- الأسير المجاهد Ù…Øمد عرندس يدخل عامه الـ(15) ÙÙŠ
- بعض أسماء شهداء معركة جنين البطولية
- الشهيد أسامة الأÙندي: Ø£Øب الشهداء ومضى على دربهم
- مهجة القدس: الأسير Øسن أبو ترابي ما زال
- الانتصار للأØرار والمبادئ
- الإستشهادي (طلال الأعرج) بطل ثورة السكاكين الجهادية
زهرةٌ رمضانية (13) .. بكاء
âœï¸ بقلم الأسير المجاهد: Ø³Ø§Ù…Ø Ø³Ù…ÙŠØ± الشوبكي
🔗 سجن ريمون الصØراوي
عندما تهرول الدموع من العين تكون لأسباب Øزينة أو سعيدة، وأنا أرى أن البكاء عادةً تهذب وتعيد ترتيب الإنسان ÙÙŠ داخلنا، لذلك Ùإن النساء شريكات الرجال على كوكب الأرض أكثر إنسانية وود وعاطÙØ© وشÙقة من الرجل؛ لأنهنّ ÙŠØسن البكاء عند الØاجة.
وهنا يأتي السؤال الØساس هل يبكي الأسير الÙلسطيني ÙÙŠ سجون الاØتلال؟ وبØثًا عن إجابة توجهت ÙÙŠ يوم من أيام الأسر إلى Ø£Øد الإخوة قدامى الأسرى (أبو آدم) ودون مقدمات قلت له: أريد أن أسألك سؤالًا. قال مبتسمًا كعادته: تÙضل. Ùقلت متى آخر مرة بكيت Ùيها؟ قال: أنا لم أبك منذ 30 عامًا، قلت مستنكرًا: هل تمزØØŸ قال بإصرار: صدقني أنا منذ 30 عامًا لم أبك؛ لأن دموعي تØولت يقينًا بأن ما عند الله خيرًا وأبقى.. قال شيئًا قريبًا من هذا وبثقة عالية ÙˆØ±Ø§Ø ÙŠØ³ØªØ±Ø³Ù„ ÙÙŠ الشرØØŒ ولا يزال صدى كلامه يتردد ÙÙŠ مسامعي، Ùهل هذا يعني أن الأسرى الÙلسطينيين لا يعرÙون البكاء؟ الجواب: نعم ولا.
نعم لا يبكي الأسير الÙلسطيني جزعًا وخوÙًا وندمًا وقلقًا ÙˆØرمانًا ويأسًا وغربًة ونسيانًا وتجاهلًا وخذلانًا إنسيًا، لا ÙŠÙعل ذلك، ولكنه ÙŠÙعل شيئًا آخر Øين يتسلل منه بوقار رجولي مهيب ندى العين الدامية وهو يناجي ربه شكرًا عند توديع Øبيب ورÙيق معاناة إلى الØرية أو يناجي خالقه مغÙرة للراØلين إلى دار البقاء من الأهل والأقرباء.
ÙÙŠ رمضان الخشوع اØذروا البكاء على الدنيا، وابكوا ما استطعتم ÙÙŠ ليالي المغÙرة من خشية الله تعالى.
أضف تعليق
تعليقات الفيسبوك
حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس
ما رأيك ÙÙŠ تضامن الشارع الÙلسطيني مع الاسرى ÙÙŠ معركتهم الأخيرة ÙÙŠ داخل سجن عوÙر؟
قوات الاØتلال الصهيوني تØتل قرية خربة الشونة قضاء صÙد، والطابغة والسمكية وتلØوم قضاء طبريا، وعاقر قضاء الرملة
04 مايو 1948
بريطانيا تصدر مرسوم دستور Ùلسطين المعدل 1923
04 مايو 1923
استشهاد المجاهد مهدي الدØØ¯ÙˆØ Ù…Ù† سرايا القدس متأثرا بجراØÙ‡ التي أصيب بها ÙÙŠ قص٠صهيوني على سيارته وسط مدينة غزة
04 مايو 2007