Error loading files/news_images/(27) تعبيرية.jpg مؤسسة مهجة القدس مؤسسة مهجة القدس
السبت 11 مايو 2024 م -
  • :
  • :
  • م

Content on this page requires a newer version of Adobe Flash Player.

Get Adobe Flash player

    مرحلة ما قبل انتفاضة الحجارة.. مرحلة الجهاد الإسلامي بامتياز

    آخر تحديث: السبت، 22 أكتوبر 2022 ، 09:11 ص

    ✍️ بقلم: أ. ياسر صالح

    📖 وحدة الأرشفة والتوثيق في مؤسسة مهجة القدس

    في مطلع عام 1986م تم اعتقال مجموعة من فرسان حركة الجهاد الإسلامي على خلفية العمل العسكري (إلقاء قنبلة على جنود الإحتلال في ميدان فلسطين "الساحة" في فبراير 1986م)، واعتقل المنفذ المرحوم المجاهد أحمد أبو حصيرة ثم اتسعت الاعتقالات لتطال المجاهدين محمد الحسني والدكتور المعلم فتحي الشقاقي وأحمد مهنا وغيرهم ومطاردة إبراهيم الضبع.

    ومن خلال لائحة اتهام المجاهدين أبو حصيرة والحسني تبين أن المجموعة قامت بعدة عمليات ما بين عامي 1983م حتى 1986م أّدت إلى أصابات وخاصة إلقاء القنابل ولهذا صدر الحكم بحق أبو حصيرة 40 عامًا والحسني 30 عامًا، على خلفية هذه العمليات.

    وبعدها تم اعتقال مجموعة آخرى ومن بينهم المجاهد مصباح الصوري واستمرت عمليات إلقاء القنابل وعمليات الطعن وفارسها المجاهد خالد الجعيدي مفجر ثورة السكاكين في فلسطين على مدار عام 1986م، بحيث حُرَمت غزة على المستوطنين الذين كانوا يتجولون فيها بكل حرية وأّدت هذه العمليات لمقتل ثلاثة وإصابة رابع وتم اعتقال المجاهد خالد الجعيدي وأخوة مجاهدين آخرين في نهاية ديسمبر 1986م، ومنهم عبد الرحمن القيق وخالد صالح وعماد الصفطاوي وعبد القادر المشوخي.

    عمليات الطعن الأربعة:

    عملية الطعن الأولى بتاريخ 03/05/1986م: طعن أحمد إبراهيم من أبو غوش (طبعًا بالخطأ لأن سيارته تحمل نمرة صفراء).

    وفي جريدة معاريف بتاريخ 04/05/1986م مكتوب بالخط الكبير أحد سكان أبو غوش طعن مرتين في الرقبة والظهر في سوق غزة ووضعه خطير وتوفي بعد أيام من العملية.

                                      

    العملية الثانية بتاريخ 27/09/1986م: طعن الصهيوني حاييم عزران.

    وفي جريدة معاريف بتاريخ 28/09/1986م مكتوب بالخط الكبير حاييم صرخ طعنوني وكان ملطخا بالدماء ومات في طريقه للمشفى.

    العملية الثالثة بتاريخ 07/10/1986م: طعن الصهيوني إسرائيل كيترو.

    وفي جريدة معاريف بتاريخ 08/10/1986م مكتوب تحت الصورة: "من اليمين: إسرائيل كيترو ومن اليسار: أرملة القتيل تبكي على موت زوجها".

    العملية الرابعة بتاريخ 12/11/1986م: طعن الصهيوني شبتاي شيلشفيلي.

    وفي جريدة معاريف بتاريخ 13/11/1986م يوجد صورة مكتوب تحتها بالخط الكبير: "اشتريت خضروات ثم شعرت بطعنة في الرقبة".

    وحين اعتقال المجاهد خالد الجعيدي وإخوانه في أواخر ديسمبر عام 1986م، وفي جريدة معاريف بتاريخ 26/12/1986م أرملة القتيل حاييم عزران قالت: "جسمي كله يرتعد أنا أطلب الموت (الإعدام) لقتلة زوجي".

