- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
وصية الشهيد المجاهد: عصام موسى عبد براهمة
بسم الله الرØمن الرØيم
الØمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الأمين، إمام المجاهدين وعلى آله وصØبه أجمعين، ومن سار على دربه وجاهد بجهاده بصبر وثبات إلى يوم الدين.
أمي، أبي، إخوتي، أصدقائي، أهل قريتي: السلام عليكم ورØمة الله وبركاته، هذه رسالة موجهة إليكم تØمل آخر كلماتي، أقول لكم آخر كلماتي وأنا راØÙ„ إلى الله، وأنا ماض ÙÙŠ سبيل الله، أريد أن أسمعكم أواخر كلماتي وأنا أعيش أواخر Ù„Øظات Øياتي ÙÙŠ هذه الدنيا.
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
بسم الله الرØمن الرØيم
ï´¿Ø¥Ùنَّ اللّهَ اشْتَرَى Ù…ÙÙ†ÙŽ الْمÙؤْمÙÙ†Ùينَ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙمْ وَأَمْوَالَهÙÙ… بÙأَنَّ Ù„ÙŽÙ‡Ùم٠الجَنَّةَ ÙŠÙقَاتÙÙ„Ùونَ ÙÙÙŠ سَبÙيل٠اللّه٠ÙَيَقْتÙÙ„Ùونَ ÙˆÙŽÙŠÙقْتَلÙونَ وَعْدًا عَلَيْه٠Øَقًّا ÙÙÙŠ التَّوْرَاة٠وَالإÙنجÙيل٠وَالْقÙرْآن٠وَمَنْ أَوْÙÙŽÙ‰ بÙعَهْدÙÙ‡Ù Ù…ÙÙ†ÙŽ اللّه٠ÙَاسْتَبْشÙرÙواْ بÙبَيْعÙÙƒÙم٠الَّذÙÙŠ بَايَعْتÙÙ… بÙÙ‡Ù ÙˆÙŽØ°ÙŽÙ„ÙÙƒÙŽ Ù‡ÙÙˆÙŽ الْÙَوْز٠الْعَظÙيمÙï´¾ صدق الله العظيم. [التوبة: 111]
أيها الأهل، أيها المجاهدون ÙÙŠ سبيل الله ÙÙŠ كل مكان: إن الله سبØانه اشترى من المؤمنين أنÙسهم وأموالهم، Ùما مقياس هذا الشراء؟ وما هو دÙع المؤمن ÙÙŠ هذه التجارة مع الله سبØانه وتعالى؟ يشتري الله من المؤمنين أنÙسهم وأموالهم بثمن وهذا الثمن هو الجنة، وأي شيء أعظم من هذا الشراء ومن هذا الأجر؟! وشرط الشراء أن يقاتل المؤمن ÙÙŠ سبيل الله وليس ÙÙŠ سبيل الملك أو المال، القرآن الكريم يقول بأن من يقاتل لابد وأن يقتل أو ÙŠÙقتل ÙÙŠ سبيل الله Ùقد وعده الله ÙÙŠ كاÙØ© كتبه بأن يمنØÙ‡ الجنة جزاء على ما قدمه من تضØية ÙÙŠ سبيل الله، ÙˆÙÙŠ سبيل إعلاء كلمة الله ودØر كلمة الطاغوت والشيطان، إن الله يتعهد للذين باعوا أنÙسهم له بأنه يبشرهم بالÙوز العظيم، Ùما أجملها من تجارة وما أربØÙ‡ من بيع!
أيها الإخوة المجاهدون ÙÙŠ أكنا٠بيت المقدس ÙˆÙÙŠ كل مكان من أرض الله: أدعوكم ÙÙŠ البداية إلى قراءة القرآن، والتمسك بالإسلام؛ لأن الإسلام يعطيك الدÙع الدائم Ù†ØÙˆ النصر؛ ولأنه يخلق الثقة التامة بوعد الله، وأدعوكم إلى الجهاد ÙÙŠ سبيل الله لتØرير Ùلسطين أولى القبلتين وثالث الØرمين الشريÙين. ÙÙÙŠ الجهاد أيها الإخوة ميتنا شهيد تشهد له الملائكة أمام الله وعائدنا من قلب المعركة سعيد، Ùالله سبØانه وتعالى ينصر من ينصره والله يطمئن المؤمنين المجاهدين الذين باعوا أرواØهم بتجارة مع الله لا رجعة Ùيها بأنهم هم الرابØون، وبنÙس الوقت إن الله يبشر المجاهدين بأن العاقبة ستكون لهم ÙÙŠ النهاية، وأن الخير سو٠يسيطر وسيطرد الشر وأن الØÙ‚ سيزهق الباطل، سيزهقه لا Ù…Øالة Ùلنقاتل ÙÙŠ سبيل الله، ولا نخشَ الأعداء ولا نخشَ اليهود، ولا نخشَ كل من يناصرهم ولا نخشَ الموت، لا خشية من الموت ÙÙŠ سبيل الله؛ لأن تجارتنا مع الله، والله لا ÙŠØي٠علينا Ùلم ولن نخسر تجارتنا، Ùلنبذل أرواØنا ÙÙŠ سبيل الله، لدØر اليهود من أرض Ùلسطين، Ùاستبشروا ببيعكم الذي بايعتم به وذلك هو الÙوز العظيم.
