ø£Øد أبطال ثورة السكاكين
هنأت Øركة الجهاد الإسلامي ÙÙŠ Ùلسطين، الأسرى الـ 26 الذين تØرروا من سجون الاØتلال Ùجر الثلاثاء (31/12)ØŒ وخصت بالذكر ابنها الأسير القائد عدنان Ù…Øمد الأÙندي 42 عاما، من سكان مدينة بيت Ù„ØÙ… جنوب الضÙØ© الغربية المØتلة.
وقضى الأÙندي 21 عامًا ÙÙŠ سجون الاØتلال، بعد إدانته بالمسؤولية عن طعن صهيونيين ÙÙŠ مدينة القدس المØتلة.
ÙÙÙŠ يوم الأربعاء المواÙÙ‚ 13/5/1992Ù… توجه عدنان إلى مدينة القدس المØتلة، ومعه سلاØÙ‡ الأبيض، ليتمكن من طعن اثنين من الصهاينة، وإصابتهما بجروØØŒ وبعد مطاردته اعتقل، وتم إصدار الØكم عليه من Ù…Øكمة القدس المركزية بالسجن الÙعلي مدة 30 عاماً.
Øيثيات ودواÙع العملية
ذهاب عدنان لمدينة القدس كان بداÙع العمل؛ Øيث راÙÙ‚ أخويه اللذين يكبرانه، وهما مقاولين ÙÙŠ مجال البنيان، وقبل أن يغادر بيته وضع السكين ÙÙŠ كيس الطعام الخاص به، ولقد أكرمه الله بالوصول سالماً للمكان دون مشاكل، رغم صعوبة التÙتيش على الØواجز الصهيونية.
بدأ عدنان العمل مع أخويه Øتى جاء موعد الإÙطار، Ùجلس وتناول معهما الطعام، وكان Øينها ينظر إليهما نظرات الوداع؛ Øيث اجتاØت كيانه عاطÙØ© الأخوة، وشعر بمدى ارتباطه بهما، ÙˆØبه لهما.
وانتاب عدنان شعور غريب بأنه لن يراهما بعد اليوم وإلى الأبد.. لم يشعر Ø£Øد من أخويه بما كان ÙŠÙكر Ùيه، وبعد Ùترة وجيزة طلبا منه مساعدتهما لإنجاز العمل، Ùابتسم ضاØكًا وأجاب بأنه ذاهب، ولم يعر٠أØد منهما إلى أين، لكنه نظر إليهما نظرةً أخيرة، وبدأ السير مسرعًا عنهما.
وقتها كان البطل عدنان ÙŠØمل سكينه الذي صاØبه منذ جاء من البيت، Øيث سار وسط الشارع يبØØ« عن ضالته.
ÙˆÙجأة عرج للشارع المقابل لمكان العمل، وزاد من سرعته، وعيناه تبØثان ÙÙŠ كل مكان عن Ùريسته، وشريط الذكريات المؤلم Ù„Ù„Ù…Ø°Ø§Ø¨Ø Ø§Ù„ØªÙŠ تعرض لها شعبنا ÙÙŠ صبرا وشاتيلا، ÙˆÙÙŠ عيون قارة، ÙˆÙÙŠ الأقصى، ÙˆÙÙŠ الضÙØ© وغزة، ومناظر الأطÙال والنساء المذبوØين ماثلًا أمامه.. ليقول Ù…Øدثًا Ù†Ùسه: "لقد Øان وقت الانتقام لكل هؤلاء.. لقد Øان وقت الثأر..".
ÙˆÙجأة قرر عدنان الهجوم بعد ما رأى ÙÙŠ الشارع عدد من الشبان اليهود، وسØب المارد سكينه وهجم مرددًا: الله أكبر، الله أكبر ليتمكن من طعن شاب يهودي ثلاث طعنات، وبعدها تركه ÙÙŠ بركة من الدماء معتقدًا هلاكه.
وبعد أن طعن عدنان ذلك اليهودي بدأ بالركض ÙÙŠ الشارع؛ Øيث Øاول إمساك شاب آخر ÙˆÙعلًا Ù†Ø¬Ø ÙÙŠ ذلك وطعنه 3 طعنات قاتلة وأزاØÙ‡ عن طريقه، وبدأ بالركض من جديد Øتى هجم عليه عدد كبير من اليهود المارة، وسيطروا عليه بعد أن ØÙجز ÙÙŠ كراج، وانهالوا عليه بالضرب Øتى Ùقد الوعي، ولكن مشيئة الله أبت إلا أن توهب له الØياة، وشاء الله Øمايته من هؤلاء الأوغاد.
بعدها نقل عدنان من مكان العملية إلى مركز التØقيق ÙÙŠ القدس المعرو٠باسم "المسكوبية" وكان Ùاقدًا للوعي، ومكث هناك ÙÙŠ الزنازين ما يزيد عن 70 يومًا، قضاها ÙÙŠ العذاب والألم Øتى جيء به إلى قسم العزل، ومن ثم تنقل بين السجون، وأقسامها المختلÙØ©.
(المصدر: سرايا القدس، 31/12/2013)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير المØرر رائد نزال من قلقيلية ÙÙŠ اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ø®Ù„Ø§Ù„ تصديه لقوات الاØتلال وكان قد أمضى 14 عاما ÙÙŠ سجون الاØتلال
26 إبريل 2002
اغتيال الأسيران المØرران رمضان عزام وسمير زعرب والمناضلين سعدي الدباس وياسر الدباس نتيجة لتÙجير جسم مشبوه ÙÙŠ رÙØ
26 إبريل 2001
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجازر ÙÙŠ خربة الدامون وعرة السريس قضاء ØÙŠÙا، وخربة سعسع قضاء صÙد
26 إبريل 1948