- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
الشهيد Ù…Ø±ÙˆØ ÙƒÙ…ÙŠÙ„ كتب بالدم الله أكبر
"لا إله إلا الله Ù€ الله اكبر" إضاÙØ© إلى "مجد" Ùˆ"براء" وهي أسماء Ø·Ùليه كانت آخر الكلمات التي خطها الشهيد القائد المجاهد Ù…Ø±ÙˆØ ÙƒÙ…ÙŠÙ„ قائد سرايا القدس Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ø¹Ø³ÙƒØ±ÙŠ Ù„Øركة الجهاد الإسلامي ÙÙŠ Ù…ØاÙظة جنين بدمه قبل استشهاده بعدما رÙض تسليم Ù†Ùسه لقوات الاØتلال الصهيوني التي هدمت المنزل الذي تØصن Ùيه عليه ÙدÙنت جثته تØت الأنقاض وعثر على أجزاء من رأسه وشعره ملتصقة بنÙس الجدران التي كتب عليها كلماته الأخيرة.
الشهيد القائد
ينØدر Ù…Ø±ÙˆØ Ø£Ø¨Ùˆ زيد من أسرة مناضلة تعيش ÙÙŠ بلدة قباطية، تقول زوجته: "قدمت عائلتنا الشهداء والجرØÙ‰ والمعتقلين، وانتمى Ù…Ø±ÙˆØ Ù„Ù„Ø¬Ù‡Ø§Ø¯ الإسلامي ÙÙŠ ريعان شبابه ورغم تعرضه للاعتقال واصل مسيرة العطاء Øتى Ø£ØµØ¨Ø Ù…Ø·Ù„ÙˆØ¨Ø§Ù‹ لقوات الاØتلال التي Øرمتني وأطÙاله منه لعدة سنوات Ùقد كانوا يداهمون المنزل وينصبون الكمائن ويهددون بتصÙيته، ورغم ذلك رÙض الاستسلام وتأثر بشكل كبير عقب اغتيال وتصÙية رÙيقه Ù…Øمود الدبعي".
المطلوب رقم واØد
كثÙت قوات الاØتلال من ملاØقة Ù…Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø°ÙŠ أدرج اسمه على رأس قائمة المطلوبين للتصÙية. Ùقد جسّد ملØمة ومدرسة نضال أرهبت المØتلين الذين اتهموه بتجنيد مجاهدين لسرايا القدس والتخطيط للعمليات وتجهيز عبوات ونصب الكمائن لقوات الاØتلال والمشاركة ÙÙŠ عدة عمليات عسكرية.
ويقول رÙاقه: إن الشهيد Ù…Ø±ÙˆØ ÙƒØ§Ù† قوي الأيمان، كرّس Øياته لخدمة شعبه، وتميّز بجرأته ورباطة جأشه واستعداده العالي للتضØية Ùكان دوماً ÙÙŠ مقدمة الصÙو٠يقاوم ببسالة ويرÙض مهادنة الاØتلال ÙŠØرض على المقاومة ويقود الاشتباكات، ÙˆÙÙŠ كل عملية توغل كان على رأس المقاومين، يتمتع Ø¨Ø±ÙˆØ Ù…Ø¹Ù†ÙˆÙŠØ© عالية وبأس شديد، ÙˆØب كبير Ù„Øركة الجهاد الإسلامي وشعبه، دوماً يتØدث عن الشهادة والشهداء ÙˆÙÙŠ كل معركة يتمنى الشهادة التي أصبØت أمنيته، ويقول Ø£Øد رÙاقه: "ÙÙŠ كل صلاة كنت أسمعه يدعو الله أن يرزقه الشهادة لذلك عندما Øاصره المØتلون رÙض الاستسلام وأصر على المقاومة Øتى Øقق أمنيته.
ويقول رÙاقه: إنه كان شديد الكراهية للمØتلين وكان يردد دوماً إن Ùلسطين لن تتØرر إلا بالدماء والمقاومة والجهاد، Ùلم يتخل٠عن معركة وشارك ÙÙŠ كل عملية تصدي للاØتلال.
ملاØقة منذ اندلاع الانتÙاضة
برز اسم الشهيد Ù…Ø±ÙˆØ Ø®Ø§Ù„Ø¯ كميل عقب اندلاع انتÙاضة الأقصى كما يروي رÙاقه، Øيث بدأت قوات الاØتلال بملاØقته بعدما داهمت منزله، Øيث رÙض تسليم Ù†Ùسه Ùهددت المخابرات عائلته بتصÙيته واستمرت Øملات الملاØقة ونصب الكمائن Øيث نجا من عدة Ù…Øاولات اغتيال واعتقال خاصة منذ بداية العام الجاري. وكان الشهيد القائد قد تولى قيادة سرايا القدس Ø§Ù„Ø¬Ù†Ø§Ø Ø§Ù„Ø¹Ø³ÙƒØ±ÙŠ Ù„Øركة الجهاد الإسلامي عقب قيام الوØدات السرية الخاصة بتصÙية رÙيقه وابن بلدته وقائد السرايا Ù…Øمود الدبعي.