أيها الأهل المجاهدون، أيها الأهل الصابرون: إن Ø¥Øاطة القلوب بسياج الإيمان وإخراج الوهن منها هو أمانة ÙÙŠ أعناقنا، وسيسألنا الله عز وجل عن ذلك يوم القيامة يوم لا ينÙع مال ولا بنون، وإن كراهية الدنيا الÙانية ÙˆØب الآخرة والعمل لها والإقدام على الشهادة من أجل تØرير الوطن المØتل وإقامة سلطان الله المغتصب وإرجاع الأمور إلى جادة الصواب، كل ذلك يجب أن نعلمه للناس بجراØنا ونكتبه للأجيال بدمائنا، Ùوالله أيها الإخوة لموت ÙÙŠ سبيل الله ÙÙŠ عز وكرامة خير من دنيا Ùيها ذل ومعصية وهوان، ﴿وَلَئÙÙ† Ù‚ÙتÙلْتÙمْ ÙÙÙŠ سَبÙيل٠اللّه٠أَوْ Ù…ÙتّÙمْ لَمَغْÙÙرَةٌ مّÙÙ†ÙŽ اللّه٠وَرَØْمَةٌ خَيْرٌ مّÙمَّا يَجْمَعÙونَ * وَلَئÙÙ† مّÙتّÙمْ أَوْ Ù‚ÙتÙلْتÙمْ لإÙÙ„ÙŽÙ‰ الله تÙØْشَرÙونَ﴾ صدق الله العظيم. [آل عمران: 157-158]
Ùإلى المجاهدين ÙÙŠ سبيل الله: الذين يخوضون معمعان المعارك بكل عظمتها ÙˆÙواجعها، بكل بطولاتها ومآسيها ليتÙوقوا على أعدائهم بقوة النور الباهر الذي يضيء ضمير الØياة، إن ÙÙŠ مواقع الجهاد الكثير من مواطن العظمة والعبرة، وأول ما يلقانا ÙÙŠ هذا السبيل هو أن جذوة الØÙ‚ التي تضاء بدماء الشهداء لا تنطÙئ باستشهادهم، بل تزداد تألقًا واندÙاعًا على Ù†ØÙˆ يبهر العقول والألباب، إن التضØية هي شر٠الإنسان وهي شر٠الØياة، Ùما دامت التضØية شرÙًا يجب أن يصر٠النظر عن الشكل الÙاجع والمؤلم الذي ÙŠÙرضه عليها الظلم والطغيان، Ùمهما لقي المجاهد من عناء وتعب ونصب Ùإن ذلك كأنه لم يكن عندما يلقى الله شهيدًا، Ùإن كرامة وتكريم الله له يكون بمثابة النسمات الباردة التي تطÙئ Øرارة التعب، وكان الرسولصلى الله عليه وسلم قد قال: (وَالَّذÙÙŠ Ù†ÙŽÙْسÙÙŠ بÙيَدÙه٠وَدÙدْت٠أَنّÙÙŠ Ø£ÙقَاتÙÙ„Ù ÙÙÙŠ سَبÙيل٠اللَّهÙØŒ ÙÙŽØ£ÙقْتَلÙØŒ Ø«Ùمَّ Ø£ÙØْيَا، Ø«Ùمَّ Ø£ÙقْتَلÙØŒ Ø«Ùمَّ Ø£ÙØْيَا، Ø«Ùمَّ Ø£ÙقْتَلÙ). [صØÙŠØ Ø§Ù„Ø¨Ø®Ø§Ø±ÙŠ]ØŒ وذلك لما يرى المجاهد عندما يستشهد من روعة وتكريم ومكانة عالية ودرجة رÙيعة عند الله، Ùإن هذه الدماء ما هي إلا مسك وعطر، وما هذه Ø§Ù„Ø¬Ø±Ø§Ø Ø¥Ù„Ø§ أوراق دخول إلى جنات النعيم بإذن الله، Ùالشهادة زهو ÙˆÙخار. والشهادة أسمى وثيقة وأنصع بصمة ÙÙŠ سجل التاريخ، وإن دم الشهيد درع يقي الأجيال القادمة، ويعبد لها الطريق إلى النصر.