    صورة الفارس المجاهد خالد الجعيدي في المحكمة:

    عملية باب المغاربة:

    قامت سرايا الجهاد الإسلامي بعملية عسكرية في ساحة باب المغاربة بتاريخ 15/10/1986م، تمثلت بإلقاء ثلاثة قنابل على جنود لواء جفعاتي وهم يقسمون يمين الولاء قرب ما يسمونه "الكوتل" جدار البراق، وأّدت هذه العملية لمقتل صهيوني واحد وإصابة 69 آخرين معظمهم جنود صهاينة، وبعدها تم اعتقال المنفذين من مدينة القدس وهم الأخوين المجاهدين عبد الناصر وطارق الحليسي والمجاهد إبراهيم عليان من سكان القدس.

    صورة لجريدة يديعوت أحرنوت بتاريخ 16/10/1986م "مكتوب فيها 70 إصابة وأسفل صورة الجريدة مكتوب (يوم في التاريخ) ألقى المخربين قنابل على جنود جفعاتي المتدربين والذين يقسمون يمين الولاء، وفي العملية مقتل واحد وإصابة 69".

    السيارة المفخخة الأولى في فلسطين:

    قامت سرايا الجهاد الإسلامي بمحاولة تفخيخ سيارة لتقودها المجاهدة عطاف عليان، ولتقوم بتفجيرها في مباني الحكومة الصهيونية في القدس، ولكن قدَّر الله أن تكشف المجموعة ويعتقل أعضاؤها ومنهم المجاهدة عطاف عليان في بتاريخ 02/08/1987م، وأفرج عنها مع كل الأسيرات بتاريخ 11/02/1997م.

    وفي حديث للدكتور فتحي الشقاقي بين أن سرايا الجهاد الإسلامي ليست تنظيمًا، ولكن اسمًا تم الإتفاق عليه بيننا وبين أخوة أعزاء في حركة فتح لتكون عنوانًا لعملنا العسكري في محاولة لإستيعاب أكبر عدد ممكن من المجاهدين، وبعدها بوقت أعلنت الحركة في بيان لها أنه ليس لها أي علاقة بالسرايا وذلك بعد إغتيال الموساد الصهيوني للقادة محمد التميمي ومحمد بحيص ومروان الكيالي في ليماسول بتاريخ 14/02/1988م.

    عملية الهروب الكبير:

    نتيجة للاعتقالات التي تمت على مدار العام 1986م لأبناء حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين ووجود العشرات منهم في سجن غزة المركزي (السرايا) ومن بينهم حافظ القرآن الكريم المجاهد مصباح الصوري والذي بدأ التخطيط لعملية هروب من السجن والذي له محاولات سابقة في اعتقاله الأول قبل تحرره في صفقة أحمد جبريل عام 1985م، واستطاع فعلًا مع مجموعة من إخوانه في حركة الجهاد الإسلامي من تحقيق أهم وأكبر عملية هروب في تاريخ السجون الصهيونية منذ عام 1967م، وذلك من خلال نشر قضبان نافذة الحمام والخروج منها إلى سطح مجاور يوجد عليه برج للمراقبة كان جندي الحراسة فيه نائمًا ومما سهل على المجاهدين الهروب بركات شهر رمضان المبارك وصوت المصلين أثناء القيام في هذا الشهر الفضيل ووجود الضباب الكثيف في تلك الصبيحة، ثم النزول إلى أرضية السجن وقبل الخروج بحث المجاهد مصباح في بعض السيارات الموجودة علّه يجد سلاحًا ولكنه لم يجد، ثم اعتلوا جدار السجن المرتفع عن طريق الأشجار المجاورة للجدار وأصبحوا يتنسموا الحرية خارج جدران السجن وذلك صبيحة يوم الإثنين بتاريخ 18/05/1987م، الموافق 20 رمضان 1407هـ، وحين سماع أبناء القطاع بعملية الهروب هذه غمرت الفرحة والسعادة الشارع الغزي.