آخر أعماله
ويقول رÙاقه: إن آخر الأعمال التي قام بها الشهيد هي متابعة قضية معتقلي الجهاد وكتائب الأقصى المØتجزين لدى السلطة الÙلسطينية ÙÙŠ سجن أريØا، Øيث تبنى قضيتهم خاصة بعد إعلانهم الإضراب عن الطعام، وكان يتابع القضية باهتمام للعمل على الإÙراج عنهم، كما كان يقود مشاورات مكثÙØ© مع سرايا القدس وكتائب الأقصى لبلورة موق٠جديد من التهدئة ÙÙŠ ظل تصاعد العدوان الصهيوني، Øيث كان يقول إن التهدئة Ùشلت وأن الاØتلال يستغلها لمواصلة العدوان وتعذيب شعبنا.
اليوم المشهود
ÙˆÙÙŠ (7/6/2005)ØŒ كان اليوم المشهود الذي انتظره الشهيد Ù€ يقول رÙاقه Ù€ ليقاتل المØتلين وجهاً لوجه Ùعندما Øاصروه رÙض أن يلقي سلاØÙ‡ وتمترس ÙÙŠ المنزل وهو يدرك أن الاØتلال لن يتراجع قبل تصÙيته، لذلك قاوم بشراسة وإيمان وعلى مدار عدة ساعات تمسك بسلاØÙ‡ وخاض المعركة وجهاً لوجه غير آبه٠بالØشود وبالتهديدات بنس٠المنزل Ùوق رأسه.
ملØمة خالدة
ويقول أهالي قباطية إن الشهيد Ù…Ø±ÙˆØ Ø®Ø§Ø¶ ملØمة خالدة مع قوات الاØتلال عندما Øاصروه Ùقام بتأمين خروج سكان المنزل سالمين، ثم اشتبك مع الجنود دون اهتمام بØجم القوة التي قدرت بمئات الجنود الذين اØتلوا جميع المنازل المجاورة بتغطية من طائرات الأباتشي لمØاصرة Ù…Ø±ÙˆØ ÙˆØªØµÙيته.
وبينما كان Ù…Ø±ÙˆØ ÙŠØ®ÙˆØ¶ معركته الأخيرة والبلوزرات تقوم بهدم المنزل عليه هبّ أهالي قباطية ورجال المقاومة لنجدته Ùاندلعت مواجهات عنيÙØ© ألقيت خلالها الزجاجات الØارقة والØجارة على جنود الاØتلال كما شنّ المقاومون هجمات جريئة على جنود الاØتلال ليقع عدد من المصابين من الجنود الذين أصيبوا بالصدمة والذهول من شدة المقاومة ÙÙتØوا نيران أسلØتهم الرشاشة ليسقط الشاب ناصر سعيد زكارنة شهيداً ويصاب 6 مواطنين كما اعتقلوا صاØب المنزل مجدي أبو الرب وخمسة مواطنين تقع منازلهم ÙÙŠ المنطقة.
مشاهد لن تنسى
روّع أهالي قباطية عندما شاهدوا جثمان الشهيد مدÙوناً تØت أنقاض المنزل، وقال المواطن Ù…Øمد كميل: "لن أنسى ذلك المشهد طوال Øياتي Ùقد انسØبت قوات الاØتلال من قباطية بعد تنÙيذ جريمتها البشعة ÙتداÙعنا لمنزل المواطن مجدي أبو الرب لنشاهد آثار الدمار الوØشي بعدما هدم الجنود المنزل، وبدأنا بالبØØ« بين الأنقاض"ØŒ ويضيÙ: "عندما شاهدنا الدماء ÙÙŠ كل مكان واصلنا إزالة الأنقاض، Øيث عثرنا على جثمان الشهيد وكانت يده مقطوعة وأجزاء من رأسه متطايرة وهناك عدة رصاصات ÙÙŠ رأسه ÙØ§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù† قوات الاØتلال لم تكتÙÙŠ بهدم المنزل Ùأطلقت النار على الشهيد لتتأكد من تصÙيته Ùهو قضّ مضاجعهم لسنوات بأعماله البطولية".
كتابات بالدم
وبØزن واعتزاز تجمّع الأهالي قرب الجدران ليشاهدوا الكتابات التي خطها الشهيد بدمه وقال Øسن كميل: "كان منظراً مهيباً يعكس مدى بطولة الشهيد الذي رÙض الاستسلام ÙˆØ§Ù„ÙˆØ§Ø¶Ø Ø£Ù†Ù‡ خلال اشتباكه مع قوات الاØتلال أصيب برصاصهم Ùسارع قبل أن يلÙظ أنÙاسه ليكتب وصيته بكلمة الله أكبر، ثم أسماء Ø·Ùليه مجد وبراء إنها قمة العظمة التي تؤكد أن Ù…Ø±ÙˆØ ØªÙ…Ù†Ù‰ الشهادة ونالها"ØŒ ÙˆÙور مشاهدتهم ذلك المنظر بدأ الأهالي بترديد الهتاÙات الغاضبة والØديث عن ذكريات شهيدهم.
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد المجاهد زياد شبانة من سرايا القدس أثناء تصديه للقوات الصهيونية المتوغلة ÙÙŠ تل السلطان بمدينة رÙØ
18 مايو 2004
جيش الاØتلال الصهيوني يشن عدوان قوس Ù‚Ø²Ø ÙÙŠ رÙØØŒ ويهدم عدد من المنازل، وسقوط 30 شهيداً
18 مايو 2004
دخول أول دÙعة من شرطة سلطة الØكم الذاتي إلى قطاع غزة ومدينة أريØا
18 مايو 1994
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجزرة ÙÙŠ قرية منصورة الخيط قضاء صÙد
18 مايو 1948