وها أنا يا أمي: ماض إلى الجهاد Ùهللي وكبري استبشارًا بالنصر والشهادة، وها أنا يا أمي ماض إلى الجهاد ÙÙ‚ÙÙŠ وارÙعي رأسك، قد كنت خجولة بي أمام النساء Øينما كن يعاتبنك لأنني أنتمي إلى (Øركة الجهاد الإسلامي)ØŒ ÙليÙهمن وليÙهم الجميع بأن الجهاد والإسلام ليسا كلمات تقال ولا شعارات تسطر على الجدران بل عملًا يعمد بالدماء والجراØØŒ وليÙهم كل من كان يمد يده Ù„Ù…Ø³Ø Ø´Ø¹Ø§Ø± الإسلام عن الجدران أن الإيمان لا يمØÙ‰ من القلوب، وأدعوهم إلى ترك كل ما هم عليه من جهل والسير على طريق الله على طريق الأنبياء، طريق الإسلام طريق الجهاد ÙÙŠ سبيل الله والابتعاد عن عبادة الأشياء والأشخاص.
وها أنا يا أمي: أخرج (عنزة) من السجلات الباهتة لتØتل سجل الخلود، وها أنا يا (أمي) أعيد رسم خريطة قريتنا (عنزة) من جديد التي لم تكن تسلم من عبث العابثين وعبث الأيام، أرسمها وبماذا أرسمها؟ أرسمها بالدم والإيمان.. أرسمها بالشمس والنور، أرسمها على ألØان الرصاص ÙÙŠ سماء الوطن، أرسمها بنور يتكامل مع نور إخوتي الذين سبقوني من أبناء هذه القرية: (أبو Ùريد) Ùˆ(Ùايز) Ùˆ(راجØ) Ùˆ(علام) Ùˆ(خيري). وها أنا لاØÙ‚ بهم لكي أنصب تاجًا Øباته من اللؤلؤ والإيمان لكي نضعه على رأس قريتنا عنزة، ولكي نبعثه إلى القدس هدية. Ùيا (أمي) لا تبكي ألمًا بل كبري ÙرØًا، ÙÙ†ØÙ† Ø£Øياء عند الله ونØÙ† Ø£Øياء ÙÙŠ عيون المجاهدين.
وصيتي لكم جميعًا: أن تØملوا من بعدنا الأمانة، وصيتي لكم جميعًا أن تØملوا من بعدنا الأمانة، وأن تسيروا على طريق الشهادة والإيمان، أمانة الجهاد لتØرير أرض الإسراء، أرض الأقصى أرض الأنبياء، وأنا آس٠يا (أمي)ØŒ آس٠يا (أمي) وأستميØÙƒ عذرًا؛ لأنني لم أودعك، Ùأنا يا (أمي) ماض ÙÙŠ سبيل الله وكنت لا أطيق أن أراك تذرÙين دمعًا وتبكين وأنا ماض إلى الشهادة، ونسأل الله أن نلتقي ÙÙŠ جنات النعيم على سرر متقابلين بإذن الله.
صبرًا يا أبي.. صبرًا يا والدي: Ùأنا لاØÙ‚ يا (أبي) بشهداء الإسلام، لأمهد الطريق أمامكم إلى جنات النعيم، إلى جنات الخلد إلى جنات الله، Ùالشهيد يا (أبي) ÙŠÙŽØ´Ùع عند الله سبØانه وتعالى يوم القيامة لسبعين من أقاربه، وهذه كرامة من الله يمنØها للشهيد، Ùصبرًا يا (أبي).
صبرًا يا أخواتي: لا تبكين بل هللن وكبرن ÙرØًا واستبشارًا.
وإخوتي: إليكم.. إليكم يا إخوتي (هشام) Ùˆ(جهاد) Ùˆ(باسل) أقول لكم سيروا على طريق الله، سيروا على طريق الجهاد، جاهدوا ÙÙŠ سبيل الله لتنالوا الÙوز العظيم، لتØظوا بأجر كبير من الله، لتØظوا بمغÙرة من الله، ولتÙوزوا بجنات يوم القيامة يوم لا ينÙع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم. هذه هي طريقنا، هذه هي عقيدتنا وهذا هو دربنا درب الإسلام طريق الله، درب الشهادة ÙÙŠ سبيل الله لإعلاء كلمة الله، لرÙع راية الإسلام Ø®Ùاقة ÙÙŠ كل مكان وإنزال كل رايات الظلم والطغيان والشرك والكÙر بالله.