    مرفق صورة سجن غزة المركزي (السرايا)

    ومكتوب أسفل الصورة: "أوصلوا رسائل لمؤذنين المساجد القريبة.

    صورة للفرسان الستة الذين حققوا الهروب من سجن غزة المركزي:

    نتائج عملية الهروب:

    أولًا: على إدارة السجن: "عنوان الجريدة نتائج حادثة هروب المخربين الستة، إقالة مدير السجن.

    التعليق على الصورة من الأسفل لجريدة يديعوت أحرنوت 27/50/1987م: "هروب أدى لإقالة شرطة وضباط.

    وفي صحيفة هآرتس بتاريخ 28/05/1987م عنوان: "الهاربين الستة من سجن غزة (السرايا) نشروا قضبان الحديد مستفيدين من أصوات إخوانهم المصلين في الغرفة".

    التعليق تحت الجريدة: "انكشفت عملية الهروب بعد ثلاث ساعات من خروج الهارب الأخير من السجن".

    ثانيًا: على سكان غزة: أشرنا أن هذا العمل البطولي والجريء أدى إلى فرحة الناس بعملية الهروب وازدادت الفرحة والمعنويات باستمرار مقاومة هؤلاء الفرسان للاحتلال.

    المطاردة:

    نتيجة للمطاردة والمتابعة استطاع الاحتلال بعد أيام من عملية الهروب أن يعتقل أحد المجاهدين الستة الهاربين بتاريخ 22/05/1987م في أحد بساتين دير البلح وهو المجاهد صالح إشتيوي من محافظة رفح والذي أمضى مدة محكوميته في السجن وأفرج عنه بعد ذلك، واستمر الأخوة الخمسة الآخرين في مضايقة الاحتلال ومقاومته والقيام بعمليات ضده وبإيعاز من الحركة تم تأمين خروج كل من المجاهدين خالد صالح وعماد الصفطاوي إلى مصر ومازالوا أحياء حفظهم الله ولكل منهم قصة طويلة لا تتسع لها هذه السطور، وبقي الإخوة المجاهدون مصباح الصوري ومحمد الجمل وسامي الشيخ خليل.

    العملية الأولي بعد الهروب: مقتل الصهيوني جليل غروسي:

    استطاع المجاهد مصباح الصوري قتل المستوطن جليل غروسي على مفترق نحال عوز بعد أسبوع من عملية الهروب بتاريخ 25/05/1987م.

    صورة للقتيل الصهيوني جليل غروسي من صحيفة حدشوت العبرية:

    العملية الثانية بعد الهروب: قتل قائد الشرطة العسكرية في قطاع غزة رون طال:

    استطاع المجاهد سامي الشيخ خليل بعد رصد ومتابعة لقائد الشرطة العسكرية في قطاع غزة رون طال من قتله من مسافة الصفر في شارع الوحدة قرب موقف جباليا وفي جريدة معاريف بتاريخ 03/08/1987م:

    العملية الثالثة بعد الهروب: إصابة صهيونيين قرب جباليا:

    بعد أسبوعين من عملية قتل رون طال وفي تاريخ 16/08/1987م ومن خلال كمين نصب قرب جباليا تم إطلاق النار على سيارة صهيونية أصيب فيها اثنين أحدهما جندي.

    استمرار المطاردة واستشهاد المجاهد مصباح الصوري.

    شدد الإحتلال من ملاحقة المجاهدين وزيادة عدد الحواجز في مختلف أماكن القطاع وبث عيونه في كل مكان وفي مساء يوم الخميس الموافق 01/10/1987Ù… وحين مرور المجاهد مصباح الصوري في سيارة قرب مخيم البريج وسط قطاع غزة على حاجز عسكري أشار لهم الجنود بالتوقف فاستمرت السيارة في المسير فأطلق الجنود النار في الهواء، وحسب الإعلام العبري نزل ركاب السيارة وهربوا على الأقدام فأطلق الجنود النار عليهم وارتقوا ثلاثتهم شهداء، وأعلن الاحتلال عن اسم اثنين ولم يعلن عن الثالث وهو المجاهد مصباح الصوري ‘لا بعد عشرة أيام تقريبًا ولم يسلم الجثمان لأهله إلا بتاريخ 18/10/1987Ù… ليلًا ليدفن بحضور الجيش وبحضور أفراد محدودين من العائلة.

