- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الأسير يونس مساعيد اعتقل ÙˆØوكم بالسجن المؤبد وهو ÙÙŠ سن الـ 17
مؤبدين Ùˆ50 عاماً... Øوكم بها Ø£Øد أبطال كتائب القسام وأبناء Øركة Øماس ÙÙŠ الضÙØ© الغربية، والتهمة قتل عدد من جنودهم المغتصبين لأرضنا Ùلسطين... ومهما اشتد غضبهم Ùهم لا يملكون سوى الØكم بالسجن المؤبد كأقصى عقوبة للأسير الÙلسطيني.. على علم أن هؤلاء الأسرى متيقنين من الÙرج القريب لهم وأن سجن المؤبد سيزول.
يتناول مركز Ø£Øرار لدراسات الأسرى ÙˆØقوق الإنسان ÙÙŠ التقرير الآتي Øكاية الأسير يونس علي Ù…Øمد مساعيد 39 عاماً، من Ù…ØاÙظة طوباس، وهو الابن العاشر ÙÙŠ أسرته، لم يتمكن من إنهاء الثانوية العامة لأنه قد اعتقل مبكراً، Ùكان ÙÙŠ سن ال 17.
يروي Øكاية الأسير يونس مساعيد والذي اختار منذ نعومة أظاÙره طريق النضال وطريق الالتØاق بصÙو٠الجهاد والمجاهدين، شقيقه Ù…Øمود، والذي قال بأن شقيقه اعتقل بتاريخ: 22/12/2003 عندما كان ÙÙŠ الثانوية العامة، وكان اعتقاله والظرو٠والأوضاع التي تلت اعتقاله عصيبة للغاية.
ويقول Ù…Øمود لأØرار:" ذهلنا جميعاً عند سماعنا نبأ اعتقال أخي يونس من مدينة رام الله، Øيث كان يعمل هناك، وما أذهلنا هو كي٠لمØتل أن يعتقل شاباً لا زال ÙÙŠ أوائل عمره... لنعلم Ùيما بعد ونÙتخر بما علمناه، إن يونس شارك ونÙØ° عمليات قتل لجنود اسرائيليين ÙÙŠ مناطق مختلÙØ© ÙÙŠ الضÙØ© الغربية، وإن الاØتلال الاسرائيلي وقبيل اعتقاله بأشهر كان قد اعتبره مطلوباً لديه".
"اعتقل يونس ولم نراه... وبقينا لا نراه لأكثر من عام.. Ùسلطات الاØتلال كانت قد وضعته ÙÙŠ مركز التØقيق ÙÙŠ عوÙر لمدة تجاوزت العام، وكان تØقيقاً مرهقاً ومتعباً ومعذباً له... إلى أن تمكننا وبعد أن انقضى العام من رؤية يونس ÙÙŠ المØكمة.... وهناك كان يبدو Ùيها على غير هيئته.. Øيث بدا ضعيÙاً وشاØب الوجه وجسمه هزيل وآثار تعذيبه واضØØ©ØŒ لكنه رغم ذلك لم يبخل علينا بابتسامته التي اعتدنا عليها تملؤنا تÙاؤلاً ØµØ¨Ø§Ø Ù…Ø³Ø§Ø¡".
ويشير Ù…Øمود إلى أن شقيقه يونس كان يعلم Øكمه ويتوقعه، أما العائلة Ùقد Ùوجئت بقرار سجنه مؤبدين Ùˆ50 عاماً، وكان أكثر من تألم وانتابه الØزن وسيطر عليه لأشهر بل إن ØµØ Ø§Ù„Ù‚ÙˆÙ„ Øتى الآن... هي والدته الØاجة أم Ù…Øمد... التي تدعو ÙÙŠ كل ØµØ¨Ø§Ø Ù…Ø³Ø§Ø¡ ليونس ولا تتمنى إلا أمنية لقياها به عن قريب.
أما الأسير يونس، والذي رÙض الاØتلال إخراجه ضمن صÙقة شاليط وقام بØذ٠اسمه من القائمة، Ùقال بأن الØياة لا تتوق٠عند سجن أو عزل أو زناين... وواصل تعليمه من داخل الأسر وأكمل الثانوية العامة، واستطاع من سجنه وعبر الاستÙادة من الأسرى القدامى، أن ينهل المعرÙØ© والعلم التنوع رغم الأسر، Ùأضا٠يونس بذلك مثالاً ونموذجاً رائعاً لصبر الأسرى وتØديهم وخروجهم عن واقعهم، وتØقيق نجاØاتهم من وسط الألم.
من جهة أخرى يقول مدير مركز Ø£Øرار Ùؤاد الخÙØ´ أن أم Ù…Øمد، والدة الأسير مساعيد هي كما كل الأمهات اللواتي تعبن وربين أبناءهن Øتى كبروا... وبعدما كبروا أصبØوا ÙÙŠ مغبات السجون وبين يدي من لا يخشون أي شيء ÙÙŠ الكون... وتلك الأمهات تجرعن ألم الÙراق والغياب ولكن.. لم ÙŠØنهن المرض ولا سوء الØال عن التوجه لزيارة أبنائهن ÙÙŠ السجون ÙÙŠ أي وقت من الأوقات..وكلهن أمل بلم شمل من جديد وضمة للابن من جديد تعيد Ùيها Øنانها له وأمومتها وكأنه عاد كالطÙÙ„ الوليد.. Ùيا رب Øقق تلك الأماني لكل أم أسير ومتعهن بعودتهم ÙˆÙرج قريب.
(المصدر: مركز Ø£Øرار، 27/02/2014)
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد Ø£Øمد Ø±Ø§Ø¬Ø ÙƒÙ…ÙŠÙ„ من سرايا القدس أثناء مهمة جهادية بالØارة الشرقية ÙÙŠ قباطية القريبة من مدينة جنين
19 مايو 2005
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجزرة بØÙ‚ مسيرة اØتجاج سلمية ÙÙŠ رÙØ ØªØ³Ùر عن 12 شهيداً
19 مايو 2004
الاستشهادية هبة ضراغمة من سرايا القدس تÙجر Ù†Ùسها بمجمع تجاري ÙÙŠ مدينة العÙولة المØتلة موقعةعشرات القتلى والجرØÙ‰ ÙÙŠ صÙو٠الصهاينة
19 مايو 2002
بدء الإضراب العام ÙÙŠ Ùلسطين
19 مايو 1936