هذه وصية.. Ùوصيتي لكم يا شباب الأمة: أن تتقوا الله ÙÙŠ أنÙسكم ÙˆÙÙŠ أهلكم، وأن تتركوا كل مغريات الدنيا، وأن تسيروا على طريق الجهاد ÙÙŠ سبيل الله لتØرير Ùلسطين عربية إسلامية من النهر إلى البØر ï´¿Ù‚Ùلْ Ø¥ÙÙ† كَانَ آبَاؤÙÙƒÙمْ وَأَبْنَآؤÙÙƒÙمْ ÙˆÙŽØ¥ÙخْوَانÙÙƒÙمْ وَأَزْوَاجÙÙƒÙمْ وَعَشÙيرَتÙÙƒÙمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَÙْتÙÙ…Ùوهَا وَتÙجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكÙن٠تَرْضَوْنَهَا Ø£ÙŽØَبَّ Ø¥ÙلَيْكÙÙ… مّÙÙ†ÙŽ اللّه٠وَرَسÙولÙه٠وَجÙهَاد٠ÙÙÙŠ سَبÙيلÙÙ‡Ù ÙَتَرَبَّصÙواْ Øَتَّى يَأْتÙÙŠÙŽ اللّه٠بÙأَمْرÙه٠وَاللّه٠لاَ يَهْدÙÙŠ الْقَوْمَ الْÙَاسÙÙ‚Ùينَ﴾ صدق الله العظيم. [التوبة: 24].
Ùوصيتي لكم يا أبناء هذا الشعب المجاهد: يا أبناء شعب Ùلسطين أن تتركوا الخلاÙات جانبًا، وأن تسيروا على خط واØد، وأن تسيروا على طريق الله، Ùلا تنازعوا ولا تناÙروا ولا تتناØروا، ÙÙ‚Ùوا صÙًا واØدًا ÙÙŠ وجه اليهود، ÙÙ‚Ùوا صÙًا واØدًا أمام أعداء الله.
يا أهلنا ÙÙŠ غزة مغاويرنا، يا أبطالنا ÙÙŠ غزة: نناشدكم باسم الشهداء وباسم الجرØÙ‰ وباسم المعتقلين وباسم كل المجاهدين أن تقÙوا صÙًا واØدًا، وأن تتركوا كل خلا٠وأن توØدوا صÙÙˆÙكم، Ùلا Ø£Øد يستÙيد مما وقع بينكم غير بني صهيون، ولا مثير للÙتن غير مخابرات يهود، Ùكونوا على قدر تØمل المسؤولية، وكونوا على يقين وكونوا على ثقة تامة بأنه لا نصر لنا إلا بالقرآن، بأنه لا قوة لنا ÙÙŠ وسط الخلاÙات والمنازعات.
بسم الله الرØمن الرØيم: ﴿يَا أَيّÙهَا الَّذÙينَ آمَنÙواْ Ø¥Ùذَا Ù„ÙŽÙ‚ÙيتÙمْ ÙÙئَةً ÙَاثْبÙتÙواْ وَاذْكÙرÙواْ اللّهَ ÙƒÙŽØ«Ùيرًا لَّعَلَّكÙمْ تÙÙْلَØÙونَ*ÙˆÙŽØ£ÙŽØ·ÙيعÙواْ اللّهَ وَرَسÙولَه٠وَلاَ تَنَازَعÙواْ ÙَتَÙْشَلÙواْ وَتَذْهَبَ رÙÙŠØÙÙƒÙمْ وَاصْبÙرÙواْ Ø¥Ùنَّ اللّهَ مَعَ الصَّابÙرÙينَ﴾ صدق الله العظيم. [الأنÙال: 45-46]
والسلام عليكم ورØمة الله وبركاته،،،
أخوكم الشهيد بإذن الله
عصام موسى براهمة
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
استشهاد الأسير المØرر رائد نزال من قلقيلية ÙÙŠ اشتباك Ù…Ø³Ù„Ø Ø®Ù„Ø§Ù„ تصديه لقوات الاØتلال وكان قد أمضى 14 عاما ÙÙŠ سجون الاØتلال
26 إبريل 2002
اغتيال الأسيران المØرران رمضان عزام وسمير زعرب والمناضلين سعدي الدباس وياسر الدباس نتيجة لتÙجير جسم مشبوه ÙÙŠ رÙØ
26 إبريل 2001
قوات الاØتلال الصهيوني ترتكب مجازر ÙÙŠ خربة الدامون وعرة السريس قضاء ØÙŠÙا، وخربة سعسع قضاء صÙد
26 إبريل 1948