    معركة الشجاعية:

    بعد استشهاد المجاهد مصباح الصوري بأيام وفي مساء الثلاثاء الموافق 06/10/1987م استطاع الإحتلال أن يحدد مكان المجاهدين في الشجاعية وقدَّر الله أن يلتقي المجاهدين الأربعة مع قوات الإحتلال ورجال الشاباك في معركة أطلق عليها اسم معركة الشجاعية ليرتقي المجاهدين الأربعة شهداء: وهم محمد الجمل وسامي الشيخ خليل (وهم ممن هربوا من سجن غزة المركزي) وأحمد حلس وزهدي قريقع.

    وأعلن العدو عن مقتل ضابط الشاباك فيكتور أرجوان (ارزوان) في نفس المعركة.

    وورد في صحيفة حدشوت بتاريخ 09/10/1987م: "رجل شاباك قتل في معركة مع المخربين.

    وفي جريدة معاريف بتاريخ 16/10/1987م كان الحديث عن ضربة قوية لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة وذلك باعتقال 50 عضوًا من التنظيم.

    شرارة الانتفاضة:

    خلال هذه الأشهر ملأ المجاهدون قلوب الناس بالسعادة والفرح والتشفي من العدو وسكنوا قلوب الناس ولهذا كله ومع خبر استشهادهم كانت المظاهرات والمواجهات مع جنود الإحتلال وفي خطبة نارية للشيخ عبد العزيز عودة في مسجد القسام شمال قطاع غزة عقب معركة الشجاعية (بعنوان الشهادة ازدادت وتيرة المواجهات مع جنود الاحتلال) مما أدى إلى اعتقال الشيخ عبد العزيز عودة بتاريخ 17/11/1987م وصدور قرار بإبعاده خارج الوطن.

    وهذه فقرات من خطبة الشهادة: (لن يفت في عضدنا تتابع قوافل الشهداء.. لن يفت في عضدنا أن يواصل الدم رحلته ومسيرته، فالقرآن رسم لنا منهج الخلاص وهو يحدثنا عن الشهداء الكرام وأنه لا ينبغي للناس أن يظنوا أن نهاية الشهيد كنهاية الناس.. أن الشهيد حيً "وَلَا تَقُولُوا لِمَنْ يُقْتَلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْيَاءٌ وَلَكِنْ لَا تَشْعُرُونَ" "وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ".

    الشهيد لم يمت لقد بقي حيًا.. ما هي الحياة أيها الإخوة الأحباب.. الحياة هي الفاعلية الحياة هي التأثير ومن له فاعلية الشهيد ومن له تأثير الشهيد في حياة الناس.. الشهيد يخط بدمه أعظم الخطب وأعظم الدروس.. الشهيد يقول أن الدنيا فانية حقيرة تافهة.. هذه الدنيا لا تستحق التشبث بها والجري ورائها.. هذه الدنيا لا تستحق التطاحن من أجلها.. الشهداء يعرفوا جيدًا أن دماءهم ستتشكل في نماذج بشرية تواصل الطريق تواصل قرع الأبواب حتى يأذن الله بنصره تواصل الدق على بوابات الليل حتى ينقشع هذا الظلام وحتى ينقشع هذا الليل..

    واستمرت المواجهات مع جنود الإحتلال وخاصةً في معسكر جباليا والشجاعية وامتدت إلى كافة مناطق القطاع وبعض مناطق الضفة الغربية وكانت الاعتقالات والإصابات بشكل يومي حتى أطلق على الأحداث الانتفاضة وهذا قبل ديسمبر عام 1987م.

    هذه بعض الصحف من شهر أكتوبر ونوفمبر لعام 1987م

       عملية طعن في ميدان فلسطين "الساحة":

    بتاريخ 06/12/1987م قتل التاجر الصهيوني وكيل شركة كيتر للبلاستيك شلما سيكل طعنًا في ساحة غزة والذي كان يعمل في الجيش سابقًا، على يد أحد أبناء الجهاد الإسلامي.

    الجرائد العبرية تتناول مقتل التاجر الإسرائيلي في ساحة غزة:

    وفي جريدة معاريف بتاريخ 07/12/1987م: "تقول زوجة شلما سيكل، بيداي أعطيت مسدسًا لشلما قبل خروجه لغزة".

     ÙˆØ¨Ø¹Ø¯ هذه العملية بيومين كانت حادثة المقطورة قرب حاجز إيرز مساءً بتاريخ 08/12/1987Ù…ØŒ وصدمت المقطورة  Ø³ÙŠØ§Ø±ØªÙŠÙ† للعمال الفلسطينيين وهم عائدين من عملهم في الداخل مما أدى إلى استشهاد أربعة عمال من منطقة جباليا وإصابة آخرين  ÙˆØ£Ø´ÙŠØ¹ أن الصهيوني سائق الشاحنة إسرائيل بوخبزة قام بصدم السيارات انتقامًا لمقتل الصهيوني شلما سيكل الذي طعن في ساحة غزة قبل يومين ولهذا هاجت الجماهير وماجت في مواجهة جنود الاحتلال وخاصة معسكر جباليا وبعد دفن الشهداء سيرت المسُيرات إلى مركز الجيش في المخيم وكان أبناء الجهاد وقود هذه المسيرات مع أبناء المعسكر وحدثت الاشتباكات مع الجنود، وفي اليوم التالي استمرت المواجهات مما أدى لاستشهاد المجاهد حاتم السيسي في معسكر جباليا وإصابة العشرات في صبيحة تاريخ 09/12/1987Ù…ØŒ وانطلقت الانتفاضة.. انتفاضة الحجارة في كل أنحاء قطاع غزة والضفة الغربية.

    ولكل ما سبق كان الجهاد الإسلامي شرارة الانتفاضة والجاهز لهذه اللحظة التاريخية في حياة الشعب الفلسطيني واعتبر الجهاد في أدبياته وبياناته أن شرارة الانتفاضة كانت في تاريخ 06/10/1987م وللتأكيد على ذلك بقي أبناء الجهاد الإسلامي ينفذون العمليات في هذا التاريخ أو حوله ليثبتوا هذا التاريخ بأنه كان شرارة الانتفاضة (انتفاضة الحجارة).

    22/10/2022Ù…

     


    أضف تعليق



    تعليقات الفيسبوك

حسب التوقيت المحلي لمدينة القدس

حالة الطقس حسب مدينة القدس

استطلاع رأي

ما رأيك في تضامن الشارع الفلسطيني مع الاسرى في معركتهم الأخيرة في داخل سجن عوفر؟

43.5%

16.7%

35.2%

4.6%

أرشيف الإستطلاعات
من الذاكرة الفلسطينية

استشهاد المجاهد أحمد السويركي من سرايا القدس أثناء تصديه لاجتياح قوات الاحتلال المتوغلة في حي الزيتون بمدينة غزة

11 مايو 2004

استشهاد الأسيرين المحررين عماد نصار وحسين أبو اللبن خلال الانتفاضة الأولى والشهيدين من غزة

11 مايو 1993

استشهاد الأسير عبد القادر أبو الفحم في سجن عسقلان خلال مشاركته في الإضراب عن الطعام والشهيد من سكان جباليا، وهو أول شهداء الحركة الأسيرة الذي يستشهد في معركة الإضراب عن الطعام

11 مايو 1970

قوات الاحتلال الصهيوني تحتل مدينة صفد، وقرى فرونة والأشرفية قضاء بيسان، وبيت محيسر قضاء القدس، والبصة قضاء عكا

11 مايو 1948

العصابات الصهيونية ترتكب مجزرة يافا؛ والتي أدت إلى استشهاد 95 فلسطينيا وجرح 220 آخريين

11 مايو 1921

الأرشيف
القائمة البريدية